- إنضم
- 13 نوفمبر 2020
- رقم العضوية
- 11620
- المشاركات
- 344
- مستوى التفاعل
- 1,584
- النقاط
- 72
- العمر
- 18
- الإقامة
- ميغاكوري نو ساتو
- توناتي
- 80
- الجنس
- أنثى
LV
0
هَلا إتِس رِيجينَا
رَجعتلكم وبِقوة بِرواية جَديدة عَن فَتاة ذَات النِصف الوَجه.
أنَا إقتبستها من البِنت ذِيك اللي بِمسلسل "أشوَاك نَاعمة"
اللي دَايما تخَبي وَجهها عَشان النَدبة.
فَ أنَا مبسوطة كتِير أني لَاقيت صورة لهَا بِالموضوع ذَاك
البَارت بِيكون مُنفصل عَشان مَ ألخبط البَارت الأول بِالثَاني طَيب؟.
أنَا شَاركت بِالمسابقة الجَديدة سَو أنَا إخترت الصُورة رَقم ثلاثَة.
قِراءة مُمتعة.
.
.
.
-
-
-
"أنتِ!،ألم أخبركِ أن تجلُبي علبة الدُخان من المتجر؟"
"لَم أستَطع فعلها.."أجَابت هناكُو بِتردد.
"لَقد رأيتُ المُعلم دَاخل المَتجر وَلم أستَطع.."وَاصلت حَديثها.
تَراجعت الفَتاة للخَلف خَوفاً منها.
"هَل يُهم ان رآكِ الأستَاذ أم لا!"رَدت الآخرى بِصراخ جَعلت من هناكُو تُنزل رأسها للأسفل.
تَلقت هناكُو صَفعة منها جَعلت من دُموعها تتدحرج على خَديها المُتورمتين.
حَاولت هناكُو إخفَاء أذنيها بِيديها.
"اللَعنة عَليكِ وعلى شَعركِ،إبعدي يدكِ لقد طَفح الكيل معكِ".
بِغضب أجَابتها المعتدية مِيراي مُحاولةً أن تبعد يَدها على وَجهها النِصفُ مغطى مِن وَجهها.
لَقد رأته!،سِرها ذَلك.
هِي الآن ستتلقى أضعَاف التَنمر الذي تتَلقاهُ مِنهن.
سَيستغلونها لمصَالحهم وَمطَالبهم.
وَهي ستَفعل أي شَيء لكَي لا تَكون مَحض للسخرِية مِن الجَميع.
لَقد تَدمرت حياتها بالكامل منذُ ذَلك اليَوم!.
وَالعَديدُ من الطُلاب يُلقبونها بالشَبح لأنها لا تتجمع مع الآخرين في الفصل وتَبقى دَائماً بِمُفردها.
هِي شَخصية غَامضة للغَاية!.
لَكن كَان هُناك دَائماً شَخص مَا يَقوم بِالدفاع عَنها والصَراخ على مَن يُلقبونها بـ الشَبح.
وذلك الشَخص واثق تماماً أن سبب كل هذا ليس هيناً بتاتاً.
فَلكل منا أمورِه الخَاصة ومشَاكله التي يُواجهها.
لَيس عَلينا أن نَحكم عَلى الشَخص من مَظهره الخَارجي!.
عَلينا مَعرفة جوهره الدَاخلي فَقط!.
-
-
-
رَجعتلكم وبِقوة بِرواية جَديدة عَن فَتاة ذَات النِصف الوَجه.
أنَا إقتبستها من البِنت ذِيك اللي بِمسلسل "أشوَاك نَاعمة"
اللي دَايما تخَبي وَجهها عَشان النَدبة.
فَ أنَا مبسوطة كتِير أني لَاقيت صورة لهَا بِالموضوع ذَاك
البَارت بِيكون مُنفصل عَشان مَ ألخبط البَارت الأول بِالثَاني طَيب؟.
أنَا شَاركت بِالمسابقة الجَديدة سَو أنَا إخترت الصُورة رَقم ثلاثَة.
قِراءة مُمتعة.
.
.
.
-
-
-
"أنتِ!،ألم أخبركِ أن تجلُبي علبة الدُخان من المتجر؟"
"لَم أستَطع فعلها.."أجَابت هناكُو بِتردد.
"لَقد رأيتُ المُعلم دَاخل المَتجر وَلم أستَطع.."وَاصلت حَديثها.
تَراجعت الفَتاة للخَلف خَوفاً منها.
"هَل يُهم ان رآكِ الأستَاذ أم لا!"رَدت الآخرى بِصراخ جَعلت من هناكُو تُنزل رأسها للأسفل.
تَلقت هناكُو صَفعة منها جَعلت من دُموعها تتدحرج على خَديها المُتورمتين.
حَاولت هناكُو إخفَاء أذنيها بِيديها.
"اللَعنة عَليكِ وعلى شَعركِ،إبعدي يدكِ لقد طَفح الكيل معكِ".
بِغضب أجَابتها المعتدية مِيراي مُحاولةً أن تبعد يَدها على وَجهها النِصفُ مغطى مِن وَجهها.
لَقد رأته!،سِرها ذَلك.
هِي الآن ستتلقى أضعَاف التَنمر الذي تتَلقاهُ مِنهن.
سَيستغلونها لمصَالحهم وَمطَالبهم.
وَهي ستَفعل أي شَيء لكَي لا تَكون مَحض للسخرِية مِن الجَميع.
لَقد تَدمرت حياتها بالكامل منذُ ذَلك اليَوم!.
وَالعَديدُ من الطُلاب يُلقبونها بالشَبح لأنها لا تتجمع مع الآخرين في الفصل وتَبقى دَائماً بِمُفردها.
هِي شَخصية غَامضة للغَاية!.
لَكن كَان هُناك دَائماً شَخص مَا يَقوم بِالدفاع عَنها والصَراخ على مَن يُلقبونها بـ الشَبح.
وذلك الشَخص واثق تماماً أن سبب كل هذا ليس هيناً بتاتاً.
فَلكل منا أمورِه الخَاصة ومشَاكله التي يُواجهها.
لَيس عَلينا أن نَحكم عَلى الشَخص من مَظهره الخَارجي!.
عَلينا مَعرفة جوهره الدَاخلي فَقط!.
-
-
-
هِي سَعيدة جداً لأنها أحرزت تَقدماً وإستطاعت أن تَتكلم مَعها!.
دَعوني أُسرد لَكم!.
ذَهبت يوري إلى المحل لشراء كَعكة ثُم أرادت أن تَجلب لـ هناكُو أيضاً.
لَقد شَعرت بأن هَذه سَتكون فرصتها الكبيرة في التَقرب لها.
هِي تَشعر بالفضُول حِيالها كَثيراً!.
تَوجهت إلى الصَف قَصد وضع الكَعكة على طَاولة هوناكُو.
لكن الغَريب في الأمر هُو أنها وَجدتها تَقومُ بِرفع خصلاَتِ شَعرها خَلف أذُنها.
لَقد تَمكنت من رُؤية نَدبة!.
هِي لَم تَقصد التَسلل لَقد حَدث هَذا بالخَطأ!.
شَهقت هناكُو بِفزع وبدأت بِالبكاء.
دَعوني أُسرد لَكم!.
ذَهبت يوري إلى المحل لشراء كَعكة ثُم أرادت أن تَجلب لـ هناكُو أيضاً.
لَقد شَعرت بأن هَذه سَتكون فرصتها الكبيرة في التَقرب لها.
هِي تَشعر بالفضُول حِيالها كَثيراً!.
تَوجهت إلى الصَف قَصد وضع الكَعكة على طَاولة هوناكُو.
لكن الغَريب في الأمر هُو أنها وَجدتها تَقومُ بِرفع خصلاَتِ شَعرها خَلف أذُنها.
لَقد تَمكنت من رُؤية نَدبة!.
هِي لَم تَقصد التَسلل لَقد حَدث هَذا بالخَطأ!.
شَهقت هناكُو بِفزع وبدأت بِالبكاء.
فَرت هناكُو هَاربةً مُتوجهة إلى السَقف.
وتَبعتها يوري بأقصى قُوة.
-
"أرجُوكِ بِحقكِ لم أقصد التَسلُل"
"لَقد تَمكنتِ بالفعل من معرفة هَذا أُهنأكِ"
"سَتتمكنين أيضاً من إستغلالي من أجل مصَالحكِ"أردفت هنَاكُو بخَيبة أمل.
"كلا لَن أفعل"
"لِماذا؟"
"لأنني أريدُ أن أصبح صَديقتكِ!"
وتَبعتها يوري بأقصى قُوة.
-
"أرجُوكِ بِحقكِ لم أقصد التَسلُل"
"لَقد تَمكنتِ بالفعل من معرفة هَذا أُهنأكِ"
"سَتتمكنين أيضاً من إستغلالي من أجل مصَالحكِ"أردفت هنَاكُو بخَيبة أمل.
"كلا لَن أفعل"
"لِماذا؟"
"لأنني أريدُ أن أصبح صَديقتكِ!"