السلام عليكم ورحمةة الله وبركاتةة كيفككم ياتونيين تونيات ؟ اخباركم ؟ اما بعد ، طبعا من زمان وانا جاي على بالي اكتب قصتي هنا مع انو كانت البداية بمنتدى اخر مع ذلكك اتمنى ان تنال اعجابكم :r3:
تصنيف القصة : النوع : شبه انمي التصنيف : شريحة من الحياة ، درامي العمر المناسب : كل الاعمار ملخص القصة : ايلي تلك الشابة الرقيقة المدللة التي عاشت طفولتها القصيرة بين احضان والديها الذان اكسباها حبا كبيرا لكن القدر كتب لها ايام سوداء ستعيشها مستقبلا فبعد موت عائلتها احست بحزن كبيير و اختلت بنفسها لم تحدث احدا لايام لكن بعد ان سمعت من الخدم ان جدها سياتي و ياخدها لتعيش معه ظنت ان ابواب النعيم فتحت امامها هي كانت مجرد امال جدها كان شخصا قاسيا لا يهتم لشيئ ولايحب ان يتعايش مع أحد فكيف ستمضي تلك الايام ؟
البارت الاول : هذا البيت الكبير لا لا يمكننا القول انه قصر تعيش الفتاة ايلي مع ابويها الاثرياء امها الطبيبة وابوها صاحب الشركات تعتقد ايلي ان الحياة دائمآ هكذا وكل ماستلقاه ستحبه انها الساعه الـ7:35 ليلآ امها لم ترجع بعد .. ليس من عادتها ان تتأخر هكذا ماذا ستفعل انها فقط طفلة صغيرة لاتعلم ما العمل والدها لديه مكالمة مهمة تلقت الخدامة اتصال قائلآ الرجل المتصل : -أهذا بيت كارمين ؟ -تجيب : نعم هذا هو -تعالوا الى المستشفى زوجته بحاله خطرة *تغلق الخط يسألها كارمن من المتصل تقول له ان زوجتة بحاله خطرة سمعت آيلي هذا فبكت حتى انها لم تستطع النوم من كثرة البكاء فماذا سيحصل معها ؟؟
البارت الثاني :. ذهب السيد (كارمن) الى المشفى والدموع تكاد ان تنفجر من عينيه اللتي بدت عليها علامات الاكتئاب واليأس عندما وصلوا للمشفى السيد كارمن : كيف حال السيدة الدكتور : لديها مشاكل بالقلب وتحتاج الى عملية ونسبة نجاح هذه العملية 45% السيد كارمن : حسنآ شكرآ لك اتمنى ان تعملوا مابوسعكم لانقاذها الدكتور : انشاءالله في البيت : ايلي نائمة على وسادتها بينما الخدامةة تتلقى اتصال من السيد كارمن الخدامة : هل تأمرني بشيء ما ياسيدي السيد كارمن : نعم اذهبي احزمي حقيبتي سنذهب لأيطاليا لمعالجة السيدة كيوزيو واحزمي حقيبة ايلي ايضآ الخدامة : حسنآ لكن هل ستأخذوا ايلي معكم ؟! السيد كارمن : لا وقت لهذا الآن *يغلق الخط الخدامة لـ آيلي : عزيزتي آيلي هيا استيقظي والدك سيأتي ليأخذك هيا ترد آيلي وبكل حنان : هل ستأتي ماما معنا ام لا الخدامة : *بحزن ، نعم عزيزتي تستيقظ ايلي لترى ان الليل مازال ضلامه الدامس والشمس لم تشرق بعد والعصافير لم تزقزق وان المنزل ليس كما كان فالستائر مغلوقة والتلفاز مطفئ ويبدو وكأنه مهجور منذ الاف السنين حتى ذلك الحين وآيلي على استغرابها تسمع صوت الباب يفتح انه والدها اتى ليقول للخدامة : هل آيلي جاهزة ؟ تجيب : نعم وهاهي على اتم الاستعداد وحزمت حقيبتها ايضآ تقاطعها ايلي : بابا اين ماما اشتقت لها لم اراها من عدة ايام السيد كارمن : هيا هيا سيفوتنا القطار ايلي : بابا الى اين سنذهب كارمن : ستعرفين ذلك عما قليل تحملي قليلآ