- إنضم
- 22 يونيو 2014
- رقم العضوية
- 2301
- المشاركات
- 3,166
- مستوى التفاعل
- 5,959
- النقاط
- 724
- أوسمتــي
- 5
- العمر
- 34
- الإقامة
- عالم الأساطير
- توناتي
- 2,480
- الجنس
- ذكر
LV
1
[TBL="http://store1.up-00.com/2015-11/1447171381531.png"]
[/TBL][TBL="http://store1.up-00.com/2015-11/1447171381531.png"]
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2015-11/1447171531141.png"]
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2015-11/1447171531141.png"]
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2015-11/1447171908341.png"]
[/TBL]
[/TBL][TBL="http://store1.up-00.com/2015-11/1447171381531.png"]
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2015-11/1447171531141.png"]
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2015-11/1447171531141.png"]
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل
فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
أما بعد...
جعل الله لعباده طرقاً تؤدي للخير وأخرى تؤدي للخُسران، وجعل لكل طريق أسباباً ووسائل، وجعل طرق الخير سهلة يسيرة،
تنقاد إليها الفطرة السليمة، وطرق الضلال صعبة عسيرة، تنفر منها النفس الكريمة، ولكن نجد الناس تلهث خلف الضلال
وتبذل له الجهد ووقت والمال، ويهربون من طرق الخير ويتحججون بالحجج الوهمية.
ومن فضل الله ورحمته بعباده أن كتب على نفسه الرحمة ويغفر ذنوب عباده إن هم تابوا وأنابوا وعادوا إلى ربهم، وهذه نعمة
يتوجب علينا حمد الله وشكره عليها ليلاً نهارا، ومن طرق الخير اليسيرة التي جعلها الله لعباده أن جعل ذكره عبادة، أن جعل
الثناء عليه وشكره عبادة نُؤجر عليها، وقد نصت الآيات والأحاديث على فضل بعض الأذكار وأجرها العظيم، وأوقات ذكرها
حتى يحصل العبد على الأجر العظيم
"فإن أفضل ما اعتنى به المسلم في حياته، وأنفع ما يقضي به المؤمن أوقاته ذكره لربه سبحانه، وملازمته دعاءه، فإن ذلك خير
ما تصرف فيه الأوقات، وتمضى فيه الأنفس، بل هو أعظم أسباب سعادة العبد وراحته وطمأنينته وفلاحه في كل أموره، وهو مفتاح
لكل خير يناله العبد في الدنيا والاخرة"1
وبتوفيق من الله وتيسيره لي قمت بتتبع الأحاديث وجمعها من كتب السنة فما من حديث هنا إلى استخرجته من أحد
كتب الحديث المعروفة، مع تخريج الأحدايث وذكر مصادرها، سائلاً من الله عز وجل أن ينفعني وينفع سائر المؤمنين بها وبأجرها
والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
1-كتاب الذكر والدعاء في ضوء الكتاب والسنة، عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر، ص 1–المقدمة-.
أذكار الصباح تكون بعد صلاة الصبح إلى غاية طلوع الشمس، وأذكار المساء تكون بعد صلاة العصر إلى غاية غروب الشمس.
والدليل:
فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
أما بعد...
جعل الله لعباده طرقاً تؤدي للخير وأخرى تؤدي للخُسران، وجعل لكل طريق أسباباً ووسائل، وجعل طرق الخير سهلة يسيرة،
تنقاد إليها الفطرة السليمة، وطرق الضلال صعبة عسيرة، تنفر منها النفس الكريمة، ولكن نجد الناس تلهث خلف الضلال
وتبذل له الجهد ووقت والمال، ويهربون من طرق الخير ويتحججون بالحجج الوهمية.
ومن فضل الله ورحمته بعباده أن كتب على نفسه الرحمة ويغفر ذنوب عباده إن هم تابوا وأنابوا وعادوا إلى ربهم، وهذه نعمة
يتوجب علينا حمد الله وشكره عليها ليلاً نهارا، ومن طرق الخير اليسيرة التي جعلها الله لعباده أن جعل ذكره عبادة، أن جعل
الثناء عليه وشكره عبادة نُؤجر عليها، وقد نصت الآيات والأحاديث على فضل بعض الأذكار وأجرها العظيم، وأوقات ذكرها
حتى يحصل العبد على الأجر العظيم
"فإن أفضل ما اعتنى به المسلم في حياته، وأنفع ما يقضي به المؤمن أوقاته ذكره لربه سبحانه، وملازمته دعاءه، فإن ذلك خير
ما تصرف فيه الأوقات، وتمضى فيه الأنفس، بل هو أعظم أسباب سعادة العبد وراحته وطمأنينته وفلاحه في كل أموره، وهو مفتاح
لكل خير يناله العبد في الدنيا والاخرة"1
وبتوفيق من الله وتيسيره لي قمت بتتبع الأحاديث وجمعها من كتب السنة فما من حديث هنا إلى استخرجته من أحد
كتب الحديث المعروفة، مع تخريج الأحدايث وذكر مصادرها، سائلاً من الله عز وجل أن ينفعني وينفع سائر المؤمنين بها وبأجرها
والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
1-كتاب الذكر والدعاء في ضوء الكتاب والسنة، عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر، ص 1–المقدمة-.
أذكار الصباح تكون بعد صلاة الصبح إلى غاية طلوع الشمس، وأذكار المساء تكون بعد صلاة العصر إلى غاية غروب الشمس.
والدليل:
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2015-11/1447171908341.png"]
[/TBL]
التعديل الأخير: