ختمته حتى قبل ما أقرأه يا مبدعة خ22
واثقة من جمالك وجمال حرفك وابداعك عزيزتي، دمت لنا قلما ينيرنا بكل ما هو مفيد ق9
أستورة
واثقة من جمالك وجمال حرفك وابداعك عزيزتي، دمت لنا قلما ينيرنا بكل ما هو مفيد ق9
أستورة
" بين تلك الكلمات التي نسمعها كل مره و نقراها بين اسطر الكتب و المقالات هناك كلمه واحده...
كلمه واحده كلما حاولت أن أفهمها و اتعلمها جيداً فشلت! . . . القوه . . . ترى ما المعنى الحقيقي
لهذه الكلمه و كيف نحققها؟ "
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اعزائي,
طيب الله اوقاتكم و اسعدها بخيره الوفير
دعوني اليوم اناقشكم او ليصح القول اشتكي لكم قليلا جهلي ببعض المصطلحات المتداوله في حياتنا
و هو مصطلح [القوة]!
تلك الكلمه التي كلما وقعت في مشكله او ضيق تفاوت البعض في وصفها و لكن تبقى الكلمه الاكثر شيوعاً
" كن قويا" / "تماسك لن تنجو باحد سوى نفسك" / "ادعم نفسك بنفسك" / "لا تكن هشاً هكذا تحلى ببعض القوه"
اختلفت الصياغه و تشابه المعنى [القوه]...
الكلمه التي ليس لها معنى اذا نظرنا لانفسنا و من نحن حقا ... فنحن بشر! بشر بطبعنا و روحنا و لا يمكننا العيش
بتلك القوه التي تجعلنا لا نحتاج و لو القليل من الدعم، فلقد خلقنا منذ بداية القصه لنكمل بعضنا [الذكر و الانثى]
فالرجل لاستوحش بوحدته بدون امرأة و لاعاشت المره للتبخر صفاتها الانوثيه من الرقه و الجمال لعدم وجود الدعم المعنوي من الرجل!
خلقنا جميعا لنعمر الارض و نساعد بعضنا البعض و نكمل مصيرنا الذي كتبه الله لنا و الذي لو نظرت لن يكتمل
الا بهؤلاء الافراد من حولك، الذين تعرفهم و الذين لا تعرفهم أيضاً...
ففكرة
" أنت لا تحتاج دعم من احد أنت من بمقدوره أن يصنع السعاده لنفسه فقط" فكره خاطئه او بصحيح العباره غير منطقيه!
أن تكون أنت مسؤول عن مساعدة نفسك و مساعدتك غيرك ايضا ما هو الا قتل لنفسك بالتدريج فانت تسلبها حقوقها بتقبل المديح
و الثناء و الدعم الذي تستحقه... كونها تعودت ان من واجبها ان تكون هي من تساعد الكل و لا تأتيها المساعده بالمقابل
و تتحول لا اراديا الى آله لا تعرف غير العمل و القوه لتتجرد بالتدريج من روحها الانسانيه و كل المشاعر التي منحنا الله اياها!
تحتاجون بعض التوضيح اليس كذالك؟ فانا اقودكم في طريق من التساؤلات اللانهائيه كونكم لا تدركون ماذي اعني بالتحديد حول نقطة القوه تلك...
ابتسموا فالأن سادخل بكم في قلبي لاشرح لكم الموضوع بشكل اكثر وضوح و اسهل عليكم مساعدتي في نقاشكم معي
في مجتمعنا مؤخرا اصبحت المشاعر مشفره غير مفهومه يصعب الوصول الى اصلها بسبب تلوث العقول و قلة المعرفه و الدرايه الكافيه بالدين
فياتي الانسان لاهم نقطه في حياته و هي الارتباط و التعرف على الشخص الذي سيكون شريكاً له فيما بقى من حياته على وجه هذه الدنيا
لتبدأ حياتهم بالتعارف و التفاهم لتكوين حجر الاساس الصحيح لعلاقتهم القادمه اذا كتبها الله لهم و هي (الزواج) و التي تدور على الدعم و الحمايه
و هنا تأتي الافكار الاستحداثيه للتعايش و النجاه من الحياه بما فيها و هي ان الشخص لا يحتاج للمساعده من احد و بمقدوره ان يحقق السعاده لنفسه
دون الاحتياج لاي احد آخر!
و هنا يسمونها القوه الحقيقه التي تجعلك تنجوا من كل المشاكل و تسقط على قدميك دائما...
أنا لا أعارض الفكره و لكن الفكره تعارضني أنا! اعذروني بديت ادخل شخصيتي و اعقد الامور تحملوني بالله عليكم للنهايه
لقد قرأت بما فيه الكقايه و عشت تجارب اثبتت لي ان من حولنا من ناس وجودوا ليكسبونا الخبره في معرفة و فهم تنوع شخصيات
البشريه الذي وضعها الله في عباده لحكمه منه سبحانه و تعالى - و هي جعل اختبار الدنيا قوي و يقيس قوة ايماننا به بشكل صحيح
بل ويقوي ايماننا بالله فمن ينجوا بايمانه وسط شخصية المتلاعب و الخائن و البغيض و يبقى على خلقه الطاهر او يحارب للوصول له
فهو من فاز بجنة الخالق و فرح اشد الفرح بفوزه بها لانه جاهد فعلا في الحفاظ على ايمانه بالله...
و يأتي هنا مفهومي في تكوين علاقه
قويه تنتهي بزواج صحيح و مثالي
و لا أعني بكلامي زواج يخلوا من المشاكل او الضغوطات و لكن زواج يجمع بين طرفين كلاهما يدعم الاخر حبا و يواجه اي مشكله
بطريقة صحيحه لا تقلل من طاقتنا و لا عزيمتنا للحياه ...بل تزيدها لسعادتنا بقدرتنا على تخطي الصعاب معا! لسعادتنا بحسن الاختيار!
لزيادة المحبه و الود بيننا! ...
لماذا اتعجب في تعبيراتي هنا؟
سؤال وجيه شكراً لطرحه عزيزي القارئ
لأن مؤخرا شعرت بأني اعيش حلمي الوردي الذي ليس له اساس من الصحه رغم انه الحقيقه و الاصل اذا ما نظرنا حولنا جيدا!!
أجل فلقد خلقنا جميعا بشر بروح بشريه تحتاج من يكالمها، من يلاطفها و يدعها، من يمسح عنها حزنها و يبث فيها الراحه و الأمان
نحن بشر بروح تتعطش المشاركه و التخاطر من الاخرين، روح تشتهي الحياه و تتلذذ بالمديح و الشكر...
و من يحرم نفسه هذه الامور فلقد سلب روحه البشريه من جسده و جرد نفسه من المشاعر ليخلق من نفسه آله متبلدة الحس
فحين تقول للمرأه المقبله على الزواج بانه لا يتوجب على زوجها دعمها نفسيا و لا تفهم مشاعرها فطبيعة الرجل تستدعي منه
ان يكون قليل الصبر لا يحاوركِ لتتبسمي مجدد في حزنك و لا يصالحك بلطف و ود اذا ما اخطئتي! هنا حرفيا يجن جنوني!!!!!!
ماذا تعنون بكلامكم هذا يا قوم؟! تلك الانثى المقبله على الزواج معها شخص رزق بقلب و روح يحتاج امراه لطيفه ودوده لتخرجه
من ضغوط الحياه بلينها و تبسمها في وجهه و اذا ما احبته فعلاً تلك الانثى ففي استعداداتها ان تلبي له كل هذا فلماذا لا يتفهم
هو كونها بشر مثله لها ان تنتكس فيكون هو سندها و يد العون الذي تسحبها من حفرة الاكتآب او الضغط النفسي فليس بمقدورها
ان تستمر في ان تكون سعيده و مرحه للابد! فلا يكون عليه هو ان يتركها تقوم بمفردها بينما هو يترقب مساعدتها في لحظات ضعفه!
فاذا كان الرجل على درايه كافيه بانه سيتزوج بشريه لا ملاك فهو اذا يفهم دنياه و دينه ايضا جيدا...
فرب العباد خلق البشر بعقل و قلب يفكرون و يشعرون يحتاجون بعضهم لانهم مختلفون و اختلافهم وجد ليكملوا بعضهم البعض
لسنا ملائكه نكتفي برب العباد فقط! و عذروني على تعبيري القوي هذا فلا منجي من هذه الدنيا و لا داعم سوى الله وحده احب و احن على العباد
و لكن روحنا البشريه تحتاج الدعم الملموس امامها من من حولها من اهل اصدقاء و احبه و من فقد احد هذه الامور و تعود على الحياه بمفرده
و تحلى بتلك القوه التي لا تجعله يحتاج الى اي احد فسيتحول بلا اي استثناءات الى آله متبلة الحس و المشاعر لا تظهر ما في قلبها و لن يتمكن
اي احد من انقاذها!
انظروا معي احبتي الى نقطة القوة من هذا الجانب... جانب الحياه
طبعا لا اقول ان نعلق سعادتنا على احد و لكن على من يشاركنا
حياتنا كجزء كبير مثل الاهل و الاحبه و الاصدقاء ان يتفهموا واجبهم الصحيح
ان يعطوا كما يأخذوا نحن لا نحتاج دعم من احد كما لو انه هو سبب سعادة الحياه
لا بل هو رفيق طريق و مشاعر صادقه من الحب الحقيقي
من يتفهم انك تحتاج للراحه و الدعم و الكلمات اللطيفه اذا فهو يستحق لقبه في حياتك
[صديق | حبيب | قريب]
و ما اعنيه بكلامي هو اننا جميعا معا على كوكب واحد لنساعد بعض
و علينا قبل ان نطالب بما نريد ان نفهم ان من حولنا لهم حقوق يستحقون الحصول عليها
فحتى في دينيا هناك العديد على الادله و البراهين على كلامي هذا و لكن لم اتطرق لها كليا
لانه لم يكن عندي الاستعداد الكافي لتجهيز هذا الطرح عليكم
اعذروني فانا هنا اخرج ما في قلبي لكم فقط لاسمع منكم آرائكم المختلفه
تأيدا كانت ام انتقاد لأني بدأت اشعر كما لو اني قادمه للعالم من قصه خيياليه او ما شابه!
لا استطيع فهم افكار هذا العالم و لا استطيع التعايش معه بافكاري...
و اناا لا اريد ان افقد نقاء نفسي فاتلوث بالكذب و الحقد فساعدوني ارجوكم بآرائكم
علّ اجد فيكم منقذي او تكون كل الآراء بحلوها و مرها انقاذاً بحد ذاته
لذا دعوني اختم هذا الموضوع هنا لاتواصل معكم في التعليقات القادمه
تحياتي للجميع و امنياتي لكم بالسعاده و النجاح
كلمه واحده كلما حاولت أن أفهمها و اتعلمها جيداً فشلت! . . . القوه . . . ترى ما المعنى الحقيقي
لهذه الكلمه و كيف نحققها؟ "
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اعزائي,
طيب الله اوقاتكم و اسعدها بخيره الوفير
دعوني اليوم اناقشكم او ليصح القول اشتكي لكم قليلا جهلي ببعض المصطلحات المتداوله في حياتنا
و هو مصطلح [القوة]!
تلك الكلمه التي كلما وقعت في مشكله او ضيق تفاوت البعض في وصفها و لكن تبقى الكلمه الاكثر شيوعاً
" كن قويا" / "تماسك لن تنجو باحد سوى نفسك" / "ادعم نفسك بنفسك" / "لا تكن هشاً هكذا تحلى ببعض القوه"
اختلفت الصياغه و تشابه المعنى [القوه]...
الكلمه التي ليس لها معنى اذا نظرنا لانفسنا و من نحن حقا ... فنحن بشر! بشر بطبعنا و روحنا و لا يمكننا العيش
بتلك القوه التي تجعلنا لا نحتاج و لو القليل من الدعم، فلقد خلقنا منذ بداية القصه لنكمل بعضنا [الذكر و الانثى]
فالرجل لاستوحش بوحدته بدون امرأة و لاعاشت المره للتبخر صفاتها الانوثيه من الرقه و الجمال لعدم وجود الدعم المعنوي من الرجل!
خلقنا جميعا لنعمر الارض و نساعد بعضنا البعض و نكمل مصيرنا الذي كتبه الله لنا و الذي لو نظرت لن يكتمل
الا بهؤلاء الافراد من حولك، الذين تعرفهم و الذين لا تعرفهم أيضاً...
ففكرة
أن تكون أنت مسؤول عن مساعدة نفسك و مساعدتك غيرك ايضا ما هو الا قتل لنفسك بالتدريج فانت تسلبها حقوقها بتقبل المديح
و الثناء و الدعم الذي تستحقه... كونها تعودت ان من واجبها ان تكون هي من تساعد الكل و لا تأتيها المساعده بالمقابل
و تتحول لا اراديا الى آله لا تعرف غير العمل و القوه لتتجرد بالتدريج من روحها الانسانيه و كل المشاعر التي منحنا الله اياها!
تحتاجون بعض التوضيح اليس كذالك؟ فانا اقودكم في طريق من التساؤلات اللانهائيه كونكم لا تدركون ماذي اعني بالتحديد حول نقطة القوه تلك...
ابتسموا فالأن سادخل بكم في قلبي لاشرح لكم الموضوع بشكل اكثر وضوح و اسهل عليكم مساعدتي في نقاشكم معي
في مجتمعنا مؤخرا اصبحت المشاعر مشفره غير مفهومه يصعب الوصول الى اصلها بسبب تلوث العقول و قلة المعرفه و الدرايه الكافيه بالدين
فياتي الانسان لاهم نقطه في حياته و هي الارتباط و التعرف على الشخص الذي سيكون شريكاً له فيما بقى من حياته على وجه هذه الدنيا
لتبدأ حياتهم بالتعارف و التفاهم لتكوين حجر الاساس الصحيح لعلاقتهم القادمه اذا كتبها الله لهم و هي (الزواج) و التي تدور على الدعم و الحمايه
و هنا تأتي الافكار الاستحداثيه للتعايش و النجاه من الحياه بما فيها و هي ان الشخص لا يحتاج للمساعده من احد و بمقدوره ان يحقق السعاده لنفسه
دون الاحتياج لاي احد آخر!
و هنا يسمونها القوه الحقيقه التي تجعلك تنجوا من كل المشاكل و تسقط على قدميك دائما...
أنا لا أعارض الفكره و لكن الفكره تعارضني أنا! اعذروني بديت ادخل شخصيتي و اعقد الامور تحملوني بالله عليكم للنهايه
لقد قرأت بما فيه الكقايه و عشت تجارب اثبتت لي ان من حولنا من ناس وجودوا ليكسبونا الخبره في معرفة و فهم تنوع شخصيات
البشريه الذي وضعها الله في عباده لحكمه منه سبحانه و تعالى - و هي جعل اختبار الدنيا قوي و يقيس قوة ايماننا به بشكل صحيح
بل ويقوي ايماننا بالله فمن ينجوا بايمانه وسط شخصية المتلاعب و الخائن و البغيض و يبقى على خلقه الطاهر او يحارب للوصول له
فهو من فاز بجنة الخالق و فرح اشد الفرح بفوزه بها لانه جاهد فعلا في الحفاظ على ايمانه بالله...
و يأتي هنا مفهومي في تكوين علاقه
قويه تنتهي بزواج صحيح و مثالي
و لا أعني بكلامي زواج يخلوا من المشاكل او الضغوطات و لكن زواج يجمع بين طرفين كلاهما يدعم الاخر حبا و يواجه اي مشكله
بطريقة صحيحه لا تقلل من طاقتنا و لا عزيمتنا للحياه ...بل تزيدها لسعادتنا بقدرتنا على تخطي الصعاب معا! لسعادتنا بحسن الاختيار!
لزيادة المحبه و الود بيننا! ...
لماذا اتعجب في تعبيراتي هنا؟
لأن مؤخرا شعرت بأني اعيش حلمي الوردي الذي ليس له اساس من الصحه رغم انه الحقيقه و الاصل اذا ما نظرنا حولنا جيدا!!
أجل فلقد خلقنا جميعا بشر بروح بشريه تحتاج من يكالمها، من يلاطفها و يدعها، من يمسح عنها حزنها و يبث فيها الراحه و الأمان
نحن بشر بروح تتعطش المشاركه و التخاطر من الاخرين، روح تشتهي الحياه و تتلذذ بالمديح و الشكر...
و من يحرم نفسه هذه الامور فلقد سلب روحه البشريه من جسده و جرد نفسه من المشاعر ليخلق من نفسه آله متبلدة الحس
فحين تقول للمرأه المقبله على الزواج بانه لا يتوجب على زوجها دعمها نفسيا و لا تفهم مشاعرها فطبيعة الرجل تستدعي منه
ان يكون قليل الصبر لا يحاوركِ لتتبسمي مجدد في حزنك و لا يصالحك بلطف و ود اذا ما اخطئتي! هنا حرفيا يجن جنوني!!!!!!
ماذا تعنون بكلامكم هذا يا قوم؟! تلك الانثى المقبله على الزواج معها شخص رزق بقلب و روح يحتاج امراه لطيفه ودوده لتخرجه
من ضغوط الحياه بلينها و تبسمها في وجهه و اذا ما احبته فعلاً تلك الانثى ففي استعداداتها ان تلبي له كل هذا فلماذا لا يتفهم
هو كونها بشر مثله لها ان تنتكس فيكون هو سندها و يد العون الذي تسحبها من حفرة الاكتآب او الضغط النفسي فليس بمقدورها
ان تستمر في ان تكون سعيده و مرحه للابد! فلا يكون عليه هو ان يتركها تقوم بمفردها بينما هو يترقب مساعدتها في لحظات ضعفه!
فاذا كان الرجل على درايه كافيه بانه سيتزوج بشريه لا ملاك فهو اذا يفهم دنياه و دينه ايضا جيدا...
فرب العباد خلق البشر بعقل و قلب يفكرون و يشعرون يحتاجون بعضهم لانهم مختلفون و اختلافهم وجد ليكملوا بعضهم البعض
لسنا ملائكه نكتفي برب العباد فقط! و عذروني على تعبيري القوي هذا فلا منجي من هذه الدنيا و لا داعم سوى الله وحده احب و احن على العباد
و لكن روحنا البشريه تحتاج الدعم الملموس امامها من من حولها من اهل اصدقاء و احبه و من فقد احد هذه الامور و تعود على الحياه بمفرده
و تحلى بتلك القوه التي لا تجعله يحتاج الى اي احد فسيتحول بلا اي استثناءات الى آله متبلة الحس و المشاعر لا تظهر ما في قلبها و لن يتمكن
اي احد من انقاذها!
انظروا معي احبتي الى نقطة القوة من هذا الجانب... جانب الحياه
طبعا لا اقول ان نعلق سعادتنا على احد و لكن على من يشاركنا
حياتنا كجزء كبير مثل الاهل و الاحبه و الاصدقاء ان يتفهموا واجبهم الصحيح
ان يعطوا كما يأخذوا نحن لا نحتاج دعم من احد كما لو انه هو سبب سعادة الحياه
لا بل هو رفيق طريق و مشاعر صادقه من الحب الحقيقي
من يتفهم انك تحتاج للراحه و الدعم و الكلمات اللطيفه اذا فهو يستحق لقبه في حياتك
[صديق | حبيب | قريب]
و ما اعنيه بكلامي هو اننا جميعا معا على كوكب واحد لنساعد بعض
و علينا قبل ان نطالب بما نريد ان نفهم ان من حولنا لهم حقوق يستحقون الحصول عليها
فحتى في دينيا هناك العديد على الادله و البراهين على كلامي هذا و لكن لم اتطرق لها كليا
لانه لم يكن عندي الاستعداد الكافي لتجهيز هذا الطرح عليكم
اعذروني فانا هنا اخرج ما في قلبي لكم فقط لاسمع منكم آرائكم المختلفه
تأيدا كانت ام انتقاد لأني بدأت اشعر كما لو اني قادمه للعالم من قصه خيياليه او ما شابه!
لا استطيع فهم افكار هذا العالم و لا استطيع التعايش معه بافكاري...
و اناا لا اريد ان افقد نقاء نفسي فاتلوث بالكذب و الحقد فساعدوني ارجوكم بآرائكم
علّ اجد فيكم منقذي او تكون كل الآراء بحلوها و مرها انقاذاً بحد ذاته
لذا دعوني اختم هذا الموضوع هنا لاتواصل معكم في التعليقات القادمه
تحياتي للجميع و امنياتي لكم بالسعاده و النجاح
التعديل الأخير بواسطة المشرف: