- إنضم
- 26 مايو 2016
- رقم العضوية
- 6516
- المشاركات
- 22
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
.
السلام عليكم ورحمه الله :1 (138):
كيفكم :1 (113):
ملخص أولي للروايه
تيفاني خادمه في فندق تجد نفسها مطارده من أعضاء فرقه غنائية مشهوره ، وعندما تخبر
من حولها لا أحد يصدقها
ماسبب هذه المطارده .. ؟؟
ولما تيفاني بالرغم من أنها لم تفعل شيئا تستمر في الهرب ..؟؟
البارت الأول
في ذلك المبنى الكبير الفخم تصيح إحدى الموظفات
_ أين الخادمة ، النزيل على وشك المجيء
تجري من بين تلك الممرات الطويلة تجر عربة الغسيل القذر
_ لقد تأخرت يا إلهي
وتنظر خلفها للعربة الثقيلة لم تنتبه الى الرجل الذي كان يسير أمامها بالاتجاه المعاكس
فاصطدمت به وتساقطت الأوراق التي كان يحملها ارتبكت تيفاني أخذت تردد أأ أسفه أسفه
قال الرجل لا عليك ثم جلس على ركبتيه ليلتقط الأوراق فجلست تيفاني على ركبتيها لتلتقط معه الأوراق
يمسكان بنفس الورقة يسحب وهيه تسحب فيصرخ
_ إذهبي لا أحتاج مساعدتك ويسحب الورقة منها بقوه
قالت تيفاني في نفسها : ذلك الصوت فنهضت بسرعه ونظرت له
_ إنه إنه ...
تجمد إحساسها بكل شيء فأفلتت الأوراق التي جمعتها مجددا فوق رأسه ، التفت لها بغضب هيه أنتِ
أنزلت رأسها بسرعه للأسفل لينسدل شعرها على وجهها كليا
وجرت عربتها هاربه تركض وتنظر خلفها
_ لقد كاد يراني .. ، هل سيلحق بي ..؟؟
كان يسيرون أمامها بالاتجاه المعاكس أشهر فرقه بكوريا فرقة الزهور وكانوا بدورهم يمشون في عجله من أمرهم
فلديهم حفل مباشر سيذاع بعد نصف ساعه ، تأتي تيفاني مسرعة بعربتها وهي تنظر خلفها فتصطدم بهم بكل قوة حتى ان
أحدهم وهو إيتوك سقط بداخل العربة وعلق رأسه بداخلها ورجلاه معلقه في الهواء
_ كانت تيفاني تردد أسفه أسفه وتنحني بسرعه
جاك :انتِ ألا ترين
أيتوك : أنقذوني أخرجوني من هذا البرميل القذر
فارتبكت تيفاني عندما رأت وجيههم وخاصة جايسون الذي كان واقفا خلفهم ويقلب في عينيه من شدت الغضب ولكنه صامت
تجمدت مكانها
و ابتلعت تيفاني ريقها بصعوبة وقالت بصوت متقطع أ أ ولكن صراخ ايتوك جعلهم يجتمعون حوله ليخرجوه وبينما هو
قد خرج ويحاول ان يعدل هندامه ويمسح وجهه بكل تقزز وجاك وجايسون معه
فأخذتها تيفاني كفرصه وهربت راكضه وهي تجر برميل الغسيل القذر
أنتبه لها ايتوك وصاح أقله أخبريني باسمك أيتها الخادمة الغبيه سأجدك وسأقاضيك ولحظتها فتح الأسانسير الذي أمامه وكان
فيه صحفي فعدل ايتوك من هندامه وأبتسم وكأن شيء لم يكن .
كانت واقفه وعيناها في الأرض وأمامها تلك الامرأة مخيفة الشكل بنظراتها الجادة التي تبرز خلف نظاراتها الكبيرة
رفعت نظارتها بيدها من على أنفها وقالت بصوت حازم
_ تيفاني إنها ليست المرة الأولى لقد أغضبت الزبون وهذا سيسيئ لسمعة فندقنا ماذا سأفعل معك ..؟؟
نظرت تيفاني بعينيها بكل أسف ايتها المديرة أرجوك سامحيني إنها أخر مره لن أعيدها
_ أخذت نفس عميق حسنا سأعطيك أخر فرصه وهذه المرة أنا جاده قالتها محذره وغمزت بإحدى عيناها لتيفاني
صاحت تيفاني شكرا لك أوني (أختي ) ، فأشارت المديرة بعينيها الى المكتب بجوارهم الذي كانت فيه بعض العاملات
يتصنتن على محادثتهم , فقالت تيفاني إحم شكرا لك ايتها المديرة وانحنت لها وهي تبتسم..
في تلك الغرفة التي تبدو وكأنها خلية نحل فهذه تركض بكومة ثياب ، وأخرى تصيح لم يبقى وقت وأخر يوزع
بعض علب الماء وهناك من يجري بتلك اللوحة التي عليها صور لماركات معروفه وتدعمهم ليضعها في محل
يستطيع المشاهدين رؤيته.
يجلس جاك وجايسون وإيتوك على إحدى الكنبات ينتظرون دورهم بعد الفقرة الإعلانية
إيتوك : أأأأه رأسي يؤلمني لا أصدق لقد وقعت في برميل الغسيل القذر
جاك : يضحك خفيه حتى لا يراه إيتوك ويغضب ، فمنظر إيتوك ورأسه في البرميل ورجلاه في الهواء مضحك جدا
يكمل إيتوك : لقد اشتممت جميع الروائح القذره أه رأسي ومال بجسمه على جايسون الذي كان جالسا منتصبا دون أي تعابير
وضع رأسه على جنبه ونظر في وجهه
_ ما بالك اليوم جايسون تبدو غريب
نظر فيه جايسون وكأنه أنتبه لوجوده فقط الأن
_ آآآه ابتعد عني ايها المنحرف ودفعه بعيدا وبعد برهه قال هل قرأت ما كتب على الانترنت
حك رأسه إيتوك متسائلا : ماذا كتب ...؟؟
_ أنني على علاقة بتلك الغبيه يوري
فأطلق ضحكة طويله : أليست تلك التي تكرهها..؟؟ كيف ظهرت تلك الإشاعة ..!!
جاك وهو أمام المرآه يضع اللمسات الأخيرة لشعره
_ قد تكون يوري هي من أطلقتها الآ تعلم إنها تحبك
وهنا خفت صوت جاك عندما نطقها وتغيرت ملامحه لحزن ..
بدأ الحفل ودخلوا المسرح يغنون ، وبداخل غرفة الخدم التلفزيون على قناة الحفل والصوت أعلى شي
وجميع الخادمات مجتمعات حول التلفزيون يتمايلن مع الأغنية
إحداهن : أنظروا الكاميرة على وجه إيتوك يا له من وسيم
ربيكا : إيتوك حبي الوحيد وتغيرت ملامحها حالمة
أه أنظرن جايسون وسيم أيضا يا إلهي جميعهم مثاليون ووضعت يديها على خدها
ومن خلفهم تجلس تيفاني تربط خيوط حذائها المهترئ ولكن عندما سمعت اسم جايسون توقفت وحدقت
في الشاشة بكل لهفه وقالت في نفسها
أوبا ( تقال لشخص مقرب جدا ) تبدو وسيما
قاطعتها من الخلف المديرة قائله : ما هذه النظرات الحالمة ، التفتت تيفاني
_ أوني (أختي )
جلست بجوارها لا تقولي لي أنك معجبة بالأمير المغرور
_ جايسون لا إنه لا يعجبني ,, قالت متسائلة ولكن الأمير المغرور
ابتسمت المديرة (أيمي) إنه لقبه الجديد
تيفاني : حقا يبدو لائق عليه
أيمي: دعينا منه الأن ولنذهب للبيت لقد كان يوما شاقا وأمالت برأسها على تيفاني التي وافقتها الرأي ونهضتا وذهبتا للبيت
برفقة ربيكا التي كانت أيضا تعيش معهم في بيت واحد..
تيفاني وأيمي تعرفتا على بعض باليابان عندما كانت أيمي في دورة عمل من أجل الفندق وعندما أتت تيفاني من اليابان
بحثت عن أيمي وهيه من توسطت لها ووظفتها بالفندق وهناك تعرفتا على ربيكا التي كانت ايضا حديثه بالعمل
وأصبحت صديقتهم وبحثا عن شقه سويا ليسكناها ويتساعدان في أجارها ..
(البارت الثاني بنزله بكرا )
كيفكم :1 (113):
ملخص أولي للروايه
تيفاني خادمه في فندق تجد نفسها مطارده من أعضاء فرقه غنائية مشهوره ، وعندما تخبر
من حولها لا أحد يصدقها
ماسبب هذه المطارده .. ؟؟
ولما تيفاني بالرغم من أنها لم تفعل شيئا تستمر في الهرب ..؟؟
البارت الأول
في ذلك المبنى الكبير الفخم تصيح إحدى الموظفات
_ أين الخادمة ، النزيل على وشك المجيء
تجري من بين تلك الممرات الطويلة تجر عربة الغسيل القذر
_ لقد تأخرت يا إلهي
وتنظر خلفها للعربة الثقيلة لم تنتبه الى الرجل الذي كان يسير أمامها بالاتجاه المعاكس
فاصطدمت به وتساقطت الأوراق التي كان يحملها ارتبكت تيفاني أخذت تردد أأ أسفه أسفه
قال الرجل لا عليك ثم جلس على ركبتيه ليلتقط الأوراق فجلست تيفاني على ركبتيها لتلتقط معه الأوراق
يمسكان بنفس الورقة يسحب وهيه تسحب فيصرخ
_ إذهبي لا أحتاج مساعدتك ويسحب الورقة منها بقوه
قالت تيفاني في نفسها : ذلك الصوت فنهضت بسرعه ونظرت له
_ إنه إنه ...
تجمد إحساسها بكل شيء فأفلتت الأوراق التي جمعتها مجددا فوق رأسه ، التفت لها بغضب هيه أنتِ
أنزلت رأسها بسرعه للأسفل لينسدل شعرها على وجهها كليا
وجرت عربتها هاربه تركض وتنظر خلفها
_ لقد كاد يراني .. ، هل سيلحق بي ..؟؟
كان يسيرون أمامها بالاتجاه المعاكس أشهر فرقه بكوريا فرقة الزهور وكانوا بدورهم يمشون في عجله من أمرهم
فلديهم حفل مباشر سيذاع بعد نصف ساعه ، تأتي تيفاني مسرعة بعربتها وهي تنظر خلفها فتصطدم بهم بكل قوة حتى ان
أحدهم وهو إيتوك سقط بداخل العربة وعلق رأسه بداخلها ورجلاه معلقه في الهواء
_ كانت تيفاني تردد أسفه أسفه وتنحني بسرعه
جاك :انتِ ألا ترين
أيتوك : أنقذوني أخرجوني من هذا البرميل القذر
فارتبكت تيفاني عندما رأت وجيههم وخاصة جايسون الذي كان واقفا خلفهم ويقلب في عينيه من شدت الغضب ولكنه صامت
تجمدت مكانها
و ابتلعت تيفاني ريقها بصعوبة وقالت بصوت متقطع أ أ ولكن صراخ ايتوك جعلهم يجتمعون حوله ليخرجوه وبينما هو
قد خرج ويحاول ان يعدل هندامه ويمسح وجهه بكل تقزز وجاك وجايسون معه
فأخذتها تيفاني كفرصه وهربت راكضه وهي تجر برميل الغسيل القذر
أنتبه لها ايتوك وصاح أقله أخبريني باسمك أيتها الخادمة الغبيه سأجدك وسأقاضيك ولحظتها فتح الأسانسير الذي أمامه وكان
فيه صحفي فعدل ايتوك من هندامه وأبتسم وكأن شيء لم يكن .
كانت واقفه وعيناها في الأرض وأمامها تلك الامرأة مخيفة الشكل بنظراتها الجادة التي تبرز خلف نظاراتها الكبيرة
رفعت نظارتها بيدها من على أنفها وقالت بصوت حازم
_ تيفاني إنها ليست المرة الأولى لقد أغضبت الزبون وهذا سيسيئ لسمعة فندقنا ماذا سأفعل معك ..؟؟
نظرت تيفاني بعينيها بكل أسف ايتها المديرة أرجوك سامحيني إنها أخر مره لن أعيدها
_ أخذت نفس عميق حسنا سأعطيك أخر فرصه وهذه المرة أنا جاده قالتها محذره وغمزت بإحدى عيناها لتيفاني
صاحت تيفاني شكرا لك أوني (أختي ) ، فأشارت المديرة بعينيها الى المكتب بجوارهم الذي كانت فيه بعض العاملات
يتصنتن على محادثتهم , فقالت تيفاني إحم شكرا لك ايتها المديرة وانحنت لها وهي تبتسم..
في تلك الغرفة التي تبدو وكأنها خلية نحل فهذه تركض بكومة ثياب ، وأخرى تصيح لم يبقى وقت وأخر يوزع
بعض علب الماء وهناك من يجري بتلك اللوحة التي عليها صور لماركات معروفه وتدعمهم ليضعها في محل
يستطيع المشاهدين رؤيته.
يجلس جاك وجايسون وإيتوك على إحدى الكنبات ينتظرون دورهم بعد الفقرة الإعلانية
إيتوك : أأأأه رأسي يؤلمني لا أصدق لقد وقعت في برميل الغسيل القذر
جاك : يضحك خفيه حتى لا يراه إيتوك ويغضب ، فمنظر إيتوك ورأسه في البرميل ورجلاه في الهواء مضحك جدا
يكمل إيتوك : لقد اشتممت جميع الروائح القذره أه رأسي ومال بجسمه على جايسون الذي كان جالسا منتصبا دون أي تعابير
وضع رأسه على جنبه ونظر في وجهه
_ ما بالك اليوم جايسون تبدو غريب
نظر فيه جايسون وكأنه أنتبه لوجوده فقط الأن
_ آآآه ابتعد عني ايها المنحرف ودفعه بعيدا وبعد برهه قال هل قرأت ما كتب على الانترنت
حك رأسه إيتوك متسائلا : ماذا كتب ...؟؟
_ أنني على علاقة بتلك الغبيه يوري
فأطلق ضحكة طويله : أليست تلك التي تكرهها..؟؟ كيف ظهرت تلك الإشاعة ..!!
جاك وهو أمام المرآه يضع اللمسات الأخيرة لشعره
_ قد تكون يوري هي من أطلقتها الآ تعلم إنها تحبك
وهنا خفت صوت جاك عندما نطقها وتغيرت ملامحه لحزن ..
بدأ الحفل ودخلوا المسرح يغنون ، وبداخل غرفة الخدم التلفزيون على قناة الحفل والصوت أعلى شي
وجميع الخادمات مجتمعات حول التلفزيون يتمايلن مع الأغنية
إحداهن : أنظروا الكاميرة على وجه إيتوك يا له من وسيم
ربيكا : إيتوك حبي الوحيد وتغيرت ملامحها حالمة
أه أنظرن جايسون وسيم أيضا يا إلهي جميعهم مثاليون ووضعت يديها على خدها
ومن خلفهم تجلس تيفاني تربط خيوط حذائها المهترئ ولكن عندما سمعت اسم جايسون توقفت وحدقت
في الشاشة بكل لهفه وقالت في نفسها
أوبا ( تقال لشخص مقرب جدا ) تبدو وسيما
قاطعتها من الخلف المديرة قائله : ما هذه النظرات الحالمة ، التفتت تيفاني
_ أوني (أختي )
جلست بجوارها لا تقولي لي أنك معجبة بالأمير المغرور
_ جايسون لا إنه لا يعجبني ,, قالت متسائلة ولكن الأمير المغرور
ابتسمت المديرة (أيمي) إنه لقبه الجديد
تيفاني : حقا يبدو لائق عليه
أيمي: دعينا منه الأن ولنذهب للبيت لقد كان يوما شاقا وأمالت برأسها على تيفاني التي وافقتها الرأي ونهضتا وذهبتا للبيت
برفقة ربيكا التي كانت أيضا تعيش معهم في بيت واحد..
تيفاني وأيمي تعرفتا على بعض باليابان عندما كانت أيمي في دورة عمل من أجل الفندق وعندما أتت تيفاني من اليابان
بحثت عن أيمي وهيه من توسطت لها ووظفتها بالفندق وهناك تعرفتا على ربيكا التي كانت ايضا حديثه بالعمل
وأصبحت صديقتهم وبحثا عن شقه سويا ليسكناها ويتساعدان في أجارها ..
(البارت الثاني بنزله بكرا )