- إنضم
- 2 أكتوبر 2018
- رقم العضوية
- 9486
- المشاركات
- 611
- مستوى التفاعل
- 499
- النقاط
- 65
- أوسمتــي
- 1
- العمر
- 17
- الإقامة
- ~كوكب الأرض~
- توناتي
- 230
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم كيف حالكم يااسيد وياجدد وياقدم
منيعرف هذه اللعبة فليكتب في التعليقات هل جائتكم مخيفة او مسلية صراحت اللعبة مخيفة
تاريخ الاصدار : 29 ماي 2014
الاجهزة : PC/MAC/PS4
التصنيف العمري : 12+
تبدأ أحداث قصّة بحفل عيد ميلاد جميل حيث يتم تقديم شريحة من الكعكة ودمية دب من أمّها ، بداية مقنعة وذكية لجعل اللاعب يدخل مباشرة في القصة دون مقدمات ويشعر فعلا أنَّه الطفلة بعينها.
منذ البداية، فإنَّ الحركة بطيئة وثقيلة ويمكن أن تجري ولكن لفترة قصيرة جدًّا وبعد خطوات قليلة فإنَّ الطفلة ستقع على الأرض ومن ثم تبدو في الحبو أي أنَّها تستمر في التحرك بالإعتماد على يديها وركبتيها، وهذه تعتبر وسيلة تحرك أسرع وملاءمة أكثر.
عمر اللعبة لايتجاوز الساعة والنصف من اللعب وهذه فترة قصيرة جدًّا مقارنة بألعاب أخرى ، مع غياب تام لميزة الإعادة الذي لايساعد وبمجرد الانتهاء من المغامرة فمن الصعب أن تعيد المراحل اللعبة من جديد
فكرة الطفولة في هذه اللعبة كانت مذهلة فلم يتم إسقاط هذه الفترة التي يمر بها الإنسان هكاذا لابل بالعكس فلقد تم تجسيدها بشكل أقل مايقال عنه رائع إلى درجة أنَّها جعلتنا نتذكر طفولتنا والتي إلى حد ما كانت مشابهة لأحداث هذه القصة التي تتمثل في أنَّ هذه الطفلة تفتح الوحه الثاني من العالم ألا وهو الجانب المظلم وعندما نقول مظلم فهذا لايعني أنَّ ماسنمر به حدث دون سبب ، فالعالم المظلم هو العالم الذي صنتعته مشاكل الطفلة والأشياء التي تخاف منها وهذا ناتج عن عدم الرعاية الكافية لها من قبل أمها ، وفي هذا العالم الإفتراضي فإنّ الطفلة ستعتمد على شخصية أخرى والتي تتمثل في دمية محشوة الخاصة بها التي هي بدروها تتكلم ، حيث تعتبر الطفلة أنَّ هذه الدمية هي رفيقة دربها.
ان اللعبة من صنع خيالتها العقلية ، وفي نهاية المطاف ستكتشف الطفلة أنّ أمها هي السبب في مخاوفها الناتجة عن إهمال أمّها لها وأنّ الرحلة التي خاضتها كانت من وحي الخيال
رسوميات اللعبة
رسوميات اللعبة ظهرت بشكل ملفت للإنتباه غير انها يست بتلك الرسوميات الرائعة إلا أنّ العبة تعتبر مستقلة ولكن خصوصا من ناحية المؤثرات الصوتية فهي تزيد في من قلق وإجهاد الاعب مع مؤثرات الصوتية واقعية متنوعة التي من شأنها أن تجعل اللاعب يمر بلحظات وأجواء مشحونة و مكهربة ومشحونة أثناء مراحل هذه المغامرة.
الجانب التقني
تعتبر جميلة للغاية، مع مؤثرات ضوئية وبصرية في العموم ناجحة ، مناظر ومشاهد سِينَمائِيّة متنوّعة
التي تتعلق بتحرك الأصابع والأعين والنمذجة العامَّة المقنعة وتجسيد الجيَّد لشكل الخارجي للطفلة.
اسلوب اللعب
أسلوب اللعب يرتكز على الشخصية ، يعني بما أنَّ بطلة القصّة هي طفلة بالتالي سنتحرك وسنرى وسنفكر كالطفلة ، ففكرة الحركة في اللعبة رائعة وواقعية ، طبعا سنواجه عراقيل فأحيانا سنقوم بدفع الكرسي بالقرب من مقبض الباب لنفتحه ، وفي أوقات أخرى سنقوم بحل ألغاز كتجميع أجزاء صور
الاعداء
الأعداء هم عبارة على مخلوقات من صنع خيال الطفلة وصراحة هم مرعبون وغريبوا الشكل والأصوات التي يصدرونها مرعبة أكثر ، ليس هناك سلاح للقضاء عليهم فالخيار الأمثل هو الهروب منهم وتجاهلهم لذلك وجب التريث إلى حين مرور الوحش أو أنّه غيرّ وجهته للمرور إلى مكان آخر ، في جل الأوقات سنختبئ تحت أسِرَّة وهذا هو المكان المحبذ عند الأطفال حينما يودون أن يختبئوا ،وعند وصول هذا المجهول يتم طمس الرؤية عند الشخصية ممَّا يشير إلى وجود خطر محدق ، ومثل هذه الأمور تزيد اللعبة طفولية أكثر.
الخاتمة الكبرى
اتمنى تجاوبني في الاسئلة وانت اردتم الجواب على السؤال العبوا اللعبة وشوفوا بانفسكم انا انتضركم
منيعرف هذه اللعبة فليكتب في التعليقات هل جائتكم مخيفة او مسلية صراحت اللعبة مخيفة
تاريخ الاصدار : 29 ماي 2014
الاجهزة : PC/MAC/PS4
التصنيف العمري : 12+
تبدأ أحداث قصّة بحفل عيد ميلاد جميل حيث يتم تقديم شريحة من الكعكة ودمية دب من أمّها ، بداية مقنعة وذكية لجعل اللاعب يدخل مباشرة في القصة دون مقدمات ويشعر فعلا أنَّه الطفلة بعينها.
منذ البداية، فإنَّ الحركة بطيئة وثقيلة ويمكن أن تجري ولكن لفترة قصيرة جدًّا وبعد خطوات قليلة فإنَّ الطفلة ستقع على الأرض ومن ثم تبدو في الحبو أي أنَّها تستمر في التحرك بالإعتماد على يديها وركبتيها، وهذه تعتبر وسيلة تحرك أسرع وملاءمة أكثر.
عمر اللعبة لايتجاوز الساعة والنصف من اللعب وهذه فترة قصيرة جدًّا مقارنة بألعاب أخرى ، مع غياب تام لميزة الإعادة الذي لايساعد وبمجرد الانتهاء من المغامرة فمن الصعب أن تعيد المراحل اللعبة من جديد
فكرة الطفولة في هذه اللعبة كانت مذهلة فلم يتم إسقاط هذه الفترة التي يمر بها الإنسان هكاذا لابل بالعكس فلقد تم تجسيدها بشكل أقل مايقال عنه رائع إلى درجة أنَّها جعلتنا نتذكر طفولتنا والتي إلى حد ما كانت مشابهة لأحداث هذه القصة التي تتمثل في أنَّ هذه الطفلة تفتح الوحه الثاني من العالم ألا وهو الجانب المظلم وعندما نقول مظلم فهذا لايعني أنَّ ماسنمر به حدث دون سبب ، فالعالم المظلم هو العالم الذي صنتعته مشاكل الطفلة والأشياء التي تخاف منها وهذا ناتج عن عدم الرعاية الكافية لها من قبل أمها ، وفي هذا العالم الإفتراضي فإنّ الطفلة ستعتمد على شخصية أخرى والتي تتمثل في دمية محشوة الخاصة بها التي هي بدروها تتكلم ، حيث تعتبر الطفلة أنَّ هذه الدمية هي رفيقة دربها.
ان اللعبة من صنع خيالتها العقلية ، وفي نهاية المطاف ستكتشف الطفلة أنّ أمها هي السبب في مخاوفها الناتجة عن إهمال أمّها لها وأنّ الرحلة التي خاضتها كانت من وحي الخيال
رسوميات اللعبة
رسوميات اللعبة ظهرت بشكل ملفت للإنتباه غير انها يست بتلك الرسوميات الرائعة إلا أنّ العبة تعتبر مستقلة ولكن خصوصا من ناحية المؤثرات الصوتية فهي تزيد في من قلق وإجهاد الاعب مع مؤثرات الصوتية واقعية متنوعة التي من شأنها أن تجعل اللاعب يمر بلحظات وأجواء مشحونة و مكهربة ومشحونة أثناء مراحل هذه المغامرة.
الجانب التقني
تعتبر جميلة للغاية، مع مؤثرات ضوئية وبصرية في العموم ناجحة ، مناظر ومشاهد سِينَمائِيّة متنوّعة
التي تتعلق بتحرك الأصابع والأعين والنمذجة العامَّة المقنعة وتجسيد الجيَّد لشكل الخارجي للطفلة.
اسلوب اللعب
أسلوب اللعب يرتكز على الشخصية ، يعني بما أنَّ بطلة القصّة هي طفلة بالتالي سنتحرك وسنرى وسنفكر كالطفلة ، ففكرة الحركة في اللعبة رائعة وواقعية ، طبعا سنواجه عراقيل فأحيانا سنقوم بدفع الكرسي بالقرب من مقبض الباب لنفتحه ، وفي أوقات أخرى سنقوم بحل ألغاز كتجميع أجزاء صور
الاعداء
الأعداء هم عبارة على مخلوقات من صنع خيال الطفلة وصراحة هم مرعبون وغريبوا الشكل والأصوات التي يصدرونها مرعبة أكثر ، ليس هناك سلاح للقضاء عليهم فالخيار الأمثل هو الهروب منهم وتجاهلهم لذلك وجب التريث إلى حين مرور الوحش أو أنّه غيرّ وجهته للمرور إلى مكان آخر ، في جل الأوقات سنختبئ تحت أسِرَّة وهذا هو المكان المحبذ عند الأطفال حينما يودون أن يختبئوا ،وعند وصول هذا المجهول يتم طمس الرؤية عند الشخصية ممَّا يشير إلى وجود خطر محدق ، ومثل هذه الأمور تزيد اللعبة طفولية أكثر.
الخاتمة الكبرى
اتمنى تجاوبني في الاسئلة وانت اردتم الجواب على السؤال العبوا اللعبة وشوفوا بانفسكم انا انتضركم