- إنضم
- 19 يونيو 2013
- رقم العضوية
- 497
- المشاركات
- 686
- مستوى التفاعل
- 57
- النقاط
- 745
- العمر
- 29
- الإقامة
- فْيَ عًاآلمً لآ نْهٍاآيَة لهٍ
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;background-color:silver;border:9px inset limegreen;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
فلنستغل شهر رمضان بطريقه مغآيره
و ليكن انطلاقة التغيير
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم ..
"يفطر على رطب قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فتمرات .. فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء"
حديث حسن رواه أحمد و أبو داوود
و ما عاب رسول الله طعاماً قط .. إن اشتهاه أكله و إلا تركه
و كان يرضى بالموجود و يبدأ باسم الله و يختم بحمده
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمد عليها و يشرب الشربة فيحمد عليها " رواه مسلم
إن التكلف الذي نشهده اليوم في إفطار الناس و سحورهم هو أبعد شيء عن هديه
عليه الصلاة و السلام .. لأنه يوسع حظ النفس بما يلهي و يثقل عن الطاعة
فمن أراد أن يتأسى بالنبي فليكن حازماً مع نفسه و يضبطها
و كان صلى الله عليه و سلم يحرض على أكلة السحر و يوصينا بها فيقول :
" السحور بركة فلا تدعوه و لو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء فإن الله عز و جل و ملائكته يصلّون على المتسحرين "
[جربـ /ي]
أن تختار ما تنظر إليه ..
طول يومك!!
لا تدع عيناك تفعلان ما يروق لهما ..
لا ..
بالطبع لا تغمضهما
لكن باستطاعتك أن تزيد من سيطرتك ..
تذكر دوماً أنك محاسب
فهل ستمنحهما فرصة إشقائك ؟
ليس الأمر مستحيلاً
جرب/ي ..
جرب/ي أن تغمض بصرك عن الحرام اليوم !
رمضان من الأزمنة المباركة , و فيه لحظات غالية يجب صونها و عدم التفريط فيها، فهي لحظات لا تعود , و كثير من الصائمين يغفل عنها ..
و منها ساعة الإفطار و ساعة السحر المباركة.
قبل أن تضع/ي التمرة في فمك توجه إلى الله بقلب خاشع منيب, و قول:
"اللهم لك صمت و على رزقك أفطرت و عليك توكلت, ذهب الظمأ و ابتلت العروق و ثبت الأجر إن شاء الله"
وادع الله بما شئت فدعاؤك مستجاب في هذه اللحظة .. فليكن لك كل يوم دعاء جديد , من أدعية المصطفى -صلى الله عليه و سلم-
استشعر كلماته جيداً و ركز في دعاؤك وبذلك تضمنين 30 دعاء مستجاب بإذن الله تعالى
كان أكثر دعائه -صلى الله عليه و سلم-:" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قِنا عذاب النار"
كان ابن عمر يقول إذا أفطر : "اللهم يا موسع المغفرة اغفر لي"
و يقول:" اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي"
[جربـ/ي]
أن تضع نفسك مكان لاعب الكرة
أيّ كرة ..
لحظة الدخول إلى أرض الملعب ..
70ألف متفرج يهتفون باسمك لساعة و نصف أو أكثر ..
يتمنون لكِ الفوز الساحق
و لكن حقيقة :
أنت لست لاعب
كما أن 70ألف ليسوا متفرجين
و ليس الهتاف باسمك مجرداً
و لا خلال مدة ساعة و نصف فقط
( ما من مسلم يعود مسلماً غدوة إلا صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي )
جرب أن تعود مريضاً اليوم
و تذكري 70ألف .!
اكنزوا هذه الكلمات..
عن شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:
" إذا كنز الناس الذهب و الفضة فأكثروا أنتم من هؤلاء الكلمات: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر و
العزيمة على الرشد و أسألك شكر نعمتك و حسن عبادتك و أسألك قلباً سليماً و أسألك
لساناً صادقاً و أسألك من خير ما تعلم و أعوذ بك من شر ما تعلم و أستغفرك لما تعلم إنك أنت علام الغيوب"
قال تعالى : { و اجعل لي لسان صدق في الآخرين } أي ثناء حسناً و ذكراً جميلاً في الذين
يأتون من بعدي إلى يوم القيامة
حقاً في هذا الدعاء كنزاً جميلاً علينا أن نتفكر فيه جيداً
فو الله إنها كلمات من ذهب
[ جرب/ي ]
ان تكافئ الناس دون علمهم
عندما تقف بين يدي الله
و تسأل لنفسك العفو و المغفرة
و تطلب لها من خيري الدنيا و الآخرة
تذكرهم ..
تذكري أولئك الذين قدموا لكِ أي شيء ..
لست بحاجة لطلب شيء لنفسك بعد ذلك ..
بالملك الذي يؤمّن على دعائك .. يقول :
" و لك بمثل "
السواك عبادة مهجورة
عن عامر بي ربيعة رضي الله عنه .. أنه قال : رأيت رسول الله عليه الصلاة و السلام
ما لا أحصي يتسوك و هو صائم
لذا يستحب للصائم أن يتسوك في سائر اليوم من النهار و الليل لقول الرسول الكريم :
" لولا أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة "
متى يستحب السواك ؟!
* عند الوضوء
* عند دخول المنزل .. كان رسول الله عليه الصلاة و السلام إذا دخل بيته بدأ بالسواك
* عند القيام من النوم .. كان النبي إذا قام من الليل يشوّص فاه بالسواك
* عند تغير رائحة الفم
* عند الخروج من البيت .. ما كان يخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم
من بيته لشيء من الصلاة حتى يستاك
رواه الطبراني و قال المنذري إسناده لا بأس به و حسنه الألباني
* عند قراءة القرآن .. قال عليه الصلاة و السلام :
" إن العبد إذا تسوك ثم قام يصلي ، قام ملك حلفه يدنو منه حتى يضع فاه على فيه
و ما يخرج من فيه شيء من القرآن إلا كان في جوف الملك ، فطهّروا أفواهكم للقرآن "
[جربـ /ي]
أن تبعد الأذى عن الطريق ..
لا تحتقر ذلك .
فأنت لا تدري أي حسنة سترجح كفتك
أحن ظهرك قليلاً ..
مد يديك ..
التقطها ..
أبعدها عن طريق المسلمين ...
أياً كان حجمها ..شكلها ..ضررها
جرب/ي أن تعوّد نفسك على ذلك ..
و لا تبخل على نفسك .. فأنت تعلم يقيناً أن .. ( إماطة الأذى عن الطريق صدقة )
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]و ليكن انطلاقة التغيير
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم ..
"يفطر على رطب قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فتمرات .. فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء"
حديث حسن رواه أحمد و أبو داوود
و ما عاب رسول الله طعاماً قط .. إن اشتهاه أكله و إلا تركه
و كان يرضى بالموجود و يبدأ باسم الله و يختم بحمده
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمد عليها و يشرب الشربة فيحمد عليها " رواه مسلم
إن التكلف الذي نشهده اليوم في إفطار الناس و سحورهم هو أبعد شيء عن هديه
عليه الصلاة و السلام .. لأنه يوسع حظ النفس بما يلهي و يثقل عن الطاعة
فمن أراد أن يتأسى بالنبي فليكن حازماً مع نفسه و يضبطها
و كان صلى الله عليه و سلم يحرض على أكلة السحر و يوصينا بها فيقول :
" السحور بركة فلا تدعوه و لو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء فإن الله عز و جل و ملائكته يصلّون على المتسحرين "
[جربـ /ي]
أن تختار ما تنظر إليه ..
طول يومك!!
لا تدع عيناك تفعلان ما يروق لهما ..
لا ..
بالطبع لا تغمضهما
لكن باستطاعتك أن تزيد من سيطرتك ..
تذكر دوماً أنك محاسب
فهل ستمنحهما فرصة إشقائك ؟
ليس الأمر مستحيلاً
جرب/ي ..
جرب/ي أن تغمض بصرك عن الحرام اليوم !
رمضان من الأزمنة المباركة , و فيه لحظات غالية يجب صونها و عدم التفريط فيها، فهي لحظات لا تعود , و كثير من الصائمين يغفل عنها ..
و منها ساعة الإفطار و ساعة السحر المباركة.
قبل أن تضع/ي التمرة في فمك توجه إلى الله بقلب خاشع منيب, و قول:
"اللهم لك صمت و على رزقك أفطرت و عليك توكلت, ذهب الظمأ و ابتلت العروق و ثبت الأجر إن شاء الله"
وادع الله بما شئت فدعاؤك مستجاب في هذه اللحظة .. فليكن لك كل يوم دعاء جديد , من أدعية المصطفى -صلى الله عليه و سلم-
استشعر كلماته جيداً و ركز في دعاؤك وبذلك تضمنين 30 دعاء مستجاب بإذن الله تعالى
كان أكثر دعائه -صلى الله عليه و سلم-:" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قِنا عذاب النار"
كان ابن عمر يقول إذا أفطر : "اللهم يا موسع المغفرة اغفر لي"
و يقول:" اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي"
[جربـ/ي]
أن تضع نفسك مكان لاعب الكرة
أيّ كرة ..
لحظة الدخول إلى أرض الملعب ..
70ألف متفرج يهتفون باسمك لساعة و نصف أو أكثر ..
يتمنون لكِ الفوز الساحق
و لكن حقيقة :
أنت لست لاعب
كما أن 70ألف ليسوا متفرجين
و ليس الهتاف باسمك مجرداً
و لا خلال مدة ساعة و نصف فقط
( ما من مسلم يعود مسلماً غدوة إلا صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي )
جرب أن تعود مريضاً اليوم
و تذكري 70ألف .!
اكنزوا هذه الكلمات..
عن شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:
" إذا كنز الناس الذهب و الفضة فأكثروا أنتم من هؤلاء الكلمات: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر و
العزيمة على الرشد و أسألك شكر نعمتك و حسن عبادتك و أسألك قلباً سليماً و أسألك
لساناً صادقاً و أسألك من خير ما تعلم و أعوذ بك من شر ما تعلم و أستغفرك لما تعلم إنك أنت علام الغيوب"
قال تعالى : { و اجعل لي لسان صدق في الآخرين } أي ثناء حسناً و ذكراً جميلاً في الذين
يأتون من بعدي إلى يوم القيامة
حقاً في هذا الدعاء كنزاً جميلاً علينا أن نتفكر فيه جيداً
فو الله إنها كلمات من ذهب
[ جرب/ي ]
ان تكافئ الناس دون علمهم
عندما تقف بين يدي الله
و تسأل لنفسك العفو و المغفرة
و تطلب لها من خيري الدنيا و الآخرة
تذكرهم ..
تذكري أولئك الذين قدموا لكِ أي شيء ..
لست بحاجة لطلب شيء لنفسك بعد ذلك ..
بالملك الذي يؤمّن على دعائك .. يقول :
" و لك بمثل "
السواك عبادة مهجورة
عن عامر بي ربيعة رضي الله عنه .. أنه قال : رأيت رسول الله عليه الصلاة و السلام
ما لا أحصي يتسوك و هو صائم
لذا يستحب للصائم أن يتسوك في سائر اليوم من النهار و الليل لقول الرسول الكريم :
" لولا أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة "
متى يستحب السواك ؟!
* عند الوضوء
* عند دخول المنزل .. كان رسول الله عليه الصلاة و السلام إذا دخل بيته بدأ بالسواك
* عند القيام من النوم .. كان النبي إذا قام من الليل يشوّص فاه بالسواك
* عند تغير رائحة الفم
* عند الخروج من البيت .. ما كان يخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم
من بيته لشيء من الصلاة حتى يستاك
رواه الطبراني و قال المنذري إسناده لا بأس به و حسنه الألباني
* عند قراءة القرآن .. قال عليه الصلاة و السلام :
" إن العبد إذا تسوك ثم قام يصلي ، قام ملك حلفه يدنو منه حتى يضع فاه على فيه
و ما يخرج من فيه شيء من القرآن إلا كان في جوف الملك ، فطهّروا أفواهكم للقرآن "
[جربـ /ي]
أن تبعد الأذى عن الطريق ..
لا تحتقر ذلك .
فأنت لا تدري أي حسنة سترجح كفتك
أحن ظهرك قليلاً ..
مد يديك ..
التقطها ..
أبعدها عن طريق المسلمين ...
أياً كان حجمها ..شكلها ..ضررها
جرب/ي أن تعوّد نفسك على ذلك ..
و لا تبخل على نفسك .. فأنت تعلم يقيناً أن .. ( إماطة الأذى عن الطريق صدقة )