- إنضم
- 3 أغسطس 2016
- رقم العضوية
- 6867
- المشاركات
- 1,959
- مستوى التفاعل
- 336
- النقاط
- 345
- أوسمتــي
- 1
- الإقامة
- المملكة العربيّة السعودية
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
[TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1490802023778.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1490802023737.png"]
كيفكُمم أخباركمم يامعشر التون السامج أقصد الجميل ..
يارب أموركمم بخير وماتشكونن من حاجةة ج1..
أنا بدت أجازتي ، وقاعدَةة اخلص مهام المسَابقةة الكٌبري << عندِي أمل .
مع أني ماعمري فزت بمسابقة عدا وحدة عشاني الوحيدة اللي شاركت
والباقين سحبو ..
طيب قصّتي اللي فاتت قلبي مرة مرة عورني من الردود ،، تراها قصة !
وليست روايةة عشان تملون من قراءتها ؟.,
المهم أخليكمم مع الموضوعع ..
آرلي ؛ فتاة بقمّة الجمال ،، قويّة وصادقَة ولن تصمت عن حقوقها ..
لطيفة وجميلةة وذكية ولاترضَ بالظلمم أبداً ...
ذات شعرٍ أسود طويل وعينين ذهبيتين ساحرتين لاترى بها سوى الصدق .. - ولاكلمة - ..
رِين ؛ [ سر ] ، فتًى أحمَق وسخيف غالباً وشرّير وخبيث ومخادِع ولايهتمّ
سوَى بنفسه ،، عدوّ آرلي منذ زمن وجبان ..
كآنَت آرلي نائمَةة علَى سريرهاا بهدوء وسلآآم وفجأةة سمِعت صوتاً جعلهاا تنزعجج ..
فتحت عينيها بتثاقل وهي تنظر لسقف الغرفة ..
جلست وهي تمسح عينيها بنعاسس ..
وقفت من علَى السرير وأخَذت بالسّير باتجاهه ذلك الصّوت بملل وتعب ونعاس قائلة بنفسها :
- أشعُر بشعور سيء حيال هذا ..
اقتربت من الغرفَة التي يصدر منها الصوت ..
لتقول باستغراب :
- يبدُو أنه من المطبخ !. ، أيعقل أنه لص ؟.
كان بابُ المطبَخ مفتوحٌ قليلاً ليوضّح لآرلي أن هناك شخص بالمطبخ ولم تكن محض أوهام ..
اقتربت ممنه بحذر كي لاتصدِر صوتاً..
نظرَت من فتحةة الباب بفضول ..
اتّسعَت عينيها بصدمةة بالغةة والخوف تسرّب لقلبها مروراً بأمعائهاا ..
تراجعت للخَلف واضعةً يدها على فمها وهي تحرّك رأسها نافيةً ماترآهه !.
" هذا مستحيل ..! لابدّ أنه حلم سيء لا بل ! كابوس وسأستيقظ منه حالاً.."..
شعَرت بألم شديد بقلبها ، ذلكَ الشعور عند فقدان شخص عزيز ! ذلك هو
ماشعرت به آرلي في تلكَ اللحظةة ..
أغمَضت عينيها وأخدت نفس عميق لتتدارَك وضعها الحالِي قبل فوآت الأوان ..
" مالذي عليّ فعله ! ".
توصّلت آرلي لحل واحد لا ثاني له ..
إنه لاوقت للتفكير إن أصدرت صوتاً فستكون نهايتها ؟. ليس من الشخص
المجهول بل من والديها إن ازعجتم وهم نائمين ..
ألا وهو إقتحآم المطبخ بكل هدوء وتلقين ذلك اللص اللعين درساً لن ينساهه بقيّة حياته ..
اقتحمت المكان ليرتجف رين ويخبّئ الذي كان بيدهه ..
قائلاً بارتباك :
- آ..آرلي ! ..
أجابته ببرود وغضب شديد لايعلمه سوى رين :
- أظهره ؟.
إتّكئ على باب الثّلاجة الذي خلفه قائلاً بعد أن تكتف مدّعي القوة :
- عن ماذَا تتحدّثين ؟.
ظهَر عرق الغضب على جبين آرلي قائلة بنفاذ صبر :
- رين ! ، لن أكرّر كلآمي !.
ابتلع رين ريقه قائلاً بنفسه " إنها غاضبة حقاً ،، من الأفضل لي أن اهرب "..
وقد كان أقرب طريق للهرب منها هو نافذة المطبخ وأسرع باتجاهها بنيّة القفز ..
لتسحبه آرلي من قميصه ويسقط أرضاً ..
ليضع يده على رأسه بألم قائلاً :
- م..مؤلم !.
رفع نظره وليته لم يفعل ليرَى تلك الملآمح الغاضبة المخيفة ..
كانت آرلي تنظر له وكأنه فريسة على وشك ان تفترسها الآن ..
أخرج الشيء المنشود من قميصه قائلاً بخوف :
- ت ..تفضلي ، هاهو ! .
أخذته منه بسرعة وبصدمةة مما تراهه :
- ف..فارغ !..
سقطَت دموعها دون أن تشعر جلست على الأرض وهي تبكِي وتتذكر كيف حصلت عليه..
فلآآش بآآك ؛
كانت آرلي عائدة من المدرسة مع والدها بالسيّارة وتحدثه بأنها ترغب بشرآء
حليب شوكولا وكآن كل يومٍ يقول
لها بالغد لمدّة أسبوع..
وأثناء عودتها اليوم عند الظّهيرةة أبتاع لها والدها أكبر مقاس لحليب الشوكولا ..
وكانت سعيدةة جداً ، أرادت شربه بتلكَ اللحظة ولكنه لم يكُن بارد ..
لذا قررت وضعه في الثلاجة وتخبئته ..
كانت تسير كاللّصةة ، تأكدت مراراً أن لا أحد يراقبها أو يشاهِدها ..
فتحت الثّلاجة ووضعت الحليب بين الخضروات لا بل دفنته اسفلهم لكي لايراه أي شخص ..
وعندما استيقظت كما ترون كعادتها تجد أخاها الأحمق رين دوماً يسرق طعامها ..
عودَة من فلاش باك ..
شعَر رين بالأسَى على أخته ثم ابتاع لها حليب فراولة ..
ولكنه كان أكثر شيء تكرهه ..
ابتسمت له ووقفت قائلة بلطف :
- شكراً لك .. ولكن ..
فتحت الحليب وسحبت وجهه اخاه وهي تشربهه اياه بالقوة قائلةً :
- اشربه أنت ..
وغادرت وهي لاتعلم كم عليها الانتظار لكي يشتري لها والدها حليباً آخر ..
فهو دوماً منشغل بأعماله ..
إنتهت ..
طبعاً أنا ماحب أكتب قصّة من دون هدف فالهدف من هذه القصّةة :
[ لاتؤجّل طعام اليوم للغَد فتندَم ]...
أولاً هالقصةة تراهاا عن موقف حصل معي مع اضافة بعض المبالغات .
كنت مخبّئة حليبي بالثلاجة ومتأكدة محد رح يحصلها ولقيت القارورة
مرمية بسلة النفايات ..
عندها قلت لنفسي لا انها تشبهها وحسب ..
واسرعت للثلاجة لأجد الخبر المفرح أنه حليبي وعندما بحثت عن الفاعل شر8 .
اكتشفت انه أخي الأصغر ..
تمنيت تنتيف شعره وجعله أصلع في تلك اللحظةة ..
ذلك الشعور هو الأسوء ..
حسناً دعوككم من ذلك ..
أجد أن قصصي لطيفة وقصيرة بزيادة عن اللزوم فليه ماتردون يعني ابغا افهم ليه ؟.
أسعدوني بردودكمم وتقييماتكمم و0 .
ويارب يحصل الموضوع ذا على مميز ء0 ..
دعواتكم وإجازة سعيدة لي ..
[/TBL]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1490802023737.png"]
كيفكُمم أخباركمم يامعشر التون السامج أقصد الجميل ..
يارب أموركمم بخير وماتشكونن من حاجةة ج1..
أنا بدت أجازتي ، وقاعدَةة اخلص مهام المسَابقةة الكٌبري << عندِي أمل .
مع أني ماعمري فزت بمسابقة عدا وحدة عشاني الوحيدة اللي شاركت
والباقين سحبو ..
طيب قصّتي اللي فاتت قلبي مرة مرة عورني من الردود ،، تراها قصة !
وليست روايةة عشان تملون من قراءتها ؟.,
المهم أخليكمم مع الموضوعع ..
آرلي ؛ فتاة بقمّة الجمال ،، قويّة وصادقَة ولن تصمت عن حقوقها ..
لطيفة وجميلةة وذكية ولاترضَ بالظلمم أبداً ...
ذات شعرٍ أسود طويل وعينين ذهبيتين ساحرتين لاترى بها سوى الصدق .. - ولاكلمة - ..
رِين ؛ [ سر ] ، فتًى أحمَق وسخيف غالباً وشرّير وخبيث ومخادِع ولايهتمّ
سوَى بنفسه ،، عدوّ آرلي منذ زمن وجبان ..
كآنَت آرلي نائمَةة علَى سريرهاا بهدوء وسلآآم وفجأةة سمِعت صوتاً جعلهاا تنزعجج ..
فتحت عينيها بتثاقل وهي تنظر لسقف الغرفة ..
جلست وهي تمسح عينيها بنعاسس ..
وقفت من علَى السرير وأخَذت بالسّير باتجاهه ذلك الصّوت بملل وتعب ونعاس قائلة بنفسها :
- أشعُر بشعور سيء حيال هذا ..
اقتربت من الغرفَة التي يصدر منها الصوت ..
لتقول باستغراب :
- يبدُو أنه من المطبخ !. ، أيعقل أنه لص ؟.
كان بابُ المطبَخ مفتوحٌ قليلاً ليوضّح لآرلي أن هناك شخص بالمطبخ ولم تكن محض أوهام ..
اقتربت ممنه بحذر كي لاتصدِر صوتاً..
نظرَت من فتحةة الباب بفضول ..
اتّسعَت عينيها بصدمةة بالغةة والخوف تسرّب لقلبها مروراً بأمعائهاا ..
تراجعت للخَلف واضعةً يدها على فمها وهي تحرّك رأسها نافيةً ماترآهه !.
" هذا مستحيل ..! لابدّ أنه حلم سيء لا بل ! كابوس وسأستيقظ منه حالاً.."..
شعَرت بألم شديد بقلبها ، ذلكَ الشعور عند فقدان شخص عزيز ! ذلك هو
ماشعرت به آرلي في تلكَ اللحظةة ..
أغمَضت عينيها وأخدت نفس عميق لتتدارَك وضعها الحالِي قبل فوآت الأوان ..
" مالذي عليّ فعله ! ".
توصّلت آرلي لحل واحد لا ثاني له ..
إنه لاوقت للتفكير إن أصدرت صوتاً فستكون نهايتها ؟. ليس من الشخص
المجهول بل من والديها إن ازعجتم وهم نائمين ..
ألا وهو إقتحآم المطبخ بكل هدوء وتلقين ذلك اللص اللعين درساً لن ينساهه بقيّة حياته ..
اقتحمت المكان ليرتجف رين ويخبّئ الذي كان بيدهه ..
قائلاً بارتباك :
- آ..آرلي ! ..
أجابته ببرود وغضب شديد لايعلمه سوى رين :
- أظهره ؟.
إتّكئ على باب الثّلاجة الذي خلفه قائلاً بعد أن تكتف مدّعي القوة :
- عن ماذَا تتحدّثين ؟.
ظهَر عرق الغضب على جبين آرلي قائلة بنفاذ صبر :
- رين ! ، لن أكرّر كلآمي !.
ابتلع رين ريقه قائلاً بنفسه " إنها غاضبة حقاً ،، من الأفضل لي أن اهرب "..
وقد كان أقرب طريق للهرب منها هو نافذة المطبخ وأسرع باتجاهها بنيّة القفز ..
لتسحبه آرلي من قميصه ويسقط أرضاً ..
ليضع يده على رأسه بألم قائلاً :
- م..مؤلم !.
رفع نظره وليته لم يفعل ليرَى تلك الملآمح الغاضبة المخيفة ..
كانت آرلي تنظر له وكأنه فريسة على وشك ان تفترسها الآن ..
أخرج الشيء المنشود من قميصه قائلاً بخوف :
- ت ..تفضلي ، هاهو ! .
أخذته منه بسرعة وبصدمةة مما تراهه :
- ف..فارغ !..
سقطَت دموعها دون أن تشعر جلست على الأرض وهي تبكِي وتتذكر كيف حصلت عليه..
فلآآش بآآك ؛
كانت آرلي عائدة من المدرسة مع والدها بالسيّارة وتحدثه بأنها ترغب بشرآء
حليب شوكولا وكآن كل يومٍ يقول
لها بالغد لمدّة أسبوع..
وأثناء عودتها اليوم عند الظّهيرةة أبتاع لها والدها أكبر مقاس لحليب الشوكولا ..
وكانت سعيدةة جداً ، أرادت شربه بتلكَ اللحظة ولكنه لم يكُن بارد ..
لذا قررت وضعه في الثلاجة وتخبئته ..
كانت تسير كاللّصةة ، تأكدت مراراً أن لا أحد يراقبها أو يشاهِدها ..
فتحت الثّلاجة ووضعت الحليب بين الخضروات لا بل دفنته اسفلهم لكي لايراه أي شخص ..
وعندما استيقظت كما ترون كعادتها تجد أخاها الأحمق رين دوماً يسرق طعامها ..
عودَة من فلاش باك ..
شعَر رين بالأسَى على أخته ثم ابتاع لها حليب فراولة ..
ولكنه كان أكثر شيء تكرهه ..
ابتسمت له ووقفت قائلة بلطف :
- شكراً لك .. ولكن ..
فتحت الحليب وسحبت وجهه اخاه وهي تشربهه اياه بالقوة قائلةً :
- اشربه أنت ..
وغادرت وهي لاتعلم كم عليها الانتظار لكي يشتري لها والدها حليباً آخر ..
فهو دوماً منشغل بأعماله ..
إنتهت ..
طبعاً أنا ماحب أكتب قصّة من دون هدف فالهدف من هذه القصّةة :
[ لاتؤجّل طعام اليوم للغَد فتندَم ]...
أولاً هالقصةة تراهاا عن موقف حصل معي مع اضافة بعض المبالغات .
كنت مخبّئة حليبي بالثلاجة ومتأكدة محد رح يحصلها ولقيت القارورة
مرمية بسلة النفايات ..
عندها قلت لنفسي لا انها تشبهها وحسب ..
واسرعت للثلاجة لأجد الخبر المفرح أنه حليبي وعندما بحثت عن الفاعل شر8 .
اكتشفت انه أخي الأصغر ..
تمنيت تنتيف شعره وجعله أصلع في تلك اللحظةة ..
ذلك الشعور هو الأسوء ..
حسناً دعوككم من ذلك ..
أجد أن قصصي لطيفة وقصيرة بزيادة عن اللزوم فليه ماتردون يعني ابغا افهم ليه ؟.
أسعدوني بردودكمم وتقييماتكمم و0 .
ويارب يحصل الموضوع ذا على مميز ء0 ..
دعواتكم وإجازة سعيدة لي ..
[/TBL]