- إنضم
- 24 أغسطس 2013
- رقم العضوية
- 1001
- المشاركات
- 7,572
- مستوى التفاعل
- 21,001
- النقاط
- 1,435
- أوسمتــي
- 13
- العمر
- 33
- الإقامة
- KSA
- توناتي
- 1,506
- الجنس
- أنثى
LV
3
[TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at1538252581721.png]
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at15382525817722.png]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
جبت لكم اليوم كتاب لطيف جداً ، و خفيف و ما رح تتعبوا بقراءته لأنه ما رح تحسوا بالوقت معاه ..
هذا الكتاب من الكتب الأكثر تحميلاً و كمان ما زال يطبع له نسخ جديده بالمكتبات ..
نبدأ بمعلومات عن الكتاب و محتواه ..
كتاب نظرية الفستق للكاتب السعودي فهد عامر الأحمدي.كتاب مبسط جداً ، جمع العديد من مواضيع تطوير الذات
و البرمجة اللغوية العصبية والوعي والسلوك الإنساني، و سيترك للقارئ المجال للبحث والتغلغل في كل موضوع على حدا .
يفتح لك العديد من الابواب و العديد من التساؤلات التي تبحث عن اجابات شافية لها .الكتاب يشمول العديد
من الافكار السلسة و البسيطه و ذلك بسرد القصص ووضع التمارين واعطاء نماذج لجداول تنظيمية للوقت
او لكتابة خطة العمل وهكذا.
كتاب خفيف ظريف ..من نوادر كتب التنمية الذاتية التي ستنال إعجابك..سجعلك تعود له مرة أخرى، لأنه يمنحك
أفكارا جميلة حقّا والعودة إليه سترسخها أكثر وتعيد لك شحنة الطاقة الايجابية التي سيشعرك بها ويفتح عيونك على
امور كثيره ستفيدك. كل إنسان حولك "مزيج" نفسي ووراثي وثقافي لا يتكرر بين فردين. فأنت وأنت وأي شخص
تعرفه "محصلة" لعناصر وظروف ومؤثرات لاتتشابه حتي بين التوائم. نتحول بمرور العمر وتنوع الخيرات إلى
حقيبة "بأرقام سرية" لانعرف حتى نحن كيف نفتحها ونرى محتوياتها.غير أن المشكلة لا تكمن في تنوع شخصيات البشر،
بل في فشل كل إنسان في اكتشاف نقاط تفرده وأسباب اختلافه غن الآخرين.. في اعتقاد كل شخص أنه فريد عصره
ووحيد زمانه والمرجع الوحيد فيها يختلف عليه الناس ويختلف عليهم أمره.. في قناعته بأن ما توصل إليه
" بعد ما يظنه تفكيراً واعياً وعميقاً" هو الصحيح والسليم وما لم يسبقه إليه أحد من العالمين.
فهد عامر الأحمدي الحربي ، مواليد المدينه 28 سبتمبر 1967 (العمر 51 سنة)،
هو كاتب سعودي صاحب عامود حول العالم في جريدة الرياض. بدأ كتابة المقالة في جريدة المدينة،
وفي 17 أغسطس 1991م نشر أول مقال له بعنوان "انف.جار سيبيريا" قبل أن ينتقل إلي جريدة الرياض
وينشر أول مقال له في 21 سبتمبر 2000م, ولا يزال كاتباً يومياً في جريدة الرياض.
“كل إنسان حولك "مزيج" نفسي ووراثي وثقافي لا يتكرر بين فردين. فأنا وأنت وأي
شخص تعرفه (محصلة) لعناصر وظروف ومؤثرات لا تتشابه حتى بين التوائم.
نتحول بمرور العمر وتنوع الخبرات إلى حقيبة (بأرقام سرية) لا نعرف حتى نحن كيف نفتحها ونرى محتوياتها.
غير أن المشكلة لا تكمن في تنوع شخصيات البشر؛ بل في فشل كل إنسان
في اكتشاف نقاط تفرده وأسباب اختلافه عن الآخرين..
في اعتقاد كل شخص أنه فريد عصره ووحيد زمانه والمرجع الوحيد فيها يختلف
عليه الناس ويخفى عليهم أمره..
في قناعته بأن ما توصل إليه (بعد ما يظنه تفكيرا واعيا عميقا) هو الصحيح والسليم
ومالم يسبقه إليه أحد من العالمين..
وأيا كانت آرائنا ونتائج تفكيرنا فهي في النهاية (محصلة) لمؤثرات عميقة
ولا واعية نسيها معظمنا..
محصلة لدوافع وخلفيات توجهنا لتبني آراء وأفكار نعتقد أن على الجميع الالتزام بها.
نادرا ما يخطر ببالنا احتمال تشوه قراراتنا ونظرتنا للعالم من خلال الموروث والسائد
والأفكار المقولبة وتجاربنا الخاصة و(ليس العكس)..
لهذا السبب أعتقد أن أول متطلبات الخروج بالرأي النزيه والقرار الصائب هو الاعتراف
بتعرضنا المسبق لكافة أنواع المؤثرات..
الخروج أولا من قوقعة الماضي والمعتاد والمسلم به، والاعتراف بأننا
(محصلة نهائية) لظروف اجتماعية وثقافية ونفسية أعقد مما تتصور..
فقط حين نعترف بهذه الحقيقة، يصبح همنا الأول ليس الدفاع عن آرائنا الخاصة،
بل التأكد من أننا لم لن نخدع أنفسنا ونتبنى آراء تم تشكيلها مسبقا.. نصبح مهيأين
للانتقال من مرحلة (لماذا) نفعل ذلك إلى (كيف) نطور أنفسنا ونصبح أفضل من ذلك..”
“ان اقرب الناس للعقل والحكمة هو من يدرك نواقص نفسه وعدم خلوه من عيوب التفكير السليم”
“إذا اردت النجاح بأقل جهد و اسرع وقت ممكن..أو اردت زيادة فعاليتك و التمتع بوقت فراغ اكبر؛
ابحث عن ال (20%) الاكثر فاعلية في حياتك, وتخلص من ال(80%) التي لاتستحق ماتبذله فيها من وقت
و جهد و حرق أعصاب!!
" أرائنا المسبقة مسؤولة بنسبة كبيرة عن تشكيل مواقف الآخرين تجاهنا "
" ضع أحلاماً كبيرة لتصل في النهاية إلى إنجازات أقل من طموحاتك و لكنها في النهاية أفضل من بقية الناس. "
" النجاح لا يتعلق بالإمكانية بل بالإستمرارية "
" حين تأخذ فكرة سلبية عن شخص ما سيعاملك هو بنفس الطريقة ، فتتحقق نبوءتك السابقة "
" مجرد قناعتك بصحة رأيك يعني إغلاق عقلك عن بقية الاحتمالات."
" نحن صورة طبق الأصل للشخص الذي نتمثله و نراه في أذهاننا "
اونلاين
انمي تون
جوجل درايف
سوليد فايلز
..
ختاماً الكتاب مميز جداً لا تفوتو قراءته ، بيدعمك و يخليك تفهم نفسك أكثر وتفهم تصرفاتك أكثر ..
اتمنى لكم تحميل موفق وقراءه موفقه
[/TBL]
[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at15382525817722.png]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
جبت لكم اليوم كتاب لطيف جداً ، و خفيف و ما رح تتعبوا بقراءته لأنه ما رح تحسوا بالوقت معاه ..
هذا الكتاب من الكتب الأكثر تحميلاً و كمان ما زال يطبع له نسخ جديده بالمكتبات ..
نبدأ بمعلومات عن الكتاب و محتواه ..
كتاب نظرية الفستق للكاتب السعودي فهد عامر الأحمدي.كتاب مبسط جداً ، جمع العديد من مواضيع تطوير الذات
و البرمجة اللغوية العصبية والوعي والسلوك الإنساني، و سيترك للقارئ المجال للبحث والتغلغل في كل موضوع على حدا .
يفتح لك العديد من الابواب و العديد من التساؤلات التي تبحث عن اجابات شافية لها .الكتاب يشمول العديد
من الافكار السلسة و البسيطه و ذلك بسرد القصص ووضع التمارين واعطاء نماذج لجداول تنظيمية للوقت
او لكتابة خطة العمل وهكذا.
كتاب خفيف ظريف ..من نوادر كتب التنمية الذاتية التي ستنال إعجابك..سجعلك تعود له مرة أخرى، لأنه يمنحك
أفكارا جميلة حقّا والعودة إليه سترسخها أكثر وتعيد لك شحنة الطاقة الايجابية التي سيشعرك بها ويفتح عيونك على
امور كثيره ستفيدك. كل إنسان حولك "مزيج" نفسي ووراثي وثقافي لا يتكرر بين فردين. فأنت وأنت وأي شخص
تعرفه "محصلة" لعناصر وظروف ومؤثرات لاتتشابه حتي بين التوائم. نتحول بمرور العمر وتنوع الخيرات إلى
حقيبة "بأرقام سرية" لانعرف حتى نحن كيف نفتحها ونرى محتوياتها.غير أن المشكلة لا تكمن في تنوع شخصيات البشر،
بل في فشل كل إنسان في اكتشاف نقاط تفرده وأسباب اختلافه غن الآخرين.. في اعتقاد كل شخص أنه فريد عصره
ووحيد زمانه والمرجع الوحيد فيها يختلف عليه الناس ويختلف عليهم أمره.. في قناعته بأن ما توصل إليه
" بعد ما يظنه تفكيراً واعياً وعميقاً" هو الصحيح والسليم وما لم يسبقه إليه أحد من العالمين.
فهد عامر الأحمدي الحربي ، مواليد المدينه 28 سبتمبر 1967 (العمر 51 سنة)،
هو كاتب سعودي صاحب عامود حول العالم في جريدة الرياض. بدأ كتابة المقالة في جريدة المدينة،
وفي 17 أغسطس 1991م نشر أول مقال له بعنوان "انف.جار سيبيريا" قبل أن ينتقل إلي جريدة الرياض
وينشر أول مقال له في 21 سبتمبر 2000م, ولا يزال كاتباً يومياً في جريدة الرياض.
“كل إنسان حولك "مزيج" نفسي ووراثي وثقافي لا يتكرر بين فردين. فأنا وأنت وأي
شخص تعرفه (محصلة) لعناصر وظروف ومؤثرات لا تتشابه حتى بين التوائم.
نتحول بمرور العمر وتنوع الخبرات إلى حقيبة (بأرقام سرية) لا نعرف حتى نحن كيف نفتحها ونرى محتوياتها.
غير أن المشكلة لا تكمن في تنوع شخصيات البشر؛ بل في فشل كل إنسان
في اكتشاف نقاط تفرده وأسباب اختلافه عن الآخرين..
في اعتقاد كل شخص أنه فريد عصره ووحيد زمانه والمرجع الوحيد فيها يختلف
عليه الناس ويخفى عليهم أمره..
في قناعته بأن ما توصل إليه (بعد ما يظنه تفكيرا واعيا عميقا) هو الصحيح والسليم
ومالم يسبقه إليه أحد من العالمين..
وأيا كانت آرائنا ونتائج تفكيرنا فهي في النهاية (محصلة) لمؤثرات عميقة
ولا واعية نسيها معظمنا..
محصلة لدوافع وخلفيات توجهنا لتبني آراء وأفكار نعتقد أن على الجميع الالتزام بها.
نادرا ما يخطر ببالنا احتمال تشوه قراراتنا ونظرتنا للعالم من خلال الموروث والسائد
والأفكار المقولبة وتجاربنا الخاصة و(ليس العكس)..
لهذا السبب أعتقد أن أول متطلبات الخروج بالرأي النزيه والقرار الصائب هو الاعتراف
بتعرضنا المسبق لكافة أنواع المؤثرات..
الخروج أولا من قوقعة الماضي والمعتاد والمسلم به، والاعتراف بأننا
(محصلة نهائية) لظروف اجتماعية وثقافية ونفسية أعقد مما تتصور..
فقط حين نعترف بهذه الحقيقة، يصبح همنا الأول ليس الدفاع عن آرائنا الخاصة،
بل التأكد من أننا لم لن نخدع أنفسنا ونتبنى آراء تم تشكيلها مسبقا.. نصبح مهيأين
للانتقال من مرحلة (لماذا) نفعل ذلك إلى (كيف) نطور أنفسنا ونصبح أفضل من ذلك..”
“ان اقرب الناس للعقل والحكمة هو من يدرك نواقص نفسه وعدم خلوه من عيوب التفكير السليم”
“إذا اردت النجاح بأقل جهد و اسرع وقت ممكن..أو اردت زيادة فعاليتك و التمتع بوقت فراغ اكبر؛
ابحث عن ال (20%) الاكثر فاعلية في حياتك, وتخلص من ال(80%) التي لاتستحق ماتبذله فيها من وقت
و جهد و حرق أعصاب!!
" أرائنا المسبقة مسؤولة بنسبة كبيرة عن تشكيل مواقف الآخرين تجاهنا "
" ضع أحلاماً كبيرة لتصل في النهاية إلى إنجازات أقل من طموحاتك و لكنها في النهاية أفضل من بقية الناس. "
" النجاح لا يتعلق بالإمكانية بل بالإستمرارية "
" حين تأخذ فكرة سلبية عن شخص ما سيعاملك هو بنفس الطريقة ، فتتحقق نبوءتك السابقة "
" مجرد قناعتك بصحة رأيك يعني إغلاق عقلك عن بقية الاحتمالات."
" نحن صورة طبق الأصل للشخص الذي نتمثله و نراه في أذهاننا "
اونلاين
انمي تون
جوجل درايف
سوليد فايلز
..
ختاماً الكتاب مميز جداً لا تفوتو قراءته ، بيدعمك و يخليك تفهم نفسك أكثر وتفهم تصرفاتك أكثر ..
اتمنى لكم تحميل موفق وقراءه موفقه
[/TBL]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: