- إنضم
- 23 يونيو 2013
- رقم العضوية
- 539
- المشاركات
- 73
- مستوى التفاعل
- 5
- النقاط
- 0
- العمر
- 25
- الإقامة
- مصر
- توناتي
- 0
LV
0
من أسرار السعداء ::056:
إن لحياتك هدفاً ومعنى
أنت لم توجد في هذه الحياة لمجرد ملء فراغ ، أو لتكون ظلاً في فيلم لشخص آخر . لنفكر فيما يلي: لا شيء يمكن أن يكون هو ذاته لو أنك لم توجد في هذه الحياة . فكل مكان ذهبت إليه ، وكل شخص تحدثت إليه سيكون مختلفاً في حال عدم وجودك.
فنحن كلنا مترابطون ، وكلنا نتأثر بالقرارات وحتى بوجود من هم حولنا.
استعمل خطة للسعادة
نحن نظن أن الأشخاص السعداء وغير السعداء قد ولدوا على هذه الشاكلة . لكن كلتا الفئتين من الأشخاص يفعلون أموراً توجد وتعزز حالتهم النفسية. فالأشخاص السعداء يجعلون أنفسهم سعداء، والأشخاص غير السعداء يواصلون فعل أمور تزعجهم.
ما أول علامة تدل على عمل سليم؟ إنها خطة عمل سليمة. هذا ما يقوله مركز الإدارة الاستراتيجي، وهي مؤسسة استشارات أعمال. فهم يعتقدون بضرورة أن يكون لكل عمل غاية محددة، وبعدئذ يتم إجياد استراتيجية لتحقيق تلك الغابة.
هذه المقاربة ذاتها يمكن أن يستعملها الأشخاص . حدد ما الذي تريده؟ ومن ثم عليك أن تستعمل استراتيجية للوصول إلى ما تريد.
ولعل ما يدعو إلى السخرية أن نجد الأطفال يجيدون ذلك بشكل أفضل من الكبار. فالأطفال الصغار يعرفون أنهم ، بسوء طباعهم ، يتمكنون من الحصول على (( آيس كريم )) ، وأنهم عندما يتسببون في ضجيج كثير، يولدون ردة فعل غاضبة من آبائهم . فالأطفال يدركون أن هناك قواعد وأنماطاً معروفة للحياة، وهم يستعملون استراتيجية تساعدهم في الحصول على ما يريدون.
إن العيش في حياة سعيدة كشخص ناضج تشبه محاولة الحصول على (( الآيس كريم )) من قِبل الطفل. فأنت بحاجة إلى أن تعرف ما تريد وأن تستعمل استراتيجية للحصول على ذلك. فكِّر في الذي يجعلك سعيداً وفي الذي يجعلك حزيناً واستعمل ذلك . لمساعدتك في الحصول على مبتغاك.
إن الأشخاص السعداء لا يعيشون نجاحاً تلو الآخر ، ولا يعيش غير السعداء إخفاقاً تلو الآخر . وحقيقة الأمر أن كلاً من السعداء وغير السعداء يعيشون تجارب حياتية متماثلة، كما تبين الدراسات. والفارق هو أن الشخص غير السعيد يقضي أكثر من ضعف الوقت يفكر في الأحداث غير السارة في حياته، في حين أن الشخص السعيد يميل إلى البحث ويعتمد على معلومات تضيء نظرته الشخصية.
إن لحياتك هدفاً ومعنى
أنت لم توجد في هذه الحياة لمجرد ملء فراغ ، أو لتكون ظلاً في فيلم لشخص آخر . لنفكر فيما يلي: لا شيء يمكن أن يكون هو ذاته لو أنك لم توجد في هذه الحياة . فكل مكان ذهبت إليه ، وكل شخص تحدثت إليه سيكون مختلفاً في حال عدم وجودك.
فنحن كلنا مترابطون ، وكلنا نتأثر بالقرارات وحتى بوجود من هم حولنا.
استعمل خطة للسعادة
نحن نظن أن الأشخاص السعداء وغير السعداء قد ولدوا على هذه الشاكلة . لكن كلتا الفئتين من الأشخاص يفعلون أموراً توجد وتعزز حالتهم النفسية. فالأشخاص السعداء يجعلون أنفسهم سعداء، والأشخاص غير السعداء يواصلون فعل أمور تزعجهم.
ما أول علامة تدل على عمل سليم؟ إنها خطة عمل سليمة. هذا ما يقوله مركز الإدارة الاستراتيجي، وهي مؤسسة استشارات أعمال. فهم يعتقدون بضرورة أن يكون لكل عمل غاية محددة، وبعدئذ يتم إجياد استراتيجية لتحقيق تلك الغابة.
هذه المقاربة ذاتها يمكن أن يستعملها الأشخاص . حدد ما الذي تريده؟ ومن ثم عليك أن تستعمل استراتيجية للوصول إلى ما تريد.
ولعل ما يدعو إلى السخرية أن نجد الأطفال يجيدون ذلك بشكل أفضل من الكبار. فالأطفال الصغار يعرفون أنهم ، بسوء طباعهم ، يتمكنون من الحصول على (( آيس كريم )) ، وأنهم عندما يتسببون في ضجيج كثير، يولدون ردة فعل غاضبة من آبائهم . فالأطفال يدركون أن هناك قواعد وأنماطاً معروفة للحياة، وهم يستعملون استراتيجية تساعدهم في الحصول على ما يريدون.
إن العيش في حياة سعيدة كشخص ناضج تشبه محاولة الحصول على (( الآيس كريم )) من قِبل الطفل. فأنت بحاجة إلى أن تعرف ما تريد وأن تستعمل استراتيجية للحصول على ذلك. فكِّر في الذي يجعلك سعيداً وفي الذي يجعلك حزيناً واستعمل ذلك . لمساعدتك في الحصول على مبتغاك.
إن الأشخاص السعداء لا يعيشون نجاحاً تلو الآخر ، ولا يعيش غير السعداء إخفاقاً تلو الآخر . وحقيقة الأمر أن كلاً من السعداء وغير السعداء يعيشون تجارب حياتية متماثلة، كما تبين الدراسات. والفارق هو أن الشخص غير السعيد يقضي أكثر من ضعف الوقت يفكر في الأحداث غير السارة في حياته، في حين أن الشخص السعيد يميل إلى البحث ويعتمد على معلومات تضيء نظرته الشخصية.