دخلتُ في نوبةٍ مِن السُكون
إنطفأت أحلامي وأمنياتي المُنتظره.
لايغريني شيء ، ولا يُحركني شيء
إنطفأت أحاديثي ونفسي.
أنا أسِفه بمِقدار تلك الأُمنِيات لأنْ حَياتك لَم تَكُن مِلكًا لك..
أنا أتعَثر كُلمَا خَطوتُ بطريقِي..جُروحي التي خلَفتها أوهام الماضي أوشَكت على أن تلتئِم
هي سَتلتئم بنهايه الأمر لكن ألن تُخلِف نُدبًا عَميقًا فِي رُوحي ؟
و إذ إلتئمت ألن تُفتح مُجددًا مَع وجُودَك؟..
عَجبًا كيفَ هربتُ مِنك ثم عدتُ إليك..