- إنضم
- 26 مايو 2019
- رقم العضوية
- 10014
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 39
- النقاط
- 0
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
كونيتشوا مينا سان انا عضوة جديدة فالمنتدى اقدم لكم روايتي غيمة السعادة اتمنى ان تنال اعجابكم .
الملخص:
ليديا فتاة بريئة وجميلة ناعمة يظنها الناس مغرورة ومتكبرة ذات قلب جليدي ولكن في داخلها مجرد طفلة ومليئة بالعفوية تحب ركوب الخيل كثيرا وفازت في سابقات كثيرة ولكن تعرضت لحادثة ابعدتها عن المنافسة
تجد نفسها امام محنة الحب بعد رؤية صديق طفولتها ليون في حفل عشاء منزلي لعائلتها هل سوف تتحول علاقتها مع ليون صديق الطفولة الى شيء اخر بعد قدومه و الذي يبدو غريبا يخفي سرا وراءه ويريد جعل علاقتهما اعمق من الصداقة فجأة بعد عودته وسيما يخطف الانفاس لكل من يراه ياترى هل ستظل تعامله كصديق طفولة من الماضي.
الفصل الأول:
استيقظت ليديا وعيناها ناعساتان منزعجة من ضوء شمس وقفت جالسة على طرف السرير :صوفي مالامر لما ايقظتني مبكرا اليوم يوم اجازتي
نظرت صوفي وعدلت نظارتها ببرود (انسة ليديا انه ليس وقت النوم الان هناك حفل عشاء في حديقة المنزل الليلة يجب ان تجهزي نفسك مبكرا والا ستغضب السيدة اليزبيث منك ).
تثاؤبت ليديا وتمطت رافعة يديها (معك حق فوالدتي تصبح شخصا مرعبا عندما تغضب وايضا لاتناديني برسمية فقط ليديا).
ذهبت ليديا واخذت دشا باردا منعشا وانتهت منه خرجت و جففت شعرها النحاسي الناعم وسرحته بسرعة ثم نزلت للطابق السفلي لترى حالة استنفار جماعي لتجهيز للحفل
نظرت والدتها اليها وقالت (ليديا اذهبي مع جون واشتري هذه الاغراض ولا تسببي مشاكل )..(حسنا)خرجت مسرعة الى اسطبل الخيول لترى جون ينظف الاسطبل
(مساء الخير جون كيف حالك اليوم اعطتني والدتي مهمة لشراء بعض الاغراض )نظر اليها بهدوء وابتسم قائلا(مساء الخير انستي سوف اذهب واجهز السيارة)نظرت ليديا الى ظهره الضخم محدثة نفسها انه وسيم ولكن لما يبدو دوما متجهما وباردا هكذا لقد ظل معنا 5 سنوات ومازالت اشعر بالغموض يلتف حوله ولكن لن انسى انه منقذي من تلك الحادثة المأسوية ..خرجت من شرودها ولحقت ليديا به وبعد ساعة وصلا الى منطقة تسوق وسط البلدة كانت المنطقة مزدحمة نوعا ماوالحرارةمرتفعة ..
امسكت ليديا بجون(جوون اشعر بالحر الشديد لنسترخي قليلا في المقهى الصغير هناك اخر الشارع ونشرب شيء بارد ) (حسنا انستي )وقفت ليديا امام الباب لتدخل واصتدمت بجسد صلب ونظرت وهي تفرك انفها لتسمع صوت رجولي قوي بنبرة حانية (اسف هل انت بخير) كان ينظراليها وملامح الدهشة بادية على وجهه واجابت هي بدون مبالاة(اجل بخير بخير لاتقلق )شعرت ليديا بالحرارة تعلو وجهها فجأة فدخلت بسرعة وجون يلحق بها بعد ان القى نظرة سريعة الى الرجل الذي اصتدمت به .
وفالمساء عندما بدأ قدوم الضيوف الى منزل لفت نظر ليديا شخص ببذلة زرقاء ومعه امراءة متوسطة فالعمر والتي ما ان نظرت الى ليديا واصبح وجهها مبتسما بسعادة (ليديا عزيزتي لقد كبرتي واصبحتي جميلة جدا لااصدق انها انت )تصنعت ليديا الابتسامة قائلة وبالها لايغيب عن الشخص الطويل الواقف بجانبها (شكرا جزيلا لك )تدخلت الام اليزبيث بسرعة مرحبة بالمرأة وابنها(او ماري مرحبا بك سررت بقدومك انت ايضا ليون لقد تغيرت كثيرا اصبحت رجلا قوي )نظرت الام الى ليديا مبتسمة (ليديا هذه عمتك ماري وهذا ابنها ليون هل نسيتي كم لعبتما معا كثيرا ) صرخت بدهشة(هاا ماذا )وضعت يدها على فمها بعد فوات الاوان واحمر وجهها خجلا (اسفة مرحبا بكم مجددا تفضلوا ) امسك ليون يد اليزابيث وقبلها مبتسما(عمتي شكرا لدعوتنا الليلة وايضا ليديا لابأس فلدينا وقت كثير حتى اجعلك تتذكرين) دخل ليون بعدها بين الحشود وكان الجميع يرحب به وكأنه هو نجم الليلة .
نهاية الفصل الاول .
الملخص:
ليديا فتاة بريئة وجميلة ناعمة يظنها الناس مغرورة ومتكبرة ذات قلب جليدي ولكن في داخلها مجرد طفلة ومليئة بالعفوية تحب ركوب الخيل كثيرا وفازت في سابقات كثيرة ولكن تعرضت لحادثة ابعدتها عن المنافسة
تجد نفسها امام محنة الحب بعد رؤية صديق طفولتها ليون في حفل عشاء منزلي لعائلتها هل سوف تتحول علاقتها مع ليون صديق الطفولة الى شيء اخر بعد قدومه و الذي يبدو غريبا يخفي سرا وراءه ويريد جعل علاقتهما اعمق من الصداقة فجأة بعد عودته وسيما يخطف الانفاس لكل من يراه ياترى هل ستظل تعامله كصديق طفولة من الماضي.
الفصل الأول:
استيقظت ليديا وعيناها ناعساتان منزعجة من ضوء شمس وقفت جالسة على طرف السرير :صوفي مالامر لما ايقظتني مبكرا اليوم يوم اجازتي
نظرت صوفي وعدلت نظارتها ببرود (انسة ليديا انه ليس وقت النوم الان هناك حفل عشاء في حديقة المنزل الليلة يجب ان تجهزي نفسك مبكرا والا ستغضب السيدة اليزبيث منك ).
تثاؤبت ليديا وتمطت رافعة يديها (معك حق فوالدتي تصبح شخصا مرعبا عندما تغضب وايضا لاتناديني برسمية فقط ليديا).
ذهبت ليديا واخذت دشا باردا منعشا وانتهت منه خرجت و جففت شعرها النحاسي الناعم وسرحته بسرعة ثم نزلت للطابق السفلي لترى حالة استنفار جماعي لتجهيز للحفل
نظرت والدتها اليها وقالت (ليديا اذهبي مع جون واشتري هذه الاغراض ولا تسببي مشاكل )..(حسنا)خرجت مسرعة الى اسطبل الخيول لترى جون ينظف الاسطبل
(مساء الخير جون كيف حالك اليوم اعطتني والدتي مهمة لشراء بعض الاغراض )نظر اليها بهدوء وابتسم قائلا(مساء الخير انستي سوف اذهب واجهز السيارة)نظرت ليديا الى ظهره الضخم محدثة نفسها انه وسيم ولكن لما يبدو دوما متجهما وباردا هكذا لقد ظل معنا 5 سنوات ومازالت اشعر بالغموض يلتف حوله ولكن لن انسى انه منقذي من تلك الحادثة المأسوية ..خرجت من شرودها ولحقت ليديا به وبعد ساعة وصلا الى منطقة تسوق وسط البلدة كانت المنطقة مزدحمة نوعا ماوالحرارةمرتفعة ..
امسكت ليديا بجون(جوون اشعر بالحر الشديد لنسترخي قليلا في المقهى الصغير هناك اخر الشارع ونشرب شيء بارد ) (حسنا انستي )وقفت ليديا امام الباب لتدخل واصتدمت بجسد صلب ونظرت وهي تفرك انفها لتسمع صوت رجولي قوي بنبرة حانية (اسف هل انت بخير) كان ينظراليها وملامح الدهشة بادية على وجهه واجابت هي بدون مبالاة(اجل بخير بخير لاتقلق )شعرت ليديا بالحرارة تعلو وجهها فجأة فدخلت بسرعة وجون يلحق بها بعد ان القى نظرة سريعة الى الرجل الذي اصتدمت به .
وفالمساء عندما بدأ قدوم الضيوف الى منزل لفت نظر ليديا شخص ببذلة زرقاء ومعه امراءة متوسطة فالعمر والتي ما ان نظرت الى ليديا واصبح وجهها مبتسما بسعادة (ليديا عزيزتي لقد كبرتي واصبحتي جميلة جدا لااصدق انها انت )تصنعت ليديا الابتسامة قائلة وبالها لايغيب عن الشخص الطويل الواقف بجانبها (شكرا جزيلا لك )تدخلت الام اليزبيث بسرعة مرحبة بالمرأة وابنها(او ماري مرحبا بك سررت بقدومك انت ايضا ليون لقد تغيرت كثيرا اصبحت رجلا قوي )نظرت الام الى ليديا مبتسمة (ليديا هذه عمتك ماري وهذا ابنها ليون هل نسيتي كم لعبتما معا كثيرا ) صرخت بدهشة(هاا ماذا )وضعت يدها على فمها بعد فوات الاوان واحمر وجهها خجلا (اسفة مرحبا بكم مجددا تفضلوا ) امسك ليون يد اليزابيث وقبلها مبتسما(عمتي شكرا لدعوتنا الليلة وايضا ليديا لابأس فلدينا وقت كثير حتى اجعلك تتذكرين) دخل ليون بعدها بين الحشود وكان الجميع يرحب به وكأنه هو نجم الليلة .
نهاية الفصل الاول .
التعديل الأخير: