- إنضم
- 18 يونيو 2024
- رقم العضوية
- 14200
- المشاركات
- 123
- مستوى التفاعل
- 174
- النقاط
- 18
- الإقامة
- القريه الهيل واريه...
- توناتي
- 180
- الجنس
- ذكر
LV
0

مبارك الختم الذهبي
أبدعت فاستحققت الختم ~
⋆。‧˚ʚ

S a n d r a
9\3\2025
-

سلملم...كيف الحال...أنشاء الله صيام مقبول
هاذا إذا كنت صيام..واذا منت صيام...
يا اخي عيب عليك..شواربك أكبر من
شوارب البرينجلز..ما تصوم أستحي يا أخي...
المهم عدنا بموضوع من العيار يلي بعد
الثقيل من العيار الدخاني من العيار النحاسي
من العيار البيبسي..من العيار ال(يا أخي خلاااص)
موضوعنا اليوم من سلسلة...حارسيات جهنميات..
لا تدقق على الأسم. مدري حسيت أسمي مرتبط بهاذه الأشياء
.محتوى هاذه السلسله هو أشياء
ما تخطر على العقل..وحسب المزاج اذا أكملها أو لا...
الثقيل من العيار الدخاني من العيار النحاسي
من العيار البيبسي..من العيار ال(يا أخي خلاااص)
موضوعنا اليوم من سلسلة...حارسيات جهنميات..
لا تدقق على الأسم. مدري حسيت أسمي مرتبط بهاذه الأشياء
.محتوى هاذه السلسله هو أشياء
ما تخطر على العقل..وحسب المزاج اذا أكملها أو لا...
قبل ما نبداء
تحذير:::
١..اذا كان قلبك قلب عصفور لا تقراء غير المقدمه يلي فوق...
٢..اذا قرئت انا ماني مسؤول عن تكلفة المشفى
لان مفلس...
٣..اذا ما كان قلبك قلب..أصلب من الحجر....زيي يعني
..لا تقرء لان الموضوع مو للتسليه
٤...يحتوي هاذا الموضوع على سطور لا تناسب الكل و صور تسبب..الفطور السريع...
٥..من جد الحين
...لا تقراء الموضوع بليل
٦...الموضوع غير مناسب لتحت سن ١٠٠ سنه وشكرا..لا أمزح ١٨ سنه و فوق
٧ الموضوع يحتوي على صور مزعجه للبعض
٨ كل شي دموي سوف ألونه بلأحمر...كتنبيه لك
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تحذير:::
١..اذا كان قلبك قلب عصفور لا تقراء غير المقدمه يلي فوق...
٢..اذا قرئت انا ماني مسؤول عن تكلفة المشفى
لان مفلس...
٣..اذا ما كان قلبك قلب..أصلب من الحجر....زيي يعني

٤...يحتوي هاذا الموضوع على سطور لا تناسب الكل و صور تسبب..الفطور السريع...
٥..من جد الحين

٦...الموضوع غير مناسب لتحت سن ١٠٠ سنه وشكرا..لا أمزح ١٨ سنه و فوق
٧ الموضوع يحتوي على صور مزعجه للبعض
٨ كل شي دموي سوف ألونه بلأحمر...كتنبيه لك
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
طيب اليوم عندنا قصه حقيقيه...عن تجربه من أبشع التجارب على البشر...هاذا الموضوع مع اليوم لي تقريبا ٣ أيام أجهز فيه..و جبت معلومات من مواقع مرعبه كم معلومه مو كثير..و أستمتع ..ولاننسى الكلمه المفضله((صصصصصصصاااااااااححححح)))
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تعد قصة "تجربة النوم الروسية" واحده من أكثر القصص..المخيفة شهرة...وانتشارا على مدار القرن 20/21 وهيا مشهورة بطبيعة محتواها المرعب و المروع..و زادت القصة رعبه..هيا أنها قصة حقيقية ومصدقية.....والى يومنا هاذا لا تزال نسبة كبيرة من المقالات..المكتوبة عن القصة..عبارة عن محاولات لتحقيق في صحتها..وهاذه فقط بسبب الأشياء المروعه
في محتوه هاذه القصه.
بالنسبة لأولئك للذين لا يعرفون ماهيا قصة (التجربه الروسيه))هيا كتالي...
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تعد قصة "تجربة النوم الروسية" واحده من أكثر القصص..المخيفة شهرة...وانتشارا على مدار القرن 20/21 وهيا مشهورة بطبيعة محتواها المرعب و المروع..و زادت القصة رعبه..هيا أنها قصة حقيقية ومصدقية.....والى يومنا هاذا لا تزال نسبة كبيرة من المقالات..المكتوبة عن القصة..عبارة عن محاولات لتحقيق في صحتها..وهاذه فقط بسبب الأشياء المروعه
في محتوه هاذه القصه.
بالنسبة لأولئك للذين لا يعرفون ماهيا قصة (التجربه الروسيه))هيا كتالي...
هيا روايه واقعية .واحده من ألاف التجارب اللتي
أجرتها الحكومه الروسيه
..و الجيش السوفياتي
(روسيا سابقاً) على أشخاص في عز الحرب العالميه الثانيه...محتوى التجربه كان..معرفة إلى ئي مده يستطيع البشر العيش بلا نوم و تأثير هاذا على جسم الأنسان...و أيضا تجربة غاز جديد..بهدف صنع جيش لا يقهر.و يقاتل 24 ساعه
و توضح تقارير كثيره..بأن الأشخاص اللذين خضعو لهاذه التجربه...هم سجناء كانت وظيفتهم للتجارب فقط
أجرتها الحكومه الروسيه

(روسيا سابقاً) على أشخاص في عز الحرب العالميه الثانيه...محتوى التجربه كان..معرفة إلى ئي مده يستطيع البشر العيش بلا نوم و تأثير هاذا على جسم الأنسان...و أيضا تجربة غاز جديد..بهدف صنع جيش لا يقهر.و يقاتل 24 ساعه
و توضح تقارير كثيره..بأن الأشخاص اللذين خضعو لهاذه التجربه...هم سجناء كانت وظيفتهم للتجارب فقط
وهناك تقارير و أوراق كثييييره..مسربه عن هاذه التجارب وعن نتائجها المروعه...واللتي تحول البشر
إلى مخلوقات..شبه بشريه أو شيطانيه..و اللتي تسطف
جنباً إلى جنب بهاذه القصه.. طيب عطينا ملخص..خلونا ندخل بلقصه...
إلى مخلوقات..شبه بشريه أو شيطانيه..و اللتي تسطف
جنباً إلى جنب بهاذه القصه.. طيب عطينا ملخص..خلونا ندخل بلقصه...

في أواخر الأربعينات من القرن العشرين..أبقى.باحثون
روس..خمسة أشخاص مستيقظين. لمدة 15يوم.
باستخدام..منبه تجريبي قائم على الغاز...وقد تم الاحتفاظ. بهم في بيئة مغلقة لمراقبة كمية الأوكسيجين اللتي يتناولونها..بعناية حتى لا يقتلهم الغاز،لأنه سام في تركيزات عالية...كان هاذا قبل أختراع كاميرات المراقبه...كان فقط كاميرات عاديه و ميكرفونات..
ونوافذ زجاجية بسمك 5 بوصه بحجم فتحه متوسطه في الغرفة لمراقبتهم..كانت,الغرفه تحتوي على...كتب
و أسرة للراحه لاكن بدون فراش و وساده.. وألعاب ترفيهيه..و مغاسل مياه..ومراحيض..وكمية كافيه
من الطعام..المجفف تكفي 5أشخاص لأكثر من شهر...
====================================
كان الأشخاص اللذين أجريت عليهم الأختبارات هم سجناء... السياسيين..اللذين اعتبروا أعداء للدولة بعد الحرب العالمية الثانية....

