- إنضم
- 28 يونيو 2020
- رقم العضوية
- 11248
- المشاركات
- 6,046
- مستوى التفاعل
- 32,164
- النقاط
- 1,386
- أوسمتــي
- 9
- العمر
- 18
- الإقامة
- عيون فير - كتبتها فير
- توناتي
- 11,068
- الجنس
- أنثى
__ فراقي عنكي يا امي كآلام الناس اجمع __
_ _ انادي اصرخ ابكي لكن لا أحد يلبي و يهرع _ _
__ كلما خطرتي على بالي اقول كم سأبقى اتحمل هذا العذاب ؟ __
_ _ أصبح امسي و أظل أعاني من هذا العتاب _ _
__ أخال في حلمي يدًا تمسح دمعي الذي لا يتوقف كما اريد __
_ _ كم أتمنى أن يدوم هذا الحلم إلى ابد مديد _ _
-- اذكر عندما ابتسمتي ، اذكر عندما فرحتي , اذكر عندما غضبتي ، و اذكر عندما حزنتي ، و اذكر عندما اغمضتي عينيك و غادرتني --
__ يا ربي لو اني قبلت يدها في كل ليلة __
__ يا ربي لو اني اطعمتها بيدي لقمة لقمة __
__ يا رب لو مشيت معها اينما ذهبت خطوة خطوة __
__ يا رب لو اني غفوت معها تلك الفجوة __
_ _ لا اتحمل يا ربي هذه الحرقة ! _ _
_ _ فقلبي تلتهب به النيران مهما اطفأتها _ _
_ _ و يغرق في الاحزان مهما مسحتها _ _
_ _ و يعلق في طرق الظلام مهما انرتها _ _
-- أقول في نفسي احيانًا انظر حولك يا فتى فكم من أناس فقدوا احباءهم آباءهم إخوانهم أمهاتهم ، أنه القدر و لا كلام عليه فاصبر على ما ابتليت به و اشكر ربك و أحمده فستلقاها إن شاء الله في الجنة ، فيا هذا اللقاء الذي تتمنى ! --
شكراً على قراءتكم
_ _ انادي اصرخ ابكي لكن لا أحد يلبي و يهرع _ _
__ كلما خطرتي على بالي اقول كم سأبقى اتحمل هذا العذاب ؟ __
_ _ أصبح امسي و أظل أعاني من هذا العتاب _ _
__ أخال في حلمي يدًا تمسح دمعي الذي لا يتوقف كما اريد __
_ _ كم أتمنى أن يدوم هذا الحلم إلى ابد مديد _ _
-- اذكر عندما ابتسمتي ، اذكر عندما فرحتي , اذكر عندما غضبتي ، و اذكر عندما حزنتي ، و اذكر عندما اغمضتي عينيك و غادرتني --
__ يا ربي لو اني قبلت يدها في كل ليلة __
__ يا ربي لو اني اطعمتها بيدي لقمة لقمة __
__ يا رب لو مشيت معها اينما ذهبت خطوة خطوة __
__ يا رب لو اني غفوت معها تلك الفجوة __
_ _ لا اتحمل يا ربي هذه الحرقة ! _ _
_ _ فقلبي تلتهب به النيران مهما اطفأتها _ _
_ _ و يغرق في الاحزان مهما مسحتها _ _
_ _ و يعلق في طرق الظلام مهما انرتها _ _
-- أقول في نفسي احيانًا انظر حولك يا فتى فكم من أناس فقدوا احباءهم آباءهم إخوانهم أمهاتهم ، أنه القدر و لا كلام عليه فاصبر على ما ابتليت به و اشكر ربك و أحمده فستلقاها إن شاء الله في الجنة ، فيا هذا اللقاء الذي تتمنى ! --
شكراً على قراءتكم
التعديل الأخير: