السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فان دايك اذا فاز بالأبطال هذه السنة فهو حتما سيفوز بالكره الذهبيه و بجداره و السبب أن ميسي لا يستحقها أبدا ,أدائه بالدوري الأسباني لا يعكس شيئا لأن الدوري الأسباني السنة ضعيف جدا جدا مع ضعف ريال مدريد و خروج كريستيانو رونالدو و ضعف و تذبب أتلتكو مدريد , أما بدوري الأبطال ف بدوري الستة عشر لعب ميسي ضد ليون أضعف فريق وصل لدوري خروج المغلوب و عانى بأرض ليون و من ثم لعبو ضد مانشستر يونايتد أحد أسوأ الفرق بالأداء و اللعب و النتائج و التخبط هذه السنة فأدائه أمام هذه الفرق لايعكس شيئا , و من ثم أتت مباراة نصف النهائي التي سيطر فيها ليفربول على اللعب و لكن لم يحالفه الحظ و ميسي لم يقدم الكثير ثم سجل ب أخر ربع ساعة وسجل الركلة الحرة الجميلة و بالأياب مباراة الموسم و مباراة تاريخية و خروج مهين و مذل و قاسي بريمونتادا و رباعية مفجرة أقصته بشكل كل ما يمكن القول عنه أنه مهين و جبان للاعب لم يقدم شيء ب 90 دقيقة و لاحتى بالعزيمة أو حتى ردة الفعل , فبالحقيقة لم يقدم ما يذكر مقارانة ب فان دايك الذي لم يستطيع ميسي أن يراوغه ولا حتى مرة واحدة أو يفعل شيء أمامه وبالأياب و أستطاع أيقاف ميسي و مساعدة فريقه بهزيمة ميسي شر هزيمة و هو أيضا سبب منافسة ليفربول الكاسحة محليا حيث حصد 97 نقطة بخساراة واحدة بالدوري فقط السنة خلف الفائز ماتشستر سيتي و سبب من جعل ليفربول أفضل هذه السنة فريق يمتع و يفوز و سبب الرئيسي بوجود الليفربول بنهائي البطولة الأقوى و الأعرق و الأصعب و الأهم دوري الأبطال, ففي حال فوز فان دايك بدوري الأبطال الكرة الذهبية له و بجدارا كاسحة
فان دايك اذا فاز بالأبطال هذه السنة فهو حتما سيفوز بالكره الذهبيه و بجداره و السبب أن ميسي لا يستحقها أبدا ,أدائه بالدوري الأسباني لا يعكس شيئا لأن الدوري الأسباني السنة ضعيف جدا جدا مع ضعف ريال مدريد و خروج كريستيانو رونالدو و ضعف و تذبب أتلتكو مدريد , أما بدوري الأبطال ف بدوري الستة عشر لعب ميسي ضد ليون أضعف فريق وصل لدوري خروج المغلوب و عانى بأرض ليون و من ثم لعبو ضد مانشستر يونايتد أحد أسوأ الفرق بالأداء و اللعب و النتائج و التخبط هذه السنة فأدائه أمام هذه الفرق لايعكس شيئا , و من ثم أتت مباراة نصف النهائي التي سيطر فيها ليفربول على اللعب و لكن لم يحالفه الحظ و ميسي لم يقدم الكثير ثم سجل ب أخر ربع ساعة وسجل الركلة الحرة الجميلة و بالأياب مباراة الموسم و مباراة تاريخية و خروج مهين و مذل و قاسي بريمونتادا و رباعية مفجرة أقصته بشكل كل ما يمكن القول عنه أنه مهين و جبان للاعب لم يقدم شيء ب 90 دقيقة و لاحتى بالعزيمة أو حتى ردة الفعل , فبالحقيقة لم يقدم ما يذكر مقارانة ب فان دايك الذي لم يستطيع ميسي أن يراوغه ولا حتى مرة واحدة أو يفعل شيء أمامه وبالأياب و أستطاع أيقاف ميسي و مساعدة فريقه بهزيمة ميسي شر هزيمة و هو أيضا سبب منافسة ليفربول الكاسحة محليا حيث حصد 97 نقطة بخساراة واحدة بالدوري فقط السنة خلف الفائز ماتشستر سيتي و سبب من جعل ليفربول أفضل هذه السنة فريق يمتع و يفوز و سبب الرئيسي بوجود الليفربول بنهائي البطولة الأقوى و الأعرق و الأصعب و الأهم دوري الأبطال, ففي حال فوز فان دايك بدوري الأبطال الكرة الذهبية له و بجدارا كاسحة