لماذا حتى أكترث
يومًا ما هذا الشخص سيُدرك فداحة ما فعل بِحقي
وأنا لم أكن إلا ساعيًا بلطفي وإحساني تجاههُ
رغم أنه لم يُقدر و فوق عدم تقديره ..
رمى السهام وبعد أن رمى أصابه الكبرياء
كيف برفعته وهيبته أن يعتذر لمن بكى و أصابه القهر .. قهر الظالم ..
لكن سأخطئ لو قلت أن الكل ينبغي أن تُتاح له الثقة ويُعطى وثيقة التصديق
كل ماسيأتي من التقدير واللطف الزائد ..خيبات فقط