The Future (1 زائر)

[L U C I F E R]

كان في مكان دوله محتله من قبل الولايات المتحده وكان فيها منتشيا الفساد والقتل


والسرقه بين الناس وبكثره وضياع حقوق الناس كان في هذه الدوله شخص يدعى علي

يعيش في عائله فقيره وله 3 اخوه وكان هو الاصغر ولايهتمون به كثير حتى انهم قد

لايعترفون به وكان يداوم في المدرسه وتواجهه المشاكل وليس متفوق بما يكفي في دراسته

واضافه الى ضروف دولته ولم يكن لديه اصدقاء حتى نجح ودخل كليه التربيه قسم الاسلاميه

ونجح منها واصبح عمره عندها 22 ولم يحصل على تعيين فعمل في مطعم

وكان لايحصل على الكثير من النقود ورئيس المطعم مزعج ويصيح

عليه فترك العمل في المطعم




فعمل في البناء وكان العمل صعب فتركه وضل منزعج لايعرف ماذا يفعل

ثم بدا يحاول ان يصبح رئيس الدوله لكي يحسنها ويخلصها من الفساد ويخرج

المحتل وبدا يحاول وبنفس الوقت بدا يعمل بتنضيف المساجد مقابل النقود

وضل على هدا الحال سنه حتى بلغ 23 ثم انتخبوه كرئيس للدوله لكن المحتل

لم يقبل بذلك خصوصا بانه علم بانه يريد اخراجهم من البلد فهرب في مكان بعيد

وكان يوجد الكثير من الاحزاب في الدوله وبعضها يجاهد المحتل وبعضها يتقاتلون

فيما بينهم فبدا بالتكلم مع رؤساء الاحزاب ويتفق معهم على اخراج المحتل

وان يعملوا معا وقال انه سوف يعطيهم اجرهم وجزء من الحكم رفضوا

في البدايه ثم وافقوا وبداوا يجاهدون بقوه حتى مات اكثرهم ولكن

تخلصوا من الولايات المتحده




ثم بداوا يريدون اجورهم وكان هؤلاء الاحزاب كل حزب لاتهمه الا مصلحته الشخصيه

حتى انهم كانو يقتلون الشرطه وبعض المدنيين وكل من يقف في طريقهم لهذا لم يستطيع

علي ان يعطيهم جزء من الحكم مثلما اتفق معهم لهذا قام بتدبير مؤامره بين الاحزاب

وجعلهم يتقاتلون فيما بينهم حتى تبقى القليل قام بمحاصرتهم بواسطه الجيش والشرطه

وههددهم وقال لهم ان يتركو اسلحتهم ويستسلموا بعضهم استسلم وبعضهم لم يقبل

بالاستسلام وبدا بينهم القتال حتى قتلو جميع الاحزاب واما من استسلموا فسمح

لهم بالذهاب وكان وزرائه ومن هم معه في الحكم سيئون لانهم نفسهم كانو مع

الحكام السابقون ولايهمهم سوى المال والمنصب ففصلهم واحضر اخرون

وقام بتسميه هؤلاء الذين يساعدونه في الحكم بالبرلمان كما قام بانشاء

حزب خاص له سماه المستحيل
​

 

[L U C I F E R]

وبدا يقوم بتعيين الموضفين وقام بحركات عمرانيه للمدارس ومساعده الفقراء واخرج المعتقلين
واخذ استراحه ذهب الى عائلته كانو يجلسون في بيت اجار فاشترى البيت من صاحبه وقام
بتعيينهم جميعا وكان احد اخوانه لم يكمل دراسه فعينه ضابط للشرطه وفصل كل المسيئون ثم عاد
الى قصره وكان متعب فنام وعندما استيقض ذهب وغسل وجهه وصعد على السطح وهو يتمشى
هجم عليه شخص ملثم ماسك سيف وقفز وضربه بقوه ولكنه بسرعه اخرج مسدسه وصد ألضربه
ووجه له المسدس وصاح استسلم فاجابه الملث انت تحلم بذلك اليها المجرم وركض يريد ضربه فقام
باطلاق النار على قدمه وجاء له وابعد قناعه فوجدها بنت فقال لها من ارسلك فقالت له نحن
الثوار سوف نقتلك ايها المنافق فقال لها اي ثوار !!!! فقالت له نحن الثوار من تبقى من الاحزاب
الذين قمت بقتلهم عندما خنتنا وخابر الحرس الجمهوري الذي يختص بحمايته وقال لهم خذوها
وضعوها بالسجن الخاص للنساء وعالجوا جرحها كان يوجد عند الرئيس علي قرب القصر
مكان بلاسفل تحت الارض مكان فيه حواسيب ومن اذكى الرجال في الدوله يقومون بمراقبه
اي خطر يهدد البلاد فاخبرهم عن الثوار وبداو يحاولون العثور عليهم ثم ذهب علي الى البرلمان
ايضا اخبرهم بالامر كان من ضمن البرلمان شخص يدعى سعد اعجب علي بطريقه كلامه فعينه
وزير له ثم ذهب وصعد سيارته وكان يقودها له شخص فقير فقال له اوصلني للسجون النسائيه
فدخل السجون واخبر الشرطه عن اخر سجينه وصلت لهم ودخل لها كانت نفسها التي
هجمت عليه كانت مستلقيه على الفراش
فقال لها السلام عليكم كيف حال جرحك فسكتت ولم ترد عليه ثم قال لها اين موقع الثوار
وكم عددكم فردت عليه قائله هل تضن حقا اني سوف اخبرك فقال لها لا كنت اعرف انك
لن تتكلمين فردت عليه قائله هذا صحيح ايها الاحمق وماذا الان هل سوف تعذبني حتى
اخبرك فقال لها لا لن اعذبك ولكن اريدك ان تعرفين شيئا انا قتلت الاحزاب لانهم لا تهمهم
سوى مصالحهم وسفك الدماء والقتل كان لابد من ان اقتلهم فصفعته على وجهه بقوه وقالت
انهم اشرف منك يا حقير فجاء الشرطه يريدون ضربها فمنعهم وقال لهم الم اقل لكم ان تتركونا
فقالوا لكن سيدي قلد ضربتك فقال لايهم اذهبوا فذهبوا



ثم قال لها لماذا لاتاتين معي في نزهه فقالت لن اذهب معك يامجرم فقال من المؤسف
انك لاتغيرين رايك سوف اقولها مره اخيره هل ستاتين معي او سوف تبقين هنا وتتعفنين
في هذا السجن فقالت حسنا سوف اتي معك ثم قام بربط يدها بيده حتى لاتهرب ثم خرجو
ذهب الى السياره وكان الشخص الفقير الذي يقودها يكنى ابو محمد فصعد السياره
وقال له توجه الى القصر عندما وصلو نزل وكان علي يملك هاتف اي فون من احدث نوع فاخرج
منه السيم كارت واعطاه ل ابو محمد وقال له اشتري لك سيم كارت وخذ الهاتف وخذ ايضا عطله
وعندما اتصل بك تعال واعطاه نقود اجره ودخل معها الى القصر واغلق الباب ونزع القيد عنها
وعنه ودلها على الحمام وقال لها ما رايك ان تدخلي تستحمين فدخلت وهو ذهب للسرداب الذي
فيه الاشخاص الذين يبحثون عن الثوار ويراقب الاوضاع وكانو الثوار قد قتلو شرطيان ايض​

 

[L U C I F E R]

اما هي عندما انتهت من الاستحمام قام احد الخدم باعطائها فستان وردي جميل جدا
وقال اخبرني علي بان اعطيه لكي وعندما لبسته كان جميل جدا عليها وبعدها اخذها
الخادم الى غرفه مليئه بالملابس ومواد التجميل وغيرها ثم ذهب الخادم وعندما انتهت هي
ذهبت الى المطبخ كان المطبخ كبير ويعملون به ثلاثه اشخاص فصنعو لها طعام من اشهى
الاطعمه وعندما انتهت اعطوها الحلويات والمشروبات ثم ذهبت لغرفه الاستقبال كان
فيها تلفاز كبير فجلست تنضر افلام وغيرها ثم دخل علي فجا للقصر ووجددها فقالت له
اين كنت فقال كان لدي عمل لانجزه فاقتربت منه وقالت له حسنا هل يمكن ان تخبرني
لماذا اعطيتني هذا مشيره الى الفستان واحضرتني هنا فقال لها بدون سبب مخصص فقالت
له انا اعتبر عدوتك لماذا لاتقتلني فقال لا اريد وذهب ياكل واستحم و ذهب مره اخرى
للسرداب واخذ معه وزيره سعد وبدا يتناقشون فوجدو مكان قريب من الحدود فيه يتواجدون
فقال نكمل غدا ان شاء الله ونهجم عليهم وفي خروجه صعد سياره كان يقودها سعد
وفي طريقيهم فجا هجم عليهم ثلاثه ايضا ملثمين فبدا يضربون بالسياره بسيوفه
فاخرج مسدسه وقتلهم وخابر الشرطه واخبرهم ان ينضفون المكان وعاد الى القصر
فوجدها نائمه فغطاها وذهب ونام في فراشه وفي الصباح في خروجه من القصر كانت مستيقضه
فقالت له الم تقل انك سوف تاخذني في نزهه فقال لها نعم وانتي رفضتي فقالت حسناً الان
اريدها فقال عندما ارجع فذهب ايضا للسرداب وحدد اماكنهم جيدا ثم دخل سعد وقال
هل تعرف شيئا علي فقال ماذا فقال لماذا الثوار يهجمون علينا بسيوف فقال له من الواضح انهم
لايملكن اسلحه او يخططون لشيء ما فقال علي لهم هل يوجد عوائل في مكان الثوار فقالو لا !!!!
انهم يعيشون بين الناس ولكن يلتقون هناك فقال علي جيد متى يكون اكبر تجمع لهم فقالو الان
فقلت حضرو الصواريخ التي في القاعده فحضروها كان حوالي 20 صاروخ وحضرت
10 طائرات سمتيه فبدا اطلاق الصواريع والطائرات ترشق حتى قتلو الجميع واذاعو في الاخبار
عن مقتل جميع الثوار عندما انتهو قال لهم علي خذو عطله هذه الايام وعاد الساعه الخامسه للقصر
فقالت هل هذا الخبر صحيح فقال اي خبر قالت مقتل الثوار فقال نعم فضلت تبكي وقالت
ايها الجبان لقد خنتهم مرتين وضلت تبكي فدهب اكل ونام وفي الصباح عندما اراد الخروج
قال لها هل تريدين الذهاب في نزهه اليوم فقالت لالا فقط اخبرني لماذا لاتقتلني وتخلصني
فسكت وخرج وذهب يتفقد احوال الناس والموضفين والجيش لمده 3 ايام​

 

[L U C I F E R]

ثم عاد في الليل ونام وفي الصباح ذهب ياكل فجاءت وجلست امامه وقالت هل يمكن ان تحضر





الطعام لشخصين وعندما اكلا وانتهوا قالت اريد الذهاب في نزهه فضحك علي وقال لها الحقي

بي وذهب الى كراج القصر وقال لها الان سوف نذهب لكن اذا هربت فسنمسكك بالتاكيد

ولن تعودين للقصر فقالت ومن قال اني اريد القصر فقال لها اذا كنت تريدين الذهاب لبيتك

فلقد تصدقت به وما فيه للفقراء وملكته لهم فقالت ماذا وباي حق تفعل هذا فقال لحق الحاكم

ههههههههههههههه فقالت حسنا امن لن اهرب وصعدا دراجه وانطلقا وذهبا لمدينه الالعاب

ثم ذهو للغابات وللمتحف واستمرو يذهبون من مكان لاخر حتى صارت الساعه السابعه ليلا

فتوقف قرب فندق وقال هنا الليله سننام لكن قبل ان ندخل هل تسمحين لي بسؤال فقالت

نعم ماهو فقال ما علاقتك انت بالاحزاب والثوار ولماذا انت معهم فقالت حسن ساخبرك كان

والدي يعمل مع احد الاحزاب واخي عمل مع حزب اخر غير ذلك الحزب وكان الحزبان عدوان

وكان ابي يتعارك معه ويضربه ويامره بترك هذا الحزب ولم يقبل وانت قمت بمؤامره وقتلتهم بعد ان

ساعدوك مع انك وعدتهم بالمكافاه فقال لها انا اسف ولكني تركت لهم فرصه الانسحاب فقالت

هل تتكلم حقا بالتاكيد لن يقبلو بذلك فقال هل تعرفين مادا يفعلون هؤلاء الاحزاب انهم يقتلون

ويسرقون ولا يهتمون الا بمصلحتهم فقالت ليس كلهم ولن اغفر لك ذلك ابدا فقال هل يمكن ان

تخبريني اسمك على الاقل فقالت اسمي مسره فقال اسمك جميل ودخلا الفندق وسألهم رئيس الفندق

هل تريدون فراش مزدوج ام مفرد فقال علي مفرد فقال رئيس الفندق اسف لم تتبق سوى واحده

بفراش مزدوج فوافقا ودخلا وكانا متعبين فناما وفي الصباح خرجا من الفندق فقال لها الان سوف

اذهب الى اهلي وانتي معي وعندما نخرج يمكنك ان تفعلي ما تريدين لانك ستكونين حره وسوف

اعطيك نقود ووضيفه كتعويض فقالت سوف اختار لاحقا دعنا نذهب لاهلك فصعدا على الدراجه

وانطلقنا بالطريق قال لها أأأأأ فقالت ماذا فضحك وقال انا حقا اسف لما حدث لعائلتك واذا كنت

لاتقبلين الا بقتلي فسيكون معك حقا وان شاء الله تحصلين على فرصتك فتعجبت !!! وقالت نعم

عندما يحين الوقت وبعد ان وصلا دخل علي معها للبيت فسئل والد علي من هي ؟ فقال ساخبركم

لاحقا وبعد الغداء قال له مره اخرى لم تقلي من هي فقال له هل سمعت بالثوار قال نعم فقال هذه

احدهم فتعجب وقال يمكن انته خبل وضلينا نضحك وبعد يومين خرجنا من البيت وقال لها الان

انتي حره ماذا تريدين فقالت لا شي يعوضني على ما فعلت لكن اريدك تزوجني فتعجب علي لانه كان

متوقع تقول ما اقبل الا بالانتقام وقال تعالي لعد نرجع ليتنا فدخل وقالو له ها اشو رجعت قللهم قررنا

نزوج شنو تقولون فقالو كيفكم ثم جاء اتصال هاتفي لعلي يخبره بان الثوار لم يموتو جميعا وهجمو على

القصر ودمروه واخذو سعد كرهينه​

 

[L U C I F E R]

فقال لهم احضرو لي طياره بسرعه سوف اعود الان وقال لمسره انتي ابقي هنا وانا سوف
اذهب وعندما اكمل عملي سوف اعود وصعد ينتضر على السطح وصعد اخوه احمد
(( وهو اكبر منه ) وقال له انا سوف اذهب معك لكي اساعدك وصعدو الطياره ومشو
ووصلو للقصر مكسر واجا اتصال من رئيس الثوار وقال شوف انته مو خابصنا بالعداله
سلم نفسك ونحرر سعد لو يموت فقال علي سعد مجاهد ويقبل يموت من اجل وطنه فقال
خوش لعد ودعه فسد الهاتف وذهب للسرداب وقال لهم اتبعو المكالمه وقال لهم حضر
الصواريخ فقال احدهم يكون اخ سعد ها واخوي شلون فقال علي ما قلت طلقوهم قال
حضروهم واتصلت بحزب المستحيل وقلت تفرعو بالمنطقه واحمو القصر فقال اخ سعد لقد
تم تعيين منطقتهم فقال فلينتشر الجيش حولهم ثم اتصل رئيس الثوار مره اخرى وقال شفت
جيشك خليه ينسحب لايموت سعد فقال له شوف اتفاق وياك نعطيك قسم قليل من
الارض لكم انتو الثوار وتضلون تحت رئاستي وحررو سعد فقال اكو شي ثاني نريده فقال
علي شنو فقال البنت الي هجمت عليك فقال ماتريد ترجعلكم فقال لا تريد فقال لاحقا نسالها
هسه تعال بسياره بس انت سلم سعد ونعوفكم فقال على شرط انته تجي تستلمه فوافق على ذلك
ولبس درع وخوذه واخذ احمد وحزب المستحيل وذهب للمكان المطلوب واجا احد خدمه فقال له
علي ليش ما اجا رئيسكم فقال مو مهم واشار الى السياره واطلق من بعيد طلقه قناصه في راس
علي وسقط وصاح احمد اسعاف بسرعه اخذو علي وبدا الهجوم حتى تبقي مجموعه محوطين رئيسهم
وماسك سعد ويقولون بس تقتربون ارميه انسحبو واحرره واتركو اسلحتكم وتعطونا الصواريخ فبقى
الجيش لا يعلم ماذا يفعل فقال احمد لا ما نوافق وانتضرو لدي شي تريده سوف احضره لك
الان وذهب بسرعه بطياره الى المنزل اهله واخبر مسره بما حصل واخبرها بانه يريد مقايضتها بسعد
وبعد ذلك يقتلهم ويسترجعها فرفضت ذلك لكنه اخذها رغمً عنها وسألته بالطريق عن علي فاخبرها انه
في المستشفى ولااعلم اذا كان سيعيش ام لا وقال سلم سعد وخذها فوافق وصعد سعد السياره وبدا
اطلاق النار وقامو بقتل الجميع عدا مسره واخذوها الى السجن بامر من احمد وذهب مع سعد الى
المستشفى وقال الاطباء علي سيعيش لاكنه الان متعب جدا يجب ان يستريح يومين وجلس
قربه سعد وقال احمد لسعد انا سوف اذهب استجوب مسره فقال له سعد علي ما يقبل فقال
له انته مالك شغل وخرج احمد وذهب الى السجن ودخل الى مسره وقال لها انتي احد الثوار اخبريني
عن مكانهم وبيوتهم وعددهم وكل شيء فقالت لا اعرف فقال هذه فرصتك الاخيره اذا لم تخبريني سوف
استخدم طريقه اخرى فقالت قلت لك لا اعرف أي شيئ فخرج واخبر الشرطه بان يدخل احدهم
يستجوبها فرفضو جميعاً وقالو كيف تريدنا ان نستجوبها نحن لا نضرب الفتيات الا عند الضروره
القصوى فقال احمد ايها الاغبياء انها ضروره قصوى الان انها تهدد الدوله باكملها انها تخفي شيئاً فقال
احدهم حسناً سوف احاول معها فدخل وقال لها اخبريني كل شيئ تعرفينه عن الثوار فقالت قلت
لرئيسك من قبل اني لا اعرف شيئاً فضربها على وجهها وقال اخبريني واستمر يضربها وصاح مره اخرى
اخبريني كل شيئ تعرفينه فقالت لااعرف اي شيئ فاخرج شفره كانت في جيبه واخبرها لاتجبريني على
استخدامها فقالت لقد قلت لك الحقيقه فصاح كاذبه وجرحها في كفها على شكل علامه اكس وبعدها
استيقض علي واخبره سعد بالامر فتوجه مباشره الى السجن واتصل برئيس السجن واخبره بان يخبر
الشرطه بعدم استجوابها
​

 

[L U C I F E R]

فاخبرهم رئيس السجن بان يتركوها وعندما وصل الخبر للشرطي الذي يستجوبها خرج فجاء

احمد وقال ماذا اخبرتك فقال لم تتكلم ولا كلمه واحده ومنعنا رئيس السجن من اكمال استجوابها

فقال ماذا من رئيس السجن اتصلو به وعندما اتصلو به قال احمد له لماذا منعتهم من استجوابها

فقال لقد اتصل بي علي واخبرني فسد الهاتف ودخل يريد اكمال استجوابها فدخل فجأه علي

للسجن وقال اين احمد فاخبروه الشرطه بانه دخل يريد ان يكمل استجوابها فدخل علي للسجن

فرآه احمد وقال له ما الذي احضرك الى هنا قال الطبيب بأنك يجب ان تبقى تحت العلاج لمده

يومين ولماذا اخبرت رئيس السجن بمنعنا من استجوابها فقال انها لاتعلم شيئاً فقال لا انها تخفي

شيئاً وانا كدت ان اعرفه فقال علي (بصوت غاضب ) اخرج من هنا الان فسكت احمد

وذهب فذهب علي لها وفتح السلسله عنها وقال لها انا اسف فقالت له وهي تبكي انا اكرهك

ابتعد عني وسقطت فقال خذوها للمستشفى وذهب علي ايضا للمستشفى لان الطبيب اخبره بانه

يجب ان يبقى تحت العلاج لمده يومان وبقى سعد قربه​

ثم بقى يوم وبعده في الصباح دخلت له مسره وقالت اريد التكلم مع علي على انفراد فقال سعد

لايمكن فقال علي لادعها واخرج خذ استراحه اذهب لعائلتك فقال وكيف تدافع عن نفسك

اذا هجم عليك احد فقال سوف اتصل باحد ثم ذهب سعد فبقى علي وهي فقالت هل تعلم لماذا انا

هنا فقال علي نعم فقالت حسنا اخبرني فقال انها فرصتك لكي تحصلين على انتقامك فقالت وهي تبكي

صحيح فقال لها هل يمكن ان تساعديني في شيئ اخير قبل ان تحصلي على انتقامك فقالت نعم فقال

اريد ان تقولي لسعد ان كلاماتي الاخيره قبل ان اموت هو ان تكون انت الرئيس الجديد ثم قال

بماذا سوف تقتليني فقالت بهذه وكان بيدها شفره فرفع رأسه وقربتها من رقبته وهي تبكي فسقطت

من يدها وقالت لااستطيع فعل ذلك فقال لها لماذا قالت لااعلم ربما لاني احبك فقال لها اذهبي

للقصر وسوف اتي قريبا فذهبت ونام علي حتى الصباح جاء له اهله جميعا من الموصل وقالو له





كيف حالك متى تطيب؟؟

فقال لهم طبت وقام وعانقهم جميعا وكان احمد من ضمنهم ثم خرجو على الشارع وخابر علي ابو محمد

وجاء بالساره فقالو منوا يصعد قدام فقال الاب انا اقعد قدام فجلس وصعدوا ومشوا بالطريق الى ان

وصل للقصر دخل علي اول واحد فوجدها تستقبله وعانقته ثم سلم عليها الجميع حتى جاء احمد وقف

امامها ينضره لها ثم قال انا اسف ومشى ثم اكلوا ودخلوا كراج القصر واذا فيه انواع من السارات

فقال اخ علي عمر يا كلب عندك كل ذول وما تتصدق بوحده علينا فضحكو ثم قال علي كل واحد

يوقف قرب السياره الي تعجبه وعلي ومسره صعدو الدراجه وقال علي اتبعون ومشوا حتى

وصلوا للغابات وكان سعد يستقبلهم


ونصب الخيم وجلسوا يلعبون وضجه الى اصبحت الساعه 12 ناموا والصبح بدا

يخططون لمراسم زواج علي من مسره وبعد اسبوع كل شخص عاد لعمله​

 

[القطعة النادرة]

وعليكم السلـآم ورحمة اللهـ وَبركآتهـ

كيف الحآل .. يآ رب تمآم ..؟:11 (13):

..............................................

بدون مقددمآأإتت ووَ هرج كثييير القصصصصة جميلةة بشكككل :133::133:

صصرـآأإححتن جد جد .. رـآأإقت ليــِ وتحمسست لهآأإ بششكل وآنآأإ أقرـآأإهآأإ


الفكرةة جميلةة ..ووَ جديدةة عليـِ تقريباً .. أمممم تنآأإولتها بأسلوب قميييل وسيغوـآأإي:413::413:

إممم .. بس بوهـ كم ملـآحظظة بشكل عآأإم :12224345 (1):

1-الـأحدآأإث سريعةة مرـآأإ .. يعنيــِ بطأ المرآت الجآية إن شاء اللهـ:14::11 (13):

2- كمآأإن الموقف الليـِ كآن المفروض تقتلهـ فيهـ كآن سريع بشكل يعنيـ المفروض كـ سبيل المثال

(أمسكت بالـشِفرة تقدمت بخطى مترددة نحوهـ أغمض عينيه بهدؤ..فـ هي النهاية لامحال -صوت شيء ما أرتطم بالأرض أردف بشهقات عاليه- فتح عينيه بثقل-ألم أمت.؟-(هذا ماكان يدور بذهنه) رأها جاثية على ركبتيهآ تكتم شهقاتها من الوصول إلى مسامعه .. (ذهل مما يرتسم أمام ناظريه) تقدم لها وأنحنى بإتجاهها .. وبهمس قال:لما .؟ أليس موتي غايتك..! بصوتها المرتجف تهمس له : لو كنت أستطيع لما ترددت ينظر إليها بتعجب ويقول : لما .؟ تشير إلى قلبها ..ومن ثم تضرب بقوة على صدرهـ .. : هذآ لأن هذا القلب المغفل أحبك.. أ .. أحبك أنت .. أننننت . تتعآأإلى شهقآتها يصدم ممآ سمعه .. فكيف لها أن تحبه.؟ بهمس ..:اذهبي إلى حيث القصر .. تتسع عيناها بذهول .. تود الرفض لكن الموقف لايساندها بصمت تذهب ..دون أدنا كلمة )

^بنفس هالـ نمط المفروض تكون ردآأإت الفعل .. يعني لـآبدد من الف صدة بالموضووعع:413::413::11 (13):

المهمم .. ممَ‘ـآأإعلينا .. بشككل عآأإمم القصصة جميلةة ووَ حبيتههآأإ أبدعت فيهآأإ بـ 180ْ .

. لـآعدمنا هكذا تمييز .. وـآأإصصل تقدمك ^^

وديــِ ووَ تقديريـِـ

سسلـآم

 

[L U C I F E R]

شكراً لكي اختي الغاليه

والله ردك رائعه

بارك الله فيك

فرحني ردك وصحيحه اضافتك وجميله جداً

وشكراً لملاحضاتك وشكراً لانك علمتيني

كيف اكتب قصه جميل^__^

شكراً لكي استاذتي الفاضله في كتابه القصص

في امان الله

 

[زيل الشرس]

موضوع سياسي


قريت بعضه


واكتسبت معلومه جديده



مشكور كريس



ياااااااااااااهووووووووووووو

 

[ڪَابُوتشْينُو !]

يعطيك العافيةة!
ماذا أقول لكـ يا سيد الحرف
ومنبع المعاني وبستان الكلام ..المعطره
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
وعطائك الدائم لهذا المنتدى
لك كل مني خالص التحيه
وددي
.
.