- إنضم
- 25 يناير 2015
- رقم العضوية
- 3314
- المشاركات
- 527
- مستوى التفاعل
- 120
- النقاط
- 85
- أوسمتــي
- 1
- الإقامة
- فُقَاعات.
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
[TBL="http://store1.up-00.com/2016-02/145495974542051.png"]
[/TBL] [TBL="http://store1.up-00.com/2016-02/145495974555132.png"]
أهلا يا شعب التونيين الرآئع!
كيف حالكم؟ < أرجو أن تكونوا بأفضل حال .
هاهاها و أخيرًا أتت هذه اللحظة! التي س أنشر فيها أولى رواياتي.
حهّم روايتي مختلفة عن كل ما قرأتموه - أعتقد-
في روايتي هذه.. س أعبّر عن كل ما لم أستطع البوح به.. على لسان شخصية تشبهني.
توقعوا الغير متوقع، لأني س أتعمد حصول عكس ما تتوقعوه، ف النهاية لقد كتبت هذه الرواية لأجل هدف معين!
أتمنى أن تصل إليكم الفكره، و ربما لن يعجبكم أسلوبي وأيضًا نهاية هذه الرواية لم ولن تتوقعوها - أنا أعدكم-.
لكن أتمنى وبشدهه أن أجد متابعين كُثر < لأني من النوع اللى يسحب ع أي شيء و بدون سبب،
لذلك إن وجدت تفاعلاً منكم س أكون ممتنة.
من الآن س تدخلون لعالمي..
عليكم أن تنسوا أي قوانين لها علاقه بعالمكم.. كل شيء هنا واضح وضوح الشمس..
لا للمبالغة في أي شيء ونعم للصرآحة في كل شيء.
و أيضًا أحب أن أقول بكم أن ما س أكتبه يمكن أن يحدث وفي أي مكان! حسنًا؟
أنا لا "أُبالغ" أبدًا و لا أرى الأمور ب "سوداوية" أكثر من غيري،
إنما أحب أن أكون صريحه بشأن ما يحصل في هذا العالم! هه!
وقبل البدء..
إليكم المفاتيح:
>pov< تدل على من يَقص الأحداث سواءً الراوي أو أحد الشخصيات.
الجمل بين - - تُوضح مآ تقوم به الشخصيات من حركات جسدية.
الجمل بين * * حوار دآخلي (حديث الشخص مع نفسه).
الجمل بين " " حوار خارجي.. وعند وجود – تعني أن أحدهم قد قاطع الآخر.
غطّى الجهلُ عقولنا.. فأصبحنا كالقطيع..
إذا ركض هذا ركضنا وراءه.. وفي النهاية نسأل: لما ركضنا أساسًا؟
انقشعَ الظلامُ عن عقل أحدهم، فاستدار للخف وخالف الطريق الذي يركض القطيع باتجاهه..
وشرعَ في "تغيير العالم" بطريقته.. تُرى هل سينجح؟ حتى لو كان "مجنونًا"؟
.
> الراوي pov<
* آه يجب أن أتأكد من أن الباب مغلقٌ جيدًا - يشد المقبض- 1..2..3.. حسنًا سأذهب الآن*
توجّه إلى سيارته.. * تبًا فلتعملي أيتها الخردة! * صوت المحرك يعمل تارة ثم يتوقف تارة..
* هل تمزحين معي؟ تأخرت على العمل - ينظر لساعته- بَقِيَ 5 دقائق! ..
عليَّ أن أذهب جريًا في هذه الحالة*
ترجّل من سيارته، وركض باتجاه العمل.. وبعد أن وصل، دخل لمكتبه لاهثًا
وانحنى ليتقط أنفاسه ثم رفع رأسه
*تبًا ما بال نظرات الشفقة تلك؟ أعليها أن تستقبلني يوميًّا؟ فليخبرني أحدهم ما الأمر؟*
تحرك باتجاه تلك الزاوية البعيدة وكأنها جزء منفصل عن هذه الشركة،
أما مكتبه فهو صغيرٌ جدًا وكأنهم يحتقرونه ويقللون من شأنه بهذا المكتب.. جلس على كُرسيه..
- تنهّد- * لا يُهم ما حصل الآن، يومٌ جديد.. همة عالية! ... لكن لما يحدقون بكَ الآن؟
ويتجنبون التعامل معك وكأن بك داء؟ نظراتهم لا تهمني، تصرفاتهم لا نعنيني..
إذًا هل ستمضي وحيدًا كهذا منتظرًا أجلك؟ ليسَ ذنبي أنهم يكرهون ويبغضون من يحاول أن يصحح أخطائهم!*
>الراوي pov<
في قطار بطرسبرغ السريع، جلس رجل في الثلاثين من عمره، يبدو متوترًا يتصبب عرقًا،
كأنه يصارع الموت!
* آششش أنا من ورطتُ نفسي في هذا، وعلي أي حال هم لم يدعونني للعشاء،
بل أنا من تدخلت ودعوتُ نفسي بنفسي، ولكن هل سيجعَلون مني "مهزلة"؟
هه! وتسأل؟ بالتأكيد سيفعلون! لأنك لا تبدو إلا كَ شبح عاد فجاءةً من العالم الآخر،
ثلاث سنوات لم تقل لهم كلمة "مرحبًا" وتظن أنم سيستقبلوك ببشاشه وبكل بساطة؟*
###
لا أعلم لما أنا متيّتمٌ بهذه الكتب، وملتصقٌ بتلك الزاوية لا أقدر على فِراقها؟
لا أعلم لما خٌلقتُ أصلاً؟
لديَّ شعور بالكآبة، أرغب في البكاء، والبكاء بشده لعلىّ أغسل أخطائي وذنوبي،
لعلىّ أحصل على فرصةٍ أخرى!
هه! أتواسي نفسك بهذه التُراهات؟ أما أنك تسخرُ منها أيضًا؟
###
- ما انطباعك عن الرواية عامّة؟ < أعلم أنني استعجلت ولكن أريد معرفة آرائكم.
- هممّ باعتقادك ما الفكرة التي أريد إيصالها؟
- ما رأيك بالشخصيات؟ وهل هناك علاقة بين ذلك الموظف والرجل في القطار؟
- هممّ ماذا عن الفقرة الأخيرة؟ تُرى من الذي يتحدث؟
- هل لآحظتم شيئًا ؟
مُلاحظات..
بطرسبرغ.. مدينة في روسيا.. كآنت هي عاصمة روسيا ف القرن الـ 19.
+ 3 سنوات ليست "مبالغة" حسنًا؟ + هاها كنت س أجعلها 10 سنوات.
+ اعتبروآ هذه مجرد "تشويقه".
مُتلهفه لرؤية ما تشكّل في عقولكم عن هذه الرواية.
[/TBL][TBL="http://store1.up-00.com/2016-02/145495974571733.png"]
[/TBL]
[/TBL] [TBL="http://store1.up-00.com/2016-02/145495974555132.png"]
أهلا يا شعب التونيين الرآئع!
كيف حالكم؟ < أرجو أن تكونوا بأفضل حال .
هاهاها و أخيرًا أتت هذه اللحظة! التي س أنشر فيها أولى رواياتي.
حهّم روايتي مختلفة عن كل ما قرأتموه - أعتقد-
في روايتي هذه.. س أعبّر عن كل ما لم أستطع البوح به.. على لسان شخصية تشبهني.
توقعوا الغير متوقع، لأني س أتعمد حصول عكس ما تتوقعوه، ف النهاية لقد كتبت هذه الرواية لأجل هدف معين!
أتمنى أن تصل إليكم الفكره، و ربما لن يعجبكم أسلوبي وأيضًا نهاية هذه الرواية لم ولن تتوقعوها - أنا أعدكم-.
لكن أتمنى وبشدهه أن أجد متابعين كُثر < لأني من النوع اللى يسحب ع أي شيء و بدون سبب،
لذلك إن وجدت تفاعلاً منكم س أكون ممتنة.
من الآن س تدخلون لعالمي..
عليكم أن تنسوا أي قوانين لها علاقه بعالمكم.. كل شيء هنا واضح وضوح الشمس..
لا للمبالغة في أي شيء ونعم للصرآحة في كل شيء.
و أيضًا أحب أن أقول بكم أن ما س أكتبه يمكن أن يحدث وفي أي مكان! حسنًا؟
أنا لا "أُبالغ" أبدًا و لا أرى الأمور ب "سوداوية" أكثر من غيري،
إنما أحب أن أكون صريحه بشأن ما يحصل في هذا العالم! هه!
وقبل البدء..
إليكم المفاتيح:
>pov< تدل على من يَقص الأحداث سواءً الراوي أو أحد الشخصيات.
الجمل بين - - تُوضح مآ تقوم به الشخصيات من حركات جسدية.
الجمل بين * * حوار دآخلي (حديث الشخص مع نفسه).
الجمل بين " " حوار خارجي.. وعند وجود – تعني أن أحدهم قد قاطع الآخر.
غطّى الجهلُ عقولنا.. فأصبحنا كالقطيع..
إذا ركض هذا ركضنا وراءه.. وفي النهاية نسأل: لما ركضنا أساسًا؟
انقشعَ الظلامُ عن عقل أحدهم، فاستدار للخف وخالف الطريق الذي يركض القطيع باتجاهه..
وشرعَ في "تغيير العالم" بطريقته.. تُرى هل سينجح؟ حتى لو كان "مجنونًا"؟
.
> الراوي pov<
* آه يجب أن أتأكد من أن الباب مغلقٌ جيدًا - يشد المقبض- 1..2..3.. حسنًا سأذهب الآن*
توجّه إلى سيارته.. * تبًا فلتعملي أيتها الخردة! * صوت المحرك يعمل تارة ثم يتوقف تارة..
* هل تمزحين معي؟ تأخرت على العمل - ينظر لساعته- بَقِيَ 5 دقائق! ..
عليَّ أن أذهب جريًا في هذه الحالة*
ترجّل من سيارته، وركض باتجاه العمل.. وبعد أن وصل، دخل لمكتبه لاهثًا
وانحنى ليتقط أنفاسه ثم رفع رأسه
*تبًا ما بال نظرات الشفقة تلك؟ أعليها أن تستقبلني يوميًّا؟ فليخبرني أحدهم ما الأمر؟*
تحرك باتجاه تلك الزاوية البعيدة وكأنها جزء منفصل عن هذه الشركة،
أما مكتبه فهو صغيرٌ جدًا وكأنهم يحتقرونه ويقللون من شأنه بهذا المكتب.. جلس على كُرسيه..
- تنهّد- * لا يُهم ما حصل الآن، يومٌ جديد.. همة عالية! ... لكن لما يحدقون بكَ الآن؟
ويتجنبون التعامل معك وكأن بك داء؟ نظراتهم لا تهمني، تصرفاتهم لا نعنيني..
إذًا هل ستمضي وحيدًا كهذا منتظرًا أجلك؟ ليسَ ذنبي أنهم يكرهون ويبغضون من يحاول أن يصحح أخطائهم!*
>الراوي pov<
في قطار بطرسبرغ السريع، جلس رجل في الثلاثين من عمره، يبدو متوترًا يتصبب عرقًا،
كأنه يصارع الموت!
* آششش أنا من ورطتُ نفسي في هذا، وعلي أي حال هم لم يدعونني للعشاء،
بل أنا من تدخلت ودعوتُ نفسي بنفسي، ولكن هل سيجعَلون مني "مهزلة"؟
هه! وتسأل؟ بالتأكيد سيفعلون! لأنك لا تبدو إلا كَ شبح عاد فجاءةً من العالم الآخر،
ثلاث سنوات لم تقل لهم كلمة "مرحبًا" وتظن أنم سيستقبلوك ببشاشه وبكل بساطة؟*
###
لا أعلم لما أنا متيّتمٌ بهذه الكتب، وملتصقٌ بتلك الزاوية لا أقدر على فِراقها؟
لا أعلم لما خٌلقتُ أصلاً؟
لديَّ شعور بالكآبة، أرغب في البكاء، والبكاء بشده لعلىّ أغسل أخطائي وذنوبي،
لعلىّ أحصل على فرصةٍ أخرى!
هه! أتواسي نفسك بهذه التُراهات؟ أما أنك تسخرُ منها أيضًا؟
###
- ما انطباعك عن الرواية عامّة؟ < أعلم أنني استعجلت ولكن أريد معرفة آرائكم.
- هممّ باعتقادك ما الفكرة التي أريد إيصالها؟
- ما رأيك بالشخصيات؟ وهل هناك علاقة بين ذلك الموظف والرجل في القطار؟
- هممّ ماذا عن الفقرة الأخيرة؟ تُرى من الذي يتحدث؟
- هل لآحظتم شيئًا ؟
مُلاحظات..
بطرسبرغ.. مدينة في روسيا.. كآنت هي عاصمة روسيا ف القرن الـ 19.
+ 3 سنوات ليست "مبالغة" حسنًا؟ + هاها كنت س أجعلها 10 سنوات.
+ اعتبروآ هذه مجرد "تشويقه".
مُتلهفه لرؤية ما تشكّل في عقولكم عن هذه الرواية.
[/TBL][TBL="http://store1.up-00.com/2016-02/145495974571733.png"]
[/TBL]
التعديل الأخير: