الختم الذهبي الصداقة الحقيقية (1 زائر)

[Наруто_Узумаки]

[TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at1512047950871.png]


























[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at1512047950912.png]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم أعضاء وزوار منتدى أنمى تووون المميز؟
أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد

إنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّـه مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّـهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ.
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ -صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-. أَمَّا بَعْدُ:

فَإِنَّ أَصْدَقَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّـهِ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ-، وَشَرَّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ،
وَكُلَّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ. أَمَّا بَعْدُ:

إنَّ من أعظم نعم الله ـ جلَّ وعلا ـ على عبدِه أن يَرزُقَه صاحبًا ناصحًا أمينًا صادقًا عاقلًا، يتَّقي اللهَ فيه، ويكون له عونًا على طاعة الله وعلى اجتنابِ
معصيتِه، يعلِّمه وينصحه ويُرشِدُه وينبِّهُه على أخطائه حتَّى يَترُكَها، ويشجِّعه على فعل الخير، ويَحُوطُه من ورائه ويُمِيطُ عنه الأذى، ويعينه على
مصالحه الدِّينيَّة والدُّنيويَّة.

يعيش في كَنفه آمنًا مطمئنًّا، قال اللهُ تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ الله وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِين﴾[التوبة:119]، والصادقون هم نبيُّنا محمد ـ عليه
الصلاة والسلام ـ وأصحابه الكرام ومن تبعهم بإحسان، فالمصاحب لهم ينتفع بصدقهم وعلمهم وخُلُقهم وأَدَبِهم، وعن عمر بنِ الخطَّاب رضي الله
عنه قال: «عليك بإخوان الصِّدقِ فعِشْ في أكنافهم ـ يعني في ظِلالهم وجوانبهم ـ؛ فإنَّهم زيْنٌ في الرَّخاء، وعُدَّةٌ في البلاء» [رواه ابن أبي الدُّنيا
في كتاب «الإخوان» (ص 35)، والخرائطي في «مكارم الأخلاق» (743)، والأصبهاني في «التَّرغيب والتَّرهيب» (1620)، وفي سنده مقالٌ].

فالأخ الصَّادق هو من يرغَّبكَ في طاعة الله، وينهاك عن معصيته، لا يغُشُّك ولا يخونك، بل يعاملك بالنُّصح والصِّدق والأمانة والوفاء، يعلِّمك إذا
جهلتَ، ويذكِّرُك إذا نسِيتَ، ويَنصَحُك إذا أخطأتَ، يستر عيبَك، ويحفظ سِرَّك، ويَحمي عرضَك، يَعرفُك في السَّرَّاء والضَّرَّاء، ويزورك في الرَّخاء
والبلاء، يعينك على البرِّ والتقوى، ويمنعك من الإثم والعدوان، قال الله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾
[المائدة:2]، وقال ذو النُّون المصري رحمه الله: «بِصُحْبَةِ الصَّالِحِينَ تَطِيبُ الْحَيَاةِ، وَالْخَيْرُ مَجْمُوعٌ فِي القَرِينِ الصَّالِحِ، إِنْ نَسِيتَ ذَكَّرَكَ وَإِنْ
ذَكَرْتَ أَعَانَكَ» [«حلية الأولياء» (9/359)].

لا يجمعُ بينك وبينه إلَّا المحبَّةُ في الله والسَّعيُ في مرضاته، قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: «سبعة يُظِلُّهُمُ اللهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ... ورَجُلَانِ
تَحَابَّا في الله اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وتَفَرَّقَا عَلَيْهِ» متفق عليه، فتحاببُهما وتآلُفُهما يدور عَلَى طاعة الله ونيلِ رضاه، وجودًا وعدمًا اجتماعًا وتفرُّقًا.

فهذا من أفضل الأصدقاء وخير الأصحاب، ينفع صاحبَه ويوصل إليه خيرَه ويكُّف عنه شرَّه، قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : «خَيْرُ الأَصْحَابِ
عِنْدَ الله خَيْرُهُمْ لِصَاحِبِهِ، وَخَيْرُ الجِيرَانِ عِنْدَ الله خَيْرُهُمْ لِجَارِه» [رواه أحمد (6566)، والتِّرمذي (1944) وسنده صحيح]، وسئل بعضُ الحكماء:
«أيُّ الكنوز خير؟ قال: «أمَّا بعد تقوى الله فالأخُ الصَّالح» [كتاب «الإخوان» لابن أبي الدُّنيا (6)]، لأنَّ صلاحَه ينتقل إليك وخيره يصلُك، فالأخُ
الصَّالحُ يذكِّرُك بالله واليوم الآخر وينصح لك ولا يداهنك.

فينبغي للعاقل أن يحرصَ على هذا النَّوع من الإخوان والأصدقاء ويبحثَ عنهم، فقد صاروا في هذا الزَّمان كالكبريت الأحمر والمسك الأذْفَر، صاروا
من أعزِّ الأشياء وجودًا، وأصعبها تحصيلًا.

لقد أصبحت المصاحبةُ والمصادقةُ مَبنِيَّةً على المنافع الدُّنيويَّة والمصالح الشَّخصيَّة والموافقات النَّفسيَّة والتَّجمُّعات الحزبيَّة، مما يُسبِّب المداهنةَ
والغشَّ والموافقةَ على الباطلِ وتركَ النَّصيحة والسُّكوتَ عن العيوب والأخطاء، ويسبِّبُ أيضا هدْمَ أصل عظيم من أصول هذا الدِّين، وهو
النَّصيحة، وقد قال النَّبيُّ عليه الصلاة والسلام: «إنَّمَا الدِّينُ النَّصِيحَةُ»، الحديث، وعن جَرِيرِ بن عَبْد الله قَال: بَايَعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم
عَلَى إِقَامِ الصَّلاَةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِم» متفق عليه.

إنَّ من عِلَلنا اليوم سكوتَنا عن عيوب محبِّينا وغضَّ الطرْف عن أخطاء موافقينا، وربما انتصرنا لها وجعلناها صوابا، ولو فعَلها غيرُهم لأنكرنا
عليه وجرَّحناه، فلمَ الكيل بمكيالين والوزن بميزانين، والله يقول: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ
الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقَيرًا فَالله أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ الله كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا﴾
[النساء:135].

والنصيحة ـ وجُرعتُها مُرةٌ لا يتحمَّلها إلا الصادقون ـ تقتضي أن تبصِّر أخاك بعيبه ليتوب منه، وتنبِّهه على خطئه ليرجع عنه ولو غضب وكره
ذلك، قال بلال بن سعد رحمة الله عليه: «أخ لك كلما لقيك أخبرك بعيب فيك خير لك من أخ كلما لقيك وضع في كفك دينارا» [«المجالسة»
(1428)]، ينبغي أن تواجهه بذلك محبةً له، وتصارحه شفقةً عليه، وقد تعاتبه وتزجره رحمةً به، قال شيخ الإسلام في «المجموع» (28/53):
«فَإِنَّ الْمُؤْمِنَ لِلْمُؤْمِنِ كَالْيَدَيْنِ تَغْسِلُ إحْدَاهُمَا الْأُخْرَى، وَقَدْ لَا يَنْقَلِعُ الْوَسَخُ إلَّا بِنَوْعِ مِنْ الْخُشُونَةِ؛ لَكِنَّ ذَلِكَ يُوجِبُ مِنْ النَّظَافَةِ وَالنُّعُومَةِ مَا نَحْمَدُ
مَعَهُ ذَلِكَ التَّخْشِينَ».

إنَّ المخلصين الذين عظُم دينُ الله في قلوبهم وهانت عليهم أنفسُهم يفرحون بإهدائهم عيوبَهم قصدَ النصيحة، ويطلبون تنبيهَهم على زلاتهم نصرةً
للشريعة، روى ابن إسحاق ـ كما في «السيرة» لابن هشام (2/661ـ بسند صحيح) أن أبا بكر الصديق لما وُلِّي الخلافة قال: «... وإن أسأت
فقوِّموني»، وقال أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رحمه الله لرجلين من أخص جلسائه: «لا يكن لكما عمل إلا النظر إليَّ، فإن رأيتما منِّي شيئًا
لا يوافق الحقَّ فخوِّفاني وذكِّراني بالله» [«مناقبه» لابن الجوزي (226)]، وقال ميمون بن مهران رحمه الله لبعض إخوانه: «قل لي في وجهي
ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره» [«الحلية» (4/86)].

مَوَدَّتِي لَكَ تَأْبَى أَنْ تُسَامِحَنِي بِأَنْ أَرَاكَ عَلَى شَيْءٍ مِنَ الزَّلَلِ

وقال الذهبي في «السير» (7/393): «عَلاَمَةُ المُخْلِصِ الَّذِي قَدْ يُحبُّ شُهرَةً، وَلاَ يَشعُرُ بِهَا، أَنَّهُ إِذَا عُوتِبَ فِي ذَلِكَ، لاَ يَحرَدُ وَلاَ يُبرِّئُ نَفْسَه، بَلْ
يَعترِفُ وَيَقُوْلُ: رَحِمَ اللهُ مَنْ أَهدَى إِلَيَّ عُيُوبِي، وَلاَ يَكُنْ مُعجَباً بِنَفْسِهِ؛ لاَ يَشعرُ بِعُيُوبِهَا، بَلْ لاَ يَشعرُ أَنَّهُ لاَ يَشعرُ، فَإِنَّ هَذَا دَاءٌ مُزْمِنٌ».

هي التي يُراعى فيها تقوى الله ويُقَّدم حقُّه، قال بعضهم: «أنصح الناس لك من اتقى الله فيك» أي: قدَّم حقَّ الله وعاملك بشرعه وحذَّرك عقابه
ونصحك ابتغاء وجهه، ولم يغرَّك ولم يغُشَّك، فالمحبة الشرعية لا تمنع من المناصحة وتبيين الأخطاءوالصدع بالحق، بل يعدُّ هذا من الشفقة وإرادة الخير
بالمنصوح، فمن أحبَّك نهاك ومن أبغضك أغراك، وضرب الناصح خير من تحية الشانئ.

وكلُّ هذا يدخل تحت قول الله جل وعلا: ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ الله وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ الله إِنَّ الله عَزِيزٌ حَكِيم﴾[التوبة:71]، وقوله: ﴿وَالْعَصْر * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْر * إِلاَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْر﴾[العصر:1-3].

والله يقول الحق وهو يهدي السبيل، والحمد لله رب العالمين.

من خلال ما سبق يتبين لنا أن هذا الموضوع من المواضيع الهامة المؤثرة فى الحياة فالواجب الإهتمام بمثل هذه الأمور وعلى المسلم أن يكون كيس فطن.
وفقكم الله لما يُحب ويرضى إلى المُلتقى بإذنه سبحانهُ وتعالى.

أشكر كل من ساعدني على أن يخرج ويُطرح هذا الموضوع بهذا الشكل، فأسأل الله أن يبارك للأخت الفاضلة CAMELLIA-! على طاقم
المميز بصراحة، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم (لا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لا يَشْكُرُ النَّاسَ) احسن الله إليها.
طرح وتنسيق الموضوع : Наруто_Узумаки


مصدر الموضوع: راية الإصلاح - الصداقة الحقيقية

[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at1512047950943.png]






[/TBL]

 

[LILITH]

السلآم عليكم ورحمةة الله وبركاتةة
آهليين فيك هبيتوو منوورةة القسسم بطلتك الجميلةة
الله يسعد مسآءك بالخير .. كيف الحآل ي فتى ؟! ان شاء الله تكوون بالف خير
وماتشووف شر ي رب
ربي يعطيك العآفيةة خيوو ع الموضووع الجميل والمفيد جدآ
هذآ موضوع مهم جدآ وهو الصديق هوو اخوك الروحي ورفيق دربك شيء جميل
الصداقةة جدآ ذكرتني بأصدقآئي
بس بعض الاصدقاء يكونوآ نقمةة مش رحمةة يكوون سيء ماينفعك
بوقت حاجتك لهآ | ذآ عدوو مش صديق
لازم تتوآجد خصال او صفات في الصديق حتى يكوون خير صديق
يقدم لك النصيحةة يضعك ع الطريق الصحيح يحب الخير لك ذآ يستحق كلمة صديق
ولوو في الوآقع اغلب النآس ماتعرف تختار الصديق وماتكوون مصاحبتةة
الا آفساد وفسآد ولوو الطيور ع اشكآلها تقع الي هوو انسان
محترم حيختآر صديق مثل خصالةة صفاته يحسه مرآة عاكسةة لشخصةة
اما اذا الانسان هوو فاسد تعبان راح يختار امثال بالفساد والفجور هذا ماشاهدته
خلا حياتي وهيك طلع بيدي بعش الاحين يقولو هذا الصديق غرر بصديقةة
وصار مثلةة واخذة ع طريقةة بس الحقيقةة هوو هذا الشخص
نفسةة تعبآن وماعندة اسس طيبةة يستند عليها لهيك تشوفه يحب هيك
نماذج تعكس شخصيته الداخليةة

فمن أحبَّك نهاك ومن أبغضك أغراك

مرةة جميلةة هل حكمةة واعتقد اختصرت كل الكلام الي فوق
ربي يعطيك العآفيةة هبي ع الموضوع الجميل والخط جميل كمآن
ولو افضل الطبيعي
اكره التزويغ الزآيد للموضووع >>برةة
بس هذي المرةة خلصنه من الزخرفةة ..ابدع في التنسيق ماشاء الله عليك
مواضيعي من اليوم تنسيقهآ عليك اذا شافت النور
الطقمم جميل شكراا للاخت كاميليآ ع الطقم الحلووو تسلم ديآتك
لاعدمنآ اطلالتك الجميلةة بالقسسم وبآقي المنتدى .. تقبل مروري البسيط
لك خالص ودي ..في حفظ الله
بآيوووو

 

[Miss Marple]

السـلام عليكم و رحمة الله و بركـاته
الصلاة و السلام على رسول الله و على آلهِ وصحبهِ أجمعين
،
،
كيف حالك ؟ آمل أنكَ بخير و بصحة جيدة ..
مُهِمٌ هو الموضوع الذي طرحته ، و تماماً كما ذَكرتَ هو من المواضيع الهامة و المؤثرة بحياة كلٍ منا و التي لابد مِن الاهتمام بها.
ما اجمل ان يحظى المرء بصديق تجتمع فيه كل هذه الصفات

فالأخ الصَّادق هو من يرغَّبكَ في طاعة الله، وينهاك عن معصيته، لا يغُشُّك ولا يخونك، بل يعاملك بالنُّصح والصِّدق والأمانة والوفاء، يعلِّمك إذا
جهلتَ، ويذكِّرُك إذا نسِيتَ، ويَنصَحُك إذا أخطأتَ، يستر عيبَك، ويحفظ سِرَّك، ويَحمي عرضَك، يَعرفُك في السَّرَّاء والضَّرَّاء، ويزورك في الرَّخاء
والبلاء، يعينك على البرِّ والتقوى، ويمنعك من الإثم والعدوان

من المؤسف انه من النادر ان نجد من يحمل واحدة من تلك الصفات ..
الصداقة مِن أنبل العلاقات الإجتماعية التي تقوم أساسا على الصدق و المحبة ،
و علينا أن نختار اصدقائنا بكل عناية ؛ فالاصدقاء كالثمار و نحن علينا حُسنَ الإختيار؛
فالاصدقاء هم المِرآة العاكسة لنا ؛ "قل لي من صديقك اقول لك من انت"
لو كان اصدقائنا اصدقاء سوء فنحن سيتم اعتبارنا على اننا مثلهم و إن لم نكن كذلك
و مع الوقت سيُضِلُننا و يبعدوننا عن الطريق الصواب ..
و علينا ان نكون صادقين مع انفسنا قبل ان نكون صادقين مع غيرنا حتى نحظى بمن يَصدُقنَا قولاً وفِعلاً
،

لقد أصبحت المصاحبةُ والمصادقةُ مَبنِيَّةً على المنافع الدُّنيويَّة والمصالح الشَّخصيَّة والموافقات النَّفسيَّة والتَّجمُّعات الحزبيَّة، مما يُسبِّب المداهنةَ
والغشَّ والموافقةَ على الباطلِ وتركَ النَّصيحة والسُّكوتَ عن العيوب والأخطاء، ويسبِّبُ أيضا هدْمَ أصل عظيم من أصول هذا الدِّين

من المؤسف ان هذا ما آل عليه الحال ، فأغلب الصداقات اصبحت مبنية على مصلحة ، او منافع مادية و دنيوية ..
،
موضوعك مهم جدا ، أصبتَ الطرح
التنسيق جميل ، فقط نوع الخط يجعل من القراءة صعبة نوعا ما
الطقم رائع ، ابدعت CAMELLIA بتصميمه
في انتظار قراءة جديد مواضيعك ، تمنياتي لك بالمزيد من التألق و الابداع
طابت اوقاتك بكل خير ~

 

[SKY NET]

--
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شلونك اخوي ؟ ان شاء الله بخير
يعطيك العافيه ع الطرح الجميل والمعلومات القيمه
ابدعت بالتنسيق والترتيب وشكرا لكاميليا ع التصاميم المميزه
الخط الجديد حلو ع الموضوع وتنسيقه بس احسو يتعب العيون
حاول تستخدم مقاطع معينه بهالخط مو كامل الموضوع
تم تقييم الموضوع بخمس نجوم ومتشوق لجديدك
وبارك الله فيك وجزاك خير الجزاء ~
لك كل الود وباقات من الورد

ســلام^^

 

[LENA]

السلام عليكم ورحمه الله و بركاته
اسعد الله اوقاتك بكل خير
كيف الحال اخوي ؟ عساك بخير و عافيه ..
ماشاء الله موضوع جميل و مرتب ، الطقم رائع جدا و اعطى جماليه للموضوع
تسلم ايدي كاميليا المبدعة
انتقائك للموضوع موفق احسنت الاختيار
الصديق الصالح عنوان يحمل في طياته حسا اجتماعيا لا بد من الدقة في حسن
اختيار الجليس الصالح لأن الانسان يتأثر بكل ما يجري حوله بنسب متفاوتة بحسب
شخصيته وتربيته والبيئة التي عاش فيها ومهما كانت قدرة الفرد لأنه يتأثر بالآخرين
ويؤثر فيهم ،خصوصا في مرحله المراهقة في هذه المرحله تكمن اهميه الاصدقاء الصالحين
و مثل ما ذكرت لانهم يرغبونك في طاعه الله و ينصحونك اذا اخطأت و غيرها
يعطيك العافية ع الطرح و جزاك الله الخير على ماقدمته و ان شاء الله بميزان حسناتك

 

[Mikoto]

السلام كيف حالك و حال المدرسة عندك
اتمنى تكون تمام
موضوعك حلو و قيم
عجبني هذا الجزء كتيييير

فالأخ الصَّادق هو من يرغَّبكَ في طاعة الله، وينهاك عن معصيته، لا يغُشُّك ولا يخونك، بل يعاملك بالنُّصح والصِّدق والأمانة والوفاء، يعلِّمك إذا
جهلتَ، ويذكِّرُك إذا نسِيتَ، ويَنصَحُك إذا أخطأتَ، يستر عيبَك، ويحفظ سِرَّك، ويَحمي عرضَك، يَعرفُك في السَّرَّاء والضَّرَّاء، ويزورك في الرَّخاء
والبلاء، يعينك على البرِّ والتقوى، ويمنعك من الإثم والعدوان، قال الله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾
[المائدة:2]، وقال ذو النُّون المصري رحمه الله: «بِصُحْبَةِ الصَّالِحِينَ تَطِيبُ الْحَيَاةِ، وَالْخَيْرُ مَجْمُوعٌ فِي القَرِينِ الصَّالِحِ، إِنْ نَسِيتَ ذَكَّرَكَ وَإِنْ
ذَكَرْتَ أَعَانَكَ» [«حلية الأولياء» (9/359)].

أسفة على الرد المتأخر تم تقييم الموضوع

اتمنى تتقبل مروري المتواضع و شكرا

 

[Nobara Kugisaki]

السلآم عليكمم ورحمةة الله وبركااتة

اهليين هآإبي كيفكك خيوو ؟ ششخبــآإركك ؟
ي رب تكوون بأفضل حاال وماتشكي من همم ابددد
منوور القسسم بطلتكك الجميلةة بصرآحةة مواضيعكك كلهاا جميلةة
ورآئعةة ذآت فائدة كبيرره ومحتوآها قيمم جدآاا ، اجمل شي ف الدنياا هي الصداقةة
مااجمل ان يكوون لك صديق يشاركك لحضآت الفرح والحزن ع حدآ سوآء ويقف معكك ويساندكك
وقت ضيقكك ويبآإدلكك تلكك المشاعرر الجميلةة النابعةة من المحبةة والاخووة ف الله
احببت الاقواال الشريفةة التي وضعتهاا للنبي عليه الصلآة وافضل السلآم واحببت تلك الكلمات
والعبارات الرآئعةة عن الصداقةة سسلمت يمينكك على مااتحفتناا به يعطيكك ربي الفف
عآآفيةة ابدعت تقبل مروري المتوآضع
دمت في آماان الله وحفظةة

 

[R O O B E]

السلام عليكم ورحمه الله و بركاته
آأهلا أخيي أو اختي معرف ، المهمم منور القسسم بوجودك والله
كيفكك ؟ يارب دوام الصحة والعافيية
موضوع مفيد وجمميل وأول مرة أحد بيعمل موضوع الصداقة من الناحية الدينيةة
حبيت الفقرات ومسمياتهاا خاصة وصف الصديق بأول السطور بفقرة الاخ الصادق

، وقال ذو النُّون المصري رحمه الله: «بِصُحْبَةِ الصَّالِحِينَ تَطِيبُ الْحَيَاةِ، وَالْخَيْرُ مَجْمُوعٌ فِي القَرِينِ الصَّالِحِ، إِنْ نَسِيتَ ذَكَّرَكَ وَإِنْ

ذَكَرْتَ أَعَانَكَ» [«حلية الأولياء»

حبيت هالمقولةة وهي وصف جيد للصديق أإن كان صديقك صالح فذكره لك بصلاح
ومايرضى بالشر لك قولا وفعلا
اعاننا الله وفتح اعيننا على الاصدقاء الصالحين وابعدنا عن غيرهم
جزاك الله على الموضوع الجميل تم التقييم والاعجاب

ملاحظة : الخط لو بتغيره لانه متعب جدًا بالقراءة لو بس خليته للمقولات
والاحاديث أفضل XD

 

[إيڤا.]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف حالج ؟ أن شاء الله بخير وشو مسويه في حياتج
سبحان الله الاسلام حدثنا عن امور دنيا والاخره وعلى اسس الحياه وايضا
مثل ما تكرمتي عن الصداقة لا شي غريب على ديينا بعض الصداقه قد
ترشدك الى الطريق الصحيح وبعض منهم الى جهنم مثل المثل اذا صادقت
قوم اربعين يوما اصبحت منهم ما أعرف المثل بالدقه ولاكن نفس معنى
وبعض الصداقه تشفعلك يوم القيامه أن شاء الله ربي يسخر لك اصدقاء يشفعولك
في الاخره والي ايضا احببت موضوعك وله فائده وتسسلمين على طرحه
وبارك الله فيك ويجعله في ميزان حسناتك واتمنى لك التوفيق في حياتك
وشكرا​

 

[Aliaa sama]

سلام عليكم اخوى ناروتو
كل شوية اقولك ناروتو لانى مش عارفة اقول الاسم التانى اللى مكتوب ده
ههههههههههههههههههه
كيف الاحوال ان شاء الله تمام وبخير
والدنيا زى الفل
الموضوع اكتر من روعة
وهدف الموضوع نفسه جميل جدا
افضل شئ فى الدنيا الصداقة
الانسان من غير اصدقاء يرافقوه ويهونوا
عليه الدنيا ولا حاجة بجد
موفق اخوى على المشاركة الاكتر من رائعة دى
وما شاء الله بجد
مواضيعك كلها فى قمة الابداع
استمر فى الابداع والابهار