- إنضم
- 24 يوليو 2016
- رقم العضوية
- 6816
- المشاركات
- 13
- مستوى التفاعل
- 5
- النقاط
- 0
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ّّّّّصباح ممزوج بدعوة ايمانية لكل قلب خشع لله مغسول بلوعة الايمان,مستغني
عن كبرياء النفس مستصغر عمله لحقارته مقارنة مع نعم الله عزوجل التي لا تحصى.,.,
.اختي المركازية.,تذكروا قول الله تعالى :
( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ)
إذا ضاقت نفسك يوما بالحياة .. فما عدت تطيق آلامها و قسوتها ..
هل احسست ان قلبك لم يعد يستطيع ان ينبض من كثرة الهم.,.
إذا تملكك الضجر و اليأس و أحسست بالحاجة إلى الشكوى فلم تجد من تشكي اليه..
فتذكر أن لك رباً رحيماً
يسمع شكواك و يجيب دعواك
وإذا ألممت بذنب فى غفلة من أمرك
فأفقت على لدغ ضميرك يؤرقك
وإذا نكست رأسك خجلاً من نفسك
وأحسست بالندم يم** فؤادك ..
فتذكر أن لك رباً غفوراً يقبل التوبة و يعفو عن الذنوب والمعاصي قد فتح لك بابه و دعاك إلى لقائه رحمة منه وفضلاً ...,.,.,.,.,.
وتذكر قول الحبيب:::::
"أرحنا بها يا بلال" ..
إنها {.. الصلاة..}
فالصلاة هى باب الرحمة و طلب الهداية هى اطمئنان لقلوب المذنبين , هى ميراث النبوة ..فهى تشتمل على أسمى معانى العبودية و الاتجاه إلى الله تعالى و الاستعانة به و التفويض إليه لها من الفضل و التأثير فى ربط الصلة بالله تعالى ما ليس لشىء آخر ..
فهى قرة عين النبى صلى الله عليه وسلم فكان يقول عليه الصلاة والسلام :
"وجعلت قرة عينى فى الصلاة "
اعلم اخي واختي ليست الصلاة أن يقف الإنسان بجسده وقلبه هائم فى أودية الدنيا ..
إننا بذلك قد أفقدنا للصلاة معناها أو قل فقدنا معنى الصلاة ..وكذلك يجب الانتباه بانها تنهانا عن الفحشاء والمنكر.,.,.يعني يجب ان يتميز الشخص المقيم لحدود الله باخلاقه
وتعامله مع الخلق وان يكون متميز بكل شي لا مثلما يحدث هذه الايام .,.,.
الوقوف بين يدى الله تعالى ..
قال الحسن البصرى :
"إذا قمت إلى الصلاة فقم قانتاً كما أمرك الله وإياك والسهو و الالتفات وإياك أن ينظر الله إليك وتنظر إلى غيره , وتسأل الله الجنة و تعوذ به من النار وقلبك ساه لا تدرى ما تقول بلسانك "
وتذكروا قول النبى صلى الله عليه واله و سلم :
"ما من امرىء مسلم تحضره الصلاة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما سبق من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله"
وكذلك تذكروا قول النبى صلى الله علية وسلم :
" عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة و حط بها عنك خطيئة "
تذكر اخي اختي لا مفر الا لله فاكثر من عمل الخير
واركع واسجد وانت متيقن بان الله هو الرحيم والرحمن
وان الله ارحم علينا .,.,.,.
م/ن
ّّّّّصباح ممزوج بدعوة ايمانية لكل قلب خشع لله مغسول بلوعة الايمان,مستغني
عن كبرياء النفس مستصغر عمله لحقارته مقارنة مع نعم الله عزوجل التي لا تحصى.,.,
.اختي المركازية.,تذكروا قول الله تعالى :
( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ)
إذا ضاقت نفسك يوما بالحياة .. فما عدت تطيق آلامها و قسوتها ..
هل احسست ان قلبك لم يعد يستطيع ان ينبض من كثرة الهم.,.
إذا تملكك الضجر و اليأس و أحسست بالحاجة إلى الشكوى فلم تجد من تشكي اليه..
فتذكر أن لك رباً رحيماً
يسمع شكواك و يجيب دعواك
وإذا ألممت بذنب فى غفلة من أمرك
فأفقت على لدغ ضميرك يؤرقك
وإذا نكست رأسك خجلاً من نفسك
وأحسست بالندم يم** فؤادك ..
فتذكر أن لك رباً غفوراً يقبل التوبة و يعفو عن الذنوب والمعاصي قد فتح لك بابه و دعاك إلى لقائه رحمة منه وفضلاً ...,.,.,.,.,.
وتذكر قول الحبيب:::::
"أرحنا بها يا بلال" ..
إنها {.. الصلاة..}
فالصلاة هى باب الرحمة و طلب الهداية هى اطمئنان لقلوب المذنبين , هى ميراث النبوة ..فهى تشتمل على أسمى معانى العبودية و الاتجاه إلى الله تعالى و الاستعانة به و التفويض إليه لها من الفضل و التأثير فى ربط الصلة بالله تعالى ما ليس لشىء آخر ..
فهى قرة عين النبى صلى الله عليه وسلم فكان يقول عليه الصلاة والسلام :
"وجعلت قرة عينى فى الصلاة "
اعلم اخي واختي ليست الصلاة أن يقف الإنسان بجسده وقلبه هائم فى أودية الدنيا ..
إننا بذلك قد أفقدنا للصلاة معناها أو قل فقدنا معنى الصلاة ..وكذلك يجب الانتباه بانها تنهانا عن الفحشاء والمنكر.,.,.يعني يجب ان يتميز الشخص المقيم لحدود الله باخلاقه
وتعامله مع الخلق وان يكون متميز بكل شي لا مثلما يحدث هذه الايام .,.,.
الوقوف بين يدى الله تعالى ..
قال الحسن البصرى :
"إذا قمت إلى الصلاة فقم قانتاً كما أمرك الله وإياك والسهو و الالتفات وإياك أن ينظر الله إليك وتنظر إلى غيره , وتسأل الله الجنة و تعوذ به من النار وقلبك ساه لا تدرى ما تقول بلسانك "
وتذكروا قول النبى صلى الله عليه واله و سلم :
"ما من امرىء مسلم تحضره الصلاة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما سبق من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله"
وكذلك تذكروا قول النبى صلى الله علية وسلم :
" عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة و حط بها عنك خطيئة "
تذكر اخي اختي لا مفر الا لله فاكثر من عمل الخير
واركع واسجد وانت متيقن بان الله هو الرحيم والرحمن
وان الله ارحم علينا .,.,.,.
م/ن