- إنضم
- 11 يناير 2015
- رقم العضوية
- 3257
- المشاركات
- 9,990
- مستوى التفاعل
- 17,930
- النقاط
- 1,694
- أوسمتــي
- 22
- العمر
- 24
- الإقامة
- Tea Pot
- توناتي
- 6,315
- الجنس
- أنثى
[TBL="https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325566452881.png"]
[/TBL][TBL="https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325566452881.png"][/tbl][TBL="https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325566452881.png"][/tbl][TBL="https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325566452881.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/tbl][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/tbl][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/tbl][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/tbl][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"]
أؤمنُ بـ " أن اللهَ يحبني " ..
بجديةَ ! لديَّ من الذنوب ما يعجزُ عن ارتكابها بَشر ..
لقد لطختُّ يداي بالأخطاء و اقترفتُ من الجرائم ما يمنعني ليلاً من التهني على طرف سريري ، و
لا أزال ، أنا مليئةٌ بالأثام الصغيرة التي تكونُ معاً نقطة سوداء فيَّ
YET! ' و لكن'
الله لا يزآلُ يستمع ، حتى لأبسطِ مناجاة ..
و حينَ أظن انه سيتغآضى عن تحقيق مطلبي هذه المرةَ
تتحققُ فقط في الوقتِ المناسب الذي لم أكن لأعرفَه ...
هل أحتاجُ لدفعِ ثمن ، أم انهُ يريدُ مفاجئتي في الوقتِ الصحيح؟ أنا اثقُ حقاً صدقاً ، بإنهُ يعدُ لي
شيئاً " خارجَ الأطار " ، كحفلةِ ميلآد ! كهدية ! ليسَ علي أن اتوقعها ، أنا فقط اشعرُ بإنهُ يخططُ لشيءٍ لي ،
يرسمُ لي مصيراً اكثر إشراقاً ، رغمَ إنني لم اعمل جيداً ، لكن حبهُ غيرُ مشروط ! و أنا سأنتظر
ولو الفَ عام لأستشعار حبهِ دائماً
نحنُ مزيفونَ للغاية ،
لآ اريدُ الدورَ الرئيسي ، ليس عليَّ أن اكون خالدة ،
لآ اريدُ أن افني العمرَ في تخليدِ ذكرآي .. من يعلمُ كم سيفوتني
ثمناً لتركِ بصمة ؟ ماذا لو إنني لم أولد لأكون من الأساطير؟
هل هو شيء خاطئ؟ لما الأسطورةَ شيء جيد على إي حال؟
ماذا لو كنتُ نكرةَ اسطوريةَ لنفسي؟ ألن يكون كافياً؟
القليلُ من كل شيء ،
اريدُ ان ارى القليلَ مِن كل شيء ،
الحربَ و السلام .. نحنُ صغيرونَ للغاية ، الوقتُ يدوسُ على كل حلم .. مآذا لو انه
الوقتُ الصحيح الأن ؟ لما لا نعيش مغامرةَ؟ هل هو عادلٌ ان تموتَ و أنت لم تجرب الشعور
الحقيقي لكل شيء؟ لا اريدُ الخلود، اريدُ ان أعيشَ كل يومٍ كما ينبغي .
لقد تعلمتُ كيفَ أخجل من نفسي ،
تعلمتُ كيف اخفي حطامي المثير للشفقة ،
اغطي النور الباهت فيَّ بظلآم ، حتى اضيعَ في المجاهيل .
تعلمتُ إنني اُثقلُ كاهلاً لمجردِ مجيئي للعالم ،
و تعلمتُ إنه سيكونُ ثقلاً أيضاً ، إن قررتُ الذهاب بنفسي
تعلمتُ أن استمرَ بالبحث في مكانٍ لا اجوبةَ فيه.
اتسائلُ لما عليَّ خوضُ المعركة و الذي أقوى و أشدُ مني قد عادَ منها خائباً خاسرآ،
ألن يكون الأستسلامُ هنا طريقَ نجاة؟ إلن يكون أفضل فقط الأبتعادُ فقط عن ساحةِ القتال ، لحيثُ
لا تضطرُ لأن تقاتل؟ .. هكذا ايضاً مجدداً تعلمتُ الضياع للبحثِ عن الحقيقة دون ان
تلوح في افقِ واقعي اصلاً ، و خلال حربي هذه أنا لست سوى خائناً مشرداً عُد متمرداً لأنه لم يكتفي
بالمشاهدة و أراد تغيير السيناريو قليلاُ .. تعلمتً ألآ مكان لأمثالي ، نحنُ المنبوذون
لقاءاً ، أنا فيما مضى ، أصبحنا كباراً أخيراً،
أم اننا نتصرفُ كذلك فقط ؟ كُنّا نستشعرُ حباً في كل
نفس ، لما الداخلُ الأن اجوف بلا قاعٍ تحتويه ؟
لما كُنا نصفُ القمة بالحضيض . . و أين نحن الأن ؟
أيُّ مستقبلٍ رسمنا وكم مِن حاضر فاتنا لنصل إلى هنا
حيث لا تعريف لوجهتنا ؟ كم ربيعَ عمرٍ فاتنا و نحنُ نتهيأ
لحلولِ شتاءٍ في اعماقنا؟ ما الذي تركتُه حياً مني
ليموتَ اصلاً! كنتُ قد بدأتُ أحنُّ إليّ أيضاً ، و انا افقدُ
ذاتي ، أهربُ مع الموسيقى و اتناسى نفسي في حروف القتلى
الأخرين ، اموتُ لأكسبَ هويةً لأحيا ~ و حتى حينما أدركت
ذلك كان الأوان قد فات لتغيير ما بات روتيناً الأن ..
اعلمُ انه وداع ، دعنا نخدع انفسنا و ننهي الحديث بـ لقاءاً!
تمالك نفسك ، أنا و انت نعلم إنهُ لن يدوم ابدآ
لَملِم شُتاتك ،حتى بقاياكَ هذه .. يمكنُ للحياة أن تُبثَّ فيها
حينما يرى اللهُ إنه الوقتُ الملائم ،
خُذ حذرك، اتفهمُ وِحدتك .. انا مثلك تماماً .. أنا ايضاً
تنهمر الشلالاتُ بلا توقفٍ من محجريَّ ..
إحزن ~ لعينيك الحقُ بأن يفيضّا متى ما طفحَ بك الكيل!
و لكن .. مهما كثرت العوائق لا تجحد نعمك ~ مهما اسودّت
سمآءُ وطنك ،لا تجحد كُل تلك النجوم التي سهرت الليالي
تضيئها ، ليس و كإننا نتألمُ في كل لحظة ، قدّس المشاعر
و أشكر بارئ النعم ، فلأن شكرنا ليزيدنا!
كُن قوياً .
#
الأمرُ اشبهُ بوضع نفسك وقوداً ، لتتمكن تلكَ الكلماتُ من الخروجِ اخيراً ،
لطالما استزفتُ نفسي في ذلك ، أنا .. من الصعب علي حقاً أن اتفوه بشيء
أذكرَ أحداً بأهميته بالنسبةِ لي ..أحملُ نفسي بعد صراع مع خوفي و ترقبي و شَكّيَّ
لأقول اخيراً " اهلاً! " تنطلقُ من الصميمِ الخائف خاصتيَّ .. و اترقبُّ حنيناً في حروفك ، و
اشتاقُ ما مضى من احاديثنا ، ثمَ لا شيء ، انت لن تستنزفُ شيئاً من أجلي، تجعلني أشعرُ بالقرفِ
من ذاتي ، لتفكيرها بك و لو للحظة .
#.:
عزيزي ، دعنا لا نضعُ الأمور في نصابها ،
دعنا ننهي كل شيء فقط - اصبح كلانا فصلاً منتهياً ،
و قصتنا توقفت عن الصدور ايضاً ، انتهاء القصة لا يعني إن علينا أن نموتَ تماماً ،
و لكني افضلُ قتلك ، انتَ ترهقني للغاية بوجودك .. انتَ ترميني بما لآ حول لي لصده - لا تفهمني
بشكل خاطئ ، اريدُ تحطيمك ايضاً ، لكنني افكرُ كثيراً قبل أن يستعمرَ عيناي نوم ، زد على ذلك
كوني احترمُ جراحي ..
على كلٍ .. أنا و أنت تغيرنا - دعنا نفترق .
#
.:
لِمَ الخوف؟ إستقبل بكرمٍ العاصفة ! و دعها تأخذ منكً الذي تريد ..أليسَ غبياً العيشُ
بدون كل تلك العوائق؟ كيف للنورِ أن يكون نوراً اذا كنتَ متعايشاً معه دائماً و أنى للحلمِ أن يكون
حلماً أذا كان سهل، المنال؟ اذا كان كل شيء بسيطاً ، ألن يكون مملاً فقط؟
#
انا مسكينٌ حقاً ،
في عالمٍ لا مُحقّ فيه مليء بـ التناقض ، لا احد يدوم
هلى الأقل ليسَ و انت لا تملكُ ثمناً لتدفعه لهم للبقاء ~
اودُ لو احتضنني ، اودُ لو كنتُ اثنآن ،
آطبطبُ على نفسيَ و تطبطبُ علي .
أكون نفسي و تكونُ أنا ، لا مزيد ..
#
ثُم إنه ليس من شعورٍ يمسحُ بسعادتك أرض التلاشي
كـ أن تستشعر الرغبة بعدم تواجدك في الانحاء، ثم تفكر
كـ : ما الذي ينقصني ؟ و لما لا يتسنى لي ابداً أن أكون انا
الأميرة ؟ متى ستعمني الرحمة الألهية، و حينما تفعل هل
سأحصلُ عليك ؟ و إن فعلت فهل ستكون كما عهدتك ؟ أم
إن الرحمة الألهية ستتثمثلُ بإبعادك عني ؟ هل ستتذكر كيف
حظينا بكلِ شيء ؟ أم انك ستملئ فراغي بصديقٍ أخر ؟
لما ما عُدتّ ترشدني أرض اللابكاء؟ أين خسرتُك ؟ و ما
الذي علي فعلهُ لأستعيدك ، أم هل علي ذلك؟ ما الصواب
و ما الخطأ ؟ و أيُّ النهايات آلت اليها كُل تلك الحروب؟
كل تلك الكوابيس و الجدالات، أين خسرنا ؟
#
فقط لأنك لا ترى ،لا تنسى إنك تستمع،
و فقط لإنك لا تفعل، لا تتناسى كونك قادراً على اتخاذ خطوة
قدماً، فإن عجزت ايضاً، مهلك ~ أنت لا تزال تملكُ قلبا
و لا تزالُ تحملُ فيه ما يضاهي كوننا شُعوراً ،
إن كُنت عاجزاً عن هذا ايضاً ، فعلى الأقل انت على علاقة
غير معقدة لتلك الدرجة مع الأوكسجين ، لم يفت الأوانُ حتما
للعيش ما دُمت تتنفس ، فقط لإنك لم تمت لا يعني إنك حي ،
تربص بالواقع و تصيد الحلم، لإننا لا نعلم إن كنا سنحظى بفرصة أخرى في هذا البعد ..!
#
كالأيام الخوالي
نمضي و نعود الى ذات الدوائر ،
تُزهر بل و أثلجت خارجاً و ها أنا
مثلما عهدتني، مودعاً، الى أين تحثُ الخطى مغادر ؟
بعيداً كما لو إن لي في مكانٍ من وطن،
اعُودُ الأمل فتحمرُّ المشاكل من أملي خجلاً
و إلي كما اعتادت دوماً ، ها هي تُبادر،
لا شمسَ تحتضن الزوايا هنا و الستائر.. حتى الستائر
تراقصُ الرياح بلا ركدةٍ تغآمر ، و انا في ظلمتي
ساكنٌ ، مشرداً حتى حيث انتمي و ضائعاً حيثما
أُهاجر
#
مليء بالثقوب و الثغرآت , عديمُ الجدوى و فاقد للأمل , لأصدقك القول
انهُ يفتقد الكثير .. كُل تلك الشموع التي انارها لهم .. ما كنت الا من ذاك القليل الذي وهبه
الله له , تستمرُ بالمقاومة .. بـ الإقدام على الانتحار في كلماتك , برسمِ ابتسامة لهم لمحو اخرى منك
اتسائل لماذا تفعلُ ذلك ؟ و من اخبرك بأن هذا السيناريوو صائب ؟ ومن وضعه قد عاش لمرةواحدة
مثلك فقط ؟ ما الذي يبقيك على قيد الإنتظار ؟ لما انت مهمل لغاية ؟ و لما تكذب دائما ؟
هل ثمنُ النجاح , ان تجيد رسم كذبات بيضاء في بالأنحاء ؟
#
[FONT=Amiri, serif]الله كثيراً ما اخبرنا انا هذه الدنيا فانية , ان معظمها لا شيء الا " زينة "
اتعتقدٌ انه سيتركك هنا ببساطة ؟دون ان يزودك بشيء ؟ دون سلاح ؟ هل سلمت امرك
له اليوم ؟ هل قلتها بالكلمات الصحيحة و لم تحقق الأمنية ؟ .. هل ستغضب لذلك ؟
يا صاح , اقسم بإنها كانت طلسمةً بلا معنى و حروفا غير متراصة ادا تلك التي ارسلتها إليه
لكنني كنتُ ابكي و اشعرُ به قد تفرغ من كل ما لديه من اجلي , امنتٌ بذلك , و حصل ما تمنيت !
و هو لم يطلب لذاك ثمناً , لطالما اخبروني انه لن يحقق لي مطلباً ما دمتُ احمل الكثير من الافكار الخاطئة
و الافعال غير المناسبة , لكن طريقته مختلفة ! انهُ يجعلني اخجل من نفسي ! يجعلُ ضميري حياً
و يمنحني حباً يخجلُني و يحثني لتقديم حبي بدوري .[/FONT]
#
يمكنني أن اكون الرقم واحد بالنسبة إليك , اكونٌ المنشودة
و اكفيك منهم جميعاً , يمكنني ان اسخر وجودي لإجلك , يمكنني ان ابكيك
و اشتاق إليك , يمكنني أن أكون لك أكثر مما اعرفُ ان بإمكاني كونٌه , لكنك لا تحب انا
التي تكونها نفسي , ان ببساطة يصعبُ علي أن اتقبلك و انت ترآني بشيء من الإستخفاف
و إن كنت انت المتبقي فقط , لن الجئ إليك و سأتعفنٌ في وحدتي و سيعجبني ذلك اكثر من رفقتك حتماً .. !
السلامُ عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته - شحالكم آل تون ؟ عساكم بخير و صحة يا رب
طبعاً حهم ذا اول موضوع انزله من فترة , و يمكن ان يقال انه كان غير مخطط له بس حبيت احتفظ بأفكاري
بسني هذا بمكان جميل كالتون حيث يمكنني العودة للاطلاع عليها بعد فترة قد تطول او تقصر , اعتقد ان
فيه مقاطع ذات معنى متشابه , لكنه شي طبيعي كونها تعبر عن سعادة شخص باكتشافه الرائع لمعنى السعادة
احين يجي واحد ذكي يقول ذي جالسة تكتب عن حبيبها , well I did .. لكنه حبيب من نوع أخر ع كل حال , الموضوع تضمن كتاباتي لفترات كنت امر فيها بوقت عصيب مع اشخاص و بيئات و ظروف صعبة ,
فحاولت اعبر عنها جميعاً و اقدم اللوم لها هنا حيثُ لن تطأ ارض كتابتي عين من اقصد ..
مدري شقول بعد , شكراً لو كنتوا قريتوا ولو جزء من الموضوع و شكرا اكثر لمن قرأه ليس لمجرد
القراءة بل و اسشعر شيئا منه و ان كان قليلا او صغيراً , تعبيري ينقصه الكثير لكن ما يهم انه من الصميم
اي و خلصت هذرتي , كل الحقوق محفوظة لي و لانمي تون .
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325668197231.png]
[/TBL]
[/TBL][TBL="https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325566452881.png"][/tbl][TBL="https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325566452881.png"][/tbl][TBL="https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325566452881.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/tbl][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/tbl][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"]
[/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/tbl][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/tbl][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"][/TBL][TBL="http://www.anime-tooon.com/up/uploads/toon1498864843941.png"]
الوقتُ يمضي يا صديقي ، الوقتُ يمضي
و أنا ها هنا لا ازال ، تتصيدُني الإنكسارات و تحوطني
المشاكل ، تجافيني الأحلامُ مع تبقي أيامّ قلائل ،
أنا اختفي يا صاحُ أو كدتُ أفعل ، و انت عن أمري هذا جاهل
يؤسفني رحيلي يا صاح ،ولكنيّ علي ان اكُفَّ عنك .
ألآ أُقاتل ..!
و أنا ها هنا لا ازال ، تتصيدُني الإنكسارات و تحوطني
المشاكل ، تجافيني الأحلامُ مع تبقي أيامّ قلائل ،
أنا اختفي يا صاحُ أو كدتُ أفعل ، و انت عن أمري هذا جاهل
يؤسفني رحيلي يا صاح ،ولكنيّ علي ان اكُفَّ عنك .
ألآ أُقاتل ..!
أؤمنُ بـ " أن اللهَ يحبني " ..
بجديةَ ! لديَّ من الذنوب ما يعجزُ عن ارتكابها بَشر ..
لقد لطختُّ يداي بالأخطاء و اقترفتُ من الجرائم ما يمنعني ليلاً من التهني على طرف سريري ، و
لا أزال ، أنا مليئةٌ بالأثام الصغيرة التي تكونُ معاً نقطة سوداء فيَّ
YET! ' و لكن'
الله لا يزآلُ يستمع ، حتى لأبسطِ مناجاة ..
و حينَ أظن انه سيتغآضى عن تحقيق مطلبي هذه المرةَ
تتحققُ فقط في الوقتِ المناسب الذي لم أكن لأعرفَه ...
هل أحتاجُ لدفعِ ثمن ، أم انهُ يريدُ مفاجئتي في الوقتِ الصحيح؟ أنا اثقُ حقاً صدقاً ، بإنهُ يعدُ لي
شيئاً " خارجَ الأطار " ، كحفلةِ ميلآد ! كهدية ! ليسَ علي أن اتوقعها ، أنا فقط اشعرُ بإنهُ يخططُ لشيءٍ لي ،
يرسمُ لي مصيراً اكثر إشراقاً ، رغمَ إنني لم اعمل جيداً ، لكن حبهُ غيرُ مشروط ! و أنا سأنتظر
ولو الفَ عام لأستشعار حبهِ دائماً
نحنُ مزيفونَ للغاية ،
لآ اريدُ الدورَ الرئيسي ، ليس عليَّ أن اكون خالدة ،
لآ اريدُ أن افني العمرَ في تخليدِ ذكرآي .. من يعلمُ كم سيفوتني
ثمناً لتركِ بصمة ؟ ماذا لو إنني لم أولد لأكون من الأساطير؟
هل هو شيء خاطئ؟ لما الأسطورةَ شيء جيد على إي حال؟
ماذا لو كنتُ نكرةَ اسطوريةَ لنفسي؟ ألن يكون كافياً؟
القليلُ من كل شيء ،
اريدُ ان ارى القليلَ مِن كل شيء ،
الحربَ و السلام .. نحنُ صغيرونَ للغاية ، الوقتُ يدوسُ على كل حلم .. مآذا لو انه
الوقتُ الصحيح الأن ؟ لما لا نعيش مغامرةَ؟ هل هو عادلٌ ان تموتَ و أنت لم تجرب الشعور
الحقيقي لكل شيء؟ لا اريدُ الخلود، اريدُ ان أعيشَ كل يومٍ كما ينبغي .
لقد تعلمتُ كيفَ أخجل من نفسي ،
تعلمتُ كيف اخفي حطامي المثير للشفقة ،
اغطي النور الباهت فيَّ بظلآم ، حتى اضيعَ في المجاهيل .
تعلمتُ إنني اُثقلُ كاهلاً لمجردِ مجيئي للعالم ،
و تعلمتُ إنه سيكونُ ثقلاً أيضاً ، إن قررتُ الذهاب بنفسي
تعلمتُ أن استمرَ بالبحث في مكانٍ لا اجوبةَ فيه.
اتسائلُ لما عليَّ خوضُ المعركة و الذي أقوى و أشدُ مني قد عادَ منها خائباً خاسرآ،
ألن يكون الأستسلامُ هنا طريقَ نجاة؟ إلن يكون أفضل فقط الأبتعادُ فقط عن ساحةِ القتال ، لحيثُ
لا تضطرُ لأن تقاتل؟ .. هكذا ايضاً مجدداً تعلمتُ الضياع للبحثِ عن الحقيقة دون ان
تلوح في افقِ واقعي اصلاً ، و خلال حربي هذه أنا لست سوى خائناً مشرداً عُد متمرداً لأنه لم يكتفي
بالمشاهدة و أراد تغيير السيناريو قليلاُ .. تعلمتً ألآ مكان لأمثالي ، نحنُ المنبوذون
لقاءاً ، أنا فيما مضى ، أصبحنا كباراً أخيراً،
أم اننا نتصرفُ كذلك فقط ؟ كُنّا نستشعرُ حباً في كل
نفس ، لما الداخلُ الأن اجوف بلا قاعٍ تحتويه ؟
لما كُنا نصفُ القمة بالحضيض . . و أين نحن الأن ؟
أيُّ مستقبلٍ رسمنا وكم مِن حاضر فاتنا لنصل إلى هنا
حيث لا تعريف لوجهتنا ؟ كم ربيعَ عمرٍ فاتنا و نحنُ نتهيأ
لحلولِ شتاءٍ في اعماقنا؟ ما الذي تركتُه حياً مني
ليموتَ اصلاً! كنتُ قد بدأتُ أحنُّ إليّ أيضاً ، و انا افقدُ
ذاتي ، أهربُ مع الموسيقى و اتناسى نفسي في حروف القتلى
الأخرين ، اموتُ لأكسبَ هويةً لأحيا ~ و حتى حينما أدركت
ذلك كان الأوان قد فات لتغيير ما بات روتيناً الأن ..
اعلمُ انه وداع ، دعنا نخدع انفسنا و ننهي الحديث بـ لقاءاً!
تمالك نفسك ، أنا و انت نعلم إنهُ لن يدوم ابدآ
لَملِم شُتاتك ،حتى بقاياكَ هذه .. يمكنُ للحياة أن تُبثَّ فيها
حينما يرى اللهُ إنه الوقتُ الملائم ،
خُذ حذرك، اتفهمُ وِحدتك .. انا مثلك تماماً .. أنا ايضاً
تنهمر الشلالاتُ بلا توقفٍ من محجريَّ ..
إحزن ~ لعينيك الحقُ بأن يفيضّا متى ما طفحَ بك الكيل!
و لكن .. مهما كثرت العوائق لا تجحد نعمك ~ مهما اسودّت
سمآءُ وطنك ،لا تجحد كُل تلك النجوم التي سهرت الليالي
تضيئها ، ليس و كإننا نتألمُ في كل لحظة ، قدّس المشاعر
و أشكر بارئ النعم ، فلأن شكرنا ليزيدنا!
كُن قوياً .
#
الأمرُ اشبهُ بوضع نفسك وقوداً ، لتتمكن تلكَ الكلماتُ من الخروجِ اخيراً ،
لطالما استزفتُ نفسي في ذلك ، أنا .. من الصعب علي حقاً أن اتفوه بشيء
أذكرَ أحداً بأهميته بالنسبةِ لي ..أحملُ نفسي بعد صراع مع خوفي و ترقبي و شَكّيَّ
لأقول اخيراً " اهلاً! " تنطلقُ من الصميمِ الخائف خاصتيَّ .. و اترقبُّ حنيناً في حروفك ، و
اشتاقُ ما مضى من احاديثنا ، ثمَ لا شيء ، انت لن تستنزفُ شيئاً من أجلي، تجعلني أشعرُ بالقرفِ
من ذاتي ، لتفكيرها بك و لو للحظة .
#.:
عزيزي ، دعنا لا نضعُ الأمور في نصابها ،
دعنا ننهي كل شيء فقط - اصبح كلانا فصلاً منتهياً ،
و قصتنا توقفت عن الصدور ايضاً ، انتهاء القصة لا يعني إن علينا أن نموتَ تماماً ،
و لكني افضلُ قتلك ، انتَ ترهقني للغاية بوجودك .. انتَ ترميني بما لآ حول لي لصده - لا تفهمني
بشكل خاطئ ، اريدُ تحطيمك ايضاً ، لكنني افكرُ كثيراً قبل أن يستعمرَ عيناي نوم ، زد على ذلك
كوني احترمُ جراحي ..
على كلٍ .. أنا و أنت تغيرنا - دعنا نفترق .
#
.:
لِمَ الخوف؟ إستقبل بكرمٍ العاصفة ! و دعها تأخذ منكً الذي تريد ..أليسَ غبياً العيشُ
بدون كل تلك العوائق؟ كيف للنورِ أن يكون نوراً اذا كنتَ متعايشاً معه دائماً و أنى للحلمِ أن يكون
حلماً أذا كان سهل، المنال؟ اذا كان كل شيء بسيطاً ، ألن يكون مملاً فقط؟
#
انا مسكينٌ حقاً ،
في عالمٍ لا مُحقّ فيه مليء بـ التناقض ، لا احد يدوم
هلى الأقل ليسَ و انت لا تملكُ ثمناً لتدفعه لهم للبقاء ~
اودُ لو احتضنني ، اودُ لو كنتُ اثنآن ،
آطبطبُ على نفسيَ و تطبطبُ علي .
أكون نفسي و تكونُ أنا ، لا مزيد ..
#
ثُم إنه ليس من شعورٍ يمسحُ بسعادتك أرض التلاشي
كـ أن تستشعر الرغبة بعدم تواجدك في الانحاء، ثم تفكر
كـ : ما الذي ينقصني ؟ و لما لا يتسنى لي ابداً أن أكون انا
الأميرة ؟ متى ستعمني الرحمة الألهية، و حينما تفعل هل
سأحصلُ عليك ؟ و إن فعلت فهل ستكون كما عهدتك ؟ أم
إن الرحمة الألهية ستتثمثلُ بإبعادك عني ؟ هل ستتذكر كيف
حظينا بكلِ شيء ؟ أم انك ستملئ فراغي بصديقٍ أخر ؟
لما ما عُدتّ ترشدني أرض اللابكاء؟ أين خسرتُك ؟ و ما
الذي علي فعلهُ لأستعيدك ، أم هل علي ذلك؟ ما الصواب
و ما الخطأ ؟ و أيُّ النهايات آلت اليها كُل تلك الحروب؟
كل تلك الكوابيس و الجدالات، أين خسرنا ؟
#
فقط لأنك لا ترى ،لا تنسى إنك تستمع،
و فقط لإنك لا تفعل، لا تتناسى كونك قادراً على اتخاذ خطوة
قدماً، فإن عجزت ايضاً، مهلك ~ أنت لا تزال تملكُ قلبا
و لا تزالُ تحملُ فيه ما يضاهي كوننا شُعوراً ،
إن كُنت عاجزاً عن هذا ايضاً ، فعلى الأقل انت على علاقة
غير معقدة لتلك الدرجة مع الأوكسجين ، لم يفت الأوانُ حتما
للعيش ما دُمت تتنفس ، فقط لإنك لم تمت لا يعني إنك حي ،
تربص بالواقع و تصيد الحلم، لإننا لا نعلم إن كنا سنحظى بفرصة أخرى في هذا البعد ..!
#
كالأيام الخوالي
نمضي و نعود الى ذات الدوائر ،
تُزهر بل و أثلجت خارجاً و ها أنا
مثلما عهدتني، مودعاً، الى أين تحثُ الخطى مغادر ؟
بعيداً كما لو إن لي في مكانٍ من وطن،
اعُودُ الأمل فتحمرُّ المشاكل من أملي خجلاً
و إلي كما اعتادت دوماً ، ها هي تُبادر،
لا شمسَ تحتضن الزوايا هنا و الستائر.. حتى الستائر
تراقصُ الرياح بلا ركدةٍ تغآمر ، و انا في ظلمتي
ساكنٌ ، مشرداً حتى حيث انتمي و ضائعاً حيثما
أُهاجر
#
مليء بالثقوب و الثغرآت , عديمُ الجدوى و فاقد للأمل , لأصدقك القول
انهُ يفتقد الكثير .. كُل تلك الشموع التي انارها لهم .. ما كنت الا من ذاك القليل الذي وهبه
الله له , تستمرُ بالمقاومة .. بـ الإقدام على الانتحار في كلماتك , برسمِ ابتسامة لهم لمحو اخرى منك
اتسائل لماذا تفعلُ ذلك ؟ و من اخبرك بأن هذا السيناريوو صائب ؟ ومن وضعه قد عاش لمرةواحدة
مثلك فقط ؟ ما الذي يبقيك على قيد الإنتظار ؟ لما انت مهمل لغاية ؟ و لما تكذب دائما ؟
هل ثمنُ النجاح , ان تجيد رسم كذبات بيضاء في بالأنحاء ؟
#
[FONT=Amiri, serif]الله كثيراً ما اخبرنا انا هذه الدنيا فانية , ان معظمها لا شيء الا " زينة "
اتعتقدٌ انه سيتركك هنا ببساطة ؟دون ان يزودك بشيء ؟ دون سلاح ؟ هل سلمت امرك
له اليوم ؟ هل قلتها بالكلمات الصحيحة و لم تحقق الأمنية ؟ .. هل ستغضب لذلك ؟
يا صاح , اقسم بإنها كانت طلسمةً بلا معنى و حروفا غير متراصة ادا تلك التي ارسلتها إليه
لكنني كنتُ ابكي و اشعرُ به قد تفرغ من كل ما لديه من اجلي , امنتٌ بذلك , و حصل ما تمنيت !
و هو لم يطلب لذاك ثمناً , لطالما اخبروني انه لن يحقق لي مطلباً ما دمتُ احمل الكثير من الافكار الخاطئة
و الافعال غير المناسبة , لكن طريقته مختلفة ! انهُ يجعلني اخجل من نفسي ! يجعلُ ضميري حياً
و يمنحني حباً يخجلُني و يحثني لتقديم حبي بدوري .[/FONT]
#
يمكنني أن اكون الرقم واحد بالنسبة إليك , اكونٌ المنشودة
و اكفيك منهم جميعاً , يمكنني ان اسخر وجودي لإجلك , يمكنني ان ابكيك
و اشتاق إليك , يمكنني أن أكون لك أكثر مما اعرفُ ان بإمكاني كونٌه , لكنك لا تحب انا
التي تكونها نفسي , ان ببساطة يصعبُ علي أن اتقبلك و انت ترآني بشيء من الإستخفاف
و إن كنت انت المتبقي فقط , لن الجئ إليك و سأتعفنٌ في وحدتي و سيعجبني ذلك اكثر من رفقتك حتماً .. !
السلامُ عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته - شحالكم آل تون ؟ عساكم بخير و صحة يا رب
طبعاً حهم ذا اول موضوع انزله من فترة , و يمكن ان يقال انه كان غير مخطط له بس حبيت احتفظ بأفكاري
بسني هذا بمكان جميل كالتون حيث يمكنني العودة للاطلاع عليها بعد فترة قد تطول او تقصر , اعتقد ان
فيه مقاطع ذات معنى متشابه , لكنه شي طبيعي كونها تعبر عن سعادة شخص باكتشافه الرائع لمعنى السعادة
احين يجي واحد ذكي يقول ذي جالسة تكتب عن حبيبها , well I did .. لكنه حبيب من نوع أخر ع كل حال , الموضوع تضمن كتاباتي لفترات كنت امر فيها بوقت عصيب مع اشخاص و بيئات و ظروف صعبة ,
فحاولت اعبر عنها جميعاً و اقدم اللوم لها هنا حيثُ لن تطأ ارض كتابتي عين من اقصد ..
مدري شقول بعد , شكراً لو كنتوا قريتوا ولو جزء من الموضوع و شكرا اكثر لمن قرأه ليس لمجرد
القراءة بل و اسشعر شيئا منه و ان كان قليلا او صغيراً , تعبيري ينقصه الكثير لكن ما يهم انه من الصميم
اي و خلصت هذرتي , كل الحقوق محفوظة لي و لانمي تون .
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153325668197231.png]
[/TBL]
التعديل الأخير: