- إنضم
- 25 يناير 2015
- رقم العضوية
- 3314
- المشاركات
- 527
- مستوى التفاعل
- 120
- النقاط
- 85
- أوسمتــي
- 1
- الإقامة
- فُقَاعات.
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
وآآآآآآآآآآآآآآآه ي ججمآل الموضوعع يخختي
بس ششوفته تفتحح النفسس حيآآجج ي جميلهه اعجبني1
أنرتي القسسم بهالطلهه البهيه حبي6 # ترآنيم
شهر 2 / 2016 ~
[TBL="http://s01.arab.sh/i/00061/vg6nq29ym0wq.png"]بس ششوفته تفتحح النفسس حيآآجج ي جميلهه اعجبني1
أنرتي القسسم بهالطلهه البهيه حبي6 # ترآنيم
شهر 2 / 2016 ~
[/TBL][TBL="http://s01.arab.sh/i/00061/o5l7e6dh17ex.png"]
-
بَعد إنتهَاء الحرب العالمية الثانية تَغير العالم وأخذ اتجاهًا آخر ، من صِناعة الأجهزة الإلكترونية إلى
الذهَاب برحلات فِي الفضاء ، ولكن! نَجد بَعض القبائل الإفريقية التي لم تسلك ذآك الآتجاه بَل حافظت عَلى عاداتِهَا
وبَساطتِهَا .. ومنْهَا قبيلة مُحاربي مَاساي ..
الماساي maasai، هي مجموعة عرقية تستوطن قرب بحيرة توركانا التي تعد ضمن الامتداد الجغرافي الطبيعي
للبحر الأحمر والذي يمتد من شمال كينيا ويشمل تنزانيا. تعيش قبائل الماسايا التي تعتبر ضمنا لتقسيمات علم
الأجناس من القبائل النيلية لوقوعها جغرافيا في مناطق منابع النيل ولهجتها المقاربة لمثيلاتها من القبائل النيلية
الممتدة من الكونغو مرورا بأوغندا وكينيا وتنزانيا.
تلك القبائل المنغلقة على نفسها يكرس الفرد فيها حياته فقط لرعى وتربية الأبقار، الماساي قبائل مسالمة رغم
مظهرهم إلا أنهم قوم محاربون أولو بأس عند الحاجة للدفاع عن أبقارهم لهذا يخشاهم جيرانهم الرعاة من قبائل
الزامبورو والكيكويو والباري ولا يدخلون معهم في صدام خاصة عند تماس مناطق الرعي السهلية الواسعة التي تعرف بالساڤانا.
لقد حاربت قبائل الماساي الاستعمار البريطاني خلال الفترة بين عامي (1904م ـ 1913م) ولم يرضخوا لحكامهم
الجدد، وأثاروا الكثير من المشكلات الأمنية للبريطانيين ودخلوا في حروب غير متكافئة إطلاقًا ، بين الرماح والسهام
البدائية من جهة، والمدافع الرشاشة الآلية من جهة أخرى، فقد دارت معركة في منطقة بحيرة نيفاشا، أبيد جيش
ضخم غير منظم من قبيلة الماساي زاد على 3000 قتيل، ولم يقتل إلا جندي بريطاني واحد كما تشير بعض المصادر التاريخية.
*يُعرف عن الماساي بأنهم مبدعون في زخرفة أجسادهم السمراء الفارعة بالألوان ثابتة موجودة في معتقداتهم
وهي الأبيض والأحمر والأخضر والأزرق والبرتقالي الطيني حيث يحظى كل فرد بألوان حسب عمره من مرحلة لأخرى
ومرتبته الاجتماعية والتي تبنى على عدد ما يملكه من رؤوس أبقار وكذلك تختار المرأة تلك الألوان لزينة حليها من
الخرز الذي ترتديه النساء والرجال على حد سواء.
*تأخذ الحراب والدروع والسكاكين وأجراس جمع البقر نفس الزخرفة اللونية التي تخلب الأنظار.
*يشترى الماساي الخرز الملون البلاستيكي والزجاجي من المناطق المدنية ويبيعه لهم تجار عرب وهنود من منطقة
شرق أفريقيا وفي أوائل هذا القرن دخل النحاس والفضة ضمن تلك التجارة وتسمى العقود والحلقان «أركابوتي».
*يقوم الشباب ويعرفون «بالمحاربين» ببناء معسكرات خيام من القش المدبب محكم التصميم على امتداد الأراضي
الرعوية ويسعون وراء ماشيتهم وكل همهم تنميتها حيث يحاربون في ذلك بأسلحة بدائية كل ما يعترض سبيل تلك
الماشية من أخطار أهمها حيوانات السافانا المفترسة.
*نادرا ما تذبح هذه الأبقار وعندما تصبح عدداً معيناً يعرج بها هؤلاء رأسماليو الغابة نحو الأسواق الموسمية في المدن
والقرى ليبيعوها ويتسوقوا بأثمانها احتياجاتهم الرئيسية وأغلبها تأتي من منتجات المدنية الحديثة وينتهزون المواسم
لبيع زخارفهم الملونة من ثمار القرع والمنسوجات والأحذية الجلدية للسياح المنتشرين في تلك المدن والسهول فيما
يسمى برحلات السفاري.
يقطن الماساي في معسكرات مبنية من خيام من الجلود والطين الني والقش تتراوح أعدادها ما بين 10 20 تسمى «أنجانج»
وهي للمتزوجين ويحيط بها عادة سياج كثيف من الشجر الشوكي منعا من اعتداء الحيوانات المفترسة وحتى متلصصي القبائل
القريبة الأخرى. وتحمي العائلات وقطعان الماشية والأغنام والخراف الخاصة بها وهي مظلمة تماما إلا من فتحة في السقف
تسمح بالضوء وتعمل على تهوية دخان الحطب المستعمل في الطبخ وتتكون من غرفتين.
وطبقا لنظامهم القبلي تنقسم المعسكرات إلى ثلاثة أقسام للشباب الذين يترقون إلى مرتبة المحاربين (الموران) ويسكنون
فيما يعرف «بالمانياتا» مع أمهاتهم والفتيان والفتيات الذين لم يبلغوا الحلم وقسم كبار السن الذين يجدون توقيرا كبيرا من
القبيلة جراء ما قاموا به في شبابهم ويعرف معسكرهم «الكارال».
وبالنظر إلى دور المرأة عند الماساي نجده محليا بحتا فهي بالإضافة إلى السعي على تنشئة الأبناء وإحضار الماء والحطب
وبناء المنازل وتصميم الحلي وعمل الملابس فهي تقوم بذبح المواشي المرشحة للأكل والمآرب الأخرى وتوزيع الألبان وفصل
منتجاتها والغريب أن على الرغم من سيطرة الرجل وملكيته فإنه لا يسمح له بدخول المنزل إلا بإذن خاص
من زوجته فالمنزل ملكيتها الخاصة.
اللحم واللبن أساس غذاء الماساي وغير الطبيعي هو شربهم لدماء الأبقار لاعتقادهم أنه يعطي بروتينات أكثر من اللحم واللبن.
يعتمد رجال قبيلة على النساء في إعداد الطعام وجلب الحطب ويشعلون النار عن طريق حك غصنين جافين وإشغال
قش ونفخه، ولا يعرفون طريقة الإشعال بالكبريت. أما مراسم شرب دم البقر فيتم عن طريق إطلاق سهم على عرق
في رقبة البقرة ويجمعون الدم في وعاء خشبي ويخلطونه مع الحليب ويصبح كوكتيلاً غنياً بالبروتين والحديد والكالسيوم،
وهو شراب تقليدي لديهم.
يعطى محارب الماساي في مقتبل عمره بقرة وشاة وماعز أو أدوات حرب تسمى في مجملها «أيميسييوي» ويفترض منه
عندما يصل إلى أراذل العمر أن يكون قد وصل بها إلى ثروة معينة ومن الخرافات أنه عندما يحين أجله يلف في جلد بقرة
قديم يحضر لهذا الغرض ويذبح شاة يمسح شحمها على الجثة حتى لا تهيم روحه فتحارب مع ضواري الغابة ويدفن في
ظل شجرة بحيث يكون على قبره هرم من الحجارة يحييه كل من يمر بقربه. يرث الابن الأكبر أبقار أبيه ونساءه؟!! بينما
يرث الابن الأصغر أبقار الأم حال موتها بينما يأخذ الابن الأوسط أبقار أخته إن وجدت حال موتها أو زواجها؟!.
القول المأثور الذي يعتقد فيه الماساي يبنى على أنه قد يستغرق الأمر يوما لتدمير منزل ولكن بناء منزل جديد قد
يستغرق شهورا أو سنوات. لذا إذا دمرنا طرق الحياة التي نعيشها لبناء أسلوب مختلف للحياة قد يستغرق هذا آلاف السنين.
ويقول الماساي بأن الإنسان مسير بواسطة إله وأن هذا الإله لا يمكن ان يكون إلا بجانب المستقيمين من البشر
وأنه لا يأكل ما يأكله الناس وأنه يسبغ على الناس الأرزاق وأنه مطلع على كل شيء ولكنهم مع هذه الأمور الأقرب
للفطرة نجدهم لا دينيين أو وثنيين.
العديد من أفراد الماساي مسلمون خاصة من يعيشون في تنزانيا ، ولكن الأغلبية وثنية بالإضافة إلى أعداد كبيرة
من المسيحيين الذين تأثروا بدعوة المبشرين الذين جلبهم المستعمر ، ولكنهم يبقون أرضا خصبة للدعوة الإسلامية.
يعتقد أغلب أفراد قبيلة الماساي أن الإله «إنكاري» يعيش على فوهة جبل كلمنجارو البركانية ، وأنه قد نزل من
السماء وأنزل الأبقار معه ووهبها لأفراد هذه القبيلة ، لذا يمكن فهم العلاقة الوثيقة بين أفراد قبيلة الماساي
والأبقار كنوع من الاعتقادات الدينية.
بعد كل ما ذكرته بالأعلى^ هل تعتقدون أنهم يلعبون الكريكيت فعلاً؟
.
أجل إنهم يفعلون ولما لا؟
فقد لاقت رياضة الكريكيت قبولاً وإعجابًا غير عاديين لدى الشباب من قبيلة ماساي.
في مشهد جمع متناقضات شتّى، يبدو فريق كريكيت الماساي مثيرًا للدهشه! بأزيائهم النصفية الحمراء الفضفاضة
وحليهم المزركشه و يبدون بأجسادهم مفتوله العضلات كالهنود الحمر القدماء، إلا أنهم بدلاً من أن يحملون عصا
الرعي يلبسون قفازات وواقيات جلدية! ويتوالون في ضرب الكرات!
ترجع نشأت الكريكيت في تلك المنطقة النائية من كينيا إلى 7 سنوات مضت، وذلك بسبب جهود وصبر سيدة من
جنوب إفريقيا تدعى Aliya Bauer والتي كانت تقوم بإجراء مشروع بحثي يختص بفصائل القرود المحلية وتمركزت
في غابات كينيا الكثيفة.
ولما كانت من هواة رياضة الكريكيت فقد اشتاقت إليه، ما قادها إلى فكرة نشره بين السكان المحليين من قبيلة
ماساي البدائية العاملة بالصيد وأفرادها محاربي الماساي الأقوياء،
فقد قامت بتدريبهم على اللعبة وكونت فريق ماساي الخرافي!
إحم وبكل إختصار أنا فردٌ من تلك القبيلة وأنا من فئة المحاربين أيضًا < همزح xD
لآ تكونوا صدقتوا؟
تعرفت على هذه القبيلة قبل عدة أشهر xD وأنا أقرا إحدى إبداعات دان براون وتحديدًا في هذه الصفحة..
بءب وما زادني حماسه للتعرف عليهم إلآ أنني كنت متشوقهه لمعرفة طريقتهم للاستيقاظ من النوم
بسهولة في عدة دقائق < لأنه نومي ثقيل جدًا!
وللأسف لم أجد تلك الطريقة! أعليَّ أن أسأل دان بروان شخصيًا؟ هاهاهاxD
السَلام عليكم ورحمةُ اللهِ وبركآتهه| أهَلا يا شعب محاربي أنمي تون xDD
كيف حالكم جميعًا؟ <أتمنى أن تكونوا بخير.
حهّم رأيكم بالموضوع بالله؟ ترآ من شهر 8 كتبت منه سطرين وتركته ينآجي جدرآن الورشة هاها xD
مسابقة حرب النينجا حمستني < لو لها لما تعرفتم على أولئك المحاربين!
+ هذا يُعتبر لآ شيء فالقادم أخطر هاهاها xD ستتعرفون على أغرب الأشياء بواسطتي -إن شاء الله-
حهّم أنتظر ردودكم المشجعة و تقيماتكم الإيجابية..
+ أشكر الرآئعة سمانثا ع الطقم الخطير جدًا xD
دُمتم بخيرٍ مينا.
..
[/TBL][TBL="http://s01.arab.sh/i/00061/zk6by673gc34.png"]
[/TBL]
التعديل الأخير: