آنا كارنينا 1935 هو فلم مأساة من إنتاج شركة Metro-Goldwyn-Mayer ، مُقتبس عن الرواية
آنا كارينيا للروائي الروسي ليو تولستوي ، من إخراج كلارنس براون . شارك بالبطولة النجوم :
غريتا غاربو - فريدريك مارش - باسل راثبون - مورين أوسوليفان .
التصنيف : دراما - رومانسي
تأريخ الصدور : 1935
مدة العرض : 95 دقيقة
البلد : الولايات المتحدة
اللغة : الإنجليزية
آنا كارينيا هي زوجة مسؤول قيصري ، بينما كانت تُحاول إقناع شقيقها بالإبتعاد عن حياة الفجور
تقع في حب ضابط عسكري ، و نتيجةً لحبها المتهور تفسد مكانتها في المُجتمع الروسي
كإمرأة متزوجة ذات منزلة مرموقة . مما يجعلها تقع بعواقب وخيمة في نهاية المطاف .
ممثلة سويدية اشتهرت في عشرينيات القرن العشرين وثلاثينياته.
في 1999 صنّفها معهد الفيلم الأمريكي خامسةَ قائمة أعظم ممثلات السينما الهوليوودية الكلاسيكية.
بدأت مسيرتها التمثيلية بدور ثانوي في الفيلم السويدي غوستا برلينز ساجا.
أول أفلامها الكلامية كان آنا كريستي (1930)، وحينئذ جذب مسوِّقو مترو غولدوين ماير
الجماهير بشعار «غاربو تتكلم!»، وفي العام نفسه مثّلت في رومانس. ولأدائها فيهما، ترشحت أول
ترشُّحاتها الثلاثة لنيل جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة .
في 1932 أتاح لها نجاحها إملاء شروط عقدها، وزادت انتقائيتها لأدوارها.
واصلت التمثيل، فمثلت في ماتا هاري (1931) والفندق الكبير (1932) وكوين كريستينا (1933).
كثير من النقاد ومؤرخي الأفلام يَعُدون تجسيدها لشخصية المحظية الشقية
مارجريت جوتيير في كاميليا (1936) أفضل أدوارها. وبسببه ترشحت ثانيةً لنيل جائزة أوسكار.
لكن مسيرتها انحدرت بعدئذ، وفي 1938 كانت من نجوم عديدين صُنِّفوا ضمن «سمّ شباك التذاكر».
انتعشت مسيرتها عندما تحولت إلى الكوميديا في نينوتشكا (1939)، الذي ترشحت من أجله ترشحها الأوسكاريّ الثالث.
لكن بعد فشل فيلمها تو فيسد وومان (1941) اعتزلت التمثيل في الخامسة والثلاثين، بعد مسيرة استمرت 28 عامًا.
بعد الاعتزال رفضت كل عروض العودة، وعاشت في خصوصية.
كانت من هواة جمع التحف، فكان مما جمعته بعض أعمال أوجست رينوار وبيير بونرد
وكيس فان دونغن، وقد بلغت قيمة مجموعتها عند وفاتها ملايين الدولارات.
وُلدت غريتا لوفيسا غُسْتَافسون في سودِرمَالم بمدينة ستوكهولم السويدية، وكانت أمها
هي آنا لوفيسا ، وكانت تعمل في مصنع مربّى، وكان أبوها هو كارل ألفريد غُسْتَافسون .
وكانت هي ثالثة الأولاد وأصغرهم، بعد أخيها سفين ألفريد ، وأختها ألفا ماريا .
تقابل والداها في ستوكهولم، إذ كان أبوها قادمًا من فريناريد ليحقق استقلاليته، وعمل
منظِّف شوارع وبقالًا وعاملًا في مصنع ومساعد جزار. تزوج آنا التي قدِمت من هُغسبي.
كانت الأسرة في فقر مدقع، تعيش في شقة ثلاثية الحجرات باردة المياه في 32 بليكنيغاتان.
ربَّيا أولادهما الثلاثة في حيّ من أفقر أحياء الطبقة العاملة. ومما تذكرته غاربو لاحقًا:
ما كان أشد رماديتها تلك الليالي الشتائية الطويلة. يكون أبي جالسًا في ركن، يُخربِش
شخصيات على جريدة. وفي الناحية الأخرى من الحجرة أمي تصلح ملابسًا بين
تنهيدة وأخرى. ونحن الأطفال نكون في تَسامُر مهموس أو جلوس صامت.
كان القلق يملأ نفوسنا، كأن الهواء مُكهرَب. لا تَنسى تلك الليالي فتاةٌ حساسة.
كانت البيوت حيث عشنا سواءً في الشكل، يقابلها في القبح كل شيء محيط.
.Anyone who has a continuous smile on his face conceals a toughness that is almost frightening-
.I never said, 'I want to be alone.' I only said 'I want to be let alone!' There is all the difference-
here are some who want to get married and others who don't. I have never had an impulse-
. to go to the altar. I am a difficult person to lead
. I'm a completely worthless woman and no man should risk his life for me-
.Life would be so wonderful if we only knew what to do with it-
.I'm not always sincere. One can't be in this world, you know-
.Every one of us lives this life just once, if we are honest, to live once is enough-
.I don’t like to talk to people, because I can’t express myself satisfactorily. I don’t say the things I mean -