“ In spite of everything I still believe that people are reallygood at heart.
I simply can’t build upmy hopes on a foundation consisting of confusion, misery, and death.
I see the world gradually being turned into a wilderness, I hear the ever approachingthunder,
which will destroy us too, I can feel the sufferings of millions and yet,
if I look up into the heavens, I think that it will all come right, that this cruelty too will end,
and that peace and tranquility will return again.
” Anne Frank, The Diary of a Young Girl ―
الفهرس::
1- معلومات عن آن فرانك 2- نشأتها 3- فترة ما قبل الاختباء 4- الحياة في المخبأ السري 5- الشابة كاتبة اليوميات 6- الاعتقال 7- النفي و الموت 8- التراث 9- مذكرات فتاة صغيرة 10- ترجمات للمذكرات 11- التحميل 12- اقتباسات 13- الأعمال المقتبسة من المذكرات 14- الخاتمة
آنيليس ماري آن فرانككاتبة ألمانية وواحدة منأكثر ضحايا الهولوكوست شهرةً ونقاشًا،
وتعد مذكرتها عن الحرب "مذكرات فتاة صغيرة"مصدرًا للعديد من المسرحيات والأفلام،
وُلِدَت في مدينة فرانكفورت بجمهورية فايمار الألمانية وعاشت معظم حياتها بامستردام في هولندا
وبالرغم من مولدها في ألمانيا إلا أنها فقدت الجنسية الألمانية في عام 1941،
وقد اكتسبت آن شهرة عالمية وذاع صيتها بعد نَشر مذكرتها
التي تحتوي على تجاربها في الاختباء أثناء الاحتلال الألماني لهولندا في الحرب العالمية الثانية
انتقلت آن وعائلتها إلى هولندا عام 1933 بعد وصول النازيين الي السلطة في ألمانيا،
وفي عام 1940 حُوصرت الأسرة في امستردام بعد احتلال الألمان لهولندا،
وفي يوليو من عام 1942 اضطرت الأسرة إلى الاختباء في بعض الغرف السريةبالمبني الذي كان يعمل به والد آن
بسبب زيادة الاضطهاد ضد السكان اليهود.
وبعد عامين من الاختباء تعرضت المجموعة للخيانة وتم إرسالهم إلى معسكرات الاعتقال
وفي نهاية المطاف نُقلت آن وشقيقتها مارغو فرانك الي معسكرالاعتقال برجن بيلسن
حيث ماتتا هناك (غالبا بسبب الحمى النمشية"التيفوئيد") في مارس 1945.
وبعد إنتهاء الحرب عاد والدها اوتو فرانك -الناجي الوحيد من الأسرة- إلى امستردام ليكتشف مذكرة ابنته آن
وبذل جهوداً مضنية حتى تم نشرها في عام 1947، ومن ذلك الحين تُرجمت هذه المذكرة إلى العديد من اللغات
ونشرت لأول مرة بإنجلترا في عام 1952 بعد ترجمتها من اللغة الهولندية بعنوان "مذكرات فتاة صغيرة"
وتجسد هذه المذكرة التي قُدمت لآن في الثالثة عشر من عمرها كهدية في يوم ميلادها- جزءاً من حياتها
ابتداء من 12 يونيه 1942 وحتي الأول من أغسطس 1944.
معلومات شخصية:
اسم الولادة: أنيليس ماري فرانك
الميلاد: 12 يونيو 1929 فرنكفورت، ألمانيا
الوفاة: مارس 1945 (عن عمر يناهز 15 سنة) بمعسكر اعتقال بيرغن بيلسن سكسونيا السفلى، ألمانيا
سبب الوفاة: حمى نمشية
مكان الدفن: معسكر بيرغن بيلسن
مكان الاعتقال: معسكر فيستربورك ( 8 أغسطس 1944- 3 نوفمبر 1944) ،
معسكر أوشفيتز بيركينو (5 سبتمبر 1944 – 1 نوفمبر 1944) ،
معسكر بيرغن بيلسن (1 نوفمبر 1944- فبراير 1945)
الجنسية: ألمانية حتى 1941 ، و غير معترف بها منذ 1941
لون الشعر: بني
الأب: أوتو فرانك
الأم: ايديث فرانك
الأخوة: أخت واحدة مارغو فرانك
اللغة: الهولندية
التوقيع:
ولدت انليس ماري في 12 يناير في مدينة فرانكفورت الألمانية لأب يدعي أوتو فرانك (1889 - 1980)
وام تدعي إديث فرانك (1900 - 1945) وكانت لديها اخت أكبر منها سناً وتدعى مارغو (1926 - 1945)
ووكانت عائلة فرانك من اليهود الليبراليين ولم يمارسوا العديد من عادات وتقاليد اليهودية فقد عاشوا في مجتمع متنوع ثقافياً من المواطنين وغير اليهود والعديد من الديانات الأخرى، إديث فرانك كانت الأكثر تديناً بينما كان أوتو فرانك مهتما بالعلم وكان يمتلك مكتبة عظيمة وقد شجع كلا الوالدين اولادهم على القراءة.
في 13 مارس 1933 اُجريت الإنتخابات البلدية بفرانكفورت وفاز بها الحزب النازي التابع لأدولف هتلر، وقامت على أثرِها مظاهرات معاداة السامية وبدات مخاوف الاسرة مما هو قادم إذا ما ظلوا في ألمانيا،
وبعدها في نفس العام ذهبت إديث واطفالها إلى آخن للعيش مع والدتها روزا هولاندر،
بينما ظل أوتو بفرانكفورت إلى أن جاءت له فرصة للسفر إلى امستردام للعمل هناك،
وبالفعل انتقل إلى هناك ليبدأ عمله الجديد وليجهز لانتقال اسرته إلى هناك ، وكانت اسرة فرانك من ضمن 300.000 يهودياً هربوا من ألمانيا في الفترة من عام 1933 حتى عام 1939.
وانشأ أوتو شركة اوكتيبيا، وهي شركة تقوم باستخراج البكتين من الفاكهة وبيعه، وعثر على شقة بميرويدبلين بحي ريفرنبورت بأمستردام، وفي شهر فبراير من عام 1934 وصلت إديث والاطفال إلى امستردام والتحقت الفتاتان بالمدراس، مارغو ذهبت إلى المدرسة العامة بينما التحقت آن بمدرسة مونتيسوري
وقد اظهرت مارغو براعتها في الجانب الحسابي بينما ابدت آن اهتمامها بالقراءة والكتابة، وقد ئكرت صديقتها هانيلي جوسلار فيما بعد أن آن كانت تكتب باستمرار منذ طفولتها على الرغم من انها كانت تخفي ما تكتبه ولا تحب مناقشته مع أحد،
امتلك الاخوات فرانك شخصيات مميزة للغاية فكانت مارغو مجتهدة،ومهذبة، ومتحفظة بينما كانت آن نشيطة، وصريحة، ومنفتحة مع العالم الخارجي.
في عام 1938 بدأ اوتو شركة ثانية وهي شركة بيكتكون وكانت شركة بيع بالجملة للاعشاب والمخللات والتوابل المختلفة
التي تستخدم في صناهة النقائق، وقد عمل هيرمان فان بالس كمتخصص في التوابل في شركة بيكتكون،
وهو جزار يهودي فر مع عائلته من مدينة أوسنابروك بألمانيا في عام 1939. وقد انتقلت والدة إديث للعيش مع الاسرة وظلت معم حتي توفيت في عام 1942. وفي عام 1940 احتلت ألمانيا هولندا وبدأ الألمان في اضطهاد اليهود من خلال اصدار القوانين المقيدة والتمييزية،
وسرعان ما بدؤوا في التسجيل الإجباري والعزل العنصري،
وكانت آن واختها متفوقتين دراسياً ويمتلكن العديد من الأصدقاء،
ولكن مع صدور مرسوم بالسماح للاطفال اليهود بدخول المدارس اليهودية فقط نُقلت الفتاتان إلى مدرسة الليسيوم اليهودية (ما يعادل الثانوية العامة حالياً) وهناك تعرفت آن علي جاكلين فان مارسين وفي ابريل 1941 اتخذ اوتو قراراً بالإستقالة من منصبه كمدير لشركة بيكتكون
ونقل ملكية اسهمه إلى يوهانسون كلايمان وذلك ليمنع مصادرة اموال الشركة باعتبارها نشاط تجاري مملوك من قبل يهودي،
ثم بعد ذلك تمت تصفية الشركة ونُقلت كافة أصولها الي يان خيس وشركته،
وفي ديسمبر عام 1941 اتبع اوتو نفس الطريقة لينقذ شركة اوكتيبيا وعلى ذلك استمرت الشركتان في عملهما ولكن بتغيير بسيط وملحوظ مما ضمن بقائهما حتي يتثنى لأوتو ان يكسب القليل من الداخل والذي يكفي لنفقة أسرته.
و في عيد ميلادها الثالت عشر في الثاني عشر من يونيو لعام 1942
حصلت آن على كتاب كانت قد أرته لوالدها في نافذة متجر قبل بضعة أيام من عيد ميلادها وكان مغلفا بقطعة قماش مطرزة بمربعات بيضاء وحمراء وبه قفل صغير من الجانب، وعلى الرغم من كونه كتابا تذكارياً الا انها قررت استخدامه كمذكرتها وبدأت في الكتابه به على الفور، وقد تحدثت في بداية كتابتها عن الجوانب الدنيوية في حياتها
وناقشت أيضا بعض التغيرات التي طرأت على هولندا منذ الاحتلال الألماني لها.
وفي مدونتها. يوم 20 يونيو 1942 تحدثت عن العديد من القيود التي فرضت على اليهود الهولنديين، وعبرت أيضا عن حزنها بوفاة جدتها في مطلع العام نفسه، وكان حلم آن أن تصبح ممثلة ، حيث أنها تحب مشاهدة الافلام ،
ولكن اليهود الهولنديين منعوا من دخول السينمات منذ بداية الثامن من يناير عام 1941 . وفي يوليو 1942 تلقت آن خطاب استدعاء من المكتب الرئيسي لهجرة اليهود يطالبها بالإنتقال إلى أحد معسكرات العمل وكان فرانك قد اخبر عائلته انهم سيذهبون للاختباء في بعض الغرف بجوار شركته بشارع برينسينغراخت يمتد على إحدى قنوات أمستردام حيث سيساعدهم هناك بعض من موظفي الشركة المؤتمنون، وقد اجبرهم خطاب ألإستدعاء على مغادرة المنزل باسابيع قبل الموعد المحدد
وقبل اختبائها بفترة قصيرة اعطت آن لصديقتها وجارتها توسج كابراس ادوات الشاي
وعلبة صغيرة من الكرات الزجاجية وكتاباً، وقطاً لتحفظهم عندها،
ووفقا لما ذكرته وكالة اسوشيتد برس الأمريكية فقد اخبرت آن صديقتها
قائلة " انا قلقة للغاية على كراتي الزجاجية هل يمكنك الاحتفاظ بهم لفترة من اجلي".
في صباح يوم الاثنين 6 يوليو 1942 انتقلت العائلة إلى مخبأها السري وقامو بترك شقتهم في حالة من الفوضى للإيهام بأنهم تركوها فجأة وترك اوتو رسالة اشارت إلى ذهابهم إلى سويسرا، وقد اجبرتهم الحاجة إلى السرية على ترك قطة آن،مورتى، خلفهم
وبما أنه لا يسمح لليهود باستخدام المواصلات العامة، فقد ساروا اميالاً علي اقدامهم
مرتدين العديد من الملابس حتى لا يراهم الناس حاملين أي امتعة.
و كان الملحق السري مكوناً من ثلاث طوابق تقع فوق مكاتب شركة اوكتيبيا وكان الطابق الأول مكون من غرفتان صغيرتان بجوارهما مرحاض وفي الدور الثاني غرفة واسعة وأخرى صغيرة ومن هذه الغرفة الصغيرة يخرج سلم يؤدي إلى السندرة، وكان المدخل الي هذا المخبأ مغطى بخزانة كتب لضمان بقائه بعيداً عن الانظار،
وكان المبني يقع بالقرب من كنيسة ويستركيرك وكان مبنى قديما ونمطياً ويشبه كثيرا مباني الحي الغربي من امستردام.
وكان العمال الذين على علم بشأن الاختباء هم "فيكتور كوجلر" و"يوهانس كليمان" و"ميب خيس" و"بيب فوسكويجل" بالإضافة الي زوج ميب وكان يدعي "يان خيس" ووالد بيب وكان يدعي "يوهانس هنريك فوسكوجيل" وقد تعاون هؤلاء جميعا في مساعدة المختبئين وكانو حلقة الوصل بينهم وبين العالم الخارجي طوال فترة اختبائهم،
فقد نقلوا لهم اخبار الحرب والتطورات السياسية كما كانو يلبون جميع إحتياجاتهم
ويزودونهم بالطعام ويحرصون على سلامتهم وكانت مهمتهم تزداد صعوبة بمرور الوقت،
وقد كتبت آن عن تفاني هؤلاء العمال ومحاولاتهم لرفع الروح المعنوية للمختبئين
في الاوقات الحرجة على الرغم من معرفتهم انه إذا انكشف أمرهم سيتعرضون جميعاً لعقوبة الإعدام بسبب إيوائهم لليهود. وفي 3 يوليو 1943 انضمت اسرة "فان بيلس" إلى الاختباء مع عائلة فرانك وكانت تتكون من "هيرمان" و"اوغست" و"بيتر" البالغ من العمر ستة عشر عاما،
وفي نوفمبر من نفس العام انضم إليهم طبيب الاسنان "فريتز بيفيفر" وهو صديق قديم للعائلة وقد عبرت آن في مذكراتها عن مدى سعادتها بالتحاق هؤلاء الناس إلى العائلة
مما يتيح لها فرصة التحدث مع أناس جدد، ولكن سرعان ما بدأ يظهر التوتر بينهم بسبب الظروف المحيطة بهم
فقد تقاسمت آن غرفتها مع بيفيفر وقد وجدته لا يطاق واستائت كثيرا من تطفله،
وقد تصادمت كثيرا مع "اوغست فان بيلس" واعتبرتها حمقاء
كما وصفت "بيفيفر" و"هيرمان" بالأنانية بسبب كمية الغذاء التي يستكهلكونها
وبمرور الوقت تخلصت آن من خجلها وبدأت في الدخول في علاقة مع "بيتر فان بيلس" وتبادلا الغرام،
ولكن بدا انجذابها له يقل عندما شككت في حقيقة مشاعرها تجاهه هل هو حب حقيقي ام مجرد اعجاب بسبب حبسهما معا. وقد كونت آن علاقات طيبة مع الذين يساعدونهم فقد قال عنها والدها اوتو فرانك انها كانت تنتظر زياراتهم اليومية بفارغ صبر وذكر أن اقربهم إليها كانت مدخلة البيانات الشابة بوب فوسكوجيل وكثيرا ما كانتا تتسامران في الخفاء
تحدث آن في كتاباتها عن علاقتها بافراد عائلتها وعن الاختلافات الكبيرة بين شخصية كل فرد منهم وذكرت أن اقربهم منها كان والدها والذي تحدث عن هذا فيما بعد قائلا" كانت علاقتى بآن أفضل من تلك التي كانت مع مارغوت والتي كانت تميل أكثر إلى امها،
ولعل السبب وراء ذلك هو تحكم مارغوت في مشاعرها وعدم احتياجها للرعاية
على عكس آن التي كانت متقلبة العواطف"
وقد تحسنت علاقة الاختين كثيرا بعد اختبائهما معا عن سابقتها، على الرغم من غيرة آن من اختها في بعض الاحيان
وذلك عندما انتقدها اصحاب المنزل بافتقارها لطبيعة مارغوت الهادئة واللطيفة،
ولكن مع نضوج آن بدأت علاقة الاختان تتحسن
وفي الثاني عشر من يناير عام 1944 كتبت أن في مذكرتها " اصبحت مارغوت أجمل بكثير هذه الايام
فلم تعد لئيمة كما كانت من قبل واصبحت أفضل صديقاتي فهي لم تعد تعاملني كطفلة صغيرة بعد الآن"
وقد كتبت فرانك أيضا كثيرا عن صعوبة علاقتها مع امها ومشاعرها المتضاربة تجاهها،
ففي السابع من فبراير 1942 وصفت آن "ازدرائها" لامها وعدم مقدرتها على تحمل اهمالها لها
وسخريتها وجفاءها"
وكتبت قبل اختبائها "لم تكن اماً حقيقة بالنسبة لي"
ولكن عندما راجعت آن مذكراتها شعرت بالخجل من سلوكها الفظ تجاه والدتها
وعبرت عن ذلك قائلة: " كيف لك يا آن أن تتحدثي عن امك بتلك الكراهية كيف تجرؤين على ذلك؟!"
فقد استنتجت ان خلافها مع امها نتج عن سوء فهم من كلا منهما
وبدأت تدرك ايضاانها قد زادت من معاناة امها على غير داعى ونتيجة لهذا بدأت فرانك في معاملة امها بقدر من الاحترام والتسامح.
وتمنت الاختان فرانك العودة سريعا لمدرستيهما واستمرتا في الدراسة حتي في فترة الاختباء
فقد درست مارجوت دورة في كتابة الرسائل بالطريقة الاختزالية "التشفير" بمساعدة بيب فوسكوجيل
وحصلت فيه على درجة عالية، اما آن فقضت معظم الوقت في القراءة والدراسة وتعديل الفصول الخاصة بمذكراتها
بالإضافة إلى سرد الاحداث بالترتيب وفقا لوقت حدوثها،
وكتبت آن عن كل شئ شعرت بانها لا تستطيع التحدث عنه مع الآخرين
فكتبت عن مشاعرها، ومعتقداتها، وطموحاتها، ومع نضوجها وازدياد ثقتها في كتاباتها بدأت آن في الكتابة أكثر
عن اشياء معنوية كايمانها بوجود اله ورأيها في الطبيعة الانسانية.
وكان حلم آن ان تعمل كصحفية فقد كتبت في يوم الأربعاء 5 ابريل 1944:
لقد ادركت انه يجب عليَ الاستمرار في مذاكرتي ومدرستي حتى اتخلص من الجهل واعيش حياة أفضل واصبح صحفية، فأنا اعلم أنه بإمكاني الكتابة... ولكن يبقى السؤال هو هل لدي الموهبة؟
حتي وان لم تكن لدي المؤهبة في كتابة الكتب والتقارير الصحفية فلازال بامكاني الكتابة عن نفسي ولكني اطمح في تحقيق المزيد، فانا لا اريد ان اعيش مثل أمي والسيدة فان دان وكل النساء اللاتي يذهب لعملهن وينساهن التاريخ بمجرد رحيلهن، اريد أن اكرس حياتي لشئ مهم بجانب الزواج وإنجاب الاطفال ... اريد ان اكون مفيدة لغيري واستطيع ادخال السرور على قلوب الناس حتى اولئلك الذين لم اقابلهم قط، اريد ان يخلد ذكري حتى بعد موتي، لذلك اشكر الله الذي انعم على بتلك الموهبة، والتي استطيع استخدامها لتطوير شخصيتي والتعبير عما يجول بخاطري!! فعندما اكتب اتناسى كل مسئولياتي وتتبدد احزاني وتنتعش روحي، ولكن يبقلا السؤال الأهم: هل ساكتب شيئا قيما؟ وهل ساغدو يوما ما كاتبة او صحفية؟
[TD valign="top"]
[/TD]
[TD valign="bottom"]
[/TD]
__ آن فرانك
واستمرت آن في الكتابة بانتظام حتى كتبت آخر فصل في مذكراتها في الأول من اغسطس 1944.
في صباح الرابع من اغسطس 1944 وبعد صدور معلومات من مجهول داهمت القوات الألمانيةالمخبأ السري بقيادة كارل جوزيف سيلبيرباور، قائد كتيبة بالوحدة الوقائيةإس إس، وتم إلقاء القبض على عائلة فرانك وبيفيفر وفان بيليس ونُقلوا إلى المكتب الرئيسي لأمن الرايخ
حيث تم استجوابهم وحجزهم طوال الليل. ونقلوا في الخامس من اغسطس إلى معسكر الترحيلات،
وهو سجن مزدحم للغاية بمدينة فيترينجشانز وبعدها بيومين نقلت المجموعة إلى معسكر الاعتقال ويستربورك
والذي مات به أكثر من 100.000 يهودي معظمهم من الألمان والهولنديين. وبسبب اختباء عائلة فرانك، اعتبروا مجرمين وأُرسِلوا إلى ثكنات العمالة الجبرية لمعاقبتهم
وتم القاء القبض على فيكتو كوجلر ويوهانسن كيلمان، وأُرسلوا إلى معسكر اعتقال "أعداء النظام" بامرسفورت، اطلق سراح كيلمان بعدها بسبعة اسابيع بينما ظل كوجلر متنقلاً بين معسكرات العمل حتي انتهاء الحرب
اما "ميب خيس" و"بيب فوسكويجل" فقد استجوبتهم الشرطة الألمانية وهددتهم،
ولكنّهم لم يسجنوا وعادوا إلى المخبأ السري في اليوم التالي ليجدوا أوراق آن ملقاة على أرضية المنزل، بالاضافة إلى العديد من صور العائلة، فقاموا بجمعها واتفقت جيس على إعادتهم لآن بعد انتهاء الحرب، وقد حاولت كثيرًا تسهيل اطلاق سراح المعتقلين عن طريق دفع المال لأحد المسئولين مقابل تدخله ولكنه رفض
في الثالث من سبتمبر تم ترحيل المجموعة على ما يمكن تسميته بالإنتقال الأخير من يستيربورك إلى معتقل أوشفيتز، ووصلوا بعد رحلة استمرت ثلاثة أيام
وسافرت معهم على نفس القطار الهولندية بلويمي ايفرس ايدمنزميلة آن ومارجوت السابقة في الثانوية اليهودية وكانت تزورهم باستمرار طوال فترة وجودهم بأوشفيتز وقد تم استضافتها بعد ذلك في الفيلم الوثائقي " الأشهر السبع الاخيرة في حياة آن فرانك" من اخراج ويلي ليندر وفي الفيلم الوثاقي لقناة البي بي سي "ذكرى آن فرانك".
وبمجرد وصولهم إلى المعتقل فُصل الرجال عن النساء والأطفال، وأبعد أوتو فرانك عن عائلته. دخل القادرون على العمل إلى معسكرات العمل بينما قتل الباقي;
أي من بين 1،019 راكب اُرسل 549 راكب — بما فيهم جميع الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمسة عشر— مباشرة إلى غرف الغاز،
وكانت آن، قد بلغت الخامسة عشر قبل ترحيلهم بثلاثة أشهر وكانت واحده من أصغر الناس الذين نجو من القتل.
وسرعان ما عرفت أن معظم الناس قتلوا بالغاز فور وصولهم،
ولم تعلم أبدا أن المجموعة التي كانت معها في المخبأ السري بأكملها قد نجت من هذا المصير،
وظنت أن والدها، وهو في منتصف الخمسينات، قد قتل على الفور بعد افتراقهم وذلك لانه لا يقوى على العمل.
أُجبرت آن مع غيرها من النساء اللاتي نجين من القتل، على التعري لتطهيرها، وحلق رأسها ووشمها برقم تعريفي على ذراعها. وبعد يوم،عملن كالعبيد واجبرت آن على نقل الصخور وزرع الأعشاب ؛ وفي الليل، كن يبتن في ثكنة مكتظة. وذكر اناس ممن كانوا معها في المعتقل أنه عندما شاهدت آن الأطفال مقتادين إلى غرف الغاز
امتلأت عيناها بالدموع وصرفت بصرها بعيداً، بينما قال غيرهم أنها أظهرت الجلد والشجاعة في أكثر الأحيان،
ومكنها جمالها وثقتها في نفسها في الحصول على حصص اضافية من الخبز لها ولامها واختها. ولكن سرعان ما تفشي المرض في المعسكر وأصيب جلد آن بالجرب، ونقلت هي ومارجوت إلى المستوصف، الذي كان في حالة ظلام مستمر، وتنتشر فيه الفئران والحشرات
ومن بعدها توقفت إديث فرانك عن تناول الطعام،
ووفرت كل لقمة طعام لبناتها ومررت حصتها لهم من خلال ثقب صنعته في أسفل جدار المستوصف.
وفي شهر أكتوبر 1944 تم اختيار الاخوات فرانك للانتقال إلى معسكر ليباو بسيليزيا وكان من المقرر ان تنتقل معهم بلويمي ايفرس ايدمن في نفس الرحلة
ولكن الاختان فرانك منعتا من السفر بسبب أصابتهما بالجرب بينما استئنفت بلويمي ايفرس ايدمن رحلتها بدونهما. وفي 28 أكتوبر، بدأ أختيار بعض النساء ليتم نقلهن إلى معسكر الاعتقال بيرجن بيلسن، نقلت أكثر من 8،000 امرأة من ضمنهن آن ومارجوت فرانك وأوجست فان بالس، ولم تنقل معهن إديث فرانك وقد ماتت بعد فترة من الجوع. ونصبت الخيام في بيرجن بيلسن لاستيعاب تدفق السجناء،
وبارتفاع عدد السكان، ارتفع عدد الوفيات بسبب الأمراض بشكل سريع
واجتمعت آن لفترة وجيزة مع اثنين من اصدقائها، هانيلي جوسلار ونانيت بليتز، الذين احتجزوا في قسم آخر من المخيم وقد نجت كلا من جوسلار وبليتز من الحرب في وقت لاحق، وتذكرن المحادثات القصيرة التي أجرينها مع آن من خلال السور.
وقد وصفتها وبيلتز بأنها صلعاء، وهزيلة ومرتعشة
وأشارت غوسلار إلى أن أوجست فان بالس كانت مع آن ومارجوت فرانك،
وكانت ترعى مارجوت، التي كانت مريضة للغاية. ولم تستطع أيا منهما رؤية مارجوت لأنها كانت أضعف من أن تغادر سريرها.
وقالت آن لكل من بليتز وجوسلار أنها اعتقدت أن والديها قد ماتوا،
ولهذا السبب لم تعد ترغب في البقاء على قيد الحياة، وخمنت جوسلار فيما بعد أن محادثاتهم معها جرت في أواخر يناير أو مطلع فبراير 1945.
في مارس 1945، أنتشر وباء التيفوس داخل المعسكر وقتل ما يقرب من 17،000 سجينا، بالإضافة إلى بعض الامراض الأخرى مثل حمى التيفوييد وفي ظل هذا التردي والفوضى كان من الصعب تحديد السبب الحقيقي لموت آن.
وقال شهود في وقت لاحق أن مارجوت سقطت من سريرها في حاله شديدة من الضعف وماتت على اثرها، وبعدها بأيام قليلةتوفيت آن، ولم يذكروا التاريخ الذي توفيت فيه بالتحديد ولكنهم ذكروا انها ماتت قبل بضعة أسابيع من تحرير القوات البريطانية للمعسكر في 15 أبريل 1945. وبعد التحرير، أُحرق المخيم في محاولة لمنع انتشار المرض، وتم دفن مارجوت وآن في مقبرة جماعية مكانها غير معلوم.
بعد الحرب، كانت التقديرات تشير إلى أن ما يقرب من 107،000 يهودي تم ترحيلهم من هولندا
بين عامي 1942 1944،
نجا منهم 5،000 فقط، بينما ظل في هولندا ما بقرب من 30،000 يهودي،
وتمت مساعدتهم من قبل المقاومة الهولندية ضد الاحتلال النازي
وقد نجا من الحرب ما يقرب من ثلثي هؤلاء الاشخاص. نجا أوتو فرانك من الاعتقال في أوشفيتز. وبعد انتهاء الحرب، عاد إلى أمستردام
حيث كان في مأمن بمساعدة جان وميب خيس، وقد حاول العثور على عائلته،
علم بوفاة زوجته إديث، في أوشفيتز، لكنه كان ما زال يأمل في نجاة بنتيه، ولكن بعد عدة أسابيع، اكتشف أن مارجوت وآن لقوا حتفهم أيضا. وحاول معرفة مصير أصدقاء بناته، فعلم أن كثير منهم قد قتلوا;
سوزان ليدرمان، التي كثيرا ما ذكرت في يوميات آن قتلت بالغاز مع والديها،
على الرغم من أن شقيقتها باربرا، وهي صديقة مقربة لمارجوت، قد نجت،
ونجا العديد أصدقاء مدرسة أخت فرانك، كما نجا أقارب إديث وأوتو فرانك،
الذين فروا من ألمانيا خلال منتصف الثلاثينات، مع أفراد الأسرهم واستقروا في سويسرا، والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
مذكرات آن فرانك أو يوميات فتاة صغيرة أو مذكرات فتاة شابة هو كتاب يرصد مجموعة من الكتابات باللغة الهولندية المدونة في شكل يوميات من طرف الكاتبة الألمانية اليهودية آن فرانك بينما كانت مختبئة لمدة عامين
رفقة عائلتها وأربعة من أصدقائها إبان الاحتلال النازي لهولندا. حصلت آن فرانك علي دفتر مذكراتها يوم 12 يونيو 1942 لتبدأ الكتابة فيه في نفس اليوم
إلى غاية يوم الثلاثاء 1 أغسطس 1944 تاريخ توقفها إثر إلقاء القبض عليها وجل من معها في 4 أغسطس 1944. توفيت آن متأثرة بمرض التيفوييد في معسكر بيرغن بيلسن عام 1945.
تم استرجاع المذكرات من قبل السيدة ميب جيس في الساعات التالية
التي أعقبت اعتقال ثمانية من الفارين واثنان ممن كانا يؤويانهم،
وقدمتها لوالد آن أوتو فرانك الناجي الوحيد للعائلة
بعد فترة وجيزة من عودته إلى أمستردام في يونيو 1945 وعلمه بوفاة آن.
بعد تردد وافق فرانك على نشر اليوميات بعد انتهاء الحرب مباشرة
لتظهر أول طبعة هولندية في 25 يونيو 1947 تحت عنوان Het Achterhuis. Dagboekbrieven 14 Juni 1942 – 1 Augustus 1944. في عام 1952 تلقت اليوميات اهتماما منقطع النظير وشعبية واسعة بعد ترجمتها إلى اللغة الإنجليزية
ليصبح الكتاب الأشهر في العالم بأكثر من 70 لغة مترجمة 0 مليون نسخة في جميع أنحاء العالم بالإضافة إلى عدد من الاقتباسات المسرحية والسينمائية. كما تم اطلاق اسمها تخليدا لها على عدد من الشوارع والمدارس والحدائق
صنف الكتاب ضمن عدة قوائم عالمية كأهم الكتب في القرن العشرين. في 1 يناير 2016 وبعد 70 عامًا من وفاة المؤلفة انتهى حق المؤلف في النسخة الهولندية من اليوميات
التي نُشرت عام 1947 نتيجة لقاعدة عامة في قانون حق المؤلف في الاتحاد الأوروبي
لتصبح اليوميات ملكية عامة متوفرة على الإنترنت بالنسخة الهولندية الأصلية
عام 2009، ألحقت منظمة اليونسكو الدولية مخطوطات مذكرات آن فرانك في سجل الذاكرة العالمي للمستندات ذات القيمة العالمية البارزة تذكّر يوميات المراهقة بفظائع المحرقة، وهي تعبر عن حال اليوم أكثر من أي وقت مضى، وفق المتحف المخصص لها.
وقال رونالد ليوبولد المدير التنفيذي لـ"منزل آن فرانك" في أمستردام لوكالة فرانس برس أن "أهم جزء في يومياتها هو أنها تقدم لمحة عامة عن معنى أن تكون إنسانا".
وأضاف "هذا هو تحديدا سبب بقائها ملائمة بعد 75 عاما من الحرب العالمية الثانية، وأنا مقتنع تماما بأنها ستبقى كذلك خلال الأجيال المقبلة".
مذكرات آن فرانك هي من أكثر الكتب قراءة في العالم، وقد باعت حوالى 30 مليون نسخة وترجمت إلى أكثر من 70 لغة.
– يجب أن تُحترم النساء أيضًا! بشكل عام، يحظى الرجال باحترام كبير في جميع أنحاء العالم، فلماذا لا ينبغي أن يكون للمرأة نصيبها؟ يُكرّم الجنود وأبطال الحرب ويُحتفل بهم، ويُمنح المستكشفون شهرة خالدة، ويُحترم الشهداء، ولكن كم من الناس ينظرون إلى النساء كجنود؟
– لا أفكر بكل البؤس، ولكن بالجمال الذي لا يزال موجودًا.
– لا يُسمح لنا بإبداء أي رأي. يمكن أن يقول لك الناس أن تبقي فمك مغلقًا، لكن هذا لا يمنعك من تكوين رأي. حتى لو كان الناس صغارًا جدًا، لا ينبغي منعهم من قول ما يفكرون فيه.
– رغم أنني في الرابعة عشرة فقط، إلا أنني أعرف جيدًا ما أريد. أعرف من هو على حق ومن على خطأ. لديّ آرائي وأفكاري ومبادئي، ورغم أنها قد تبدو مجنونة جدًا من مراهقة، إلا أنني أشعر أني شخص أكثر من كوني طفلة، أشعر أنني مستقلة تمامًا عن أي أحد.
- كم هو رائع أن لا أحد يجب أن ينتظر لحظة قبل البدء في تحسين العالم!
- أنا أعرف ما أريد. لدي هدف ، رأي ، لديّ دين وحب. اسمحوا لي أن أكون نفسي. هذا يكفي ولدي ما يكفي
- بينما يمكنك أن تنظر إلى السماء دون خوف ، ستعرف أنك نقي في الداخل وبغض النظر عما يحدث ، ستكون سعيدًا مرة أخرى.
- ما تم فعله لا يمكن التراجع عنه ، لكن يمكن منعه من الحدوث مرة أخرى.
- يمكن للوالدين تقديم نصيحة جيدة فقط أو الحصول على وسيلة جيدة ، ولكن تكوين شخصية الشخص يقيم في نفسه.
- اليومية هي تجربة غريبة للغاية لشخص مثلي. ليس فقط لأنني لم أكتب أي شيء من قبل ، ولكن لأنه في وقت لاحق ، لن أكون أنا أو أي شخص آخر مهتمًا بقراءة أفكار فتاة عمرها 13 عامًا. لكن مهلا ، لا يهم. اريد ان اكتب
- هناك قاعدة واحدة فقط تحتاج إلى تذكرها: الضحك على كل شيء ونسيان الجميع. هذا يبدو أنانيًا ، ولكنه في الحقيقة العلاج الوحيد لأولئك الذين يعانون من الشفقة على الذات
- لا أريد أن أعيش سدى مثل معظم الناس. أريد أن أكون مفيدًا أو أجلب السعادة للناس ، حتى أولئك الذين لم أقابلهم أبدًا. أريد أن أستمر في العيش حتى بعد موتي
نسخة برودواي لمسرحية آن فرانك ببطولة ناتالي بورتمن سنة 1997
و هو عمل كاتبة المسرحيات ويندي كيسلمن Wendy Kesselman
في 1959 قرر استودبو 20th Century Fox اصدار فلم للمذكرات تحت عنوان the diary of anne frank السيناريو كان على يدي Goodrich and Hackett، و المخرج كان George Stevens
أما ممثلة دور آن فكانت عارضة الأزياء Millie Perkins صاحبة 19 عاما
كان الفيلم مرشحا لـ 8 جوائز أوسكار
و قد فاز بثلاثة منها
التريلر::
كانت حياة آن مقتبسة إلى أفلام عديدة باستمرار في مختلف البلدان و لأغراض مختلفة
و لكن مؤخرا تم إصدار فلمين بالشراكة مع مؤسسة آن فرانك التي أسسها أوتو فرانك والد آن و هما::
«Meine Tochter Anne Frank» أو ''ابنتي آن فرانك'' سنة 2015
عبارة عن دراما وثائقية تحكي قصة آن من وجهة نظر والها أوتو
و يمزج أجزاء وثائقية مع حديث من أصدقاء آن و والدها أوتو
التريلر::
في 16 فبراير 2016 كان أول عرض لفلم مذكرات آن الجديد في مهرجان Berlinale film festival السادس و الستون
في هذا الفلم تم تحويل اليوميات و الكتابة إلى مشاهد
حيث مداخل المذكرات يتم سردها حرفيا
كان الهدف من الفلم هو استخدام نسخة حديثة من القصة
و ذلك لايصالها الى الأجيال الحديثة من المراهقين
التريلر:
في 2017 نشرت مؤسسة آن فرانك النسخة الجرافيكية للمذكرات مبينة على كتابة آن الأصلية و على حوارات مختارة من المذكرات
كان الافتباس على يد الكاتب السينمائي و صانع الأفلام Ari Folman
و الرسام David Polonsky
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيفكم و كيف الصحة و الأحوال؟؟ أتمنى تكون أموركم ماشية تمام و بصحة و على خير
و أخيرا طرحت الموضوع’’ قضيت اليوم بطولو معو عزمت أني كملو اليوم’’ أصلا هذا الموضوع كان المفروض مشاركتي بمسابقة القسم في أبريل
بس غبت و هيك,, المهم ما حبيت أشتغل على أي مواضيع تانية إلا بعد ما كمل هاد
جدا أثارت اهتمامي قصة آن فراانك و قلت لازم أشاركها معكم إن شاء الله تكونو استمتعتم بالموضوع
بالنسبة لفقرة الاقتباسات، هو يوجد العديد من الأعمال المستوحاة من المذكرات،، و أيضا الأفلام الوثائقية
بس ذكرت أهمها و خصوصا الأفلام الي عملت بالشراكة مع مؤسسة آن فرانك الي مشرف عليها والدها
المهم كان هذا موضوعي لليوم، لايك
ما طول عليكم’’ بشوفكم يا رب في مواضيعي الجاية أو في مواضيعكم الزينة دمتم بخيييير
وعليكم السلام و رحمةة الله و بركاته . .
كيفك يا جميلة ؟ ان شاء الله تكوني بخير و سلامةة
اول شي انا كتير سعيدة اني رح كون اول من يضع الرد في هذا الموضوع
الانيق و الخم . . مَ شاء الله عليكيِ لمساتك رهيبة بالمواضيع
بحب طريقة تنسيقك للموضوع هاديةة و بسيطة . .
تنسيق الموضوع كتير هادي و جميل و انيق و فخم
كتير جاية مع مود الموضوع . .
انا بحب كتير المواضيع الي بتحكي عن المذكرات حتى مرة لما
سويت موضوع عن فيدور دوستويفسكي كان في الو كتب عبارة
عن جمع مذكراته كلها طبعا هالشي انا كتير بحبو لانو
بكون فيه كل مشاعر الكاتب و كل قصصه و بحس اني لو بدي
اقرا كتاب ف رح اقرا المذكرات لانها واقعية و بحسها قريبة من قلبي
كتير . . ف اختيارك للموضوع كان جد ابداع بحد ذاته
مع اني ما بعرف الكاتبةة بس سعيدة اني عرفتها من موضوعكك
و الاحلى انها هولنديةة و اول كاتبة هولندية بعرفها من موضوعك . .
حبيت فقرة الحياة في المخبأ السري و الصور كتير حلوين
خاصتا المكتبة . . لما قرأت عن حياة ان وخاصتا بفقرة النفي
و الموت . . كتير وجعني قلبي عليها و هي صغيرة
عنجد انو لما الواحد يقرأ عن التاريخ و كيف كانت تعيش قبل
و انتهاك حقوق الانسان بيجي الواحد يتفاجىء هلأ !!
موضوع قيم كتير و فريد من نوعه و غريب بنفس الوقت . .
تسلم اناملك الذهبية على هالطرح المفيد و الجميل . .
ماننحرم هالطلة الجميلةة مبدعتنا . .
وعليكم السلام و رحمةة الله و بركاته . .
كيفك يا جميلة ؟ ان شاء الله تكوني بخير و سلامةة
اول شي انا كتير سعيدة اني رح كون اول من يضع الرد في هذا الموضوع
الانيق و الخم . . مَ شاء الله عليكيِ لمساتك رهيبة بالمواضيع
بحب طريقة تنسيقك للموضوع هاديةة و بسيطة . .
تنسيق الموضوع كتير هادي و جميل و انيق و فخم
كتير جاية مع مود الموضوع . .
انا بحب كتير المواضيع الي بتحكي عن المذكرات حتى مرة لما
سويت موضوع عن فيدور دوستويفسكي كان في الو كتب عبارة
عن جمع مذكراته كلها طبعا هالشي انا كتير بحبو لانو
بكون فيه كل مشاعر الكاتب و كل قصصه و بحس اني لو بدي
اقرا كتاب ف رح اقرا المذكرات لانها واقعية و بحسها قريبة من قلبي
كتير . . ف اختيارك للموضوع كان جد ابداع بحد ذاته
مع اني ما بعرف الكاتبةة بس سعيدة اني عرفتها من موضوعكك
و الاحلى انها هولنديةة و اول كاتبة هولندية بعرفها من موضوعك . .
حبيت فقرة الحياة في المخبأ السري و الصور كتير حلوين
خاصتا المكتبة . . لما قرأت عن حياة ان وخاصتا بفقرة النفي
و الموت . . كتير وجعني قلبي عليها و هي صغيرة
عنجد انو لما الواحد يقرأ عن التاريخ و كيف كانت تعيش قبل
و انتهاك حقوق الانسان بيجي الواحد يتفاجىء هلأ !!
موضوع قيم كتير و فريد من نوعه و غريب بنفس الوقت . .
تسلم اناملك الذهبية على هالطرح المفيد و الجميل . .
ماننحرم هالطلة الجميلةة مبدعتنا . .
أحلى أول رد و أحلى من ينور الموضوع ديم
صح فيه نكهة خاصة بنوع كتب المذكرات
تخلينا نرتبط بالقصة و نعيش كلام الكاتب بطريقة منفردة
كتير سعيدة أن الموضوع نال اعجابك
حليتي يومي بردك’’ ?