- إنضم
- 13 أغسطس 2014
- رقم العضوية
- 2587
- المشاركات
- 29
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 65
- توناتي
- 0
- الجنس
- ذكر
LV
0
هذا الموضوع يعلمك ماهو الخطايا السبعه اقراء وراح تفهم ماهو الخطايا السبعه نبد على بركة لله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن الخطايا السبع المميتة، والمعروفة أيضا باسم الذنوب الكاردينالية ، هي تصنيف لمعظم الشرور التي استخدمت لتوعية وتوجيه أتباعها منذ بداية المسيحية مرات عديدة لكل ما هو (غير أخلاقي) وما قد يدفع بالإنسان للوقوع في الخطيئة. وهو يتألف من "الرغبة" و"الشراهة" و"الجشع" و"الكسل" و"الغضب" و"الحسد"، و"الغرور".
لقد قامت الكنيسة الكاثوليكية بالتفرقة ما بين الخطايا عن طريق تقسيمها إلى فئتين رئيسيتين، هما : "الخطايا الطفيفة"، التي هي صغيرة نسبيا، ويمكن مسامحة المخطئ من خلال الطقوس الدينية للكنيسة، وتلك التي هي أشد وطأه وهى "الخطايا المميتة". إن الخطايا المميتة دمرت حياة النعيم، وخلقت تهديد اللعنة الأبدية، ما لم يغفر للمخطئ من خلال سر الاعتراف، أو عن طريق الندم التام من قبل التائب.
منذ أوائل القرن الرابع عشر انتشرت وزادت شعبية الخطايا السبع المميتة باعتبارها موضوعا ملهما بين الفنانين الأوروبيين ومنذ ذلك الوقت ساهمت في نهاية المطاف على أن تنشر هذا الفكر عن طريق إلهامهم في جميع أنحاء العالم المسيحي وبالثقافة المسيحية بشكل عام. إحدى وسائل هذا الغرس كان عن طريق ربط هذا الأمر بمسمى يتعلق بالذاكرة ليربط الأمر في ذهن الناس بالخطايا السبع وهو "SALIGIA" مستوحى من الحروف الأولى في اللاتينية للخطايا السبع المميتة.[1]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن الخطايا السبع المميتة، والمعروفة أيضا باسم الذنوب الكاردينالية ، هي تصنيف لمعظم الشرور التي استخدمت لتوعية وتوجيه أتباعها منذ بداية المسيحية مرات عديدة لكل ما هو (غير أخلاقي) وما قد يدفع بالإنسان للوقوع في الخطيئة. وهو يتألف من "الرغبة" و"الشراهة" و"الجشع" و"الكسل" و"الغضب" و"الحسد"، و"الغرور".
لقد قامت الكنيسة الكاثوليكية بالتفرقة ما بين الخطايا عن طريق تقسيمها إلى فئتين رئيسيتين، هما : "الخطايا الطفيفة"، التي هي صغيرة نسبيا، ويمكن مسامحة المخطئ من خلال الطقوس الدينية للكنيسة، وتلك التي هي أشد وطأه وهى "الخطايا المميتة". إن الخطايا المميتة دمرت حياة النعيم، وخلقت تهديد اللعنة الأبدية، ما لم يغفر للمخطئ من خلال سر الاعتراف، أو عن طريق الندم التام من قبل التائب.
منذ أوائل القرن الرابع عشر انتشرت وزادت شعبية الخطايا السبع المميتة باعتبارها موضوعا ملهما بين الفنانين الأوروبيين ومنذ ذلك الوقت ساهمت في نهاية المطاف على أن تنشر هذا الفكر عن طريق إلهامهم في جميع أنحاء العالم المسيحي وبالثقافة المسيحية بشكل عام. إحدى وسائل هذا الغرس كان عن طريق ربط هذا الأمر بمسمى يتعلق بالذاكرة ليربط الأمر في ذهن الناس بالخطايا السبع وهو "SALIGIA" مستوحى من الحروف الأولى في اللاتينية للخطايا السبع المميتة.[1]