- إنضم
- 25 يناير 2015
- رقم العضوية
- 3314
- المشاركات
- 527
- مستوى التفاعل
- 120
- النقاط
- 85
- أوسمتــي
- 1
- الإقامة
- فُقَاعات.
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
[TBL="http://b.top4top.net/p_28a26n1.png"]
[/TBL][TBL="http://a.top4top.net/p_27ocst5.png"]
السلام عليكم ورحمة اللهِ وبركآته| أهلا أيها الشعراء والكُتاب المبهِرون!
كيف حالكم؟ وماذا تفعلون؟!
أولاً: الطقم - لا تعليق- + أبعاد الفوتر خطأ .. شكله طلع -معوق- ف حذفته..
غضوآ أبصآركم عن بشآعته < لأني أنا من صممه xD
بءب صممته ع السريع < هاها عدة ساعاتٍ فقط xD
+ هو تطبيق لدرس من دروس الرآئِعة هوب سينبآي.
حهّم مشاركات المتسابقين للجولة الثانية "رائِعة"
أما مشاركتي فهي عن صديقان أحمقان xD.
كما أظن أن مستواها أقل من الأولى + شكر عميق جدًا لكل من شجعني و شرفني برده في خاطرتي الأولى.. ممتنةٌ لكم جميعًا.
فلننطلق..
عندما ينْعدم الصدق والوفاء وتحيط بكَ هالة من الوحدة..
تنزوي نسمات التفائل في ركنٍ قصّي..
ويظهر التبلد كصفة غالبة على ملامح وجهك..
عندها تبقى أفكارك السوداوية هيَ الرفيق
....
كنتُ أمشي كالكفيف في هذا العالم..
ظلام، ظلام، لا شيء غير الظلام أرى..
أكاد أحسب عدد ذرات الأكسجين التي تغذي جسدي
من الملل والوحدة..
كنت أراقب انعكاس صورتي في البحيرة، انظر بعمق..
فجأةً تكونت صورتك من اللاشيء!
لم أؤمن بوجودك قط..
بل أدمنتُ وجودكَ فقط !
انتَ لم تفهمي..
بل فككت طلاسمي..
وكأنكَ انتَ من كتبها.
تشعر بي في أوقاتِ استيائي، غضبي وحنقي..
لا تتردد في مشاركتي بستمي و أفراحي.
..
صداقتنا لم تبدأ بسؤالٍ عن الحال..
بل كانت شيئًا كالخيال..
بدأناها بصمتٍ وترقب..
كلٌ منّا يريد أن يبدأ الآخر قبله بلا تردد..
..
اقتحمتَ حياتي.. فحلّ الربيع الأبدي على أرضي..
تفتحت زهور الأمل ناشرةً عطر الوفاء..
وأشرقت شمسُ سعادتي..
...
قبل أن نبدأ بمحادثتنا دومًا..
نحملقُ في بعضنا..
ثم ننفجر ضاحكين.. كالمجانين..
وإذا ما تربّص اليأس أو الحزن لأحدنا..
الآخر لا يزعجه بل يراقبه بصمت..
وكأنه يواسيه بتلك النظرات..
أتعلم ما الذي يميزك يا صديقي؟
أنا كنتُ شفافًا وانتَ كذلك..
اجتمعنا فأصبحنا جسمًا ذا لون!
..
كنتُ أطفئ الشمعة كل يوم.. وأبقى وحيدًا
أُناجي النجوم فلا ترد عليّ.. فأنا غريب
في عتمة السحر يتسلل السنا لداري..
فيوقظني لأجد أني ما زلتُ غريبًا ووحيد
و العالم كما هو لا شيء جديد
أما معك فلكل شيء لون فريد
لم أعهده لأني في الظلام كنتُ غريق
..
كُنا نجلس على الحقول ونراقب هجرات الطيور..
كًنا نتسلى بقراءة الكتب..
لا شيء ستهوينا ككل ما خرج عن المنطق وتمرد..
..
بعد زوبعة السعادة التي كُنا فيها..
بدأت تتغير شيئًا فشيء..
وجسمك أصبح هزيلاً..
سألتك مرارًا وتكرارًا ما بالك؟!
ولكنكَ استمريت في النظر للأشياء حولك..
حقًا؟ لقد طفح الكيل..
الويل لكَ ثم الويل.
آثرت نفسي عليّ أن أسأل أحدًا من عائلتك..
فتذكرتُ أني لا أعرف أحدًا ذا صلةً بك..
أيا صديق! إن لم تخبرني انت.. فمن الذي سيفعل؟
أتدرك كمية السعاده التي أشعر بها كلما تذكرت شيئًا فعلناه سوايًا
أو بمجرد مرور اسمك على عقلي .. أشعر بالانتماء
و أن الوفاء باقٍ لا مجال بيننا للجفاء..
..
تبلدكَ يقتلني
جمودكَ يصيبني بالجنون..
ألن تُخرج ذلك الكلام المعتوه من فمك؟!
..
قلتها وكأنكَ ستتركني للأبد..
قلتها وكأنكَ تبحث عن من يعتني بي بعدك..
قلتها ومنذ أن تحركت شفتيك ناطقةً بها..
أصبح تفكيري مشوشًا..
كميتٍ على قيد الحياة، تعيس.
صوتكَ الذي طالما كان هادئًا بشكل مخيف..
أصبح دافئًا بشكلٍ مريب..
" سأرحل قريبًا.. لا تُوجِع قلبكَ لأجلي..
جميعنا فانون.. والقبر مأوانا سيكون.."
..
وكالأشياء الجميلة دومًا
رحلت..
وبكل بساطة كما أتيت..
حاولت النظر بعمقٍ في البحيرة
لعلك تظره مجددًا..
ولا شيء غير صورتي الوحيدة.. رأيت
..
وبدتُ أرى في النجوم عيون الذئاب..
وفي السحاب لون السراب..
وهم الحياه..
بعدكَ اكتشفتُ أن سر الوجود
ليسَ بمالك الذي يزيد
ولا بعمرك المديد
ولكنه برفقة صديقٍ فريد
يصبح جميلاً.. كطفلٍ سعيد
ينظر إليكَ ويقول ويعيد
" شكرًا، انتَ جدًا لطيف"
..
حمدًا لله أفكاري السوداوية لم تعد الرفيق..
واخيبتاه! انتَ قد رحلت لمكانٍ بعيد..
وأنا ما زلتُ ساهمًا هنا..
أراقب طيرًا قد مدَّ جناحيه للسماء
يريدُ أن يلحق بسرب الطيور.. الذي قد رحل في المساء..
حهّم وهكذا أكون قد انتهيت.. استمتعت جدًا بفعل هذا.
, و ك العادة انتظر انتقآداتكم..
في أمان الله.
[/TBL]
[/TBL][TBL="http://a.top4top.net/p_27ocst5.png"]
السلام عليكم ورحمة اللهِ وبركآته| أهلا أيها الشعراء والكُتاب المبهِرون!
كيف حالكم؟ وماذا تفعلون؟!
أولاً: الطقم - لا تعليق- + أبعاد الفوتر خطأ .. شكله طلع -معوق- ف حذفته..
غضوآ أبصآركم عن بشآعته < لأني أنا من صممه xD
بءب صممته ع السريع < هاها عدة ساعاتٍ فقط xD
+ هو تطبيق لدرس من دروس الرآئِعة هوب سينبآي.
حهّم مشاركات المتسابقين للجولة الثانية "رائِعة"
أما مشاركتي فهي عن صديقان أحمقان xD.
كما أظن أن مستواها أقل من الأولى + شكر عميق جدًا لكل من شجعني و شرفني برده في خاطرتي الأولى.. ممتنةٌ لكم جميعًا.
فلننطلق..
عندما ينْعدم الصدق والوفاء وتحيط بكَ هالة من الوحدة..
تنزوي نسمات التفائل في ركنٍ قصّي..
ويظهر التبلد كصفة غالبة على ملامح وجهك..
عندها تبقى أفكارك السوداوية هيَ الرفيق
....
كنتُ أمشي كالكفيف في هذا العالم..
ظلام، ظلام، لا شيء غير الظلام أرى..
أكاد أحسب عدد ذرات الأكسجين التي تغذي جسدي
من الملل والوحدة..
كنت أراقب انعكاس صورتي في البحيرة، انظر بعمق..
فجأةً تكونت صورتك من اللاشيء!
لم أؤمن بوجودك قط..
بل أدمنتُ وجودكَ فقط !
انتَ لم تفهمي..
بل فككت طلاسمي..
وكأنكَ انتَ من كتبها.
تشعر بي في أوقاتِ استيائي، غضبي وحنقي..
لا تتردد في مشاركتي بستمي و أفراحي.
..
صداقتنا لم تبدأ بسؤالٍ عن الحال..
بل كانت شيئًا كالخيال..
بدأناها بصمتٍ وترقب..
كلٌ منّا يريد أن يبدأ الآخر قبله بلا تردد..
..
اقتحمتَ حياتي.. فحلّ الربيع الأبدي على أرضي..
تفتحت زهور الأمل ناشرةً عطر الوفاء..
وأشرقت شمسُ سعادتي..
...
قبل أن نبدأ بمحادثتنا دومًا..
نحملقُ في بعضنا..
ثم ننفجر ضاحكين.. كالمجانين..
وإذا ما تربّص اليأس أو الحزن لأحدنا..
الآخر لا يزعجه بل يراقبه بصمت..
وكأنه يواسيه بتلك النظرات..
أتعلم ما الذي يميزك يا صديقي؟
أنا كنتُ شفافًا وانتَ كذلك..
اجتمعنا فأصبحنا جسمًا ذا لون!
..
كنتُ أطفئ الشمعة كل يوم.. وأبقى وحيدًا
أُناجي النجوم فلا ترد عليّ.. فأنا غريب
في عتمة السحر يتسلل السنا لداري..
فيوقظني لأجد أني ما زلتُ غريبًا ووحيد
و العالم كما هو لا شيء جديد
أما معك فلكل شيء لون فريد
لم أعهده لأني في الظلام كنتُ غريق
..
كُنا نجلس على الحقول ونراقب هجرات الطيور..
كًنا نتسلى بقراءة الكتب..
لا شيء ستهوينا ككل ما خرج عن المنطق وتمرد..
..
بعد زوبعة السعادة التي كُنا فيها..
بدأت تتغير شيئًا فشيء..
وجسمك أصبح هزيلاً..
سألتك مرارًا وتكرارًا ما بالك؟!
ولكنكَ استمريت في النظر للأشياء حولك..
حقًا؟ لقد طفح الكيل..
الويل لكَ ثم الويل.
آثرت نفسي عليّ أن أسأل أحدًا من عائلتك..
فتذكرتُ أني لا أعرف أحدًا ذا صلةً بك..
أيا صديق! إن لم تخبرني انت.. فمن الذي سيفعل؟
أتدرك كمية السعاده التي أشعر بها كلما تذكرت شيئًا فعلناه سوايًا
أو بمجرد مرور اسمك على عقلي .. أشعر بالانتماء
و أن الوفاء باقٍ لا مجال بيننا للجفاء..
..
تبلدكَ يقتلني
جمودكَ يصيبني بالجنون..
ألن تُخرج ذلك الكلام المعتوه من فمك؟!
..
قلتها وكأنكَ ستتركني للأبد..
قلتها وكأنكَ تبحث عن من يعتني بي بعدك..
قلتها ومنذ أن تحركت شفتيك ناطقةً بها..
أصبح تفكيري مشوشًا..
كميتٍ على قيد الحياة، تعيس.
صوتكَ الذي طالما كان هادئًا بشكل مخيف..
أصبح دافئًا بشكلٍ مريب..
" سأرحل قريبًا.. لا تُوجِع قلبكَ لأجلي..
جميعنا فانون.. والقبر مأوانا سيكون.."
..
وكالأشياء الجميلة دومًا
رحلت..
وبكل بساطة كما أتيت..
حاولت النظر بعمقٍ في البحيرة
لعلك تظره مجددًا..
ولا شيء غير صورتي الوحيدة.. رأيت
..
وبدتُ أرى في النجوم عيون الذئاب..
وفي السحاب لون السراب..
وهم الحياه..
بعدكَ اكتشفتُ أن سر الوجود
ليسَ بمالك الذي يزيد
ولا بعمرك المديد
ولكنه برفقة صديقٍ فريد
يصبح جميلاً.. كطفلٍ سعيد
ينظر إليكَ ويقول ويعيد
" شكرًا، انتَ جدًا لطيف"
..
حمدًا لله أفكاري السوداوية لم تعد الرفيق..
واخيبتاه! انتَ قد رحلت لمكانٍ بعيد..
وأنا ما زلتُ ساهمًا هنا..
أراقب طيرًا قد مدَّ جناحيه للسماء
يريدُ أن يلحق بسرب الطيور.. الذي قد رحل في المساء..
حهّم وهكذا أكون قد انتهيت.. استمتعت جدًا بفعل هذا.
, و ك العادة انتظر انتقآداتكم..
في أمان الله.
[/TBL]
التعديل الأخير: