- إنضم
- 21 ديسمبر 2016
- رقم العضوية
- 7488
- المشاركات
- 313
- مستوى التفاعل
- 98
- النقاط
- 55
- الإقامة
- القمر
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
[TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1489389435231.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1489389435292.png"]
الشعور بالضيق من دون سبب :
الشعور بالضيق من الأعراض الشائعة التي يمر بها جميع الناس
في لحظاتٍ معينة، ويكون على شكل انقباض في الصدر،
وتعكّر في المزاج العام، وعدم الرغبة في فعل شيء أو قول أي شيء،
ويشعر الشّخص المصاب بهذا الضيق أنّ الدنيا كلها ضاقت عليه،
ولم تعد تتسع لهمومه، كما يشعر برغبةٍ عارمةٍ في البكاء،
وقد تنهمر الدموع بشكلٍ غزير وفجائيّ،
ولكن دون أن يكون هناك سبب واضح
لهذا الشعور غير الطبيعيّ,
من المعروف أنّ الأمراض النفسيّة
تُسبّب ضعفَ جهاز المناعة،
وبالتالي يصاب الجسم بالأمراض بسهولة،
ولا يستطيع أنْ يقاومها.
أسباب الشعور بالضيق :
هناك أسباب كثيرة لهذا الشعور المزعج،
ومن أهم هذه الأسباب ما يلي:
كثرة التراكمات النفسيّة المؤلمة والمزعجة،
وعدم البوح بالشعور المزعج والمؤلم في وقته.
كثرة الضغوطات الحياتيّة اليومية،
التي تسبب القلق والتوتر بشكلٍ دائم.
التعرض للإجهاد النفسي والجسدي
والإرهاق دون اللجوء للراحة.
قلة ساعات النوم،
والإصابة بالأرق المزمن لعدة ليالي متتالية.
الإصابة بالتشنّج العضليّ
الذي يسبب انقباض عضلات الصدر
وصعوبة في التنفّس وضغط على القلب والرئتين.
أسلوب الحياة الذي يتصف بالكسل والخمول وقلة النشاط،
مما يشجع على تراكم الطاقة السلبيّة في الجسم.
وجود اضطرابات وخلل هرمونيّ في الجسم،
الإكثار من تناول المنبّهات مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازيّة،
لأنها كلها غنية بالكافيين الذي يساهم في توتر الأعصاب والأرق.
التخلّص من الشعور بالضيق:
الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى
بالاستغفار والحمد والتسبيح والصلاة.
عدم التفكير في الماضي الحزين
وما حدث فيه من مشكلات وآلام وأحزان.
التخلّص من التراكمات النفسيّة أولاً بأول،
وتجنّب الكبت لأيّ شيءٍ مؤلم،
وتعلم البوح والفضفضة باستمرار.
ممارسة تمارين الاسترخاء مثل اليوغا بشكلٍ منتظم.
التنفّس العميق والمتدرج، وأخذ شهيق طويل.
الخضوع لجلسات مساج وتدليك دورية
والاستعانة بالزيوت العطريّة التي تريح النفس،
وتسبب الاسترخاء، وتخلّص الجسم من التوتر،
خصوصاً أن السبب الرئيسي للضيق هو الشعور بالتوتر.
مجالسة الأشخاص الإيجابيين المتفائلين
الذين يزرعون القلب بالتفاؤل وحب الحياة.
ممارسة رياضة المشي أو السباحة،
أو أي نوع من أنواع الرياضة،
وذلك للتخلص من الطاقة السلبيّة في الجسم.
تقوية العلاقات الاجتماعيّة،
وتبادل الزيارات مع الآخرين وذلك لتجنّب التفكير في الأمور المحزنة.
التعبير والبوح وإطلاق الأفكار التي تعبر عن الذات.
تجنّب الاستسلام للفراغ،
واستغلال الوقت بشكلٍ صحيح.
تناول بعض أنواع الطعام
التي تعزز الشعور بالاسترخاء والتفاؤل وخصوصاً الشوكولاتة،
والجزر، ومنقوع البابونج،
ومنقوع اليانسون، ومنقوع الشاي الأخضر.
دعاء الهمّ والضّيق :
العديد من النّاس تتخلل حياتهم المشاكل،
وتملئ الهموم ديارهم، ممّا يدفعهم للشعور باليأس،
لكن على الإنسان المؤمن أن لاّ يستسلم لها،
وأن يؤمن بالقضاء والقدر،
ويعلم أنّ الله هو الذي يزيل فزع المكروب،
ويغيث المنكوب، وأن يدعو الله موقناً بالإجابة،
وأن يُحسن الظّن، ويلحّ بالدّعاء،
إلى أن يُزيل الله الهمّ، ويكشف الغمّ،
ومن أهمّ الأدعية والآيات التي ندعو الله تعالى بها
ليفرّج الهمّ والضّيق:
أخرج أحمد عن عبد الله بن مسعود،
أنّه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
" ما قال عبدٌ قطُّ إذا أصابه هَمٌّ وحَزَنٌ
اللهمَّ إنّي عبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أَمَتِك، ناصيتي بيدِك،
ماضٍ فيَّ حكمُك، عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك،
أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك، سمّيتَ به نفسَك، أو أنزلتَه في كتابِك،
أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك،
أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حُزْني،
وذَهابَ هَمِّي، إلا أذهب اللهُ عز وجل هَمَّه،
وأبدله مكانَ حُزْنِه فَرَحًا،
قالوا: يا رسولَ اللهِ ينبغي لنا أنْ نتعلَّمَ هؤلاء الكلماتِ
قال: أجلْ ينبغي لمن سمعهنَّ أنْ يتعلَّمَهن ".
وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدعو عِندَ الكَربِ يقولُ:
" لا إلهَ إلا اللهُ العظيمُ الحليمُ،
لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ السّمواتِ والأرضِ، وربُ العرشِ العظيمِ "،
رواه البخاري.
" اللهمَّ إني أعوذُ بكَ من الهمِّ والحزَنِ،
والعجزِ والكسلِ، والبخلِ والجبْنِ،
وضَلَعِ الديْنِ، وغلَبةِ الرجالِ "،
رواه البخاري.
قال تعالى:
" فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا *
يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا *
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا "
، نوح/10-12.
قال تعالى:
" وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ "،
البقرة/186.
قال صلّى الله عليه وسلّم:
" ما مِن أحدٍ يَدعو بدعاءٍ
إلَّا آتاه اللهُ ما سألَ أو كفَّ عنه من السُّوءِ مثلَه،
ما لم يدْعُ بإثمٍ أو قَطيعةِ رَحمٍ "،
رواه أحمد والترمذي.
تفريج الهمّ والضّيق عن النّاس
مساعدة الآخرين من أعظم أبواب الخير،
ولها مكانة عالية جدّاً في الإسلام،
والذي جاءت عقائده وشرائعه لإصلاح العلاقة بين العبد وربّه،
وبين العباد أنفسهم،
ولهذا حثّ الإسلام على إيصال النّفع للآخرين بقدر المستطاع،
ولأنّ هذه المساعدة نوع من العبادة التي يرجو بها المسلم الثّواب من ربّه،
فإنّ من شروط قبولها وحصول المسلم على الأجر
أن تكون هذه المساعدة خالصةً لله تعالى،
يرجو بها المسلم رضا ربّه،
وأن يرزقه الثّواب المترتّب على هذه المساعد.
فعن ابن عمر رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
" من أراد أن تُستجاب دعوته
وأن تُكشف كُربته فليفرج عن معسر "،
رواه أحمد.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
" من نفَّس عن مؤمن كربةً من كُرَب الدّنيا،
نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة،
ومن يسَّر على معسر، يسَّر الله عليه في الدّنيا والآخرة،
ومن ستر مسلمًا، ستره الله في الدّنيا والآخرة،
والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه "
، رواه مسلم.
ختاماً اترككم مع هذه الصور
واتمنى لكم سعادة أبدية ء0
وان يفرج الله عنكم كل ضيقيح
في رعاية اللهج3
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1489389435353.png"]
[/TBL]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1489389435292.png"]
الشعور بالضيق من دون سبب :
الشعور بالضيق من الأعراض الشائعة التي يمر بها جميع الناس
في لحظاتٍ معينة، ويكون على شكل انقباض في الصدر،
وتعكّر في المزاج العام، وعدم الرغبة في فعل شيء أو قول أي شيء،
ويشعر الشّخص المصاب بهذا الضيق أنّ الدنيا كلها ضاقت عليه،
ولم تعد تتسع لهمومه، كما يشعر برغبةٍ عارمةٍ في البكاء،
وقد تنهمر الدموع بشكلٍ غزير وفجائيّ،
ولكن دون أن يكون هناك سبب واضح
لهذا الشعور غير الطبيعيّ,
من المعروف أنّ الأمراض النفسيّة
تُسبّب ضعفَ جهاز المناعة،
وبالتالي يصاب الجسم بالأمراض بسهولة،
ولا يستطيع أنْ يقاومها.
أسباب الشعور بالضيق :
هناك أسباب كثيرة لهذا الشعور المزعج،
ومن أهم هذه الأسباب ما يلي:
كثرة التراكمات النفسيّة المؤلمة والمزعجة،
وعدم البوح بالشعور المزعج والمؤلم في وقته.
كثرة الضغوطات الحياتيّة اليومية،
التي تسبب القلق والتوتر بشكلٍ دائم.
التعرض للإجهاد النفسي والجسدي
والإرهاق دون اللجوء للراحة.
قلة ساعات النوم،
والإصابة بالأرق المزمن لعدة ليالي متتالية.
الإصابة بالتشنّج العضليّ
الذي يسبب انقباض عضلات الصدر
وصعوبة في التنفّس وضغط على القلب والرئتين.
أسلوب الحياة الذي يتصف بالكسل والخمول وقلة النشاط،
مما يشجع على تراكم الطاقة السلبيّة في الجسم.
وجود اضطرابات وخلل هرمونيّ في الجسم،
الإكثار من تناول المنبّهات مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازيّة،
لأنها كلها غنية بالكافيين الذي يساهم في توتر الأعصاب والأرق.
التخلّص من الشعور بالضيق:
الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى
بالاستغفار والحمد والتسبيح والصلاة.
عدم التفكير في الماضي الحزين
وما حدث فيه من مشكلات وآلام وأحزان.
التخلّص من التراكمات النفسيّة أولاً بأول،
وتجنّب الكبت لأيّ شيءٍ مؤلم،
وتعلم البوح والفضفضة باستمرار.
ممارسة تمارين الاسترخاء مثل اليوغا بشكلٍ منتظم.
التنفّس العميق والمتدرج، وأخذ شهيق طويل.
الخضوع لجلسات مساج وتدليك دورية
والاستعانة بالزيوت العطريّة التي تريح النفس،
وتسبب الاسترخاء، وتخلّص الجسم من التوتر،
خصوصاً أن السبب الرئيسي للضيق هو الشعور بالتوتر.
مجالسة الأشخاص الإيجابيين المتفائلين
الذين يزرعون القلب بالتفاؤل وحب الحياة.
ممارسة رياضة المشي أو السباحة،
أو أي نوع من أنواع الرياضة،
وذلك للتخلص من الطاقة السلبيّة في الجسم.
تقوية العلاقات الاجتماعيّة،
وتبادل الزيارات مع الآخرين وذلك لتجنّب التفكير في الأمور المحزنة.
التعبير والبوح وإطلاق الأفكار التي تعبر عن الذات.
تجنّب الاستسلام للفراغ،
واستغلال الوقت بشكلٍ صحيح.
تناول بعض أنواع الطعام
التي تعزز الشعور بالاسترخاء والتفاؤل وخصوصاً الشوكولاتة،
والجزر، ومنقوع البابونج،
ومنقوع اليانسون، ومنقوع الشاي الأخضر.
دعاء الهمّ والضّيق :
العديد من النّاس تتخلل حياتهم المشاكل،
وتملئ الهموم ديارهم، ممّا يدفعهم للشعور باليأس،
لكن على الإنسان المؤمن أن لاّ يستسلم لها،
وأن يؤمن بالقضاء والقدر،
ويعلم أنّ الله هو الذي يزيل فزع المكروب،
ويغيث المنكوب، وأن يدعو الله موقناً بالإجابة،
وأن يُحسن الظّن، ويلحّ بالدّعاء،
إلى أن يُزيل الله الهمّ، ويكشف الغمّ،
ومن أهمّ الأدعية والآيات التي ندعو الله تعالى بها
ليفرّج الهمّ والضّيق:
أخرج أحمد عن عبد الله بن مسعود،
أنّه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
" ما قال عبدٌ قطُّ إذا أصابه هَمٌّ وحَزَنٌ
اللهمَّ إنّي عبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أَمَتِك، ناصيتي بيدِك،
ماضٍ فيَّ حكمُك، عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك،
أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك، سمّيتَ به نفسَك، أو أنزلتَه في كتابِك،
أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك،
أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حُزْني،
وذَهابَ هَمِّي، إلا أذهب اللهُ عز وجل هَمَّه،
وأبدله مكانَ حُزْنِه فَرَحًا،
قالوا: يا رسولَ اللهِ ينبغي لنا أنْ نتعلَّمَ هؤلاء الكلماتِ
قال: أجلْ ينبغي لمن سمعهنَّ أنْ يتعلَّمَهن ".
وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدعو عِندَ الكَربِ يقولُ:
" لا إلهَ إلا اللهُ العظيمُ الحليمُ،
لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ السّمواتِ والأرضِ، وربُ العرشِ العظيمِ "،
رواه البخاري.
" اللهمَّ إني أعوذُ بكَ من الهمِّ والحزَنِ،
والعجزِ والكسلِ، والبخلِ والجبْنِ،
وضَلَعِ الديْنِ، وغلَبةِ الرجالِ "،
رواه البخاري.
قال تعالى:
" فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا *
يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا *
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا "
، نوح/10-12.
قال تعالى:
" وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ "،
البقرة/186.
قال صلّى الله عليه وسلّم:
" ما مِن أحدٍ يَدعو بدعاءٍ
إلَّا آتاه اللهُ ما سألَ أو كفَّ عنه من السُّوءِ مثلَه،
ما لم يدْعُ بإثمٍ أو قَطيعةِ رَحمٍ "،
رواه أحمد والترمذي.
تفريج الهمّ والضّيق عن النّاس
مساعدة الآخرين من أعظم أبواب الخير،
ولها مكانة عالية جدّاً في الإسلام،
والذي جاءت عقائده وشرائعه لإصلاح العلاقة بين العبد وربّه،
وبين العباد أنفسهم،
ولهذا حثّ الإسلام على إيصال النّفع للآخرين بقدر المستطاع،
ولأنّ هذه المساعدة نوع من العبادة التي يرجو بها المسلم الثّواب من ربّه،
فإنّ من شروط قبولها وحصول المسلم على الأجر
أن تكون هذه المساعدة خالصةً لله تعالى،
يرجو بها المسلم رضا ربّه،
وأن يرزقه الثّواب المترتّب على هذه المساعد.
فعن ابن عمر رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
" من أراد أن تُستجاب دعوته
وأن تُكشف كُربته فليفرج عن معسر "،
رواه أحمد.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
" من نفَّس عن مؤمن كربةً من كُرَب الدّنيا،
نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة،
ومن يسَّر على معسر، يسَّر الله عليه في الدّنيا والآخرة،
ومن ستر مسلمًا، ستره الله في الدّنيا والآخرة،
والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه "
، رواه مسلم.
ختاماً اترككم مع هذه الصور
واتمنى لكم سعادة أبدية ء0
وان يفرج الله عنكم كل ضيقيح
في رعاية اللهج3
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1489389435353.png"]
[/TBL]
التعديل الأخير: