…… (1 زائر)


H eli o 』

انا وحش
إنضم
5 أبريل 2021
رقم العضوية
11974
المشاركات
2,543
مستوى التفاعل
12,721
النقاط
394
أوسمتــي
2
العمر
14
توناتي
1,618
الجنس
أنثى
LV
0
 
-مقدمة


اححمم اححممم
اشتاقيت للمواضيع ب11

*لا الحقيقة اشتاقيت للتونات *

انييوييي

هييللاااوو aw1

كيف حالكوم؟ ان شاء الله تكونون بيخاير

مخطر فبالي شيء غير هاي الرواية ش1


انيوي كنت رح اقول اعيفكم ويه الفهرس مثل الناس
بس م احب اسوي فهرس ض2
 
التعديل الأخير:

H eli o 』

انا وحش
إنضم
5 أبريل 2021
رقم العضوية
11974
المشاركات
2,543
مستوى التفاعل
12,721
النقاط
394
أوسمتــي
2
العمر
14
توناتي
1,618
الجنس
أنثى
LV
0
 
" احداث الرواية "

جودي أبوت" أو "جيروشا أبوت" هو اسمها الحقيقي لكنها لم تحب هذا الاسم قط لذا أطلقت على نفسها اسم" جودي " ،الفتاة اليتيمة التي فقدت والداها منذ أن كانتصغيرة، وعاشت حياتها في ميتم "جون غرير" الذي أفنت حياتها به تنظّم وتنظّف وتغسل والكثير من المهام لأطفال الميتم كافة كونها الأكبر سناً بينهم


وفي أحد الأيام تم استدعائها من قبل مالكة الميتم لتخبرها أنّ هنا
رجل ثري تكفّل في جميع مصاريفها وتكاليفها وقرر إرسالها إلى الجامعة لتتابع تعليمها ولكن لكل شيء مقابل ، وكان شرط هذا الرجل الثري بأن تخطّ له جودي رسالة كل شهر لتخبره بما يجري معها في حياتها الجامعية التي ما اعتادتها خلف اسوار الميتم، ولكن دون أن تنتظر منه رداً .


و كل ما عرفتهُ جودي من هويته، هو أن اسمه جون سميث -كما طلب مِنها أن تُشير إليه- وظله الطويل جدًا الذي لمحتهُ وهو في طريقه خارجًا من دار الأيتام يومًا ما. ومن هُنا استلهمت جودي لقب ”صاحب الظل الطويل“​
 
التعديل الأخير:

H eli o 』

انا وحش
إنضم
5 أبريل 2021
رقم العضوية
11974
المشاركات
2,543
مستوى التفاعل
12,721
النقاط
394
أوسمتــي
2
العمر
14
توناتي
1,618
الجنس
أنثى
LV
0
 
دور المطر


ان المطر ضروري للحياة، لأنه يمد الإنسان والحيوان والنبات بالماء، ويُلاحظ أن مظاهر الحياة تكاد تنعدم في المناطق التي تعاني قلة الماء، أو قلة سقوط الأمطار عليها. وتساعد الأمطار على منع فقدان التربة السطحية القيمة بإيقاف العواصف الرملية. كما أن الأمطار تنظف الهواء من الغبار والملوثات الكيميائية.

ويمكن أن تكون الأمطار ضارة أيضاً مثل ظاهرة المطر الحمضي التي تتشكل عندما تتفاعل الرطوبة مع أكاسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكبريت
وتنبعث هذه المواد الكيميائية من المركبات والمصانع ومحطات توليد الطاقة.
وتعمل هذه الأمطار على تلويث مياه البحيرات والجداول، مشكلة بذلك خطورة على الحياة المائية، كما تُلوث الأمطارُ الحقولَ مسببةً تلفاً للمحاصيل، والأشجار والتربة. فكثرة الأمطار قد تخلق اضطراباً في الاتصالات وتسبب الفيضانات وتدمر الممتلكات وتُسرع فقدان التربة السطحية.
 

H eli o 』

انا وحش
إنضم
5 أبريل 2021
رقم العضوية
11974
المشاركات
2,543
مستوى التفاعل
12,721
النقاط
394
أوسمتــي
2
العمر
14
توناتي
1,618
الجنس
أنثى
LV
0
 
اسباب سقوط الامطار

النظرية الاولى

نظرية الاندماج تنشأ الأمطار من بخار الماء في الغلاف الجوي، ويتكون بخار الماء عندما تتسبب حرارة الشمس في تبخر الماء من المحيطات وغيرها من المسطحات المائية، فيبرد الهواء الرطب الدافئ عندما يرتفع، وتقل كمية البخار التي يمكنه حملها، فإذا انخفضت درجة الحرارة إلى حد ما دون نقطة الندى، يتكاثف بخار الماء على شكل رذاذ مشكلا السحب.

ويتكاثف بخار الماء على شكل جسيمات متناهية في الصغر تسمى نويات التكاثف. وتتألف هذه النويات من الغبار وأملاح البحار والمحيطات، وبعض المواد الكيميائية المنبعثة من المصانع وعوادم السيارات، وعند تكاثف بخار الماء تنطلق حرارة، تجعل السحب ساخنة، ويساعد هذا التسخين على دفع السحب إلى أعلى، وبذلك تصبح أكثر برودة.

النظرية الثانية

نظرية البلورات الثلجية تفسر هذه النظرية معظم مظاهر التساقط في المناطق المعتدلة.
فعملية تكون الأمطار بناء على هذه النظرية، تعتبر أكثر حدوثا من ظاهرة الاندماج؛ إذ تحدث عملية البلورات الثلجية في السحب التي تقل درجة حرارة الهواء فيها عن الصفر المئوي (درجة تجمد الماء).
وفي معظم الحالات،
تضم مثل هذه السحب قطرات من مياه فائقة البرودة، تبقى في حالة السيولة رغم تدني درجة حرارتها إلى ما دون الصفر المئوي. وتكون البلورات الثلجية في هذا النوع من السحب في شكل جسيمات مجهرية تدعى نويات الثلج. وتحتوي هذه النويات الثلجية على جسيمات متناهية الصغر من التربة، أو الرماد البركاني. وتتكون البلورات الثلجية، عندما تتجمد القطرات فائقة البرودة على النويات الثلجية. فعندما تنخفض درجة الحرارة إلى 40°م
تحت الصفر أو أقل، فإن قطرات الماء تتجمد بدون نويات الثلج.
وتحت ظروف معينة يمكن أن تتشكل البلورات الثلجية رأسا من بخار الماء. وفي هذه الحالة يبدأ بخار الماء بالترسب على النويات الجليدية، بدون أن يمر بحالة السيولة. ويزداد حجم البلورات الثلجية التي تشكلت قرب القطرات الفائقة البرودة، وذلك عندما يترسب بخار الماء من قطرات السحابة على هذه البلورات. ونتيجة لسقوط البلورات من خلال السحابة، فمن الممكن اصطدامها وانضمامها مع غيرها من البلورات، أو مع القطرات فائقة البرودة. وعندما يصل وزن البلورة إلى حد لايعود الهواء قادرا على حملها، تسقط من السحابة. ومثل هذه البلورات تصبح قطرات المطر، إذا مرت خلال طبقات هوائية تزيد درجة حرارتها على الصفر المئوي. وتقوم تجارب الاستمطار، أو ما يدعى تطعيم السحب على أساس نظرية البلورات الثلجية. وفي هذه التجارب توضع عدة مواد كيميائية داخل السحب، لتعمل عمل نويات الثلج، وتساعد هذه العملية أحيانا على تحسين فرص تكون البلورات الثلجية.
 

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل