السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير على التذكرة ،
اللي في نعمة من الله هو اللي يلاحظ الأحداث والفتن اللي فيها، ويكون متصل بربه دايما و أما الغافل يبقى بغفلته كأنه اخلد الى الأرض وطبعت في قلبه ملذاتها تماما بدون محاولة التوبة حتى.
في الحالتين كلنا نعرف اننا راحلون وإنا لله راجعون سواء طال الزمن او قصر، فهذه الحياة مرحلة إعداد وتزوّد بالصالحات الباقيات فأي طريق تختاره النهاية حتمية واحدة والنتيجة مختلفة والله يهدينا جميعا.