.I was raised to be confident and see no limits, to believe i could go after and get absolutely anything i wanted""
""? And i wanted everything... What do you want
من الكتب الأكثر مبيعا في قائمة نبوبورك تايمز, و من بين الكتب المختارة في نادي مطالعة أوبرا, ''و أصبحت'' بقلم ميشيل أوباما,
في هذه المذكّرات، تصف ميشيل أوباما، للمرّة الأولى، بداياتِ زواجها، حين ناضلت للتوفيق بين عملها وعائلتها،
على إيقاع التقدّم السريع الذي كان زوجها يحرزه في عالم السياسة.
وتُطلعنا على نقاشات الزوجين الخاصّة حول ما إذا كان عليه أن يترشّح للرئاسة، وحول دورها كشخصيّة محبوبةٍ لم تسلم من الانتقاد خلال حملته الانتخابيّة.
روت لنا قصّتها بأسلوب جميل، وبكثير من الفكاهة، وببراءة فريدة من نوعها. فقدّمت لنا صورة حيّة عن كواليس حياتها،
سواء في رحلة العائلة إلى عالم الأضواء والشهرة العالميّة، أو داخل البيت الأبيض حيث عاشت وأسرتها ثماني سنوات حافلة، تعرّفت خلالها إلى بلدها،
كما تعرّف بلدها إليها.
يأخذنا كتابُ «وأصبحت» في رحلة بين مطابخ آيوا المتواضعة، وقاعات الرقص في قصر باكنغهام.
كما يبحر بنا في لحظات الحزن العميق، والشعور بالقدرة الجبّارة على التغلّب على أشدّ الضربات إيلامًا.
ويشكّل إضاءةً على ما يدور في أعماق إحدى شخصيّات التاريخ الفريدة خلال نضالها لتعيش حياة غير مزيّفة،
ولدى تسخير قوّتها الذاتيّة وصوتها لتحقيق ما تصبو إليه من مُثُل عليا. وهي، بروايتها قصّتها بصدق وجرأة، تضعنا أمام تحدٍّ: مَن نحن؟ ومَن نريد أن نصبح؟
عدد الصفحات: 448 صفحة
الناشر: مجموعة كراون للنشر
اللغة: الانجليزية, و تمت ترجمته إلى 24 لغة مختلفة
سنة النشر: 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2018
بعض ما جاء في الكتاب:
ميشيل بدأت من الصفر، لكنها لم تفقد تفاؤلها
"لقد نشأت مع والد معاق في منزل صغير للغاية وكان لدينا القليل من المال في حي يكاد ينهار. لكنني نشأت محاطة بالموسيقى في مدينة التناقضات،
في بلد يمكنك فيه التعليم من التقدم. لم أكن أملك شيئا وكنت أملك كل شيء، حسب طريقة الحديث عن ذلك".
الإعجاب بباراك من النظرة الأولى
تأثرت بـ"الباريتون الغني والمثير"، ومن خلال مزيجه الغريب من الهدوء والسلطة. كان رجلا غريبا اختلط فيه كل شيء.
وأول مرة سمحت فيها لنفسي أن أشعر بشيء تجاه باراك، غمرتني المشاعر وانفجرت داخلي العواطف والامتنان وحصول المعجزة.
تعرضت ميشيل للإجهاض منذ 20 عاما، ولجأت وقتها لعملية أطفال الأنابيب
لقد كنت أحاول أن أحمل ولكن لم تسر الأمور على ما يرام، ثم بعدها أجرينا اختبارا واحدا للحمل، وكانت نتيجته إيجابية،
الأمر الذي جعلنا ننسى كل قلق ونشعر بالفرح، ولكن بعد أسبوعين من ذلك أجهضت، ما جعلني غير مرتاحة جسديا وتحطمت بداخلي أي مشاعر تفاؤل.
ربما حينها شعرت بالاستياء من السياسة والتزام باراك الشديد بعمله للمرة الأولى. أو ربما أنني شعرت بثقل العبء النسائي.
على أي حال فقد كان يغادر وأنا أبقى أتحمل المسوؤلية.
كان زوجي محبا ومهتما، وفعل كل ما بوسعه. قرأ جميع المؤلفات حول التلقيح الاصطناعي وناقشها معي ليلا.
مع أن واجبه الحقيقي الوحيد كان الذهاب إلى عيادة الطبيب وتقديم بعض الحيوانات المنوية.
ليس من السهل أن تكوني أول سيدة أولى أمريكية من أصل أفريقي
كنت أحس بالإطراء ومتحمسة لأني أصبحت السيدة الأولى. لكني لم أفكر لثانية واحدة أن ذلك سيكون دورا ساحرا وبسيطا، كأي شخص يتم وصفه بـ"الأول" و"الأسود".
منذ ذلك الوقت دخلت الحياة العامة. تمت الإشادة بي كأقوى امرأة في العالم وتمت إهانتي بأنني "المرأة السوداء الغاضبة".
كنت ابتسم في الصور مع الأشخاص، الذين كانوا يستخدمون كلمات سيئة لوصف زوجي على التلفاز الوطني،
وعلى الرغم من ذلك كانوا يريدون الحصول على صورة تذكارية لوضعها على الموقد. سمعت عن الأماكن المظلمة على الإنترنت، حيث يتم التشكيك بي،
حتى في إذا ما كنت امرأة أو رجلا… وحاولت في الغالب أن أتعامل مع ذلك بابتسامة.
ترامب أثار شائعات أن أوباما لم يلد في الولايات المتحدة، بل في كينيا. وميشيل لن تغفر له ذلك
بطبيعة الحال، فإن هذه القصة كانت مجنونة وحقيرة، على أساس الكره للأجانب وعدم التسامح. لكنها كانت تمثل خطرا، بالتحديد إمكانية إثارة المجانين والمختلين عقليا.
ماذا لو أن شخصا غير مستقر عقليا حمل سلاحا وسافر إلى واشنطن، حيث نتواجد،
ماذا لو ذهب هذا الشخص باحثا عن فتياتنا، كان دونالد ترامب، بتصريحاته الضخمة والمتهورة، يعرض سلامة عائلتي للخطر، ولهذا لن أسامحه أبدا.
هزيمة هيلاري كلينتون في الانتخابات كانت مفاجأة كبيرة
بالنسبة لي، سأتساءل للأبد حول ما جعل عددا كبيرا من النساء رفض مرشحة مؤهلة والإدلاء بأصواتهن لصالح كاره المرأة.
رئاسة ترامب حرمت ميشيل النوم
لم أنم ليال بسبب الغضب مما حدث. من المقلق أن نلاحظ كيف جعل سلوك وسياسة الرئيس الحالي العديد من الأمريكيين يشككون بأنفسهم ويخشون بعضهم البعض.
أحيانا أتساءل متى سينتهي ذلك.
أريد أن أقول بصراحة، ليس لدي رغبة في الترشح للرئاسة. لم أكن يوما من محبي السياسة. والتجربة خلال السنوات العشر الماضية لم تغير ذلك.
ميشيل لافون روبنسن أوباما قبل الزواج روبنسن؛ وُلِدت 17 يناير 1964محامية أميريكية مديرة جامعية وكاتبة،
كانت السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية بين عاميّ 2009 017. متزوجة من باراك أوباما، الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية،
وتعد أول سيدة أولى من أصول أفريقية للولايات المتحدة.
ترعرت ميشيل أوباما في الجانب الجنوبي من شيكاغو، إلينوي، وهي خريجة من جامعة برينستون وكلية الحقوق في جامعة هارفارد.
عملت في مكتب للمحاماة في مهنتها القانونية المبكرة، يدعى سيدلي أوستن حيث التقت باراك أوباما.
ثم عملت في وقت لاحق في أعمال غير ربحية وكعميد مشارك لخدمات الطلاب في جامعة شيكاغو وكذلك نائب الرئيس للشؤون المجتمعية والخارجية في مركز جامعة شيكاغو الطبي.
تزوجت ميشيل بباراك عام 1992، وأنجبا ابنتين.
قامت ميشيل بحملة من أجل مساعي زوجها الرئاسية على مدى عامي 2007 008،
حيث ألقت خطابًا رئاسيًا في المؤتمر الوطني الديمقراطي لعام 2008. تحدثت عنه مرة أخرى في المؤتمر الوطني الديمقراطي لعام 2012.
أثناء المؤتمر الوطني الديمقراطي في فيلادلفيا عام 2016، ألقت خطابًا تأييديًا للمرشح الرئاسي الديمقراطي هيلاري كلينتون، وهي سيدة أولى سابقة.
باعتبارها سيدة أولى، عملت ميشيل كنموذج يُحتذى به للنساء وعمل كداعية للتوعية بالفقر، والتعليم، والتغذية، والنشاط البدني، والأكل الصحي.
دعمت المصممين الأمريكيين واعتُبرت رمز للأناقة.
“Now I think it’s one of the most useless questions an adult can ask a child—What do you want to be when you grow up? As if growing up is finite. As if at
some point you become something and that’s the end.”
“If you don’t get out there and define yourself, you’ll be quickly and inaccurately defined by others.”
“For me, becoming isn’t about arriving somewhere or achieving a certain aim. I see it instead as forward motion, a means of evolving, a way to reach continuously toward a better self. The journey doesn’t end.”
“It hurts to live after someone has died. It just does. It can hurt to walk down a hallway or open the fridge. It hurts to put on a pair of socks, to brush your teeth. Food tastes like nothing. Colors go flat. Music hurts, and so do memories. You look at something you’d otherwise find beautiful—a purple sky at sunset or a playground full of kids—and it only somehow deepens the loss. Grief is so lonely this way.”
“If there’s one thing I’ve learned in life, it’s the power of using your voice. I tried my best to speak the truth and shed light on the stories of people who are often brushed aside.”
some point you become something and that’s the end.”
“If you don’t get out there and define yourself, you’ll be quickly and inaccurately defined by others.”
“For me, becoming isn’t about arriving somewhere or achieving a certain aim. I see it instead as forward motion, a means of evolving, a way to reach continuously toward a better self. The journey doesn’t end.”
“It hurts to live after someone has died. It just does. It can hurt to walk down a hallway or open the fridge. It hurts to put on a pair of socks, to brush your teeth. Food tastes like nothing. Colors go flat. Music hurts, and so do memories. You look at something you’d otherwise find beautiful—a purple sky at sunset or a playground full of kids—and it only somehow deepens the loss. Grief is so lonely this way.”
“If there’s one thing I’ve learned in life, it’s the power of using your voice. I tried my best to speak the truth and shed light on the stories of people who are often brushed aside.”
النسخة العربية :
مركز أنمي تون
النسخة الانجليزية:
مركز أنمي تون
ميشيل أوباما, مثال في النزاهة, و محبوبة من قبل الملايين و التي دائما ما تعمل على نثر الإلهام و السعي إلى الاهداف النبيلة في الحياة,
صراحة ميشيل ,, هي بالذات superhero تبع أمة كاملة, و شخصيتها الصادقة تخلينا نشوف جانبها كإنسانة عادية ذات أحلام و رغبات,
ميشيل إنسانة ملهمة في العديد من الجوانب, رائعة كأم و زوجة و صديقة و ابنة لوالديها.
و دائما ما تتحدث عن الأمور التي تزعجها, لرفع اليقظة في العالم,
الكتاب مليء بالجمال ما رح تحسو بالملل,, بالعكس
هاي أول مرة أعمل تقرير عن كتاب و أول مشاركة لي بالقسم,,
خليت الموضوع خفيف,,
بشوفكم بمواضيع تانية
التعديل الأخير بواسطة المشرف: