- إنضم
- 23 مايو 2020
- رقم العضوية
- 11114
- المشاركات
- 412
- مستوى التفاعل
- 3,353
- النقاط
- 270
- أوسمتــي
- 5
- العمر
- 19
- الإقامة
- ظلمات الأعماق
- توناتي
- 1,760
- الجنس
- ذكر
الاسم بالعربي: أدر العجلة!
الاسم بالإنجليزي: Spin The Wheel!
التصنيف: فنتازيا _ خوارق _ مدرسي
تأليف و كتابة: @Cursed Wind
تصميم الطقم: @Healer
عدد الفصول: غير معروف
موعد نزول كل فصل: وقت الفضاوة
الفصول:
الفصل الأول.
الفصل الثاني
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أهلين و سهلين بجميع الحاضرين اليوم في سينما التون نقدم لكم فلم السهرة بعنوان " أدر العجلة" ، نرجو لكم مشاهدة ممتعة و لا تنسو تقييمنا بخمس نجوم
بالله كيف المقدمة الأسطورية أدري الحين كلكم تحمستو المهم قصة اليوم رح تحسونها شوي أجواء أفلام دزني و رح تكون يمكن أربع أو خمس فصول
فبدون ما نكثر حكي خلونا نبلش
أول يوم في المدرسة..ليس عاديا!
تقودنا بداية أحداث قصتنا إلى منزل عائلة "وينكستن"، عائلة عادية تعيش حياة عادية في حي مليء بالناس العاديين. حيث تلعب الابنة الوحيدة ذات التسع سنوات في غرفتها و كانت تبدو في قمة النشاط و الاستمتاع لدرجة أنها لم تنتبه لصوت أمها القادم من الطابق الأرضي و هي تنادي: صوفيا! حان وقت الطعام! على ما يبدو فليس للأم خيار سوى صعود الدرج إلى الطابق الثاني حيث غرفة ابنتها...ما الذي حدث للتو؟ لقد كانت واقفة هنا بالضبط، و كأنها...تبخرت! أو بالأحرى انتقلت آنيا!..بشأن ما قلته سابقا عن عائلة عادية و ما إلى ذلك، فقط انسوا الأمر، عائلة "وينكستن" هي مثال واحد عن ماهية الحياة التي تعيشها العائلات الأخرى في العالم الجديد!..انتابكم الفضول؟ إذن فلتتابعوا الأحداث للنهاية لمعرفة المزيد عن "أدر العجلة و عش قصتك!".
وفرت الأم على نفسها صعود الدرج و استعملت قدرة التنقل الآني الخاصة بها للتنقل إلى غرفة ابنتها "صوفيا".
الأم: ألم تسمعيني أنادي؟
صوفيا: أميي! آسفة لقد كنت على وشك الحصول على قدرة من عجلة الهبات!
ذهب انزعاج الأم بعد أن رأت ابنتها الصغيرة و هي تدير عجلة الكرتون المعلقة على جدار الغرفة بكل عفوية!
الأم: (قهقهة) يبدو أنك لا تطيقين الانتظار للتخرج و التسجيل في أكادمية القدرات
صوفيا: أجل! لكن سيطول انتظاري فلا يزال على اجتياز المرحلة المتوسطة، بئسا..
الأم: (قهقهة) حتى أنا لا أستطيع الانتظار لأرى ابنتي بطلة خارقة
تتعانق الأم و ابنتها في مشهد يفيض المشاعر ليقاطعهما صوت رن جرس الباب
الأم: من يكون يا ترى؟
صوفيا: إنها صديقتي جيسيكا! سأفتح
قفزت صوفيا من على السرير و ركضت بسرعة لفتح الباب ليدخل والدها الغرفة متعجبا من عجلة ابنته
الأب: لم أرها متحمسة هكذا منذ وقت طويل
الأم: (ضحك) لطالما كان صعبا عليها تكون صداقات مع زملائها في المدرسة، سعيدة بعلاقتها مع جيسيكا
مرت السنين و كبرت صوفيا و تخرجت من المرحلة المتوسطة، و أخيرا تسنت لها الفرصة لارتياد أكادمية "ويل" للقدرات، لم تكد تطيق صبرا لتنتهي العطلة الصيفية و تسافر إلى المدينة التي تقع فيها الأكادمية.
صوفيا تتكلم بالهاتف: (صرخة) لا أصدق أننا وأخيرا سنرتاد أكادمية القدرات، سننطلق بعد بضع دقائق فقط أجهز بعض الأمتعة، كنت أتمنى أن نذهب معا لكن يبدو أنه لا زال لديكم بعض الأشغال لتنجزوها..أراكي لاحقا(تقفل الخط)
الأم: أكانت هذه جيسيكا؟
صوفيا: نعم
الأم: سعيدة لأنكما سترتادان الأكادمية معا، على أي حال تأكدي من إحضار كل شيء، و لا تنسي عجلة الهبات الخاصة بك
صوفيا: أمي، كان هذا عندما كنت طفلة، صرت في الخامسة عشر الآن
الأم: حتى لو صار عمرك مائة سنة ستبقين دائما صغيرة في عين أمك
صوفيا: (قهقة) آخ منك يا أمي
تظهر هالة زرقاة من العدم أمام صوفيا و أمها و تتشكل على هيئة دائرة بها رمز أشبه بالهاتف
الأم: والدك يتصل
تضغط الأم على الدائرة لتتحول إلى شاشة بها صورة الأب
الأب: ألم تجهزا بعد؟ أنتظركما في السيارة
تختفي الشاشة
صوفيا: كل شيء جاهز، هيا دعينا لا نجعل أبي ينتظر
تنطلق السيارة و تبدأ رحلة السفر إلى مدينة "ويل سيتي"
1/3
التعديل الأخير: