- إنضم
- 12 مايو 2019
- رقم العضوية
- 9969
- المشاركات
- 444
- مستوى التفاعل
- 1,244
- النقاط
- 50
- العمر
- 16
- الإقامة
- طرابلس - ليبيا
- توناتي
- 10
- الجنس
- أنثى
LV
0
السلام عليكم 


شعر يعبر عن حب الجدة لي حفيدته + طريقتها في الدفاع عنه
معلومات المؤلف
المؤلف : احمد شوقي
جنسية المؤلف : مصري
تعريف المؤلف : احمد شوقي , هو احد اشهر شعراء العصر الأخير ولد وتوفى بالقاهرة ولقب بأمير الشعراء , وكتب عن نفسه (سمعت ابي يرد اصلنا الى الأكراد فالعرب )
نص الشعر :
لي جدَّة ٌ ترأفُ بـي أحنى عليَّ من أبـى
وكلُّ شيءٍ سرَّنــي تذهب فيه مَذهبــي
إن غضبَ الأهلُ عليَّ كلُّهم لم تغضبِ
بمشى أَبي يوماً إلـيَّ مشيـة َ المـؤدِّبِ
غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ ب وإن لم يَضرِبِ
فلم أَجِد لي منهُ غيرَ جَدَّتي من مَهرَبِ
فجعَلتـني خلفَهـا أنجو بـها، وأختـبي
وهْيَ تقــولُ لأَبــي بِلهجة المؤنِّـبِ:
ويحٌ لهُ! ويحٌ لِهـذا الولدِ المعذَّبِ!
أَلم تكن تصنعُ مــا يَصنعُ إذ أَنت صبي؟
مع السلامة



شعر يعبر عن حب الجدة لي حفيدته + طريقتها في الدفاع عنه
معلومات المؤلف
المؤلف : احمد شوقي
جنسية المؤلف : مصري
تعريف المؤلف : احمد شوقي , هو احد اشهر شعراء العصر الأخير ولد وتوفى بالقاهرة ولقب بأمير الشعراء , وكتب عن نفسه (سمعت ابي يرد اصلنا الى الأكراد فالعرب )
نص الشعر :
لي جدَّة ٌ ترأفُ بـي أحنى عليَّ من أبـى
وكلُّ شيءٍ سرَّنــي تذهب فيه مَذهبــي
إن غضبَ الأهلُ عليَّ كلُّهم لم تغضبِ
بمشى أَبي يوماً إلـيَّ مشيـة َ المـؤدِّبِ
غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ ب وإن لم يَضرِبِ
فلم أَجِد لي منهُ غيرَ جَدَّتي من مَهرَبِ
فجعَلتـني خلفَهـا أنجو بـها، وأختـبي
وهْيَ تقــولُ لأَبــي بِلهجة المؤنِّـبِ:
ويحٌ لهُ! ويحٌ لِهـذا الولدِ المعذَّبِ!
أَلم تكن تصنعُ مــا يَصنعُ إذ أَنت صبي؟
مع السلامة