السلام عليكم اليوم قررت ان اغير من قصصي الواقعية و اكتب قصص عن الانبياء اتمنى تستمتعوا في قراءة قصتي واعتذر عن الاخطاء الاملائية ان وجدت لنبدء
كان العرب يحجون الى الكعبة في كل عام ، ومحمد (ص)يغتنما فرصة ليدعو هذه القبائل الوافدة الى عبادة الله دون ياس ولا ملل، التقى بوفد يثرب من الاوس و الخزرج، وهم سبعة ، دعاهم الى الاسلام فامنوا، والسبب في ايمانهم هو انهم كانوا متجاورين مع اليهود الذين يقراون في كتابهم ان الله سيبعث نبيا في اخر الزمان، واهل يثرب يسمعون عن صفاته،ولما دعاهم محمد (ص) علموا انه موذلك النبي الذي كانت اليهود تخبرهم عنه، فامنوا به وبايعوه وهي البيعة الاولى وفي العام المقبل جاءوا اليه في سبعين رجلا وامراتين، فبايعوا العلى ان ياتيهم العام المقبل الى يثرب وان يحموه وينصروه ،امر النبي اصحابه ان يخرجوا الى يثرب التي سماها المدينة. وبعد عام من بيعة الثانية خرج في الليل مختفيا بامر الله ومعه ابوبكر الصديق رضي الله عنه بعد علم ان قومه ارادوا قتله، وترك غي مكانه انن عمه عليا رضي الله عنه . وحين جاء عليا اقتفوا اثره اما هو فقد مر اثناء هجرته بجبل( الثور )وبه غار لجا اليه هو وصاحبه ابوبكر الصديق للراحة وعندما وصل الكفار الى ذلك الجبل واقتربوا من الغار قال ابوبكر: لونظر احدهموالى اسفل قدمه لرآنا قال النبي : ماظنك باثنين الله ثالثهما؟ وفشلوافي العثور عليه ،واصل النبي محمدصلى الله عليه وسلم السير ومعه ابوا بكر الى ان دخلا المدينة
كان العرب يحجون الى الكعبة في كل عام ، ومحمد (ص)يغتنما فرصة ليدعو هذه القبائل الوافدة الى عبادة الله دون ياس ولا ملل، التقى بوفد يثرب من الاوس و الخزرج، وهم سبعة ، دعاهم الى الاسلام فامنوا، والسبب في ايمانهم هو انهم كانوا متجاورين مع اليهود الذين يقراون في كتابهم ان الله سيبعث نبيا في اخر الزمان، واهل يثرب يسمعون عن صفاته،ولما دعاهم محمد (ص) علموا انه موذلك النبي الذي كانت اليهود تخبرهم عنه، فامنوا به وبايعوه وهي البيعة الاولى وفي العام المقبل جاءوا اليه في سبعين رجلا وامراتين، فبايعوا العلى ان ياتيهم العام المقبل الى يثرب وان يحموه وينصروه ،امر النبي اصحابه ان يخرجوا الى يثرب التي سماها المدينة. وبعد عام من بيعة الثانية خرج في الليل مختفيا بامر الله ومعه ابوبكر الصديق رضي الله عنه بعد علم ان قومه ارادوا قتله، وترك غي مكانه انن عمه عليا رضي الله عنه . وحين جاء عليا اقتفوا اثره اما هو فقد مر اثناء هجرته بجبل( الثور )وبه غار لجا اليه هو وصاحبه ابوبكر الصديق للراحة وعندما وصل الكفار الى ذلك الجبل واقتربوا من الغار قال ابوبكر: لونظر احدهموالى اسفل قدمه لرآنا قال النبي : ماظنك باثنين الله ثالثهما؟ وفشلوافي العثور عليه ،واصل النبي محمدصلى الله عليه وسلم السير ومعه ابوا بكر الى ان دخلا المدينة