- إنضم
- 2 أكتوبر 2018
- رقم العضوية
- 9486
- المشاركات
- 611
- مستوى التفاعل
- 499
- النقاط
- 65
- أوسمتــي
- 1
- العمر
- 17
- الإقامة
- ~كوكب الأرض~
- توناتي
- 230
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ياااااشعب التووووووووون؟ انشائلاه بخير
اليوم راح اقولكم عن تقرير شامل عن لعبة ببجي موبايل . خلونا نبدا ....
قد يكون من الصعب حالياً الدخول على أي منصة موجودة في عالم الألعاب، أو انتظار عنوان جديد دون المرور بـ ” Battle Royale” وهو النمط الذي أصبح الأكثر شهرة منذ عام 2017، أي بالتحديد بعد إطلاق لعبة ببجي PlayerUnknown’s BatlleGrounds والتي يطلق عليها اختصار”PUBG” والتي تم تطويرها في استديوهات Blue hole الكورية
لكن كيف بداً الامر بالتحديد، وكيف من الممكن أن تكون لعبة ببجي التي بدأت الأمر كله، وكسرت الكثير من الأرقام، أن يصل بها الحال كـلعبة شبه ميتة على منصة Steam، وأن تأخذ العاب أخرى مكانها وبقوة أيضاً بعد أن كانت لعبة ببجي الأولى؟
Brendan Greene أو ما يعرف حالياً باسم PlayerUnknown وهو الشخص الذي ارتبط اسمه بلعبة PUBG والذي كان هو المصمم الخاص باللعبة وصاحب الفكرة الأساسية التي بدأ فيها كأنماط جانبية في ألعاب سابقة، والتي لم تلقَ النجاح الكبير كونها لم تكن مطوّرةً بالأساس لتتناسب مع نمط الـ” Battle Royale”
بدأ Brendan او PlayerUnknown رحلته في البداية مع لعبة ARMA 2 حيث قام بتطوير نمط تحت اسم Battle Royale والذي (كما قال هو) أنه أخذ الاسم والفكرة الأساسية من الفلم الياباني الذي يحمل نفس الاسم ” Battle Royale” والذي أُطلق عام 2000، وقام بتطبيق الفكرة الأساسية الموجودة في الفيلم كنمط جانبي في لعبة ARMA 2 والذي قام بنقله أيضاً إلى لعبة ARMA 3 والذي لم يلق النجاح المطلوب في وقته بشكل كبير، وهذا بسبب أن اللعبة في أساسها لم تكون مبينة من الجذور لتتوافق مع النمط الذي حاول Brendan تطويره، والذي عمل على تطوير نفس النمط في لعبة DayZ وهي لعبة نجاة في عالم مفتوح بعد أن تم غزوه من قبل الـ”الزومبي” والذي صدر لها نسخة جانبية تحت اسم DayZ: Battle Royale في عام 2013، والتي كما الحال في الألعاب السابقة لم تلق الاهتمام المطلوب في وقتها أيضاً، إلى أنه وفي عام 2016 أطلق مشروع H1Z1: King of the Kill التابع للعبة H1Z1: Just Survive والذي كان من تطوير شركة ” Daybreak” والذي عمل عليه Brendan بشكل منفصل، وهو الشيء الذي أتاح له تصميم نظام كامل للعبة ” Battle Royale” وهو الأمر الذي جعل اللعبة تنتشر بشكل كبير بين اللاعبين وحصول اللعبة على شهرة واسعة نوعاً ما، نظراً لنظامها الفريد من نوعه عن النسخ السابقة كونها كانت مبنية بشكل جيد على أن تكون لعبة Battle Royale ناجحة.
بداية اللعبة:
في الوقت نفسه الذي كان Brendan يعمل على كل هذه الأسماء، كان قد تعاقد مع استديو ” Bluehole” الكوري والذي عمل معهم منذ عام 2014 على تطوير لعبة كاملة تحت اسم PLAYERUNKNOWN’S BATTLEGROUNDS والتي استمر العمل عليها 3 سنوات لتخرج بنسختها الأولى عام 2017 على منصة ستيم، تحت نظام ” اللعب المسبق” أو ” Early Access” وهو النظام الذي يسمح للمطورين بنشر الألعاب التي لاتزال تحت التطوير.
المشاكل:
في البداية، أي لعبة تطلق تحت نظام الـ” Early Access” لا يتم التعامل معها على أنها لعبة مثالية، وهذا الشيء الذي جعل اللاعبين يتجاهلون الأخطاء الرهيبة والمشاكل الكارثية التي حوتها اللعبة في إطلاقها الأول بنسخته التجريبية والذي استمر لسنةٍ كاملة كما وعد الاستديو، والذي حرص على إطلاق اللعبة كاملةً بعد تجربتها لمدة سنة كاملة، للحصول على أفضل أداء وتجربة للاعبين، وهو ما جعل اللاعبين ينتظرون كل هذه المدة حتى إطلاق اللعبة بشكل كامل والتي كانت في نسختها التجريبية تحصل على تحديثات شهرية واعدة، بأن تطلق اللعبة بأفضل حال.
في الوقت نفسه الذي كانت اللعبة تعاني من أدائها السيء، كان هناك العديد من الاستديوهات المهتمة بنجاح اللعبة أو بنجاح طور” Battle Royale” وهو الشيء الذي جعلهم يباشرون العمل على ألعابٍ من تطويرهم بالاعتماد على نفس النمط والاستفادة من النجاح الكبير الذي حصدته لعبة PUBG.
الاطلاق:
بعد أن خرجت اللعبة من نظام اللعب المسبق، كنت أحد الأشخاص الذين انتظروا هذا الإطلاق بعد كل الوعود التي قدمها الاستديو بحل جميع المشاكل المتعلقة باللعبة بشكل كامل، والتي كانت موجودة بسبب الفترة التجريبية للعبة فقط على حد قولهم.
الرسومات:
عانت اللعبة بعد إطلاقها من مشاكل كارثية في الرسومات، والتي كانت كما وصفها اللاعبون بأنها تأتي من عام 2007 نظراً لضعف الرسومات وكثرة الأخطاء الموجودة فيها، والثغرات التي كانت تمكّن الكثير من اللاعبين من أخذ الأفضلية في اللعبة كالدخول من حائط منزل، أو الاختفاء داخل الأرض، أو حتى إصابة الأشخاص المختبئين داخل المنازل، وهي الأشياء التي لم تكن نادرة ابداً بل كانت موجودة في كل دقيقة تقضيها داخل اللعبة، مما جعل اللعبة مستحيلة التحمل على هذا الصعيد.
البرمجة:
لم تكن PUBG في أفضل احوالها، أو حتى قريبةً من ذلك حين يأتي الأمر إلى برمجة اللعبة،حيث ملأت الأخطاءُ البرمجية اللعبةَ والتي تسببت بالكثير من المشاكل للاعبين، كضعف الأداء، أو إغلاق اللعبة بشكل قسري، أو إعطاء معلوماتٍ غير موجودة عن حالة الجولة التي تخوضها داخل اللعبة، أو حتى حظر اللاعبين بسبب أخطاء داخل اللعبة والتي وصلت أحيانا إلى حظر أكثر من 100 ألف لاعب دفعة واحدة، وهو الأمر الذي أجبر الاستديو على الاعتذار وإعادة اللاعبين إلى اللعبة مرة أخرى.
الغش:
قد تكون المشاكل السابقة بالنسبة لأي لاعب هي مشاكلٌ يمكن التغاضي عنها، لكن أن تلعب ضد شخص لا تراه ابداً هو المستحيل بعينه، حيث وصلت حالات الغش في لعبة PUBG إلى أكبر عدد في تاريخ الألعاب بمدة قصيرة، ووصل عدد اللاعبين الذين تم حظرهم من اللعبة إلى 13 مليون حساب، بحسب تقارير صدرت من الاستديو نفسه، حيث أنه لم يكن كافياً أبداً لأن الغش في اللعبة استمر بشكل كبير، وهو الأمر الذي تعاني منه اللعبة حتى الآن.
بعد النجاح الكبير الذي حققته لعبة PUBG في عامها الأول، توقع الكثيرين أن تكون النهاية قريبة لها، وبشكل خاص، بعد إطلاق لعبة Fortnite: Battle Royale من تطوير شركة Epic Games والتي كانت المنافس الأول للعبة PUBG الأمر الذي دفع الكثير من اللاعبين للانتقال إلى Fortnite والتي كانت مشابهة للعبة PUBG بنمطها الأساسي، لكن باختلافات كثيرة في أسلوب اللعب، إلا انها قدمت أداءً جيداً وتجربةً مثاليةً للكثير من اللاعبين وهو الأمر الذي استغلته Epic Games والذي عملت عليه طوال الوقت حتى أصبحت اللعبة الأولى حالياً، بالنسبة لعدد اللاعبين النشطين، والتي أطلقت اأيضاً على جميع المنصات، PC، PlayStation 4، Xbox One، Nintendo Switch، Android، iOS & Mac.
حاول المطورون العاملون على لعبة PUBG تقديم الكثير من الحلول للاعبين من خلال إطلاق الكثير من الأشياء الجديدة للعبة؛ أشكال الشخصيات، الأسلحة، خرائط جديدة، لكن المطالب الأساسية للاعبين لم تكن إحدى تلك الأشياء، حيث عانت اللعبة من مشاكل ضخمة في الاتصال بين اللاعبين والسيرفرات، وهو الأمر الأساسي الذي كان اللاعبون يطالبون الشركة بحله بشكلٍ فوري، لكن استمرار الشركة بإطلاق تحديثات تحتوي على الكثير من الإضافات التي لا يحتاجها اللاعبون، دون المرور بالمشاكل الأساسية داخل اللعبة.
استمرت الشركات الأخرى بإصدار العاب جديدة تحتوي على نمط Battle Royale حيث أصدرت مؤخراً لعبة Call of Duty®: Black Ops 4 والتي قدمت تجربة مميزة في نمط الـ Battle Royale تحت اسم Blackout ، حتى أصبحت العودة مرة أخرى للظهور بشكل قوي كما كانت عليه اللعبة من قبل أمراً صعباً على الأستديو المطور للعبة PUBG ، بعد كل هذه البدائل التي صدرت حتى الآن، والتي ستصدر في المستقبل.انشائلاه
شكرا لكم على متابعة موضوعي المتواضع وكما قلتلكم ماراح احرمكم من جديدي انشائلاهي لا مع السلامة ياااساطير وياشعب التون
كيفكم ياااااشعب التووووووووون؟ انشائلاه بخير
اليوم راح اقولكم عن تقرير شامل عن لعبة ببجي موبايل . خلونا نبدا ....
قد يكون من الصعب حالياً الدخول على أي منصة موجودة في عالم الألعاب، أو انتظار عنوان جديد دون المرور بـ ” Battle Royale” وهو النمط الذي أصبح الأكثر شهرة منذ عام 2017، أي بالتحديد بعد إطلاق لعبة ببجي PlayerUnknown’s BatlleGrounds والتي يطلق عليها اختصار”PUBG” والتي تم تطويرها في استديوهات Blue hole الكورية
لكن كيف بداً الامر بالتحديد، وكيف من الممكن أن تكون لعبة ببجي التي بدأت الأمر كله، وكسرت الكثير من الأرقام، أن يصل بها الحال كـلعبة شبه ميتة على منصة Steam، وأن تأخذ العاب أخرى مكانها وبقوة أيضاً بعد أن كانت لعبة ببجي الأولى؟
Brendan Greene أو ما يعرف حالياً باسم PlayerUnknown وهو الشخص الذي ارتبط اسمه بلعبة PUBG والذي كان هو المصمم الخاص باللعبة وصاحب الفكرة الأساسية التي بدأ فيها كأنماط جانبية في ألعاب سابقة، والتي لم تلقَ النجاح الكبير كونها لم تكن مطوّرةً بالأساس لتتناسب مع نمط الـ” Battle Royale”
بدأ Brendan او PlayerUnknown رحلته في البداية مع لعبة ARMA 2 حيث قام بتطوير نمط تحت اسم Battle Royale والذي (كما قال هو) أنه أخذ الاسم والفكرة الأساسية من الفلم الياباني الذي يحمل نفس الاسم ” Battle Royale” والذي أُطلق عام 2000، وقام بتطبيق الفكرة الأساسية الموجودة في الفيلم كنمط جانبي في لعبة ARMA 2 والذي قام بنقله أيضاً إلى لعبة ARMA 3 والذي لم يلق النجاح المطلوب في وقته بشكل كبير، وهذا بسبب أن اللعبة في أساسها لم تكون مبينة من الجذور لتتوافق مع النمط الذي حاول Brendan تطويره، والذي عمل على تطوير نفس النمط في لعبة DayZ وهي لعبة نجاة في عالم مفتوح بعد أن تم غزوه من قبل الـ”الزومبي” والذي صدر لها نسخة جانبية تحت اسم DayZ: Battle Royale في عام 2013، والتي كما الحال في الألعاب السابقة لم تلق الاهتمام المطلوب في وقتها أيضاً، إلى أنه وفي عام 2016 أطلق مشروع H1Z1: King of the Kill التابع للعبة H1Z1: Just Survive والذي كان من تطوير شركة ” Daybreak” والذي عمل عليه Brendan بشكل منفصل، وهو الشيء الذي أتاح له تصميم نظام كامل للعبة ” Battle Royale” وهو الأمر الذي جعل اللعبة تنتشر بشكل كبير بين اللاعبين وحصول اللعبة على شهرة واسعة نوعاً ما، نظراً لنظامها الفريد من نوعه عن النسخ السابقة كونها كانت مبنية بشكل جيد على أن تكون لعبة Battle Royale ناجحة.
بداية اللعبة:
في الوقت نفسه الذي كان Brendan يعمل على كل هذه الأسماء، كان قد تعاقد مع استديو ” Bluehole” الكوري والذي عمل معهم منذ عام 2014 على تطوير لعبة كاملة تحت اسم PLAYERUNKNOWN’S BATTLEGROUNDS والتي استمر العمل عليها 3 سنوات لتخرج بنسختها الأولى عام 2017 على منصة ستيم، تحت نظام ” اللعب المسبق” أو ” Early Access” وهو النظام الذي يسمح للمطورين بنشر الألعاب التي لاتزال تحت التطوير.
المشاكل:
في البداية، أي لعبة تطلق تحت نظام الـ” Early Access” لا يتم التعامل معها على أنها لعبة مثالية، وهذا الشيء الذي جعل اللاعبين يتجاهلون الأخطاء الرهيبة والمشاكل الكارثية التي حوتها اللعبة في إطلاقها الأول بنسخته التجريبية والذي استمر لسنةٍ كاملة كما وعد الاستديو، والذي حرص على إطلاق اللعبة كاملةً بعد تجربتها لمدة سنة كاملة، للحصول على أفضل أداء وتجربة للاعبين، وهو ما جعل اللاعبين ينتظرون كل هذه المدة حتى إطلاق اللعبة بشكل كامل والتي كانت في نسختها التجريبية تحصل على تحديثات شهرية واعدة، بأن تطلق اللعبة بأفضل حال.
في الوقت نفسه الذي كانت اللعبة تعاني من أدائها السيء، كان هناك العديد من الاستديوهات المهتمة بنجاح اللعبة أو بنجاح طور” Battle Royale” وهو الشيء الذي جعلهم يباشرون العمل على ألعابٍ من تطويرهم بالاعتماد على نفس النمط والاستفادة من النجاح الكبير الذي حصدته لعبة PUBG.
الاطلاق:
بعد أن خرجت اللعبة من نظام اللعب المسبق، كنت أحد الأشخاص الذين انتظروا هذا الإطلاق بعد كل الوعود التي قدمها الاستديو بحل جميع المشاكل المتعلقة باللعبة بشكل كامل، والتي كانت موجودة بسبب الفترة التجريبية للعبة فقط على حد قولهم.
الرسومات:
عانت اللعبة بعد إطلاقها من مشاكل كارثية في الرسومات، والتي كانت كما وصفها اللاعبون بأنها تأتي من عام 2007 نظراً لضعف الرسومات وكثرة الأخطاء الموجودة فيها، والثغرات التي كانت تمكّن الكثير من اللاعبين من أخذ الأفضلية في اللعبة كالدخول من حائط منزل، أو الاختفاء داخل الأرض، أو حتى إصابة الأشخاص المختبئين داخل المنازل، وهي الأشياء التي لم تكن نادرة ابداً بل كانت موجودة في كل دقيقة تقضيها داخل اللعبة، مما جعل اللعبة مستحيلة التحمل على هذا الصعيد.
البرمجة:
لم تكن PUBG في أفضل احوالها، أو حتى قريبةً من ذلك حين يأتي الأمر إلى برمجة اللعبة،حيث ملأت الأخطاءُ البرمجية اللعبةَ والتي تسببت بالكثير من المشاكل للاعبين، كضعف الأداء، أو إغلاق اللعبة بشكل قسري، أو إعطاء معلوماتٍ غير موجودة عن حالة الجولة التي تخوضها داخل اللعبة، أو حتى حظر اللاعبين بسبب أخطاء داخل اللعبة والتي وصلت أحيانا إلى حظر أكثر من 100 ألف لاعب دفعة واحدة، وهو الأمر الذي أجبر الاستديو على الاعتذار وإعادة اللاعبين إلى اللعبة مرة أخرى.
الغش:
قد تكون المشاكل السابقة بالنسبة لأي لاعب هي مشاكلٌ يمكن التغاضي عنها، لكن أن تلعب ضد شخص لا تراه ابداً هو المستحيل بعينه، حيث وصلت حالات الغش في لعبة PUBG إلى أكبر عدد في تاريخ الألعاب بمدة قصيرة، ووصل عدد اللاعبين الذين تم حظرهم من اللعبة إلى 13 مليون حساب، بحسب تقارير صدرت من الاستديو نفسه، حيث أنه لم يكن كافياً أبداً لأن الغش في اللعبة استمر بشكل كبير، وهو الأمر الذي تعاني منه اللعبة حتى الآن.
بعد النجاح الكبير الذي حققته لعبة PUBG في عامها الأول، توقع الكثيرين أن تكون النهاية قريبة لها، وبشكل خاص، بعد إطلاق لعبة Fortnite: Battle Royale من تطوير شركة Epic Games والتي كانت المنافس الأول للعبة PUBG الأمر الذي دفع الكثير من اللاعبين للانتقال إلى Fortnite والتي كانت مشابهة للعبة PUBG بنمطها الأساسي، لكن باختلافات كثيرة في أسلوب اللعب، إلا انها قدمت أداءً جيداً وتجربةً مثاليةً للكثير من اللاعبين وهو الأمر الذي استغلته Epic Games والذي عملت عليه طوال الوقت حتى أصبحت اللعبة الأولى حالياً، بالنسبة لعدد اللاعبين النشطين، والتي أطلقت اأيضاً على جميع المنصات، PC، PlayStation 4، Xbox One، Nintendo Switch، Android، iOS & Mac.
حاول المطورون العاملون على لعبة PUBG تقديم الكثير من الحلول للاعبين من خلال إطلاق الكثير من الأشياء الجديدة للعبة؛ أشكال الشخصيات، الأسلحة، خرائط جديدة، لكن المطالب الأساسية للاعبين لم تكن إحدى تلك الأشياء، حيث عانت اللعبة من مشاكل ضخمة في الاتصال بين اللاعبين والسيرفرات، وهو الأمر الأساسي الذي كان اللاعبون يطالبون الشركة بحله بشكلٍ فوري، لكن استمرار الشركة بإطلاق تحديثات تحتوي على الكثير من الإضافات التي لا يحتاجها اللاعبون، دون المرور بالمشاكل الأساسية داخل اللعبة.
استمرت الشركات الأخرى بإصدار العاب جديدة تحتوي على نمط Battle Royale حيث أصدرت مؤخراً لعبة Call of Duty®: Black Ops 4 والتي قدمت تجربة مميزة في نمط الـ Battle Royale تحت اسم Blackout ، حتى أصبحت العودة مرة أخرى للظهور بشكل قوي كما كانت عليه اللعبة من قبل أمراً صعباً على الأستديو المطور للعبة PUBG ، بعد كل هذه البدائل التي صدرت حتى الآن، والتي ستصدر في المستقبل.انشائلاه
شكرا لكم على متابعة موضوعي المتواضع وكما قلتلكم ماراح احرمكم من جديدي انشائلاهي لا مع السلامة ياااساطير وياشعب التون