ي عِينِي على الإبدآع وآلجممَآل ،، آلتنسسيق وآلتصآميم روعآآت #مروشةة
[TBL="http://store2.up-00.com/2016-02/145534656799951.png"]
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2016-02/145534656818292.png"]
أهلا و سهلا بك الشعب التوني و كل زوار موضوعي الجميل
كيف احوالكم جميعا ان شاء الله تمام
عدت لكم اليوم بموضوع جديد موضوع مهم
سؤال يجب ان يطرح و اجابه يجب ان تقرا
فليس هذا السؤال كاي سؤال
انه تذكرتنا لحياه افضل و لاجر اعلى باذن الله اعجبني3
اتمنى فعلا انكم تقرؤا الموضوع بتمعن لتجنوا الفائده التي ستكون
كنزا لا يقدر بثمن لمن عمل بها باذن الله
اتركمم مع الموضوع أحبتي 0
احبتي في الله هل سؤل أحدكم يوما مثل هذا السؤال
( هل انت تحب القرآن الكريم ؟ )
ان لم تكونوا سمعتم هذا السؤال من قبل فانا اسألكم اياه الان
و في الاغلب ستكون الاجابات نعم و من لا يحب القرآن
هذا الجواب الذي لن يختلف فيه اي مسلم الا من .. اترك لكم مخيلتكم لمعرفه الباقي
لنعد الى اجابتكم و سيترتب عليها سؤال جديد
هل فعلا تحبونه كيف يمكنكم قول ذلك و اي حجه عندكم
فحب القرآن نوع من انواع الحب
و الحب عاده ما يكون له دلالته التي يعرف بها
حسنا لما لا نرى علامات حب القرآن و نقس ذلك على أنفسنا
علامات حب القرآن كثيره و منها :
1- الفرح بلقائه
2- الجلوس معه اوقات طويله دون ملل
3- الشوق اليه متى بعد العهد عنه و حال دون ذلك بعض الموانع
و تمني لقائه و التطلع إليه و إزاله العقبات التي تحول دونه
4 - كثرة مشاورته و الثقه بتوجيهاته و الرجوع إليه فيما يشكل
من أمور الحياه صغيرها و كبيرها
5 - طاعته امرا و نهيا
هذه اهم علامات حب القرآن
فعند توفرها وجد حب القرآن في القلوب
و عند فقدانها يفقد حب القرآن في القلوب
و متى فقد شي منها نقص مقدار الحب
الان و بعد ان عرفنا علامات حب القرآن هلا نقيس ذلك على انفسنا ؟
هل نجلس معه كثيرا هل نشتاق اليه
كيف نحب شيئا اذا كنا لانطيق الجلوس معه
اذا كنا ننتهي منه كانه حمل على اكتافنا نرتاح عندما نتركه فكيف نكون نحبه
ان حب القرآن شيء عظيم
فقد قال أبو عبيد : ( لا يسأل عبد عن نفسه إلا بالقرآن ,
فان كان يحب القرآن فانه يحب الله و رسوله )
مصنف ابن أبي شيبه
الى ماذا توصلتم ؟ اذا كانت لديكم العلامات فهنيئا لكم
اما اذا لم توجد فلا تيأسوا انا مثلا الى الان لم احقق العلامات
رغم كوني اذهب لمعهد اسلامي
لكن هذا لا يعني القنوط ابدا ان اردنا شيئا فلنسعا اليه
و حب القرآن من الغايات التي يجب ان نسعا اليها
و بالتاكيد هناك سبل و وسائل توصلنا الى حب القرآن
اذا اتبعناها سنصل لحب القرآن بإذن الله
الوسيلة الاولى : التوكل على الله تعالى و الاستعانه به
و ان نسأل الله سبحانه ان يرقنا حب القرآن
و من الادعيه العظيمه المهمه في هذا الامر
الدعاء المذكور في حديث للرسول صلى الله عليه و سلم
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه
و سلم : (( ما قال عبد قط إذا أصابه هم أو حزن ,اللهم إني ابن عبدك ابن امتك
ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك
سميت به نفسك أو انزلته في كتابك او علمته أحدا من خلقك أو
استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم
ربيع قلبي و نور صدري و جلاء حزني و ذهاب همي
إلا أذهب الله همه و أبدله مكان حزنه فرحا ,
قالوا يا رسول الله : ينبغي لنا ان نتعلم هذه الكلمات ,
قال: أجل ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن ))
مسند أحمد بن حنبل , صحيح ابن حبان
و صحح إسناده الالباني
فكرروا هذا الدعاء كل يوم و تحروا مواطن الاجابه
و يجب ان تدعوا من كل قلوبكم و تلحوا في الدعاء و تتضرعوا الى الله
الوسيلة الثانيه : فعل الأسباب
و من اهم الاسباب و انفعها التعلم و يكون بالقراءه
و ذلك بان نقرأ عن عظمة القرآن الكريم من الاحاديث و الايات
التي تبين عظمة هذا القرآن الكريم و أقوال السلف في تعظيمهم للقرآن
و حبهم له
فأكثروا من القرآءه فكلما علمنا عن القرآن أحببنه و عظمناه في قلوبنا أكثر
اقرؤا عن حال السلف و عن تعلقهم في القرآن
و اعلموا ان عدم حب القرىن يرجع إلى جهلنا به و بعظمته و منافعه
فتعلموا عنه أكثر تحبوه أكثر
قبل ان ننتهي يجب علينا جميعا أن نعلم ان قلوبنا بيد الله وحده
يفتحها متى يشاء و يغلقها متى يشاء بحكمته و علمه سبحانه
قال تعالى : " و اعلموا أن الله يحول بين المرء و قلبه " [ الانفال :24 ]
و قال تعالى : " إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه" [ الكهف : 57 ]
فتذكروا و أنتم تحاولون فهم القرآن أن القلوب بيد الله تعالى
و أن الله يحول بين المرء و قلبه
فالعبره ليست بالكيفيه لكن الفتح يكون من الله سبحانه و تعالى
و ما يحصل لنا من تدبر و فهم لمعاني القرآن هي نعمه عظيمه انعم الله بها علينا
فعلينا شكره عليها و أن نسأله المزيد
و أن نعترف بهذه النعمه ي ظاهرنا و باطننا
من المعلوم انك كلما احببت شيئا تعلقت به و أصبحت شغوفا به و بتعلمه
و مهتما كل الاهتمام ان تفهمه
مثل ذلك الطالب إذا احب ماده فانه سيفهمها بسهوله و يتعلمها بسرعه
أما الطالب الذي يكره الماده فلن ييفهمها بسهوله و ربما لن يفهمها ابدا
ولن يتعلمها إلا بشق الأنفس
و نفس الشيء في حب القرآن فنحن كلما أحببنا القرآن
كلما قرأناه بتمعن و حاولنا تدبر كل آيه و فهم كل جزء
و ذلك له أجر عظيم فالتدبر نوع من أنواع العباده التي يتقرب بها من الله عز و جل
فحب القران موصل إلى خير كثير
فحاولوا كل جهدكم ان تصلوا إلى هذا الحب
اسأل الله ان يوفقني و إياكم في هذا الطريق
و يحبب قلوبنا بكتابه و بكل طاعه تقربنا إليه سبحانه
[url=http://www.up-00.com/] http://www.up-00.com/[/URL]
إلى هنا أكون قد انتهيت من موضوعي
اتمنى أن تكونوا استفدتم منه رغم بساطته
فقد استنبطه من كتابه و كتبته باسلوبي لأبسطه لكم أكثر
و أتمنى أن أكون وفقت في ذلك
لا تنسوني من صالح دعائكم
ها الموضوع برعايه مسابقه حرب النينجا
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2016-02/145534656831113.png"]
[/TBL]
[TBL="http://store2.up-00.com/2016-02/145534656799951.png"]
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2016-02/145534656818292.png"]
أهلا و سهلا بك الشعب التوني و كل زوار موضوعي الجميل
كيف احوالكم جميعا ان شاء الله تمام
عدت لكم اليوم بموضوع جديد موضوع مهم
سؤال يجب ان يطرح و اجابه يجب ان تقرا
فليس هذا السؤال كاي سؤال
انه تذكرتنا لحياه افضل و لاجر اعلى باذن الله اعجبني3
اتمنى فعلا انكم تقرؤا الموضوع بتمعن لتجنوا الفائده التي ستكون
كنزا لا يقدر بثمن لمن عمل بها باذن الله
اتركمم مع الموضوع أحبتي 0
احبتي في الله هل سؤل أحدكم يوما مثل هذا السؤال
( هل انت تحب القرآن الكريم ؟ )
ان لم تكونوا سمعتم هذا السؤال من قبل فانا اسألكم اياه الان
و في الاغلب ستكون الاجابات نعم و من لا يحب القرآن
هذا الجواب الذي لن يختلف فيه اي مسلم الا من .. اترك لكم مخيلتكم لمعرفه الباقي
لنعد الى اجابتكم و سيترتب عليها سؤال جديد
هل فعلا تحبونه كيف يمكنكم قول ذلك و اي حجه عندكم
فحب القرآن نوع من انواع الحب
و الحب عاده ما يكون له دلالته التي يعرف بها
حسنا لما لا نرى علامات حب القرآن و نقس ذلك على أنفسنا
علامات حب القرآن كثيره و منها :
1- الفرح بلقائه
2- الجلوس معه اوقات طويله دون ملل
3- الشوق اليه متى بعد العهد عنه و حال دون ذلك بعض الموانع
و تمني لقائه و التطلع إليه و إزاله العقبات التي تحول دونه
4 - كثرة مشاورته و الثقه بتوجيهاته و الرجوع إليه فيما يشكل
من أمور الحياه صغيرها و كبيرها
5 - طاعته امرا و نهيا
هذه اهم علامات حب القرآن
فعند توفرها وجد حب القرآن في القلوب
و عند فقدانها يفقد حب القرآن في القلوب
و متى فقد شي منها نقص مقدار الحب
الان و بعد ان عرفنا علامات حب القرآن هلا نقيس ذلك على انفسنا ؟
هل نجلس معه كثيرا هل نشتاق اليه
كيف نحب شيئا اذا كنا لانطيق الجلوس معه
اذا كنا ننتهي منه كانه حمل على اكتافنا نرتاح عندما نتركه فكيف نكون نحبه
ان حب القرآن شيء عظيم
فقد قال أبو عبيد : ( لا يسأل عبد عن نفسه إلا بالقرآن ,
فان كان يحب القرآن فانه يحب الله و رسوله )
مصنف ابن أبي شيبه
الى ماذا توصلتم ؟ اذا كانت لديكم العلامات فهنيئا لكم
اما اذا لم توجد فلا تيأسوا انا مثلا الى الان لم احقق العلامات
رغم كوني اذهب لمعهد اسلامي
لكن هذا لا يعني القنوط ابدا ان اردنا شيئا فلنسعا اليه
و حب القرآن من الغايات التي يجب ان نسعا اليها
و بالتاكيد هناك سبل و وسائل توصلنا الى حب القرآن
اذا اتبعناها سنصل لحب القرآن بإذن الله
الوسيلة الاولى : التوكل على الله تعالى و الاستعانه به
و ان نسأل الله سبحانه ان يرقنا حب القرآن
و من الادعيه العظيمه المهمه في هذا الامر
الدعاء المذكور في حديث للرسول صلى الله عليه و سلم
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه
و سلم : (( ما قال عبد قط إذا أصابه هم أو حزن ,اللهم إني ابن عبدك ابن امتك
ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك
سميت به نفسك أو انزلته في كتابك او علمته أحدا من خلقك أو
استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم
ربيع قلبي و نور صدري و جلاء حزني و ذهاب همي
إلا أذهب الله همه و أبدله مكان حزنه فرحا ,
قالوا يا رسول الله : ينبغي لنا ان نتعلم هذه الكلمات ,
قال: أجل ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن ))
مسند أحمد بن حنبل , صحيح ابن حبان
و صحح إسناده الالباني
فكرروا هذا الدعاء كل يوم و تحروا مواطن الاجابه
و يجب ان تدعوا من كل قلوبكم و تلحوا في الدعاء و تتضرعوا الى الله
الوسيلة الثانيه : فعل الأسباب
و من اهم الاسباب و انفعها التعلم و يكون بالقراءه
و ذلك بان نقرأ عن عظمة القرآن الكريم من الاحاديث و الايات
التي تبين عظمة هذا القرآن الكريم و أقوال السلف في تعظيمهم للقرآن
و حبهم له
فأكثروا من القرآءه فكلما علمنا عن القرآن أحببنه و عظمناه في قلوبنا أكثر
اقرؤا عن حال السلف و عن تعلقهم في القرآن
و اعلموا ان عدم حب القرىن يرجع إلى جهلنا به و بعظمته و منافعه
فتعلموا عنه أكثر تحبوه أكثر
قبل ان ننتهي يجب علينا جميعا أن نعلم ان قلوبنا بيد الله وحده
يفتحها متى يشاء و يغلقها متى يشاء بحكمته و علمه سبحانه
قال تعالى : " و اعلموا أن الله يحول بين المرء و قلبه " [ الانفال :24 ]
و قال تعالى : " إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه" [ الكهف : 57 ]
فتذكروا و أنتم تحاولون فهم القرآن أن القلوب بيد الله تعالى
و أن الله يحول بين المرء و قلبه
فالعبره ليست بالكيفيه لكن الفتح يكون من الله سبحانه و تعالى
و ما يحصل لنا من تدبر و فهم لمعاني القرآن هي نعمه عظيمه انعم الله بها علينا
فعلينا شكره عليها و أن نسأله المزيد
و أن نعترف بهذه النعمه ي ظاهرنا و باطننا
من المعلوم انك كلما احببت شيئا تعلقت به و أصبحت شغوفا به و بتعلمه
و مهتما كل الاهتمام ان تفهمه
مثل ذلك الطالب إذا احب ماده فانه سيفهمها بسهوله و يتعلمها بسرعه
أما الطالب الذي يكره الماده فلن ييفهمها بسهوله و ربما لن يفهمها ابدا
ولن يتعلمها إلا بشق الأنفس
و نفس الشيء في حب القرآن فنحن كلما أحببنا القرآن
كلما قرأناه بتمعن و حاولنا تدبر كل آيه و فهم كل جزء
و ذلك له أجر عظيم فالتدبر نوع من أنواع العباده التي يتقرب بها من الله عز و جل
فحب القران موصل إلى خير كثير
فحاولوا كل جهدكم ان تصلوا إلى هذا الحب
اسأل الله ان يوفقني و إياكم في هذا الطريق
و يحبب قلوبنا بكتابه و بكل طاعه تقربنا إليه سبحانه
[url=http://www.up-00.com/] http://www.up-00.com/[/URL]
إلى هنا أكون قد انتهيت من موضوعي
اتمنى أن تكونوا استفدتم منه رغم بساطته
فقد استنبطه من كتابه و كتبته باسلوبي لأبسطه لكم أكثر
و أتمنى أن أكون وفقت في ذلك
لا تنسوني من صالح دعائكم
ها الموضوع برعايه مسابقه حرب النينجا
[/TBL][TBL="http://store2.up-00.com/2016-02/145534656831113.png"]
[/TBL]
التعديل الأخير: