تابع للمسابقة 2 (1 زائر)


R O L E X

و حين صحوت من غفوتي أبصرت جنة الخود
إنضم
4 أبريل 2021
رقم العضوية
11966
المشاركات
2,054
الحلول
4
مستوى التفاعل
9,381
النقاط
728
أوسمتــي
5
الإقامة
12:12
توناتي
2,566
الجنس
ذكر
LV
1
 
أردت رؤيتها قبل مغادرتها و السيل ينهمر على وجنتاي
كبرت و لم يعد بقدرتي النهوض لأداعبها كما حدث في ايام الزمان
فما من مقدرة تساعدني على حملها وسط قدماي لكن الدهر خانني و جعل مني عجوزا نال القدر منه و لم يعش في حياته الا ثلاثة
اولهم ضياعه و الثاني بكائه و الثالث يأسه
و انتظر رابعه فصار عجزه و الخامس اقصى فوعد بنسيانه و انما النسيان للامور و ليس لحقيقة مرة محيطة بحظ مسردق أعلاه و أسفله
و الصبر مؤلم على ضحية شهدت النور بعيدا و الظلام يسيرا ليحظنه و كأنه حبيب و مامن حبيب غير العزيز و الحزن اغلا كره تعفن في نفسه و هو كل ماذاقه في حياة عاشت اكثر من كهل يحسب الحياة سجنا و انما السجن لسجين و السجين مخطئ الا و يقصد انه مخطئ لعل السجن ظالم ؟ و الفرصة مرة و من ضيعها فليبكي ليلا و مامن لعبة تعيد الموت الى الحياة و انما اعادتها فانما مجرد حلم و الحلم السعيد في الحياة فقط
كلمات علمته المغزى و المغزى للدروس لكنه سئم دروسا وخطته الشيب و سيلت دمعة و هدمت املا و اصقطت روحا
شهد الموت مرتان او اكثر فربما وصلت لثلاثة او وصلت لثلاثة الاف
 

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل