- إنضم
- 12 نوفمبر 2014
- رقم العضوية
- 2945
- المشاركات
- 23,235
- الحلول
- 1
- مستوى التفاعل
- 32,860
- النقاط
- 678
- أوسمتــي
- 35
- العمر
- 32
- الإقامة
- .
- توناتي
- 6,248
- الجنس
- أنثى
LV
8
حبيت عنوان المدونة ، احسك فتحتي تشابتر جديد ف حياتك معاها ، عسى تكون فال سعادة عليك وعلى حياتك واشوفك مليتها مواقف طيبة《 فاشلة فالتعبير زي العادة
+ السيلفي فخمم
🫣
متى فاز ؟؟ والله مو متابعة بنوب ع الاقل احسن من العجوز الي كان قبلو كلن سيئين بس ترامب على الاقل ما بدا حرب , بلكي تهدا الاوضاع شوي ناز دب و ضرب
يخيي فديييتتت الكياتةةةة سعيدة بوجوده في مدونتكك 3>
إن شاء الله تكون لك سنة سعيدة ناجحة و مثمرة
لوتدري كلامك قد ايش جميل ومحفز ^.^ كل سنه وانت طيبه يا عسل وربي يجعل ايامك وسنينك كلها مليانه سعاده وفرح ورضى 3>
مدري وش سالفته حكوم اخوي الصغير الصبح يسولفلي عنه وانا مدري وش السالفة وطلع لي الحين هههههه
الشي الوحيد المنيح بفوز ترامب أنو طالع بحقارتو للعلن ما بيمثل علينا زي الي قبلو بشكل مستفز، أما هما كلهم ع بعضهم نفس الشي حتى يمكن ترامب أضرب
اوه عيد ميلاد سعيد يا أجمل بنوتة!!!
Keep going girl !! ساندرا اختارت اسم موفق للمدونة!
شكلي بشتري هالكورس كمان و بشوف شو بيطلع معي اشيا دفينة
كُنَّا عِندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ نؤلِّفُ القرآنَ منَ الرقاعِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ طوبى للشامِ فقلْنا لأيٍّ ذلك يا رسولَ اللهِ قال لأن ملائكةَ الرحمنِ باسطةٌ أجنحَتَها عليْها
الراوي : زيد بن ثابت
المحدث :الألباني
المصدر :صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 3954
خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (3954) واللفظ له، وأحمد (21607) باختلاف يسير
عُرِفَت أرضُ الشَّامِ بأنَّها أرضُ خَيرٍ وبَركةٍ، وكان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم كثيرًا ما يَدْعو لها ويَستبشِرُ بفَتحِها. وفي هذا الحديثِ يقولُ زيدُ بنُ ثابتٍ رَضِي اللهُ عنه: "كنَّا عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم نُؤلِّفُ القرآنَ"، أي: نَجمَعُه، "مِن الرِّقاعِ"، أي: الرُّقعِ الَّتي كانت تُكتَبُ فيه، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "طوبى للشَّامِ"، أي: لأهلِها، والمرادُ بطوبى: الرَّاحةُ وطِيبُ العيشِ واجتماعُ الخيرِ فيها. والشَّامُ يُقصَدُ بها البِلادُ المعروفةُ الآن، وهي الَّتي تقَعُ إلى الشَّمالِ مِن الجزيرةِ العربيَّةِ، وتضمُّ سُوريَة والأردنَّ وفِلَسطينَ ولُبنانَ. فقلنا: "لأيٍّ ذلك يا رسولَ اللهِ؟"، أي: لأيِّ سببٍ قلتَ ذلك؟ فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "لأنَّ مَلائكةَ الرَّحمنِ باسِطةٌ أجنِحتَها عليها"، أي: تَحُفُّها بالبرَكةِ، وتَدفَعُ عنها المهالِكَ والمؤذياتِ، وقيل: بالمحافظةِ عليها مِن الكفرِ. قيل: ولا يُرادُ بطوبَى هنا الجنَّةُ ولا الشَّجرةُ الَّتي تُرادُ في غيرِها مِن الأحاديثِ. وفي الحديثِ: فضلٌ ومنقبةٌ لأهلِ الشَّامِ.