السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيفكم ايها التونيين الكشخين و الفخمين
ان شاء الله بخير و ماتشكون من هم
اليوم و رجعنا مع موضوع خنفشاري برعايه امبر الخقمزه
و بدون مانطول ندري انكم متحمسين لتعقيم عيونكم
نخليكم مع تقرير لافخم الشخصيات العربيه العالميه
احمد شوقي مين مايعرفه
تعريفه
نشأته
مؤلفاته
رواياته
قصائده
اقتباسات
وفاته
الخاتمه
اسمه احمد شوقي علي احمد شوقي بك هو كاتب مسرحي و شاعر و لغوي و كاتب ولد في 28 جمادى الاخره 1285 الموافق ل 16 اكتوبر 1868 بالقاهره ، الخديويه المصريه هو عضو في مجمع اللغه العربيه بدمشق يعرف بأمير الشعراء درس في جامعه مونبلييه و جامعه باريس من اعماله البارزة الشوقيات
التحق وهو في الخامسة عشرة من عمره بمدرسة الحقوق والترجمة -كلية الحقوق لاحقا- منتسبا إلى قسم الترجمة، وبعد تخرجه سافر سنة 1887 إلى فرنسا على نفقة والي مصر العثماني الخديوي توفيق، فتابع دراسة الحقوق في مونبلييه واطلع على روائع الأدب الفرنسي، وعاد إلى مصر سنة 1891
عُين عقب رجوعه من فرنسا رئيسا للقلم الإفرنجي في ديوان الخديوي عباس حلمي، وانتدب سنة 1896 لتمثيل الحكومة المصرية في مؤتمر المستشرقين المنعقد بجنيف في سويسرا.
ثم بدأت مواهب شوقي الشعرية تلفت الأنظار وهو طالب في مدرسة الحقوق، كما دأب -خلال وجوده في فرنسا- على إرسال قصائد في مدح الخديوي توفيق، وبعد عودته إلى مصر أصبح "شاعر القصر" المقرب من الخديوي عباس حلمي الذي تولى الحكم إثر وفاة والده توفيق، وكانت سلطته مهددة بهيمنة المحتل الإنجليزي.
هاجم شوقي الاحتلال البريطاني لمصر مما أدى إلى نفيه إلى إسبانيا 1914، وفي المنفى اطلع على الأدب العربي ومظاهر الحضارة الإسلامية في الأندلس فنظم الكثير من درر شعره إشادة بها، وحنينا إلى بلده مصر التي عاد إليها بعد قضائه أربع سنوات في المنفى.
يرى كثيرون أن شوقي كان يملك خيالا خصبا وعاطفة صادقة ومشاعر جياشة، وكان صاحب موهبة شعرية فذة أكمل بها المهمة التي بدأها الشاعر المصري محمود سامي البارودي لإحياء الشعر العربي وإعادته إلى مستواه الرفيع في عهوده الزاهرة، إلا أن مدرسة العقاد النقدية -وعلى رأسها الأستاذ سيد قطب– نالت من شوقي وشعره، ووجهت إليهما إهانات مؤلمة
وقد كان شوقي من أخصب شعراء العربية إنتاجا، فقد كتب ما يزيد على 23 ألفا وخمسمائة بيت، وفي سنة 1927 بايعه شعراء العرب كافة "أميرا للشعراء" في حفل كبير أقيم بالقاهرة، وبعد ذلك انصب اهتمام شوقي على الشعر المسرحي فأصبح رائده الأول على المستوى العربي
خلف ديواناً ضخماً عرف بديوان (الشوقيات) وهو يقع في أربعة أجزاء الأول ضم قصائد الشاعر في القرن التاسع عشر والمقدمة وسيرة لحياته. وقد تمت إعادة طبعه عام 1925 م، واقتصر على السياسة والتاريخ والاجتماع. أما الجزء الثاني فقد طبعه عام 1930م، أي بعد خمس سنوات واشتملت قصائده على الوصف ومتفرقات في التاريخ والسياسة والاجتماع. والجزء الثالث طبع بعد وفاة الشاعر في عام 1936 م، وضم الرثاء . وظهر الجزء الرابع عام 1943 م، ضم عدة أغراض وأبرزها التعليم
-
اشتهر أمير الشعراء بشعر المناسبات الاجتماعية والوطنية، وبالشعر الديني الذي خصص له العديد من القصائد، منها: "نهج البردة"، و"الهمزية النبوية"، و"سلوا قلبي"، وله ملحمة رجزية طويلة بعنوان: "دول العرب وعظماء الإسلام" بلغت 1726 بيتا، نظمها في منفاه بالأندلس.
-
كتب العديد من المسرحيات الشعرية منها: "مصرع كليوباترا"، و"مجنون ليلى"، و"قمبيز"، و"علي بك الكبير"، و"أميرة الأندلس"، و"عنترة"، و"الست هدى"، و"البخيلة"، و"شريعة الغاب"، وكتب أيضا روايات منها: "الفرعون الأخير"، و"عذراء الهند"، وله في النثر كتاب "أسواق الذهب" الذي انتهج فيه أسلوب المقامات الأدبية.
أسواق الذهب
اميره الاندلس
الست هدى
البخيله
دول العرب و عظماء الاسلام
الشوقيات
الشيطان بنتاءور
عذراء الهند
علي بك الكبير
عنتره
قمبير
لادياس
مجنون ليلى
مصرع كيلوباترا
“قف دون رأيك في الحياة مجاهداً -*-*- إن الحياة عقيدة و جهاد”
إن الذي ملأ اللغات محاسنا... جعل الجمال وسره في الضاد
أنا من بدل بالكتب الصـحابا * لم أجد لي وفيا إلا الكتابا
كلما أخلفته جددني وكساني* مـن حلى الفضل ثيابا
“وإذا أصيب القوم في أخلاقهم ... فأقم عليهم مأتما وعويلا
“العلم يرفع بيتا لا عماد له ... والجهل يهدم بيت العز والشرف”
فلا تَحتَقِرْ عالَمًا أَنتَ فيه
ولا تجْحَدِ الآخَرَ المُنْتَظَر
وخذْ لكَ زادينِ : من سيرة
ومن عملٍ صالحٍ يدخرَ
وكن في الطريقِ عفيفَ الخُطا
شريفَ السَّماعِ، كريمَ النظر
ولا تخْلُ من عملٍ فوقَه
تَعشْ غيرَ عَبْدٍ، ولا مُحتَقَر
وكن رجلًا إن أتوا بعده
يقولون : مرَّ وهذا الأثرْ
“وما نيل المطالب بالتمني ... ولكن تؤخذ الدنيا غِلابا”
ألا ليت البلاد لها قلوبٌ ... كما للناسِ ، تنفطر التياعا
“بثثْت شكواي، فذابَ الجليدُ ... وأَشفق الصخرُ، ولان الحديدْ
وقلبُك القاسي على حاله ... هيهاتَ! بلْ قَسْوَتُه لي تَزيدْ”
“الدين يُسر و الخلافة بيعة
و الأمر شورى و الحقوق قضاء ...”
“أليسَ في الموت أقصى راحةِ البالِ؟”
“وطني لو شُغِلْتُ بالخلد عنه ... نازعتني إليه في الخلد نفسي”
“قم للمعلم وفِّه التبجيلا ... كاد المعلم أن يكون رسولا
توفي أمير الشعراء أحمد شوقي يوم 14 جمادى الآخرة 1351هـ الموافق 14 أكتوبر/تشرين الأول 1932، بعد فراغه من نظم قصيدة طويلة يحيي بها "مشروع القرش" الذي نهض به شباب مصر في تلك الفترة
و بس خلصنا التقرير
ترا احس بحزن لما اوصل لفقرة وفاته مدري ليه
المهم مااوصيكم تفاعلو و علقو تحتاجو تونات و احتاج دعم و نشكر الشيخه ساندراعلى تصميم الطقم ماقصرت @S a n d r a
و دمتم في رعاية الله و حفظه