- إنضم
- 6 أغسطس 2013
- رقم العضوية
- 881
- المشاركات
- 8,834
- مستوى التفاعل
- 1,391
- النقاط
- 745
- أوسمتــي
- 8
- العمر
- 29
- الإقامة
- خارج الاسوار
- توناتي
- 0
- الجنس
- ذكر
مبدع للأبد إكسينو كن
يا ليت دايماً تبقى نشيط ومبدع كذا بالقسم الله يسعدكَ
[TBL="http://cdn.top4top.co/i_9b6ec5e0863.png"]يا ليت دايماً تبقى نشيط ومبدع كذا بالقسم الله يسعدكَ
[/TBL][TBL="http://cdn.top4top.co/i_2a419c39c10.png"]
أخباركم ي تونيين *^* ، ان شاء الله بخير
اول شيء وقبل كل شيء الطقممممم ي خي خقيييت معاه وربي
تسلم يدك جويلانه من جد الطقم كذا سوقوي وحركات يعني من جد لما اقول عاطي جو ف هوا عاطي جو
بناء ع طلب الانسة مانكا اللتي ارادت إكمال رواية crosswords قررت ان اقوم بتجديدها
طيب يعني إيش تجديد ؟! ، يعني أعدلها وأرتبها واطلقها على انها نسخة جديدة
طيب ليه ؟! ، لاني بعد م قريت القديمه حسيت فيها تناقضات شويتين
ولان الاعضاء هددوني اني لو اقتل أليكس بيقتلوني وراه
ف كانت الرواية القديمة مبنيه على أن أليكس بيتكلم عن أخر لحظات حياته ويموت بعدها
يعني ان شريط حياته يمر امام عينيه xD وبقية اللي يتكلمون عن حياتهم معاه كانوا داخل جنازة
^ ااادري رواية نكدية صح xD
فانا حرصا مني على حياتي وحرصا مني على طلبات الجماهير
خليت لكم أليكس يعيش شفتوا قديش انا طيب
ايه الزبدة اول شسء غيرته هوا الاسماء
خليت تالين تختارهم بما ان لها خبرة مع الاسماء الغربية ف2
وحتى مكان وزمان الرواية تغير من قبل تالين
ف دحين عن اللخبطة الزايدة شلنا الاسماء المستعارة حقهم
وسمينا أليكس أليس < اول شيء طلعنا ب 200 أسم ردنا نسميه ايدغار وردنا نسميه مارك وردنا نسميه ألكساندر
الزبدة انو اخر اسم ثبتنا عليه هوا أليس xD
تذكرون الدمية الفرنسية طيب ؟! ، هذي سميناها بياتريس
والاميرة الايطالية صارت ماريان < سميناها كذا عشان أليس يناديها ماري xD
ايه والطبيب وسيد القصر بتطلع أسمائهم في ذا الفصل
الزبدة مو كأن مقدمتي بحالها صارت بارت xD
أوک نترككم مع الفصل الاول دحينه =)
الاسم بالعربي : كلمات متقاطعة
الاسم بالانجليزي : crosswords
تصنيف الرواية : غموض ، رومنسي ، نفسي ، مأساة
مكان وزمان : لندن ، العصر الازوردي
فكرة الرواية : للبشر وجوه متعددة وشخصيات متضاربة يضعون مثالياتهم على طاولة المجتمع بفخر بينما ينشرون فسادهم من اسفل الطاولة ، عندما يصل فساد البشر الى الذروة تبدا احداث روايتنا
قصة الرواية : على اطراف لندن أليس شاب في التاسعة عشرة من عمره
ولد في منزل من اثرى المنازل في البلاد ليصبح سيده في المستقبل
وماريان شابة في السابعه عشرة من عمرها ولدت لترث الدماء الملكية الايطالية
تعيش وحيدة في قصر فاخر على مقربة من قصر اسرة أليس
أليس وماريان يعيشان في سعادة ورخاء ، لكن مايحدث خلف الكواليس هو شيء اخر
حادثة الرابع والعشرين من شهر ابريل قبل 13 عاما والجروح اللتي تركتها خلفها
والكثير من الشخصيات اللتي لها صلة بماحدث وبما لم يحدث
القصة تحكي عن ماحدث بعد تلك الحادثة وعن حياة اليس وماريان....
الفصل الاول : كلمات متقاطعه
الصفحة الاولى : اللغز الاول ، مرادف للوادي ؟! ، ألهاوية.
هاوية ، هنا حيث ولدت انا ، لحظة..! هل ولدت في الهاوية ؟!
لحظة أخرى...! منذ متى وانا اسقط منها ؟!
آه ، لقد تذكرت ، لقد بدات اسقط هنا منذ ذلك اليوم...، اللذي حصل ذلك اليوم... اجل ماذا كان ؟!
نعم ، لقد كنا في قصر فاخر ، كان لونه... ماذا كان ؟! ، أجل انه ابيض ، ابيض ناصع كما الثلج المتساقط
لكن لحظة.... بعد ان كان ابيضا ، فجأة تحول الى ألاحمر.... أجل في ذلك اليوم ، تحول كل شيء الى الاحمر
الارض ، السماء ، الجدران ، الاثاث ، الناس ، وانا.... كلنا اصبحنا باللون الاحمر
لكن لحظة ، ماهو الاحمر ؟! ، أجل ذلك الرجل أخبرني.... لقد قال انه شيء ليس أبيضا وليس أسودا
لكن ماهو الابيض ؟! ، لو سألته على الارجح كان ليجيب بانه شيء ليس أحمر وليس اسود
آه ، كيف آلت الامور الى هذا ؟! ، قبل ان ادرك ذلك مر الوقت بسرعه ، ولدت بسرعة كبرت بسرعه وذهبوا بسرعه
اتمنى ان أذهب انا ايضا.... لماذا لايسمح لي بالذهاب ؟! ، لاي سبب ولدت اصلا ؟!
أنا ، مازلت اسقط ؟! ، أجل بالطبع مازلت كذلك ، فبعد كل شيء كنت اسقط منذ ثلاثة عشر عاما ، منذ ذلك اليوم
أضن ان هذه الهاوية لاقعر لها ، أجل لاشك في ذلك.... والا لم اكن لاسقط كل هذه المدة
اشعر بضغط الهواء اللذي يدفع برأسي للنضر للاسفل ، أرى قدماي وخلفها السماء بيضاء اللون تماما
بينما النسيم العنيف يضرب انحاء جسدي ليجعل اطرافي باردة كالثلج بينما اسقط نحو الظلام
قلبي تخطا بوفر رقيق من الثلوج البيضاء الناصعه ثم اقفل عليه بسلاسل من الفولاذ الخام ليمنع كسرها
لحظة ، ان كانت هذه الهاوية بلا قعر ، لماذا اشعر بانني ارتطمت لتوي بشيء ما ؟!
يستيقظ فزعا ، يحدق بالسقف المعتم لغرفته المظلمة
#. الخادمة : سيدي ؟! ، هل راودك كابوس أخر ؟!
#. الشاب : .............. ، أخرجي من هنا
#. الخادمة : لكن سيدي ، السيد فيرناندس أمرني بعدم ترك جانبك...
ينضر اليها بطرف عين لتتراجع الخادمة نحو الباب طالبة الاذن للخروج ، تخرج وتغلق الباب خلفها
يتنهد ثم يحدق في السقف ثانية لفترة قصيرة ، ينهض من السرير ويفتح الستار ليجد الليل قد خيم بالفعل
ينضر الى تاريخ اليوم بعد ان اشاح بنضره نحو التقويم المعلق على الحائط ليجد عبارة باللون الاحمر بجانب التاريخ
#. الشاب : إذا فهو عيد ميلادها... هاه.
يدخل الحمام ويغلق الباب عليه تاركا قفله مفتوح ، ينضر الى القفل بنضراته الفارغه
#. الشاب : لايهم....
الصفحة الثانية : أللغز الثاني ، مظاد عيد الميلاد ؟! ، جنازة الممات
#. الفتاة : لويس ، هل ابدو جميلة في هذه الملابس ؟!
#. لويس : بالتأكيد سيدتي ، ستبدين جميلة مهما ارتديت...
#. الفتاة : همممم ، لكن اريد ان اكون اكثر جمالا ، اريده ان ينضر الي ولو لمرة....
#. لويس : لاتلقي بالا لهذا ياسيدتي ، حتى وان أتى أمبراطور العالم بنفسه الى هنا فسيفتن بجمالك الليلة.
تبتسم الفتاة لتضع لمساتها الاخيرة وتتوجه نحو الغرفة الاخيرة إلى اليمين ، تقرع الباب منادية
#. الفتاة : أليس ، إنها أنا ، بياتريس ، هل يمكنني الدخول ؟! .... أليس ؟!
تستمر الفتاة بالقرع مناديتا صاحب الغرفه لكن بلا إجابة ، تفتح باب الغرفة بعد ان استأذنت لتفعل
كانت الغرفة معتمة خالية تماما من النور ، تنهدت وتذمرت حول إبقاءه للغرفة دوما معتمه لتنير شمعه فيها
توجهت مع شمعتها نحو السرير لتجده فارغا ، تبحث حولها ثم تمسك مقبض الباب لتفتحه إذ بها تسمع صوت المياه قادما من الحمام
تقرع الباب وتنادي لكن لاتوجد إجابة ، تضع شمعتها على الطاولة القريبة من الباب ثم تفتحه ببطئ شديد
إذ بها تفزع صارخة حتى جعلت جميع الخادمات في الطابق الثاني يهرعن لها
تصرخ بالخادمات لينادين سيد القصر وزوجته أللذان هرعا بعد ماسمعا ماعند الخادمات
يدخلان الغرفه ليجدا إبنتهما جألسة على الارض وتعتلي وجهها ملامح الخوف
يقتربان منها ليسئلاها عما حدث لكن مالبثا ان يكملا كلامهما حتى يتجه بصرهما نحو الحمام
كانت الارضية البيضاؤ قد تلونت بالاحمر وزجاج متبعثر فوقها بقطعه الصغيرة الدقيقة والكبيرة الضخمة
وجسد ذلك الشاب مرتميا بلا حركة فوق الدماء وتحت الزجاج
يتحرك سيد القصر نحوه ليقيس نبض قلبه إذ به يسمع دمدمات تخرج من صدره
يبدي على وجهه ملامح الرامة ثم ينضر الى إبنته وأمها ليبتسم لهما مطمأننا عن حالة الشاب
ما ان حمله سيد القصر حتى أمر الخادمات بإحضار الطبيب اليه بإسرع مايمكن
الصفحة الثالثة : حيث تقاطعت الكلمات
يفتح عينيه ببطئ ورفق مفيقا ليحدق بالسقف المعتم لغرفته المظلمة ليسمع صوتا يتخلل إذنيه
#. ألطبيب : يبدو انك افقت أخيرا ، سيدي الصغير
#. الشاب : ......
ينهد الطبيب بعفوية ثم يعود الى إبتسامته المعتادة
#. الطبيب : يبدو انك كنت تحاول الانتحار ألست كذلك سيدي الصير أليس
ينهد الشاب بغضب وهو ينضر الى الطبيب بطرف عين والطبيب ينضر اليه دون أن يزيل أبتسامته اللطيفة
#. أليس : كلانا يعلم انني لست من ذلك النوع من الاشخاص
#. الطبيب : أوه جملة من تسعة كلمات ، هذا نادر الحدوث يالي من شخص محظوظ
ينزعج أليس ليغمض عينيه وينهد بغضب
#. أليس : إذا ، لما انت هنا ؟!
#. الطبيب : لان طفلا احمق حاول الانتحار في الحمام ، انه احمق اليس كذلك ؟!
#. أليس : قلت لك انها لم تكن نيتي
#. الطبيب : إذا كيف تفسر ذلك الجرح على معصمك ؟!
#. أليس : وكيف تفسره انت ؟!
#. الطبيب : من يعلم ~ ، لكن التفسير الوحيد هو الانتحار صحيح ؟!
ينهد أليس بيأس ويصمت قليلا حتى يرظف صمته بكلمات كانت اخر ماسمعه منه الطبيب
#. أليس : فسرها كما تشاء....
يلتف الى الجهة الاخرى ويغطي رأسه بالغطاء غير تاركا للطبيب خيارا غير تركه وحيدا
يخرج الطبيب ليجد سيد القصر وزوجته وأبنتهما عند الباب سائلين إياه عن حالة أليس
#. سيد القصر : إذا دكتور مايكل ؟! ، كيف هي حالته.
#. الدكتور مايكل : لاتقلق سيدي انه بصحة جيدة ، حتى اننا أجرينا حوارا قبل قليل لكنه نائم الان....
يدخل سيد القصر الى غرفة أليس بعدما ودع الطبيب اللذي غادر المبنى
يجلس سيد القصر بجانب سرير أليس بعد ما التقط كرسيا كان الاقرب إليه فجره الى هنا
#. سيد القصر : أعرف انك مستيقض فلاتحاول التضاهر بالنوم
#. أليس : ليس فعلا ، أنا لا احاول التضاهر فلاسبب يدفعني لذلك عمي ويليام
#. السيد ويليام : إذا ، لماذا فعلت ذلك
#. أليس : ....
#. السيد ويليام : أليس...
قالها السيد ويليام بحدة تنم عن الغضب ليتنهد أليس متململا
#. أليس : كل ما في الامر هو ان هذا كان ضروريا لابعاد بياتريس عن الحقيقة
#. السيد ويليام : ....
#. أليس : عندما دخلت غرفتي وإتجهت نحو الحمام كنت بالفعل ملطخا بالدماء لذا لم اجد حلا الا ان اجرح نفسي ملفقا الموقف
#. السيد ويليام : وخاطرت بحياتك هكذا عبثا ؟! ، انت اكثر من يعلم ان دمائك ثمينه جدا اليس كذلك ، لو فقدت اكثر من مافقدته الان لكنت ميتا فعلا
#. أليس : أحقا ؟! ، افضل الموت هكذا على أن اعيش وانا مثير للشفقه...
#. السيد ويليام : أليس ، هذا ليس عذرا لما فعلته ابدا ....
يتفاجأ السيد ويليام لانه لم يتلقى اي اجابة من أليس ليرفع رأسه نحوه فيجده قد غط في النوم بالفعل
يخرج السيد ويليام تاركا أليس النائم ليرتاح مغلقا الباب خلفه
- الفصل الاول : كلمات متقاطعه
- تم ..!
[/TBL]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: