[TBL="http://cdn.top4top.net/i_9a89a3f0b31.png"]
[/TBL]
امرأة مسنة تدعى الام جوثل
شاهدت قطرة نقية من أشعة الشّمس تسقط على الأرض،
ومن هذه القطرة خلقت زهرة سحريّة
لديها قدرة على شفاء المرضى والجرحى.
واستخدمت جوثل هذه الزهرة لتبقيها في شبابها عندما غنت لها.
وبعد سنوات، في مملكةٍ مجاورةٍ،
مرضت الملكة في حين كانت تتوقع مولوداً.
عثر حراس الملكة على الزهرة الغامضة عندما كانوا يبحثون عن العلاج.
جعلوا من الزهرة مرق، وشفيت الملكة من بعد تناوله،
ثم ولدت فتاةً تدعى رابونزل.
ثم اكتشفت جوثل أن شعر رابونزل الذهبي يحتفظ بقدرات من الزهرة للشفاء،
ولكن إذا تم قص هذا الشعر فإنه يتحول إلى بني اللون ويفقد قوته السّحريّة.
ثم اختطفت جوثل الطفلة وعزلت بها في برجٍ،
وربت الفتاة كأنها ابنتها. ومع ذلك، كل عام في عيد ميلاد رابونزل،
المملكة يحلقون الآلاف من الفوانيس العائمة إلى السماء
شوقاً لأن تعود الأميرة المفقودة إلى ديارها.
بعد مرور ثمانية عشر عاماً،
لا تزال تعيش رابونزل في البرج مع حيوانها الأليف،
والذي هو حرباء يدعى باسكل.
برغم أن رابونزل كانت سعيدة وهي آمنة في داخل البرج،
لا طالما تطلعت لرؤية العالم الخارجيّ.
طلبت رابونزل من جوثل السماح لها برؤية الأضواء العائمة
في يوم عيد ميلادها، ولكن جوثل نفت بطلبها
قائلةً أن العالم مليء بالناس الذين يطمعون بقدرات شعر رابونزل لأنفسهم.
وفي الوقت نفسه،
مجموعة من اللصوص بقيادة فلين رايدر
قاموا بسرقة تاج الأميرة المفقودة من القلعة.
ثم تخلى فلين عن شركائه وقرر الاختباء في برج رابونزل من بعد أن وجده.
وخلال مطاردة اللصوص،
انفصل حصان قائد الحرس والذي يدعى مكسيموس
واستمر في البحث عن فلين من تلقاء نفسه.
وعندما دخل فلين البرج، قامت رابونزل بضربه على رأسه ففقد الوعي،
ثم سجنته في خزانة الملابس وخبئت التاج الذي كان مع فلين.
خططت رابونزل أن تبوح عن فلين إلى جوثل،
ولكن بعد عودتها إلى نفس المحادثة من قبل،
غضبت جوثل وصرخت في وجه رابونزل بأنها لن تترك البرج أبداً.
وعندما أدركت رابونزل أن جوثل لن تسمح لها بالذهاب،
طلبت رابونزل من جوثل أن تجلب لها طلاءً خاصا
والذي سوف يستغرق ثلاثة أيام للحصول عليه.
ترددت جوثل في البداية لأنها ستكون رحلة طويلة،
ولكنها وافقت أخيراً عندما وعدتها رابونزل أنها لن تسأل مرة أخرى عن مغادرة البرج.
بعد رحيل جوثل، عقدت رابونزل اتفاقا مع فلين
قالت أنها ستعيد له التاج
شرط أن يكون فلين مرافقاً لها في الطريق
للأضواء العائمة وطريق العودة إلى البرج.
وبينما كانت رابونزل متحمسة كونها أخيراً حرة طليقة،
سرعان ما بدأت تتحير بين الحرية وذنب الضمير لها.
وفيما كان الحرس الملكي يواصلون بحثهم عن اللصوص،
وجدت جوثل الحصان مكسيموس
وأصبحت قلقة عندما أدركت أن راكب الحصان قد يكون قريباً.
عادت جوثل إلى البرج لتجد أن رابونزل قد رحلت،
ولكن اكتشفت حقيبة فلين مع التاج في داخلها
وملصقا لطلب القبض على فلين.
اعتقدت جوثل أن فلين قد خطف رابونزل،
ثم مسكت جوثل بسكينٍ، وتتبع عليهما.
أثناء السفر، رابونزل وفلين يزوران حانة البطيطة المتكببة
التي كانت تبدو أنها مليئة بالأشرار مثل ما حذرت جوثل رابونزل حولهم،
ولكن يمتلك كل فرداً منهم أحلامه الخاصة تماماً كما لا رابونزل.
وفي ذالك الأثناء تشاهد جوثل القوم خلال نافذة
وتسمع رابونزل تقول كيف كانت سعيدة أنها غادرت البرج.
فجأةً وصلوا الحراس،
ولكن ساعدوا زبناء الحانة على هروب رابونزل وفلين.
ومع ذلك، في نهاية المطاف يحاصرون فلين بالقرب من سد صناعي،
الذي يسبب مكسيموس بانهياره عن غير قصد.
ومن ثم حوصرا فلين ورابونزل في كهفٍ يفوض بالماء.
ويجرح فلين يده بينما كان يحاول من دون جدوى إنقاد رابونزل ونفسه من الغرق.
وعندما فكر فلين بأن كلاهما سيموتان،
يعترف لرابونزل أن شخصاً ما يجب أن يعرف
أن اسمه الحقيقي هو يوجين فيتزهربرت
وثم تكشف رابونزل لفلين عن قدراتها السّحريّة
عندما تجعل شعرها يتوهج ويسمح لهما بالفرار بأمان.
في وقت لاحق حول نار المعسكر، رابونزل تشفي جرح يد فلين،
وفلين يكشف سبب كونه لصاً.
أخيراً يغرما في بعضهم البعض عندما ينظر كل فرد منهما إلى عيون الآخر.
فلين يترك المعسكر لجمع المزيد من الحطب،
ولكن في حين أنه ذهب
تجتمع جوثل سراً مع رابونزل التي تعترف لجوثل بأن لديها مشاعر حب لفلين.
ولكن قالت جوثل بأن فلين لا يريد إلا التاج،
مدعياً أنه سوف يغادر عندما لديه ذلك.
جوثل تعطي التاج في حقيبة فلين لرابونزل
وتقول لتذهب وتخضع فلين على اختبار.
في صباح اليوم التالي، يواجه مكسيموس فلين مرة أخرى،
ولكن تصادق رابونزل الحصان
والجميع يسافرون مع بعضه البعض إلى المملكة. وفي تلك الليلة،
رابونزل تعترف لفلين أنها تخشى أن حلمها قد لا يكون عظيماً كما أنها تتوقع.
ويجاوب فلين بلطف أن كل شيء سيكون على ما يرام.
ارتفعوا الفوانيس إلى السماء،
وثم فلين يعطي رابونزل فانوساً وفي المقابل تعطيه له الحقيبة. و
لكن دفع فلين بالحقيبة جانباً
ونظر إلى عيني رابونزل قائلاً أنه لم يعد يريد التاج.
ولكنه لاحظ اللصان من مسافة.
فلين يترك رابونزل لمنح التاج للّصان،
ولكن اللصان يتعاملان الآن مع جوثل.
واللصان ضربا فلين ليفقد وعيه، وربطوه إلى قارب،
وجعلوه يبحر عبر البحيرة، جعلاً فلين يظهر كأنه يهرب مع التاج.
وثم حولى اللصان اختطاف رابونزل، علماً بقدرات شعرها.
وثم جوثل تخون اللصان وتقوم بـ « إنقاذ » رابونزل التي تحطم قلبها،
وبعد ذالك رابونزل تعود إلى البرج مع جوثل. وفي الوقت نفسه،
يستيقظ فلين ويدرك أن رابونزل في مأزق،
ولكن كان مربوطاً إلى القارب وثم قبضوا عليه الحراس،
لذلك حاول أن ينادي لها.
وحكم على فلين بالإعدام شنقاً من أجل جرائمه
ولكنه يكتشف خيانة اللصان الذين الآن تم القبض عليهما.
وفجأة جمع الحصان مكسيموس الأشرار من الحانة
الذين أنقذوا فلين وسلموه إلى مكسيموس.
وثم ذهب فلين مع مكسيموس لإنقاذ رابونزل.
وفي الوقت نفسه، رابونزل تدرك أنها في الواقع الأميرة المفقودة،
وتواجه جوثل مع هذا الوحي
قائلةً أنها لن تسمح لها أبداً باستخدام شعرها مجدداً.
ويصل فلين إلى البرج،
ولكن عند الدخول يرى رابونزل مقيدة ومكممة
وفجأة طعن فلين بسكين على يد جوثل.
رابونزل حاولة الوصول إلى فلين ولكن من دون جدوى.
وثم تتعهد رابونزل بالبقاء مع جوثل إلى الأبد
إذ كان بإمكانها أن تعالج جرح فلين. جوثل توافق،
ولكن فلين قال لرابونزل أنه يفضل الموت على أن تكون رابونزل سجينة لجوثل.
وقبل ما تمكنة رابونزل أن يشفيه،
يقص فلين شعر رابونزل مما يجعل الشعر بنيّ اللون ويدمر قوة الشّفاء.
تصرخ جوثل صرخة مرعبة عندما سنها الحقيقي يبدأ باللحاق بها،
وكما أنها تتلوى، تسقط جوثل بشعر رابونزل المقصوص وتقع خارج نافذة البرج،
وتتحول إلى غبار قبل أن تضرب الأرض.
فلين ورابونزل يكشفان عن حبهما لبعضهم البعض،
ولكن يموت فلين متأثراً بجروحه.
بدأت رابونزل تبكي كما غنت لفلين الأغنية التي كانت تغنيها
عندما تستعين بشعرها لشفاء الجروح.
قطرة دمعة وهجة وسحريّة تهبط على خد فلين،
وفجأة يعالج جرح فلين ويعود إلى الحياة. بسعادة غامرة،
ثم فلين، ورابونزل، وباسكال، ومكسيموس يعودون إلى القلعة،
حيث يتم جمع العائلة الملكية أخيراً. بعد الاحتفال بعودة رابونزل،
يتزوج فلين برابوزل وعاشا سعيدان بعد ذالك.
أشرار الحانة يحققون طموحاتهم الفردية
والحصان مكسيموس أصبح مسؤول محترم على الحرس الملكي.
في قديم الزمان كانت هناك عجوز تسنى " جوثل "
كانت تستعمل زهرة سحرية تشفي الجروح و ترجع الشباب لإرجاع شبابها ،
كانت هاته الزهرة الأسطورية نادرة جدا ، و في يوم من الأيام
أصاب ملكة البلاد مرض شديد حيث كانت على وشك الولادة ،
فبحث شعبها عن دواء لها إلى أن وجدوا تلك الزهرة .
شفيت المكة و ولدت فتاة جميلة تدعى " ربانزل "
كان شعرها يتمتع بخصائص تلك الزهرة من شفاء و إعادة للشباب ،
و حين علمت العجوز " جوثل " بذلك اختطفت الأميرة الصغيرة
و حبستها في برج عالي لا يعرف مكانه أحد
و ربتها على أنها والدتها كما حذرتها من العالم الخارجي لأنه مخيف ،
كبرت " ربانزل " و كبر معها حبها لاكتشاف العالم
في الخارج فقد كانت تطلب من والدتها السماح لها بالخروج
في كل يوم عيد ميلاد لها و استمرت العجوز بالرفض ،
إلى أن شاءت الصدفة و عثر على البرج سارق يدعى " فلين "
ما الذي سيحدث يا ترى ؟
و هل ستتمكن " ربانزل من الخروج ؟
تابعوا الفيلم لتعرفو أكثر .