- إنضم
- 13 أكتوبر 2014
- رقم العضوية
- 2834
- المشاركات
- 462
- مستوى التفاعل
- 106
- النقاط
- 275
- الإقامة
- في حضرة الستّ .
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
[TBL="http://store1.up-00.com/2015-08/1439403288031.png"]
[/TBL][TBL="http://store1.up-00.com/2015-08/1439403288162.png"]
[/TBL]
[/TBL][TBL="http://store1.up-00.com/2015-08/1439403288162.png"]
عُد إليَّ
مُبللًا بالهَوى
فالقلبُ قد أرهقه مِنك الجفاف
عُد إليَّ
قد فاق الجوى
عُصَارة عُمري والسِنين عِجَاف
عُد إليَّ
أما حان لنا
أن نستكِين ويخبُو الهُتـاف؟
عُد عاجزًا طِفلًا شبابًا
عُد سيّدًا مولًا مُجابًا
أما يكفيكَ من حُبّي حريرًا؟
ولا يُغريك فيَّ.. ميلادُ الذهَب؟
أم وددتَ الحُب مهتريًا فقيرًا
يستقبلُ الصبح نائمًا بالعُشب؟
أصطفيك
إني أُخلِّدُك
أسطورةً لم تطرأ على الكُتبِ
شعرًا يفوق وزنًا وقافيةً
مملكةً تفوقُ بابِل بالعجَبِ
هب لي من الأحزانِ بحورًا
يُصيّرُني هواك سُفنًا.. تجري على الحطبِ
هب لي من الصدود بروقًا
أيستميلُ البرقُ.. عنفوان اللهَب؟.
دعني أُحبُّك؛
أُشاطـرُ فيك
حنجرة العِراق الحزين
سعفُ النخيِّل الطِوال،
توهُّج كربلاء الحُسين .
دعني أُحبُّك؛
أُقبُّـلُ فيك
خُلود الشهيّد
شموخ رجال الجِبال ،
ميلادَ نصرٍ جديد .
دعني أُحبُّك؛
كما يحزنون
كما يوقِنُ بالحب الأوَّلون
وأُصلِّي فيك
صلاةً وجهُك مِحرابهُا
صلاةً تقتلُ كل الظنون
و دعني أكون
خُطوات العابدين التائبين
ودقٌ بعد جفاف السنين
دعني أُحبُّك؛
كي تستكِين
جموع بقاع العالمين
صُبحًا أُحبُّك صوب العِراق
ليلًا تطربُنا فلسطين .
-
السّلام عليكُم ورحمة الله وَبركاتُه ,
كيف أحوالكُم جَميعاً , ياربّ تكونو بخير وصّحة
هذي أول تجربه لي في كتابة الشّعر ,
حقيقة ما استطعت كتابة قصيدة إلا لما امتلئت بمشاعر وأفكار
كان صعب جداً علي أفرغها بحديث عادي
أو خاطرة , كنت موقنة انها أكبر بكثير من كذا
مع تلاوتها مرات ومرات قدرت أحطها قصيدة
والحَمد لله .
وأعتذر لأن القصيدة قد تكون غير مُباشرة للبعض .
- أشكر لاست عالتّصميم
تسرني آرائكم
ومع السّلامة .
مُبللًا بالهَوى
فالقلبُ قد أرهقه مِنك الجفاف
عُد إليَّ
قد فاق الجوى
عُصَارة عُمري والسِنين عِجَاف
عُد إليَّ
أما حان لنا
أن نستكِين ويخبُو الهُتـاف؟
عُد عاجزًا طِفلًا شبابًا
عُد سيّدًا مولًا مُجابًا
أما يكفيكَ من حُبّي حريرًا؟
ولا يُغريك فيَّ.. ميلادُ الذهَب؟
أم وددتَ الحُب مهتريًا فقيرًا
يستقبلُ الصبح نائمًا بالعُشب؟
أصطفيك
إني أُخلِّدُك
أسطورةً لم تطرأ على الكُتبِ
شعرًا يفوق وزنًا وقافيةً
مملكةً تفوقُ بابِل بالعجَبِ
هب لي من الأحزانِ بحورًا
يُصيّرُني هواك سُفنًا.. تجري على الحطبِ
هب لي من الصدود بروقًا
أيستميلُ البرقُ.. عنفوان اللهَب؟.
دعني أُحبُّك؛
أُشاطـرُ فيك
حنجرة العِراق الحزين
سعفُ النخيِّل الطِوال،
توهُّج كربلاء الحُسين .
دعني أُحبُّك؛
أُقبُّـلُ فيك
خُلود الشهيّد
شموخ رجال الجِبال ،
ميلادَ نصرٍ جديد .
دعني أُحبُّك؛
كما يحزنون
كما يوقِنُ بالحب الأوَّلون
وأُصلِّي فيك
صلاةً وجهُك مِحرابهُا
صلاةً تقتلُ كل الظنون
و دعني أكون
خُطوات العابدين التائبين
ودقٌ بعد جفاف السنين
دعني أُحبُّك؛
كي تستكِين
جموع بقاع العالمين
صُبحًا أُحبُّك صوب العِراق
ليلًا تطربُنا فلسطين .
-
السّلام عليكُم ورحمة الله وَبركاتُه ,
كيف أحوالكُم جَميعاً , ياربّ تكونو بخير وصّحة
هذي أول تجربه لي في كتابة الشّعر ,
حقيقة ما استطعت كتابة قصيدة إلا لما امتلئت بمشاعر وأفكار
كان صعب جداً علي أفرغها بحديث عادي
أو خاطرة , كنت موقنة انها أكبر بكثير من كذا
مع تلاوتها مرات ومرات قدرت أحطها قصيدة
والحَمد لله .
وأعتذر لأن القصيدة قد تكون غير مُباشرة للبعض .
- أشكر لاست عالتّصميم
تسرني آرائكم
ومع السّلامة .
[/TBL]