الختم الذهبي هدّارة ، الولد الذي عاش مع النعام || تقرير (1 زائر)


Evaℓɪиє Nєss

كأنّ المدى ضيّق ، كأنّ دمي مُوثقُ
إنضم
9 مارس 2015
رقم العضوية
3689
المشاركات
1,248
مستوى التفاعل
1,190
النقاط
845
أوسمتــي
4
توناتي
1,599
الجنس
أنثى
LV
1
 
8MDchRs.gif


فاتِي؛ | 01 - 06 - 2024

at_171724712986151.jpg


at_17172471298972.jpg


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شخباركم معشر التونيين ؟ عساكم بخير إن شاء الله ق1

من فترة سألتني صديقة عن أول كتاب قرأته فقررت أنزل لكم موضوع عنه

الكتاب جدا قريب لقلبي ، قرأته في مراهقتي لكنه مناسب للأطفال أيضا و أذكر اني أنهيته في جلسة وحدة

قليلين اللي قرأو الكتاب ما عدا الإماراتيين أتوقع لأنه ضمن منهجهم في مادة اللغة

قلت بعرفكم عليه و على قصته الحقيقية و أتمنى تستمتعوا معي ش2




at_171724787353931.jpg


غلاف الرواية

معلومات

القصة

عن الكاتبة

حياتها

أبرز أعمالها

قصة هدارة

تغطية لقصته

كتابة الرواية

اقتباسات

مراجعتي

التحميل


at_171724741906541.jpg
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Evaℓɪиє Nєss

كأنّ المدى ضيّق ، كأنّ دمي مُوثقُ
إنضم
9 مارس 2015
رقم العضوية
3689
المشاركات
1,248
مستوى التفاعل
1,190
النقاط
845
أوسمتــي
4
توناتي
1,599
الجنس
أنثى
LV
1
 
at_171724712986151.jpg



at_1717247129977510.jpg


at_171724739882638.jpg



at_171724712990783.jpg



الكاتبة : مونيكا زاك
اللغة الاصلية : السويدية
الإسم الأصلي : Pojken som levde med strutsar
دار النشر : Opal
تاريخ النشر : 2006
دار الترجمة : دار القصبة للنشر ـ دار المنى .
تاريخ الإصدار : 01 جانفي 2007 – 01 جانفي 2012
عدد الصفحات : 312 صفحة
الترجمات : ترجمت لـعدة لغات من بينها الإنجليزية ، الإسبانية ، الفرنسية .
تقييم الرواية على موقع goodreads : 3.77 من 5 بإجمالي 395 تقييم


at_171724712991754.jpg



تعتبر واحدة من المرويات الشفهية الصحراوية و تدورأحداثها حول شخصية "هدارة" الطفل الذي ضاع أثناء عاصفة رملية وعمره لايتجاوز السنتين ليعيش مع سرب من النعام لمدة تقارب العشر سنوات قبل العثور عليه و إعادته للحياة وسط البشر .


at_171724712992775.jpg


الاسم : مونيكا زاك
تاريخ الميلاد : 27 جانفي 1939
مكان الميلاد : درسدن ـ ألمانيا (Dresden, Germany)
الجنسية : سويدية
الوظيفة : كاتبة و صحفية و مخرجة .
عدد مؤلفاتها : 45
الجوائز :
- لجنة تحكيم الكتاب في فئة 14-19 سنة 2002 (Bokjuryn)
- لوحة نيلز هولجرسون 1987 (Nils Holgersson-plaketten)


at_171724712993866.jpg



فر والدها فرانز زاك والأم السويدية إلسا هيلستراند من ألمانيا إلى السويد قبل وقت قصير من بداية الحرب العالمية الثانية . نشأت في أوريبرو ، وتخرجت من المدرسة الثانوية عام 1960، ودرست في الكلية التجارية في جوتنبرج وفي معهد الصحافة عام 1962 . عملت كمستشارة لمركز الكتاب السويديين ( Författarcentrum) من عام 1976 إلى عام 1977 وكصحفية صحفية يومية ومتخصصة في صحيفة أوريبرو (Nerikes Allehanda) ، والمجلة الشهرية ( Damernas värld) و صحيفة افتونبلاديت ، عملت من عام 1984 إلى عام 1990 كصحفية مستقلة في وكالة التقارير (Barnens Värld ) .

بدءًا من عام 1990 ، سافرت حول العالم كمراسلة صحفية دولية لمدة عشر سنوات ، حيث قدمت تقارير من غواتيمالا والمكسيك وجمهورية الدومينيكان والجزائر و بانما وكوستاريكا و كينيا و البيرو و تنزانيا و السلفادور و الصين و الصومال .

على مدار حياتها العملية حتى الآن، كتبت زاك حوالي 45 عملاً ، بما في ذلك العديد من كتب الأطفال و الشباب، والتي تدور أحداثها في الغالب في أمريكا الوسطى أو الجنوبية . وقد تُرجمت أعمالها إلى أكثر من اثنتي عشرة لغة . كانت لبعض الوقت عضوًا في الأكاديمية السويدية لكتاب الأطفال (بالسويدية: Svenska barnboksakademien ). حصل كتابها "ابنة بوما" على جائزة نيلس هولجرسون وتم تحويله إلى فيلم في عام 1994.


at_171724712994797.jpg



at_171724906922951.jpg


at_171724906925342.jpg

at_171724741906541.jpg
 

Evaℓɪиє Nєss

كأنّ المدى ضيّق ، كأنّ دمي مُوثقُ
إنضم
9 مارس 2015
رقم العضوية
3689
المشاركات
1,248
مستوى التفاعل
1,190
النقاط
845
أوسمتــي
4
توناتي
1,599
الجنس
أنثى
LV
1
 
at_171724712986151.jpg



at_171724712995748.jpg



يروى على شفاه معاصري هدارة أنه تاه في الصحراء وعمره سنتان إثر تخلفه عن والدته و قافلة القبيلة ، ولما عثر عليه أهله بعد طول بحث، كان عمره آنذاك 12 سنة وكان لا يعرف الكلام فأخذه أهله إلى الساقية الحمراء حيث زاوية ماء العينين الذي كان عالما وصاحب حكمة فمسح على رأسه وابتسم له وقال لأهله: اربطوا قدميه بحبل و علقوه معكوسا في قعر بئر في الصحراء. فلما فعلوا ذلك صرخ هدارة من الخوف و من ثم تعلم الكلام شيئا فشيئا بمساعدة أسرته فاندمج مع المجتمع وصار يحكي أحداثه وقصصه مع الأسود ووحوش الصحراء وكيف حفظه الله تعالى .

تقول بعض الوثائق التي دونت عنه إن أصله بربري من قبيلة إيدوشلي وقبره يتواجد قبل تندوف بـ 50 كم تحت شجرة طلح. وإلى حد اليوم كتب عن سيرته الذاتية العدد القليل من المهتمين، من بينهم الطالب سالم بن إبراهيم، تلميذ سيدي محمد بلكبير شيخ زاوية أدرار. وقد أملاها عليه هو نفسه في مدة قاربت الشهر. كما كتبت قصته السويدية مونيكا زاك في شكل رواية سمتها “الولد الذي عاش مع النعام”، بعد أن سمعتها من ابنه أحمدو الذي التقته عام 1993 بمخيمات تندوف. وقد ترجم كتابها هذا إلى العربية وطبع بمكتبة القصبة بالجزائر عام 2007 م.

من آثار عيشه في البرية قيل أنه كان إذا كسر الزجاج بجانبه يأكله ولا يحدث له أذى كما يأكل الحنظل وشوك شجر الطلح ولا يؤذيه ذلك. وقد ترك أولادا منهم من يسكن حاليا في تندوف، ومنهم من يسكن في موريتانيا . وقد حج هدارة حافي القدمين كما تظهره الصورة ماشيا ولم يركب مركبا.


at_171724712996689.jpg





at_17172473987171.jpg




at_171724741906541.jpg
 

Evaℓɪиє Nєss

كأنّ المدى ضيّق ، كأنّ دمي مُوثقُ
إنضم
9 مارس 2015
رقم العضوية
3689
المشاركات
1,248
مستوى التفاعل
1,190
النقاط
845
أوسمتــي
4
توناتي
1,599
الجنس
أنثى
LV
1
 
at_171724712986151.jpg



at_171724739873442.jpg



at_171725041598031.jpg

-
at_171725041599622.jpg

-
at_171725041600333.jpg

-
at_171725041600814.jpg

-
at_171725041601565.jpg



at_171724739883919.jpg



لم أكتب مراجعة آنذاك و نسيت معظم محتويات الكتاب ، غير أني أذكر استمتاعي به حتى أنهيته في جلسة واحدة ، تجمع القصة بين عناصر واقعية و أخرى خيالية فتجد نفسك متشوقا لمعرفة المزيد إذ أننا نرافق هدارة في رحلته نرى مختلف الأخطار التي تحيط به و عائلته من النعام و نستكشف معه اختلافه عن باقي أفراد أسرته و أفكار الشخصيات الداخلية مثلاً: ماكو وحوج والدي هدارة من النعام كانا يقولان دائماً: " ربما يسير ببطء، لكنه ابننا المفضل" لاحظا اختلافه كما لاحظ هو لكن لكل أفكاره الخاصة.


at_17172473988510.jpg


مركز رفع المنتدى - Mega
at_171724741906541.jpg
 
التعديل الأخير:

Miss Marple

Make it simple, but significant
إنضم
28 يوليو 2016
رقم العضوية
6832
المشاركات
1,134
مستوى التفاعل
4,251
النقاط
1,208
أوسمتــي
4
العمر
26
الإقامة
الجزائر
توناتي
3,556
الجنس
أنثى
LV
0
 
at_171603461922141.gif


MR.HERO : 05 - 06 - 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك ايفالين؟ آمل بأنكِ بخير وعلى خير حال ق1

ما شاء الله منورة قسم الكتب بهذا الموضوع الرائع ✨✨

شكرا لكِ لانك شاركتنا كتاب عشتِ معه لحظات خاصة، وأول ما قرأتِه من الروايات 🌸

قليلين اللي قرأو الكتاب ما عدا الإماراتيين أتوقع لأنه ضمن منهجهم في مادة اللغة
أعتقد أننا بالجزائر تناولنا قصة الرواية بتصرف بأحد نصوص كتاب اللغة العربية لكن لست أذكر بأي مرحلة، إلا أنني متأكدة بأن القصة مرت عليّ، ولعل النص كان بأحد الامتحانات وليس بالكتاب المدرسي.

at_171724739882638.jpg
غلاف الرواية جميل وينعش ذاكرتك بقصص مثل طرزان، ماوكلي وحيّ بن يقظان.

تدورأحداثها حول شخصية "هدارة"
اتساءل ما إذ كان اسمه الحقيقي؟ وإن لم يكن كذلك هل اختيارها للاسم جاء اشتقاقا من مصطلح "هدرة" باللهجة الجزائرية والذي يعني الحديث والكلام؟
كتبت زاك حوالي 45 عملاً ، بما في ذلك العديد من كتب الأطفال و الشباب، والتي تدور أحداثها في الغالب في أمريكا الوسطى أو الجنوبية . وقد تُرجمت أعمالها إلى أكثر من اثنتي عشرة لغة
تبدو مؤلفات مونيكا زاد قريبة من القلب وشيّقة (بالنظر لأغلفة الكتب التي وضعتِها وعناوينها)، ولكونها عملت مراسلة صحفية بعدة دول مختلفة الرقعة الجغرافية فهذا غالبا ساعدها كثيرا في نسج قصص وحكايا رواياتها الموجهة للاطفال، والمستلهمة من الدول التي عاشت بها، كما هو الحال مع روايتها "هدارة"، جاءت بعد زيارتها واجراءها لمقابلات مع النازحين بمخيمات تندوف أقصى غرب جنوب الجزائر.
تاه في الصحراء وعمره سنتان إثر تخلفه عن والدته و قافلة القبيلة ، ولما عثر عليه أهله بعد طول بحث، كان عمره آنذاك 12 سنة
سبحان الله الذي أعاده لأهله بعد كل تلك السنوات! أهي المدة نفسها المذكورة بالقصة الحقيقية؟
بعد أن سمعتها من ابنه أحمدو الذي التقته عام 1993 بمخيمات تندوف.
ابن من؟ ابن هدارة؟! ما شاء الله؛ إذن هدارة اندمج على نحو ممتاز بالمجتمع وتزوج وانجب اطفال سالي6
اتساءل هل له احفاد وهل لا زالوا يقصون حكاياته؟ أتوقع ان القصة غالبا تكون ذائعة الصيت بالموروث الشعبي الجزائري بالجنوب الغربي.

وقد حج هدارة حافي القدمين كما تظهره الصورة ماشيا ولم يركب مركبا.
ذهب لاداء مناسك الحج حافيا؟! مذهـــل!

شكرا لاضافة الروبورتاج كان مفيداً جداً و لقد اجاب عن تساؤولي السابق حول اسمه x) بالفعل كما خمنت؛ اسمه نسبة للمصطلح باللهجة المحلية "هَـدرة"
ذُكر بالروبورتاج بأنه تم انتاج وتصوير فيلم سينمائي عن قصته وكان العرض الاول للفيلم بإيطاليا، سأحاول البحث عن هذا الفيلم وأشاهده وإن لم يكن متاحا سأكتفي بقراءة الرواية، شكرا لرفعكِ لنا إياها ق1

القصة دون شك تبدو شيّقة ومن خلال الاقتباسات لفت انتباهي أن هدارة رغم تكيفه مع الحياة البرية إلا أن بداخله ذلك الشعور الذي يحثه بإستمرار للبحث عن هويته الحقيقية وانتماءه كإنسان.

وبالرغم من كون العمل مترجم، فإن الترجمة تبدو جيدة وذات لغة سلسة ومن اليسير فهمها للناشئة.

شكرا لكِ ايفالين على هذا التقرير الجيد ومشاركتنا أول ما قرأتِه، صراحةً حفزني موضوعك لكي أشارككم أنا أيضاً بأول رواية قرأتها x)

تنسيقكِ للموضوع وتصميم الطقم كان مناسبا للغاية خاصة الألوان تجعلك تشعرين بصهد الصحراء وتعيشين أجواء القصة ')


تم التقييم وكل ما هو جميل ✨ بإنتظار جديد تقاريرك ومراجعاتكِ ❤️
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
3 نوفمبر 2013
رقم العضوية
1320
المشاركات
295
مستوى التفاعل
338
النقاط
755
العمر
32
الإقامة
فلسطين
توناتي
117
الجنس
ذكر
LV
0
 
at_171518534705851.gif


فاتي - 3/6/2024
السلام عليكم
كيفك

رواية غريبة جداً ويكاد لا يصدق القسم الحقيقي منها
طفل صغير اسمه (هدارة) تفقده أمه في صحراء الجزائر فيربيه سرب من النعام!!!


تقول كاتبة الرواية أنها سمعت بهذه القصة ولم تصدقها ولكنها أعجبت بها فنشرتها في صحيفة كمثال على القصص المنتشرة في الصحراء، ولكنها بعد ذلك ذهبت للجزائر وبحثت حتى تيقنت من حقيقتها خاصة بعد مقابلة ابن (هدارة)لذا شرعت في كتابتها بناء على ما حصلت عليه من معلومات كما أضافت جزء متخيل من قبلها.

هذه الرواية مليئة بعادات الصحراء وسكانها، كما ضمنتها الكاتبة معلومات عن النعام وسلوكه.. وهذا كان جانب ممتع جداً منها.


رواية جميلة ومناسبة لكل الأعمار .


موضعكِ جميل بانتظار الجديد منكِ
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
28 يونيو 2019
رقم العضوية
10115
المشاركات
79,744
مستوى التفاعل
82,166
النقاط
1,689
أوسمتــي
15
العمر
22
توناتي
6,971
الجنس
أنثى
LV
3
 
at_171603461922141.gif

فاتي - 9/6/2024
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كيفك حبيبتي ؟ اخبارك ان شاء الله تمام
من فترة سألتني صديقة عن أول كتاب قرأته فقررت أنزل لكم موضوع عنه​
حلو ان بعدك متذكرة اسم الكتاب الأول الي قرأتيه للأن ش10
و الأحلى ان رح نتعرف ع اول كتاب قرأتيه
aw1
الكتاب جدا قريب لقلبي ، قرأته في مراهقتي لكنه مناسب للأطفال أيضا و أذكر اني أنهيته في جلسة وحدة​
الحماس وصل ل مليون عندي ل أقرأه
+ بعد شي جميل جدا انو يناسب كل الأعمار حتى الاطفال كمان
و لو مثل ما تقولي خلصتيه بجلسه وحدة ف هو كتاب بسيط و صغير و سهل جدا
انو القارئ يقدر يخلصه بسرعة
و ما ياخذ وقت طويل جدااا
حبيته كتيير ش11 ق12
قلت بعرفكم عليه و على قصته الحقيقية و أتمنى تستمتعوا معي ش2
ان شاء الله منستمتع كتير ما تقلقي ش10
الكاتبة : مونيكا زاك​
اسم الكاتبة حلو كتير ق1
اما عن قصة الكتاب فهي القصة بكل صراحة ذكرتني بماوكلي الي ضاع بالغابة و عاش مع الذئاب و الحيوانات
بس طبعا تبقى هي القصة و كرتون ماوكلي مختلفين رغم وجود التشابه
بس قلبي يقلي ان هي القصة احلى بكتير
و تشوقت ل اعرف مغامرات هدارة الطفل الصغير الي ضاع بالصحراء و انجبر يعيش بين النعام
+ بالمناسبة مين اطلق عليه هاد الاسم هدارة أهله ؟ و لو أهله فعلاً ما لاقوا اسم احلى ل ابنهم لينادوه فيه هم2
بس المهم انو بالنهاية تمت اعادته للحياة البشرية و ان شاء الله يتقبل العيش بين البشر و ما يسوي مشاكل حز1
كافيه العشر سنين الي عاشهم و هو بين النعام
و يعيش بسعادة مع اهله و ناسه
تاريخ الميلاد : 27 جانفي 1939​
تاريخ ميلاد الكاتبة قدييم جداا
الجنسية : سويدية​
توقعت انها تكون من السويد بما انو لغة الكتاب الأم كانت السويدية ض00
الوظيفة : كاتبة و صحفية و مخرجة .
عدد مؤلفاتها : 45​
ما شاء الله عليها متعددة المواهب ش10
بدءًا من عام 1990 ، سافرت حول العالم كمراسلة صحفية دولية لمدة عشر سنوات ، حيث قدمت تقارير من غواتيمالا والمكسيك وجمهورية الدومينيكان والجزائر و بانما وكوستاريكا و كينيا و البيرو و تنزانيا و السلفادور و الصين و الصومال​
فعلاً سافرت حول العالم كله ما تركت مكان ما راحت له "" كيف ما كانت تتعب بالرغم انو معروف كم بتعب السفر نح3
على مدار حياتها العملية حتى الآن، كتبت زاك حوالي 45 عملاً ،​
45 عمل مو سهل كتابتهم ما شاء الله عليها هي الابداع ماشي بدمها
انا اذا بكتب رد بتعب بك2
بما في ذلك العديد من كتب الأطفال و الشباب، والتي تدور أحداثها في الغالب في أمريكا الوسطى أو الجنوبية .​
هو صار عندي فضول القي نظره ع اعمالها بس مافي نشاط هاد الشهر بالأخص ف مستقبلا بشوفهم هي11
يروى على شفاه معاصري هدارة أنه تاه في الصحراء وعمره سنتان إثر تخلفه عن والدته و قافلة القبيلة ، ولما عثر عليه أهله بعد طول بحث، كان عمره آنذاك 12 سنة وكان لا يعرف الكلام​
المسكين تاه عن أمه و هو صغير جداااا جدااا و افترق عنها بس سؤال بعيدين كيف عرفوه أهله إذا هو ضاع منهم و هو بعمر سنتين و لاقوه بعمر 12 سنة ف اكيد تغيرت كل ملامحه هم2
و بالنسبة ل انه كان ما بيعرف يحكي ف ما استغربت لأنو طبيعي ما يعرف يتكلم
ما كان عايش مع النعام كل هل مدة مين بده يحاكي المسكين نح3

ابدعتي عاشت الايادي و يعطيك الف عافية ي حلوة ع الموضوع الرهيب و الطقم كان مرررررة فخم عجبني و حبيته و محلي الموضوع اكثر و اكثر
تصاميمك فخمم تبقي زيك دوماً
تقبلي مروري البسيط
و دمت بخير كل الود ور2 ور2

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة
أعلى أسفل