[TBL=https://static.vecteezy.com/system/resources/previews/000/139/911/non_2x/vector-grey-gradient-abstract-background.jpg]
أهلاً وسهلاً بك من أنار الموضوع وعطره
كيف الأحوال ؟؟؟ .... إن شاء الله تمام
اليوم قمت بكتابة قصة قصيرة جديدة
وأردت القيام بإطلاعكم عليها لأعرف آرائكم
لنبدأ .... وأعتزر علي عدم وجود فواصل فأنا لست محترفة في التصميم
المقدمة
متي وكيف وأين هذه أدوات للإستفهام وهي تحاول البحث عن جمل تضعها فيها
متي سأصبح حرة ... كيف سأكمل حياتي بدونها ... أين سأعيش بدونهم
لا تدري الإجابة ولاكنها تكتبها في السطور دون أن تعلم .. هل ستفتح لها الحياة باباً جديداً لتدخله ؟؟
أم ستبقي عالقة في الماضي المألم والحزين
البارات 1
اليوم ومثل كل يوم تستيقظ باكراً في تمام الساعة السادسة صباحاً .
نهضت من فراشها وبتسمت مثل كل يوم علي عادتها الجميلة
دخلت إلي المطبخ وجلست علي الطاولة تناولت بيدها قطعة من الخبز
فجأها صوت أمها بنبرة غضب وإنزعاج لما فعله لتـو ...........
الوالدة : ماهذا يا ماكوتو خذي بعض الجبن واللحم أيضاً .. أهذا إفطارك
لم تكن تحب المشاغبة مع والدتها ولاكنها لم تكن تحب أن تتناول الكثير
من الطعام في الصباح فلتزمت الصمت ونهضت من الطاولة بعد أن
أنتهت قطعة الخبر تلك ، ومن ثم توجهت إلي غرفتها وردت زيها المدرسي .
ذهبت للمدرسة بدراجتها الهوائية منطلقة بأقصي سرعتها وفي أثناء الطريق
جاءت أمامها سيارة فحاولت إيقاف الدراجة ولاكن لم تستطع فنتهي بها الأمر
إلي الإصتدام بالسيارة فرتمت فوق السيارة ومن ثم وقعت علي الأرض بقوة
خرج سائق السيارة وكان رجلاً أنيقاً يرتدي ملابس تدل علي أنه شخص غني
ساعدها علي النهوض وأزال الغبار عن ملابسها ووضع يداه علي كتفها وبتسم.
الرجل : إنبتهي في المرة القادمة قد تتأذين ... إتفقنا ؟
لم ترد علي ما قاله الرجل فكانت قليلة الكلام لاتحب التعبير عن مشاعرها بأي شكل من الأشكال.
غادرت المكان بعد أن أخذت دراجتها ووصلت للمدرسة ثم دخلت إلي الصف
وستقبلها شاب , كان وجهه يدل علي الغضب وكان الشرر يتطاير من عينيه
خافت ولم تجرأ علي النظر في وجهه فأمسك يدها وأوقفها ثم نظر إليها .
أوزاكا : تمهلي يا فتاة إلي أين أنت ذاهبة بدون إلقاء التحية .. ألا تتذكرين وجهي
نظرت إليه بخوف شديد ورتجفت يداها ثم ركدت بسرعة نحو خارج الصف لحق بها
مسرعاً ومن ثم قفزت فوقها وأمسكها وكانت ترتجف بشدة والخوف ظاهر عليها.
أزواكا : لن ترحلي قبل أن أجعلك تدفعين ثمن فعلتك تلك .. أتتذكرين من الذي جعلني أقضي 3 سنوات تحت إمرة السيد جالك
جاء شابان وأمسكها بها ثم أدخلاها إلي مخزن المدرسة فهو مكان قديم لا أحد يدخل إليه ومليئ بالغبار والأتربة.
ربط يداها بالنافذة بشدة حتي جرحت يداها ونزل الدم علي الأرض وكانت متألمة ولاكن
لا تعبر عما بها ولايظهر عليها سوي علامات الخوف الشديد من رأيت وجه أزواكا.
أوزاكا : ستلقين ما مررت به ولن أسامحك علي الماضي المألم
راي : أنصحك يا أوزاكا بقتلها علي الفور
أوزاكا : لا أريد قتلها فأنا أريد تعذيبها وأجعل حياتها جحيماً
شريكيا : معك حق يا أوزاكا لنرها من هم الذين وقعت بين يديهم
أوزاكا : لنرها ي راي و شريكيا مالم تتوقعه في حياتها.
نزلت الدموع من ماكوتو من شدة الخوف .
تري هل ستموت ماكوتو في قبضة أوزاكا ومن معه أم ستري شيئاً أخر
الخاتمة
بإذن الله سوف أقوم بنشر البارات الثانية اليوم الثاني إن كان في العمر بقية
والأن أودعكم ي أحبائي الأعضاء .. أعضاء منتدي أنمي تون ... وأتمني أن
نلتقي مجدداً
[/TBL]
أهلاً وسهلاً بك من أنار الموضوع وعطره
كيف الأحوال ؟؟؟ .... إن شاء الله تمام
اليوم قمت بكتابة قصة قصيرة جديدة
وأردت القيام بإطلاعكم عليها لأعرف آرائكم
لنبدأ .... وأعتزر علي عدم وجود فواصل فأنا لست محترفة في التصميم
المقدمة
متي وكيف وأين هذه أدوات للإستفهام وهي تحاول البحث عن جمل تضعها فيها
متي سأصبح حرة ... كيف سأكمل حياتي بدونها ... أين سأعيش بدونهم
لا تدري الإجابة ولاكنها تكتبها في السطور دون أن تعلم .. هل ستفتح لها الحياة باباً جديداً لتدخله ؟؟
أم ستبقي عالقة في الماضي المألم والحزين
البارات 1
اليوم ومثل كل يوم تستيقظ باكراً في تمام الساعة السادسة صباحاً .
نهضت من فراشها وبتسمت مثل كل يوم علي عادتها الجميلة
دخلت إلي المطبخ وجلست علي الطاولة تناولت بيدها قطعة من الخبز
فجأها صوت أمها بنبرة غضب وإنزعاج لما فعله لتـو ...........
الوالدة : ماهذا يا ماكوتو خذي بعض الجبن واللحم أيضاً .. أهذا إفطارك
لم تكن تحب المشاغبة مع والدتها ولاكنها لم تكن تحب أن تتناول الكثير
من الطعام في الصباح فلتزمت الصمت ونهضت من الطاولة بعد أن
أنتهت قطعة الخبر تلك ، ومن ثم توجهت إلي غرفتها وردت زيها المدرسي .
ذهبت للمدرسة بدراجتها الهوائية منطلقة بأقصي سرعتها وفي أثناء الطريق
جاءت أمامها سيارة فحاولت إيقاف الدراجة ولاكن لم تستطع فنتهي بها الأمر
إلي الإصتدام بالسيارة فرتمت فوق السيارة ومن ثم وقعت علي الأرض بقوة
خرج سائق السيارة وكان رجلاً أنيقاً يرتدي ملابس تدل علي أنه شخص غني
ساعدها علي النهوض وأزال الغبار عن ملابسها ووضع يداه علي كتفها وبتسم.
الرجل : إنبتهي في المرة القادمة قد تتأذين ... إتفقنا ؟
لم ترد علي ما قاله الرجل فكانت قليلة الكلام لاتحب التعبير عن مشاعرها بأي شكل من الأشكال.
غادرت المكان بعد أن أخذت دراجتها ووصلت للمدرسة ثم دخلت إلي الصف
وستقبلها شاب , كان وجهه يدل علي الغضب وكان الشرر يتطاير من عينيه
خافت ولم تجرأ علي النظر في وجهه فأمسك يدها وأوقفها ثم نظر إليها .
أوزاكا : تمهلي يا فتاة إلي أين أنت ذاهبة بدون إلقاء التحية .. ألا تتذكرين وجهي
نظرت إليه بخوف شديد ورتجفت يداها ثم ركدت بسرعة نحو خارج الصف لحق بها
مسرعاً ومن ثم قفزت فوقها وأمسكها وكانت ترتجف بشدة والخوف ظاهر عليها.
أزواكا : لن ترحلي قبل أن أجعلك تدفعين ثمن فعلتك تلك .. أتتذكرين من الذي جعلني أقضي 3 سنوات تحت إمرة السيد جالك
جاء شابان وأمسكها بها ثم أدخلاها إلي مخزن المدرسة فهو مكان قديم لا أحد يدخل إليه ومليئ بالغبار والأتربة.
ربط يداها بالنافذة بشدة حتي جرحت يداها ونزل الدم علي الأرض وكانت متألمة ولاكن
لا تعبر عما بها ولايظهر عليها سوي علامات الخوف الشديد من رأيت وجه أزواكا.
أوزاكا : ستلقين ما مررت به ولن أسامحك علي الماضي المألم
راي : أنصحك يا أوزاكا بقتلها علي الفور
أوزاكا : لا أريد قتلها فأنا أريد تعذيبها وأجعل حياتها جحيماً
شريكيا : معك حق يا أوزاكا لنرها من هم الذين وقعت بين يديهم
أوزاكا : لنرها ي راي و شريكيا مالم تتوقعه في حياتها.
نزلت الدموع من ماكوتو من شدة الخوف .
تري هل ستموت ماكوتو في قبضة أوزاكا ومن معه أم ستري شيئاً أخر
الخاتمة
بإذن الله سوف أقوم بنشر البارات الثانية اليوم الثاني إن كان في العمر بقية
والأن أودعكم ي أحبائي الأعضاء .. أعضاء منتدي أنمي تون ... وأتمني أن
نلتقي مجدداً