- إنضم
- 14 يناير 2022
- رقم العضوية
- 12560
- المشاركات
- 353
- مستوى التفاعل
- 1,257
- النقاط
- 132
- أوسمتــي
- 3
- توناتي
- 3,370
- الجنس
- ذكر
LV
0
طفل رضيع ينادونه باسم: توتي
كان (توتي) طفل ظريف وبريء لم يُكمل الشهرين من عمره
ذات مرة تبدت ضحكة جميلة على ثغر (توتي) وهو نائم في مهده فقال الأب يسأل: "ماذا رأى (توتي) في حلمه حتى ضحك؟"
قالت الأم: أظنه رأى في الحلم أنني أقرب من فمه قارورة الرضاعة.
لكن هذا لم يكن السبب الحقيقي وراء ضحكة (توتي)، إذا أردتم أن تعرفوا السبب الذي جعل (توتي) يضحك فيجب عليكم إذن دخول حلمه.. وحتى تدخلوا حلمه، عليكم أن تقرعوا باب أنثى الدب تطلبون منها بعد أن تستخدموا هذه الجملة السحرية: "يا أنثى الدب الحلوة التي من حلاوتها يغار القمر... نريد أن ندخل في حلم (توتي) .."
عندئذ ستساعدكم أنثى الدب بدخول حلم الرضيع... هذه هي الطريقة الوحيدة لمعرفة سبب ضحكة (توتي).
لكن لا تقلقوا ، أنثى الدب نباتية لا تأكل البشر.
...
ما رآه (توتي) في المنام هو كالتالي:
كان (توتي) في قماطه كمثل دودة القز
حاول (توتي) أن يخرج من قماطه .. لكنه لم يفلح فبكى ...
تحركت مشاعر الأمومة لدى الغزالة الطيبة وقامت بفك قماط (توتي) بقرونها القوية وقالت الآن يمكنك أن تتحرك كيفما تشاء يا (توتي)
ثم ذهبت...
اقتربت منه بعد ذلك فراشة زرقاء بلون السماء مرصعة بنقاط صفر وقالت: كيف حالك يا صغير؟ إن لون حفاظتك جميل.. كم أنت أنيق يا (توتي)
عندئد ضحك (توتي) وتبدت على وجهه الملائكي أحلى ضحكة.
كان (توتي) طفل ظريف وبريء لم يُكمل الشهرين من عمره
ذات مرة تبدت ضحكة جميلة على ثغر (توتي) وهو نائم في مهده فقال الأب يسأل: "ماذا رأى (توتي) في حلمه حتى ضحك؟"
قالت الأم: أظنه رأى في الحلم أنني أقرب من فمه قارورة الرضاعة.
لكن هذا لم يكن السبب الحقيقي وراء ضحكة (توتي)، إذا أردتم أن تعرفوا السبب الذي جعل (توتي) يضحك فيجب عليكم إذن دخول حلمه.. وحتى تدخلوا حلمه، عليكم أن تقرعوا باب أنثى الدب تطلبون منها بعد أن تستخدموا هذه الجملة السحرية: "يا أنثى الدب الحلوة التي من حلاوتها يغار القمر... نريد أن ندخل في حلم (توتي) .."
عندئذ ستساعدكم أنثى الدب بدخول حلم الرضيع... هذه هي الطريقة الوحيدة لمعرفة سبب ضحكة (توتي).
لكن لا تقلقوا ، أنثى الدب نباتية لا تأكل البشر.
...
ما رآه (توتي) في المنام هو كالتالي:
كان (توتي) في قماطه كمثل دودة القز
حاول (توتي) أن يخرج من قماطه .. لكنه لم يفلح فبكى ...
تحركت مشاعر الأمومة لدى الغزالة الطيبة وقامت بفك قماط (توتي) بقرونها القوية وقالت الآن يمكنك أن تتحرك كيفما تشاء يا (توتي)
ثم ذهبت...
اقتربت منه بعد ذلك فراشة زرقاء بلون السماء مرصعة بنقاط صفر وقالت: كيف حالك يا صغير؟ إن لون حفاظتك جميل.. كم أنت أنيق يا (توتي)
عندئد ضحك (توتي) وتبدت على وجهه الملائكي أحلى ضحكة.
التعديل الأخير:
