كُل ما كُتبَ هنا غَير مُهم ، فأنت حتمًا ستجدُ العديدَ من الأَفكار الغريبة والسَخيفة .. قد يستَسغيك بَعضها أَو تسخر من أغلبها . ولَكنها .. كلماتُ شخصٍ أراد إزالة الكُثبان
عن أنامله قَبل أَن تَبتعلهُ ، حَاول الصُراخ سابقًا حَتى بح صوتهُ بإكتشافه انه
في صحراء ، لا إنس فيها ولا جنٌ . هو الوَحيد التائهُ في صحراء عَقله ، يبحثُ لإيجادِ خِلّ يؤازرهُ هَذا التَيْه .
عِندما يخالجُني شعورٌ ما لا أخجل من الحديث عَنه ، حتى ان البَعض وَصفني بالثرثارة ! فحاولت التخلص من هذه العَادة .. ولَكن الشُعور مؤلم !
أن يكون هُنالك كَمٌ هائل من الكلمات والأحرف عالقٌ في حنجرتي !! أود بشدة أن أصف حُبي للقَمر وأخبره إنه لا يُنير السماء المُعتَمةَ فقط .. وانما يُنير بؤس قَلبي
و أخبر الناسَ أن يَحذروا الطرق المُنيرة فهي الأشدُ ظلمة في نهايتها ! ولِهذا أود الإستمرار بالحَديث ... -
- عَزيزي القَمر .. كيف حالك هذا المساء ؟! سمعتُ أنك وحيد دون أصدقاء !
كيفَ تكون وحيد ؟ وأنتَ تطلع على ملايين البشر ؟! وَ حولكَ العَديدُ من النجوم ؟!
واسمك يُذكَر في مجالسِ الحب والسَمر ؟ و هَا أنتَ ذا منارة العاشقين .. عَزيزيَ القَمر .
كَتَبتها وأنا أنظرُ للقَمر ، اتسأل كيف يبدو العالم من أعاليه !؟
~
للي ما يعرف اني بديت أكتب xD .. العطلة طويلة وكلت لازم أكظيها بشيء مفيد على الأقل !! لِذا هلفترة أني احاول ارسم وأكتب واصمم ، واجهت صعوبة جبيرة لما ردت أكتب رواية .. بس بابا قال لي لازم أبدي
بأشياء بسيطة خواطر ومقالة وأكتب عن الأشياء إلي أحبها *^* ! فسويت حساب بالواتباد ونشرت قصة قصيرة
وحححصصلتتت 9 مشاهدات !! تعرفون شنو يعني 9 !؟ يعني اكو 9 أشخاص إطلعوا على شي أني سوووييتهه !!! ههللششيء أسعدني كولش ): ! + محد صوت للآن *تموت*
المهم الفكرة عن أحباء تفارقوا .. وكل شخص عنده وجه نظر عن علاقته مع محبوبه ...
أدري بسيطة بس هذي البداية أحاول أطور نفسي أكثر وأتمنى بالمستقبل أكون كاتبة مشهورة عندي وزني وإعتباري < إحلفي
أني ودي أخلي صديقاتي والأشخاص إلي اعرفهم يقرؤون القصة بس أريد ابدي بداية وحدي xD
وإحتمال كبير جداً جداً راح أنشر قصة قصيرة ايضاً هنا ! بس أحتاج أجمع أفكاري و أتعلم كم مصطلح
أتمنى أعرف رأي الأشخاص المُلمين بهلمجال بكتاباتي البسيطة وخصوصاً @RELENA بما إنها ققددووتتي !! وشكراً وعفواً .
لَما طَلع قبولي بيها بجيت هواي .. لإن ما توقعت إني واخيراً راح أدخل كلية ، السَنة السابقة كانت بمثابة "الجحيم" حرفياً تعبت بسببها نفسياً وجسدياً ، وظَنيت إني راح أرسب .. ولأني أجلت درسين قَل واهسي فجأة !! وكلت راح أعيد السنة وخذت إستخارة وكلت خلص أعيد السَنة !! ، بس قبل 10 أيام من إمتحاناتي للدور الثاني صحيت فجأة وكلت لا !! لازم أمتحن و عندي 2 كتب صعبات شلون أخلص كتابين كاملين ب 10 ايام بس ؟! ولكن الحمد لله خلصتهم وتوقعت راح اجيب درجات عالية أجتي الامتحانات وبالإمتحان نسيت كل إلي قريته ! طبعاً السبب لإني مصابة بفقر الدم من أعراضه النسيان .. وتوقعت راح أرسب وانا بس إسبوعين أكل 4 وجبات فقط ! ووقتي كُله نوم .. إلى أن طلعت النتائج ونجحت الحمد لله وانهاريت من الفرحة والآن ... انا مقبولة بكلية التربية *^* ، من فَرحتِ بقبولي ماكو واحد ما كتله المهم إنها هانت وانا متأكدة إن ربي إختار لي الأفضل وإلي يناسبني .. ما أنكر إن صابني إحباط لإني مو علمي وما طلعت معدل طب .. حتى فكرت بقرار جنوني وهو أعيد 3 سنوات من الدراسة وأحول علمي ! بس إستهديت بالرحمن وقلت خلاص اكو هواي مجالات مفيدة غير الطب ، وأني ما أصلح للطبية بس أشوف دم أتخبل !! ، عموماً أنا حالياً فرحانة جداً .. بس أتمنى إن يقبلوني بالتخصص إلي أتمناه *^* ~
مَرحباً ، سابقاًلَما كنت صَغيرة لما تصير مغامرة أو أَي حدث اقحم نَفسي فيه دون النَظر للعواقب والمخاطر المترتبة أتوقع اغلبنا لما كُنا صغار نفس الشيء !؟ متهورين ونغامر ونعيش تجربة جديدة ، فَلما كنت أَسجل بالمنتديات أو أسوي شيء بالمدرسة أو اخوض تجربة جديدة ما أهتم لعواقبها المهم أَستمتع ! ، بس حالياً انا أكثر حذراً من السَابق بتجربتي
للأشياء الجَديدة عليّ ... ومنها الكِتابة ، كنت خايفة جداً ابدأ اكتب ! المُشكلة مو بالكتابة وإنما انا أريد أنشرها و الناس تشوف إلي أَكتبه ، لما اقرأ الإنتقادات على الكُتاب اخاف جداً !! خصوصاً إني اتأثر و أكتئب بأبسط كَلمة .... حتى لما أريد أكتب يومياتي الخَاصة أحدث نفسي وأقول لا ، هلشيء ما مناسبني ! بس في رغبة بداخلي تقولي إني لازم أظهر نفسي للعالم ككَاتبة ! بالرغم من إني غير متمكنة لغوياً غير مُلمة بالمصطلحات إسلوبي ركيك جداً فلما كتبت .. حسيت نفسي بدأت من الصفر مو كأنها لغتي xD سألت والدي عن كثير كلمات ، بس لازلت أحس إلي أكتبه غير مثالي ... وما أفتخر فيه بصراحة ، لما نشرت قُصتي القَصيرة بالواتباد .. هي كانت من النوع المُختصرة إلي تفتقر للتفاصيل مجرد مقتطفات مهمة من حَياة شخصين ، اول ما كتبت القصة ما كنت أطمح للتصويت انا بس كنت أريد المشاهدات ! اريد أَحد يشوفني اكتب !! لكن لما شفت إن المشاهدات صارت 124 مشاهدة جداً فرحت .. ما أعرف إذا كانت وهمية من الواتباد او لا xD ! ممكن تكون هذي الـ 124 مشاهدة شخص أو شخصين .. قدرت أوصل لهم مشاعري مُمكن ؟!
عموماً هلقُصة القَصيرة تعني لي الكَثير .. لإنها إقتباس من جزء كبير بحياتي ~
حسيت إني بحاجة أَكتب هلكلام ، ولأول مَرة ... قبل سَنة تقريباً سافرنا لدولة من الدول ، وإذا إرتاحينا هناك إحتمال نسكن هناك ونعيش وخلص نترك العراق ، أول ما هَبطنا للمطار بديت أقنع نفسي إن الحياة حلوة هنا و طبيعي ولازم أتعود أَول يوم طبيعي مرتاحين .. اليوم الثاني كانت الفاجعة xD ، كعدت من النوم رأسي يوجعني بشكل مو طبيعي ! أكل ما فاد شربت دوا ما فاد ، وأحس بكلبي شيء فارغ ... أكو فراغ عَجيب جداً !! ما كلت لأهلي خفت إن هم يكونوا مرتاحين وأعكر مزاجهم ، الجو هناك كان جداً نقي ! بس والله جان كأنه دخان بكلبي .. ما أحس جاي أتنفس هوا طبيعي ابداً مخنوقة كولش طبعاً جانت الطبيعة عدهم خرافية والأشجار بكل مكان ولما تمطر المنظر يجنن ! بس كل هذا مو راحة إليه ... الفراغ موجود بداخلي ما تحملت كعدت أبجي وكلت لأهلي حالتي طلعوا كلهم نفس الحالة مو بس أني xD بابا كال خلي نصبر كم يوم ونشوف ممكن نتعود ؟! بس الحالة إستمرت لمدة أربع ايام ! والحالة تزداد والتعب واضح وجوهنه صفر تعب مخيف صار بينه لما بابا شاف حالتنا كال يلا نرجع ، وإحنه نسوي الجنط فرحانين كولش وما مصدكين اصلاً ! ، لما إنتهت الرحلة وطبينا لمطار مديتنا .. أني هنا وجع رأسي راح فجأة واحس إني لأول مرة اتنفس ، لو مو عيب جان سجدت أبوس تراب الشارع xD ولِهذا ، العراقيين مرتبطين ببلدهم بأرضهم ! متأكدة إن أغلب العراقيين توفرت إلهم فرصة الخروج .. بس صعبة ! أني جنت أستهزء لما اقرأ بكتب التأريخ او الأدب الشعراء والأدباء يعانون من صعوبة بالتأقلم لما يغتربون ، بس حسيت بشعورهم مُمكن أكو أحد يستهزء ويكول تبالغ ، بس صدكوني الوطن مشاعر عميقة جداً ! حتى لما تتأذى إنتَ راح تحس عادي بوطني بس لما تكون ببلد غريب راح تحس بالنقص و الألم ماكو أحد يدافع عنك غير نفسك ! تَذكرت كلام أحمد مُطر : - ما عندنا خبز .. وﻻ وقود . ما عندنا ماء .. وﻻ سدود . ما عندنا لحم .. وﻻ جلود . ما عندنا نقود . - كيف تعيشون إذاً ؟! - نعيش في حب الوطن ! الوطن الماضي الذي يحتله اليهود والوطن الباقي الذي يحتله اليهود ! - أين تعيشون إذاً ؟ - نعيش خارج الزمن ! الزمن الماضي الذي راح ولن يعود والزمن اﻵتي الذي ليس له وجود !
- فيم بقاؤكم إذاً ؟! - بقاؤنا من أجل أن نعطي التصدي حقنة، وننعش الصمود لكي يظﻻ شوكة في مقلة الحسود ! #نازل_أخذ_حقي
I'mthe one I should love in this world دائماً أفكر إذا كنت أحب نفسي او لا !؟ ، أنا برأيي إن الإنسان يوصل لمَرحلة حب النَفس لما يفهم نفسه وينخذل من الناس بجدية أَنا أحاول بكل جدية أفهمنفسي بس ابداً مو فاهمتها xD ما أَعرف أَني شنو اريد من العَالم اساساً ! بس أَعرف إني أَحس براحة نفسية كَبيرة لما أَحقق الإنجازات الصَغيرة الخاصة بي كَ [ أَكون قريبة منرب العالمين-
الرَسم - الكِتابة - أَرتب دفاتري - أَمدح شَخص- أَسعد شخص - أَصمم - أَحقق إنجاز دراسي - أَسوي شي أهلي يريدوه مني ]
هذي الأشياء إلي تخليني أَحب نفسي جداً ، طبعاً إلي أَسويها مو إلي أتلقاها من أَحد . ولِلتناقض الكَبير إلي أَعيشه ! أَنا أَحب اسوي هلأشياء وأحس براحة لَما أسويها .. بس ما أسويها دائماً وهلشيء أَتعبني جداً !! ، دائماً أَسمع صوتين برأسي بين الرَفض والقبول لكل فعل أسويه ..
ما أحب اكون وحيدة ابداً لإن أسمه هلأصوات وفجأة اتذكر كل أفعالي السيئة سواء تجاه نفسي او الأخرين و أظل أفكر تفكير ما له داعي اصلاً ! فإذا إضطريت أَكون وحيدة أسمع موسيقى وإذا الموسيقى ما متوفرة أسمع احاديث النَاس حولي < مو تجسس بس هم يتكلمون بصوت عالي إيش اسوي ما أَعرف إذا في أشخاص مثلي أولا .. المُهم هذا واحد من الأسباب إلي تخليني ما أحب نفسي ، أَما سالفة الخذلان فالصَراحة أنا بعلاقاتي مع الناس ما أعرف إذا كنت الخَاذل او المخذول ؟ < قلت لكم ما أفهم نفسي المُهم بالمستقبل أَتمنى اوصل لحب الذَات ): ! وأَقدر افهم نفسي اللعينة . ملاحظة كَبيرة / أدري ما عندي سالفة ..
سَلام ، في مَوضوع طُرح هنا عن مُراقبة الأهل للأبناء.. أَحدثكم بلسان شَخص عانى جداًمن هلمُشكلة ! اولاً أَحب أَوضح إني مع الأهل وحرصهمعلى أولادهم ، وَ لكن بطريقة مَعقولة ! ثانياً في كثير أَهل غير منتبهين لأهمية الجانب النفسي بدلاً من الجَانب الأخلاقي ! انا أَشوف إن الشَخص إذا كانت نفسيته سَلمية كَمُلت أخلاقه ، ليش محد من الأهل يفكر بمصاحبة أبناءهويتقرب منهم !؟ أَنا شخصياً عانيت جداً من شك أُمي لي !، كنت دائماً أسولف لها عَنْ البنات إلي بمدرستي وشنو يسوون وهي كانت خايفة إني أَكون منهم ، فلجأت للمراقبة .. كان في تَضييق كبير علي بشكل خانق ! كان مَمنوع إني أَخذ موبايلي او كمبيوتري لمكان أَهلي ما موجودين فيه ! حتى ممنوع أَخذه لغرفتي لازم أَكون جنبهم دائماً وألعب بالنت .. أَمي كانت تسحي الجَوال فجأة إذا شافتني أَضحك !!! عموماً أَنا صارحتها بأني جداً متضايقه من هلشيء ! ، صرت أَشك بنفسي إني أَسويشي غلط ! وحتى أَنا ما مسويته فَهذا خَلق حَيز كبير جداً بيني وبين أُمي .. فصرت ما أكلمها عن يومي وبدلاً من هلشيء أَنتظر بابا يجي من الشغل وأسولفله وأَصبح بابا هو المُقرب بدل من أمي !! ،وهذا خلاني أَقل ثقة بنفسي .. وأحس دائماً غني جاي اسوي شيء غلط ! ما أَدري ليش الأهل ما يفكرون بالجَانب النَفسي وأهميته .. وحتى لو البنت أخطأت وكلمت ولد ! بجدية هذي مو جريمة ابداً مو جريمة هو خطأ وفي فرق ككبييرررر بين الجَريمة والخطأ ، لو إنها ما فقدتاللطف و العاطفة ما لجأت لهلطرق لو إنها ما فقدت الثقة ما دخلت من طريق خطأ .. تقدرون بكل بساطة تفهموها إن ما في شخص يحبها وحريص عليها ويخاف عليها غير أمها وابوها ! وإنهاشخص غالي مو رخيص حتى تطلبالإهتمام من شخص يضحك عليها متى يكون أباءنا العرب مُدركين لأهمية الجَانب النفسي ؟ ، أَعرف في كثير أَشخاص يعارضوني من هلشيء بس انا اؤمن ودائماً أَقول لأهلي .. أَي خطأ من الأولادهو مرتبط بطريقة ما بأمهم وأبوهم ، قرأت مرة إن أَول خمس
سنوات من حياة الطَفل هي أَكثر السنوات تأثيراً على حياته كُلها ! ما أعرفإذا ذاكرتي أسعفتني بهلمعلومة او لا بس نَعم ! حَبيت أقول وجه نظري .. ربي يرشد الجَميع للطريق الصَح .
سَلام ، الفَترة السَابقة .. لما إنقطع النت كانت فَترة سيئة حَرفياً ! لو عندي دروس وإنقطع كان هلشيء جيد وأنشغل بدروسي أكثر ، بس حالياً أني عطاله بطاله بس الزين كتبت صفحتين لرواياتي و صممت تصميم للرواية إلي اريد أَنشرها هنا . السيء بسبب هذا الفراغ ظَليت أفكر هواي وأني أَكره افكر ! مُمكن الحكومة الصَالحة تعرف إني اكره إستخدامعقلي ؟ وترجع النت ؟ الي أنقذني جنت محمله روايات من الواتباد عَلمود اقرأهم ، وتخيلوا المُصيبة !؟ ولا وحده منهم أحبها وتعجبني ! يعني بس 2 حبيتهم تقريباً ! ما أستطلف القُصص البطلة او البطل هم الراوي ويتحدثون عن نفسهم مو عَن الأحداث ، عَلمود أَوضح وجه نَظري احياناً الكاتبة تريدالبطلة تكون لَطيفة بس هي راح تتحدث عن نفسها وتوصفها وتتكلم عن نفسها بغرور وهلشيء كريه جداً وخصوصاً الكاتبة ما تريد البطلة مغرورة او متكبرة ، بس إذا الشخصية من الأساس مُبتكرة علمود تكون متكبرة إي عادي عندي لإني ألفت قصة اساساً البطل يتكلم عن نفسه بغرور وتكبر أني اريد اظهره كَشخص سيء مو كشخص جَيد . غَير إنها تخلي صور وتقول هيج لبست وهنا بيتهم .. أكره الصور المُرفقة للرواية جداً أتوقع الكاتب لازم يستخدم مهاراته ويوصف إلنا الأمكان والأشياء؟ أتمنى وضحت وجهة نَظري ، ايضاً في وحده من الروايات إلي قريتهم البَطلة مخطوفة .. بالعقل المَخطوف غير يخاف !؟ يخي ميصير المخطوفة شجاعة وقوية و واو وتشتم خاطفها ! حتى لو كانت قوية هي بس تشوف نفسها بمكان أظلم وأسلحة لازم ترجف خوف ! لهذا أَكره الشخصية المُبالغ بيها إلي يظهرها الكَاتب لازم تكون واقعية أكثر ، بَعد قريت قصة كلها عِباره عن قالت وقلت وقُلنا .. ما فيها سَرد وايضاً ما أستلطف هلنوع من القصص أفضل السرد أكثر من الحوار لان هو مو نص مسلسل . وفي رواية مشاهداتها مليون وكم ألف ! تحمست اقرأها قلت أَكيد فخمة .. بس لما قريتها ظلعت مزيج من مسلسل مكيسكي قديم و مسلسل هندي مع شويه بهارات بجدية حسدتها للكاتبة إنها حصلت هلمشاهدات رغم إنها كتبت مسلسل يعني .. علمود محد يكول عَني مغرورة .. أني هنا جاي أكول ذوقي ك"قارئة" مو ك" إنسانة تطمح أن تكون كاتبة" ، لأن أكيد هواي اشخاص لما يقرؤون إلي أكتبه راح يستهزئون فيه وبعضهم يشوف أخطاء بالسرد او بالفكرة او بالإملاء ، لإن هذا ذوقه .. بس أَنا الغبية ، قَررت أتحدى نفسي وأكتب بلسان البطل و البطل يتحدث عن نفسه بغرور وأحس ما اريد اتنازل عن هلفكرة بما إنها اكثر الاشياء إلي اكرهها بالكتابة قررت أسويها ! وبعد هي أكثر فكرة متحمسة لها ومتحمسة أنزلها هنا بعد . أَما بالنسبة للكُتب .. أنا ما أحب كتب الروائية أفضل الكُتب التعليمية ، السَنة السابقة إشتريت من الجَامعة 3 كتب وكل واحد سعره 15 دينار عراقي يعني لو مشتريه بيهم ساعة اكشخ بيها أحسنلي *تنصفق* مع إحترامي للكُتاب بس يعني فعلاً ما حبيتهم مُمكن ذوقي يكون سيء من ناحية الكُتب
لِذا افضل قراءة الكُتب الغير تعليمية من النت ، أحملها للأبتوب وخلصنا من دون خسران فلوس و لا تعب xD