=========================
ستبدأ التجربه في 7ديسمبر1947 في الساعة 8 مساءً.في غرفة الحرمان من النوم....سيتناوب الباحثون كل ساعات..للحفاظ على التجربه.. يجب مراقبة المشاركين في جميع الأوقات
باستخدام ميكروفوفونات وسجلات و صور والتقارير المكتوبه


أول 3 أيام كان الوضع طبيعي..بحيث..كام المشاركين 2و 3 و 5..اجتماعيين للغايه ..حيث لعبو ورق وتبادل القصص مع بعضهم البعض ..أظهر جميع المشاركين
أرهاق خفيف...وهالات سوداء حول العينين
...
ولوحظ بأنهم..أستمروا..في الحديث عن حوادث مؤلمة
بشكل كثيف و متزايد في ماضيهم...و اتخذت طريقة كلامهم..بطريقه غريبه و كتومه و قاتمة بعد مرور ٤ أيام.
اندلع شجار بين الشخصين وتمكن الأخرون من تفريقهم في غضون ساعات
فيهاذه المرحله كانو الالاشخاص يعانون
من تعب البدني و النوم القصير

وفي 5 أيام..بدأوا يشكون من الظروف و الأحداث
اللتي قادتهم إلى حيث هم الآن...وبدأوا..في إظهار جنون العظمه الشديد



وبعد 9 أيام..بدأء الأول يصرخ...فركض في الغرفة عى نحو متكرر..صارخاً بأعلى صوته..لمدة 3ساعات متواصلة..ثم واصل محاولاته للصراخ، ولكنه لم يكن
قادراً إلا على اصدار صرخات صرير عرضية.. وافترض الباحثون أنه مزق أحباله الصوتية.وكان الأمر
الأكثر إثارة للدهشة في هاذا السلوك

..هو كيفية تفاعل
الأسرى الآخرين معه...أو بالأحرى، لم يتفاعلوا معه. فقد استمروا في الهمس في الميكروفونات..حتى بدأالأسير الثاني

بصراخ.فقام الأسيران اللذان لم يصرخا
بتمزيق الكتب ، ولطخ الصفحات صفحه تلوا الأخرى
ببرازهما، و ألصقاها بهدوء على فتحات الزجاج. توقف .الصراخ على الفور..

وبعد مرور ثلاثة أيام اخرى، قام الباحثون بفحص الميكروفونات كل ساعة للتأكد من أنها تعمل، حيث
اعتقدو أنه من المستحيل عدم حدوث أي صوت مع وجود خمسة أشخاص بالداخل..و أشار أستهلاك.
الأكسجين في الغرفة إلى أن الخمسة لا يزالون على
قيد الحياة. في الواقع، كانت هاذه كمية الأكسجين
التي يستهلكها خمسة أشخاص عند مستوى عالً جداً من التمارين الشاقة

وفي الصباح ..قام الباحثون بشيء قالوا
إنهم لن يفعلوه للحصول على ردة فعل من الأسرى.. فقد استخدموا جهاز الاتصال الداخلي داخل الغرفه..
على أمل إثارة أي ردة فعل من الأشخاص اللذين كانو
يخشون. أن يكونوا إما ميتين أو في حالة غيبوبة

وقالو لهم
إننا نفتح الغرفة لاختبار الميكروفونات ؛ ابتعدوا عن الباب واستلقوا على الأرض وإلا فسوف يتم إطلاق النار
عليكم.هاذا الشيء سوف يضمن لأحدكم "الحريه الفورية"
والى دهشتهم سمعوا صوتاً هادئاً يرد عليهم بعبارة
واحدة :: لم نعد نريد الحرية::




اندلع نقاش بين الباحثين و القوات العسكرية اللتي
تمول البحث..وبعد أن عجزوا عن إثارة المزيد من الاستجابة..باستخدام..جهاز الاتصال الداخلي ، تقرر
في النهاية فتح الغرفة عند منتصف الليل

تم تفريغ الغرفة من الغاز المنشط و امتلأت بالهواء النقي ، وعلى الفور بدأت الأصوات من الميكروفونات
تعترض..بدأت ثلاثة أصوات مختلفة تتوسل، وكأنها تتوسل من أجل حياتهم..لإعادة تشغيل الغاز. تم

فتح الغرفة و أرسل الجنود لاستعادة الأشخاص اللذين
تم أختبارهم..بدأوا في الصراخ بصوت أعلى من أي وقت
مضى،وكذلك الجنود عندما رأوا ما كان
بداخل..
كان منظر جدا بشع و مقرف....

كان أربعة من الخمسة أشخاص لا يزالون على قيد الحياة..على الرغم من أنه لا يمكن لأحد أن يصف الحالة
اللتي كان عليها أي منهم في "الحياة" لم يتم المساس
بحصص الطعام بعد اليوم الخامس...كانت هناك قطع من
لحم أفخاذ و صدور الأشخاص اللذين تم أختبارهم ميتين..محشوره في البالوعة في وسط الغرفة..مما أدى
الى سدها و و السماح ..بل كان في وسط الغرفه ماء
..لم يتم تحديد مقدار الماء على الأرض اللذي كان في الواقع دم وليس ماء...كما كان لدى الأشخاص الاربعه
《الناجين》من الأختبار أجزاء كبيرة من العضلات.. و الجلد..ممزقه من أجسادهم.. يشير إلى تدمير اللحم و العظام..المكشوف على أطراف..أصابعهم..إلى أن الجروح
حدثت باليد، وليس بالأسنان كما تصور الباحثون في البداية..أشار الفحص الدقيق لموضع وزوايا الجروح إلى
أن معظمها، إن لم يكن كلها، كانت ذاتية..
لقد تم أزالة الأعضاء الباطنية الموجودة أسفل القفص
الصدري لجميع الأشخاص الأربعة اللذين تم اختبارهم..
بينما ظل القلب و الرئتين و الحجاب الحاجز في مكانهما
، تم تمزيق الجلد و معظم العضلات المتصلة بلأضلاع

،مما أدى إلى كشف الرئتين من خلال القفص الصدري..
ظلت جميع الأوعية الدموية و الأعضاء سلمية،،ولكن
تم إخراجها ووضعه على الأرض، متناثرة حول أجساد
الأشخاص الأربعه..اللذين تم نزع أحشاءهم ولكنها لا تزال حية... يمكن رؤية الجهاز الهضمي..لجميع الأشخاص الأربعة وهو يعمل ، حيث يقوم بهضم
الطعام..في هاذه اللحظه تم تحويل العمليه ألى أختبار مقزز جداجدا..من

سرعان ما أصبح من الواضح أن ما كانوا يهضمونه هو لحمهم اللذي مزقوه .و أكلوه على مدار أيام..
كان أغلب الجنود و القوات الخاصة الروسيه في منشأة، ولكن رغم ذلك رفض العديد منهم..العودة
إلى الغرفة لإخراج الأشخاص الذين تم اختبارهم..وواصل الأشخاص أنفسهم الصراخ..مطالبين بتركهم في الغرفة و التوسل و المطالبة بإعادة تشغيل الغاز، خشية أن يناموا..
ولقد أثارت هذه الحادثة دهشة الجميع،فقد خاض المشاركون في التجربة معركة شرسه أثناء إخراجهم
من الغرفة.وقد توفي أحد الجنود الروس بعد أن تم
تمزيق رقبته..وأصيب أخر بجروح خطيرة بعد أن تم
تمزيق ((جهازه الذكري)) وقطع أحد شرايين ساقه
بواسطة أحد ألاشخاص الأربعه..

كما فقد خمسة جنود آخرين حياتهم، إذا ما حسبنا..
أولئك اللذين انتحرو في الأسابيع التي أعقبت الحادثه

وفي أثناء الصراع، بين الجنود و الأشخاص اللتي يمارس عليهم التجربه...
تمزق طحال أحد الأحياء الأربعة ونزف على الفور تقريباً

..حاول الباحثون الطبيون.. تخديره، ولكن هاذا ثبت استحاله تحقيقه..فحقنوه بأكثر من عشرة أضعاف الجرعة البشريه من مشتقات المورفين ، وظل يقاتل
مثل الحيوان المحاصر..فكسر ضلوع و ذراع أحد الأطباء

.وظل قلبه ينبض لمدة دقيقتين كاملتين بعد أن نزف، إلى الحد الذي أصبح فيه الهواء في نظامه الوعائي.
. أكثر من الدم..وحتى بعد توقف النبض،
استمر في الصراخ و الضرب لمدة ثلاث دقائق أخرى، محاولاً
مهاجمة أي شخص في متناول يده،
ومكرراً كلمة "المزيد" مراراً و تكراراً، أضعاف فأضعف، حتى سكت أخيراً....

وتم تقييد الأشخاص الثلاثه الذين نجوا من الاختبار بشكل كبير..ونقلهم إلى منشأة طبية، وكان الاثنان
اللذان كانا يتمتعان بحبال صوتية سليمة يتوسلان باستمرار للحصول على الغاز، ويطلبان بالبقاء مستيقظين
كان أكثر المصابين الثلاثة إصابة هو اللذي نقل إلى غرفة العمليات الجراحية الوحيدة الموجودة. في المنشأة..وفي أثناء تجهيز المريض لإعادة أعضاءه إلى
جسده، تبين أنه محصن بشكل فعال ضد المهدئ اللذي أعطوه له لتحضيره للجراحة.. وقاوم بشراسة
القيود..اللتي قيده بها عندما أخرجوا غاز التخدير لوضع
تحت التخدير..وتمكن من تمزيق الحزام جلدي يلي
عرضه ٤ بوصات..على أحد معصميه ،حتى رغم ونزن
الجندي 200 رطل يمسك بهذا المعصم..ولم يتطلب الأمر
سوى القليل من المخدر أكثر من المعتاد لوضعه تحت التخدير،وفي اللحظة التي رفرفت فيها جفونه و أغلقت عينيه..توقف قلبه و ودع المونديال
و توفي

وفي تشريح جثة الشخص اللذي خضع لاختبار و اللذي توفي على طاولة العمليات، تبين أن دمه كان يحتوي على ثلاثة أضعاف المستوى الطبيعي للأكسيجين..
وكانت العضلات اللتي كانت لا تزال متصلة بهيكله
العظمي ممزقة بشدة..كما كسر تسع عظام في محاولته
الهرب من الخضوع..و كانت أغلب هاذه العظام نتيجة للقوه اللتي مارستها عضلاته عليها...
كان الناجي الثاني هو أول من بدأء بالصراخ من بين
المجموعة المكونة..من خمسة أشخاص..لقد تضررت أحباله الصوتية..، ولم يكن قادرًا على التوسل أو الاعتراض على الجراحة، ولم يتفاعل إلا بهز رأسه
بعنف في رفض عندما تم إحضار غاز التخدير بالقرب منه..لقد هز رأسه بنعم عندما اقترح أحدهم، على مضاض..أن يجربو الجراحة بدون تخدير، ولم يتفاعل
طوال العملية اللتي أستمرت 6ساعات لاستبدال..أعضاء
البطن و محاولة تغطيتها بما تبقى من جلده..صرح الجراح اللذي أشرف على العملية مرارًا و تكرارًا أنه
لا ينبغي أن يكون من الممكن طبيًا أن يكون المريض
لا يزال على قيد الحياة..

ذكرت إحدى الممرضات المراعوبات..اللتي ساعدت
في الجراحة أنها رأت فم المريض يتجعد في أبتسامة
عدة مرات، كلما التقت عيناه بعينيها...
عندما أنتهت الجراحة، نظر المريض إلى الجراح وبدأ يلهث بصوت عالً، محاولاً التحدث بينما كان يكافح.
وعلى افتراض أن هاذا أمر بالغ الأهمية..أحضر الجراح
قلمًا..وورقة حتى يتمكن المريض من كتابة رسالته.
كانت بسيطه...كانت كلمتين
أستمر بلقطع




وقد خضع المرضان لنفس العملية الجراحية، ولكن من دون تخدير( رغم أنه كان لزاماً عليهما..
أن يحقنا بمادة مشله طيلة مدة العملية).ووجد الجراح أنه من المستحيل أن يجري العملية الجراحية بينما
كان المريضان يضحكان باستمرار..وبمجرد أن أصيب
المريضان بالشلل، لم يعد بوسعها سوى متابعة الباحثين
الحاضرين بأعينهما..وقد تخلص المريضان من المادة المشلّة في غضون فترة قصيرة بشكل غير طبيعي،
وسرعان ما حاولا الإفلات من قيودهما..وفي اللحظة .اللتي تمكنا فيها من التحدث..طلبا مرة أخرى الغاز المنبه
حاول الباحثون أن يسألوا المشاركين عن سبب إصابتهم، ولماذا انتزعوا أمعائهم،لماذا يريدون أن يتعرضوا للغاز
مرة أخرى.ولم يأت سوى رد واحد" يجب أن أظل مستيقظاً..

~~~~~~~~
المرحلة الثانيه
~~~~~~~~~~
المرحلة الثانيه
~~~~~~~~~~

تم تعزيز القيود المفروضة..على الأشخاص الثلاثة،
ثم أعيدوا إلى الغرفة..في انتظار تحديد ما ينبغي فعله
بهم..وفي مواجهة غضب(المحسنين) العسكريين..
لفشلهم في تحقيق الأهداف المعلنة لمشروعهم، فكر
الباحثون في قتل الناجين من الأشخاص اللذين يتم أختبار الغاز عليهم..
ولكن الضابط القائد..هو من عملاء
الاستخبارات..السوفييتية..السابقين، رأى بدلاً من ذلك
بأن تستكمل العمليه..يريد أن يرى ما قد يحدث إذا أعيدوا إلى الغاز..واعترض الباحثون بشدة، ولكنهم قوبلوا بالرفض..
في إطار الاستعداد لإغلاق الغرفة مرة أخرى، تم توصيل
الأشخاص بجهاز مراقبة تخطيط كهربية.. الدماغ وتم
وضع حشوات على أحزمه الأمان الخاصة بهم..لاحتجازهم لفترة طويلة..ولدهشة الجميع، توقف
الثلاثة عن مقاومة في اللحظة اللتي تم فيها إفشاء
أمر عودتهم إلى الغاز..كان من الواضح في هاذه المرحلة
أن الثلاثة كانوا يكافحون بشدة للبقاء مستيقظين..وكان أحد الأشخاص الذين يمكنهم التحدث يدندن بصوت عالٍ و متواصل؛ وكان الشخص الأخرس يجهد ساقيه ضد القيود الجلدية بكل قوته..أولا إلى اليسار..ثم إلى اليمين..ثم إلى اليسار مرة أخرى من أجل التركيز على شيء ما. وكان الشخص المتبقي يرفع رأسه عن الوسادة
ويومض بسرعة..ولأنه كان أول من يتم توصيله بجهاز
تخطيط كهربية الدماغ..فقد كان معظم الوقت، ولكنها
كانت ثابتة في بعض الأحيان بشكل لا يمكن تفسيره..
بدأ الأمر وكأنه يعاني من موت دماغي..متكرر، قبل أن
يعود إلى طبيعته...بينما ركزوا على تمرير الورق من جهاز مراقبة موجات الدماغ، رأت ممرضه واحدة فقط
عيني الرجل تنغلقان في نفس اللحظة اللتي ارتطم فيها رأسه بالوسادة..تغيرت موجات دماغه على الفور
إلى موجات نوم عميق..ثم توقفت تمامًا للمرة الأخيره عندما توقف قلبه في نفس الوقت مات الشخص الثالث
بدأ الشخص الوحيد المتبقي الذي يمكنه التحدث
بالصراخ ليغلق عليه الآن..أظهرت موجات دماغه
نفس الخطوط المسطحة اللتي أظهرها الشخص اللذي مات للتو من النوم..
أصدر القائد الأمر بإغلاق الغرفه مع وجود الشخصين بالداخل، بالإضافة ألى ثلاثة باحثين..
أخرج أحد الثلاثة
الباحثين مسدس و أطلق النار على القائد من مسافة قريبة بين عينيه، ثم وجه المسدس نحو الشخص الثاني و فجر دماغه..أيضًا
وجه المسدس نحو الشخص المتبقي..اللذي كان لا يزال
مقيدًا إلى السرير بينما فر باقي أفراد الفريق الطبي و البحثي من الغرفه
ثما دار هاذا الحور بين القاتل و أخر شخص تبقى من اللذين تجري عليهم التجربه
" لن أبقى محبوسًا هنا مع هاذه
الأشياء ليس معك" صرخ الرجل المقيد إلى الطاولة..
"من أنت؟"طالب..يجب أن أعرف
هل نسيتم بهذه السهولة؟
رد المجرب *نحن أنتم*
نحن الجنون الكامن فيكم جميعاً..والذي يتوسل أن يتحرر في كل لحظة في أعماق عقولكم الحيوانية..
نحن ما تختبئون عنه في أسرتكم في كل ليلة..نحن ما تهدئونه و تشلونه عندما تذهبين إلى ملاذ ليلي. حيث لا نستطيع أن نخطو.
توقف الباحث..ثم صوب مسدسه نحو قلب المريض
و أطلق النار..توقف تخطيط كهربية الدماغ بينما
كان ** المريض يختنق بصوت ضعيف: ويقول...إذن تقريبًاصرت حر.......
ثم أعيدوا إلى الغرفة..في انتظار تحديد ما ينبغي فعله
بهم..وفي مواجهة غضب(المحسنين) العسكريين..
لفشلهم في تحقيق الأهداف المعلنة لمشروعهم، فكر
الباحثون في قتل الناجين من الأشخاص اللذين يتم أختبار الغاز عليهم..

ولكن الضابط القائد..هو من عملاء
الاستخبارات..السوفييتية..السابقين، رأى بدلاً من ذلك
بأن تستكمل العمليه..يريد أن يرى ما قد يحدث إذا أعيدوا إلى الغاز..واعترض الباحثون بشدة، ولكنهم قوبلوا بالرفض..

في إطار الاستعداد لإغلاق الغرفة مرة أخرى، تم توصيل
الأشخاص بجهاز مراقبة تخطيط كهربية.. الدماغ وتم
وضع حشوات على أحزمه الأمان الخاصة بهم..لاحتجازهم لفترة طويلة..ولدهشة الجميع، توقف
الثلاثة عن مقاومة في اللحظة اللتي تم فيها إفشاء
أمر عودتهم إلى الغاز..كان من الواضح في هاذه المرحلة
أن الثلاثة كانوا يكافحون بشدة للبقاء مستيقظين..وكان أحد الأشخاص الذين يمكنهم التحدث يدندن بصوت عالٍ و متواصل؛ وكان الشخص الأخرس يجهد ساقيه ضد القيود الجلدية بكل قوته..أولا إلى اليسار..ثم إلى اليمين..ثم إلى اليسار مرة أخرى من أجل التركيز على شيء ما. وكان الشخص المتبقي يرفع رأسه عن الوسادة
ويومض بسرعة..ولأنه كان أول من يتم توصيله بجهاز

تخطيط كهربية الدماغ..فقد كان معظم الوقت، ولكنها
كانت ثابتة في بعض الأحيان بشكل لا يمكن تفسيره..
بدأ الأمر وكأنه يعاني من موت دماغي..متكرر، قبل أن
يعود إلى طبيعته...بينما ركزوا على تمرير الورق من جهاز مراقبة موجات الدماغ، رأت ممرضه واحدة فقط

عيني الرجل تنغلقان في نفس اللحظة اللتي ارتطم فيها رأسه بالوسادة..تغيرت موجات دماغه على الفور
إلى موجات نوم عميق..ثم توقفت تمامًا للمرة الأخيره عندما توقف قلبه في نفس الوقت مات الشخص الثالث
بدأ الشخص الوحيد المتبقي الذي يمكنه التحدث
بالصراخ ليغلق عليه الآن..أظهرت موجات دماغه
نفس الخطوط المسطحة اللتي أظهرها الشخص اللذي مات للتو من النوم..
أصدر القائد الأمر بإغلاق الغرفه مع وجود الشخصين بالداخل، بالإضافة ألى ثلاثة باحثين..
أخرج أحد الثلاثة
الباحثين مسدس و أطلق النار على القائد من مسافة قريبة بين عينيه، ثم وجه المسدس نحو الشخص الثاني و فجر دماغه..أيضًا

وجه المسدس نحو الشخص المتبقي..اللذي كان لا يزال
مقيدًا إلى السرير بينما فر باقي أفراد الفريق الطبي و البحثي من الغرفه

ثما دار هاذا الحور بين القاتل و أخر شخص تبقى من اللذين تجري عليهم التجربه

" لن أبقى محبوسًا هنا مع هاذه
الأشياء ليس معك" صرخ الرجل المقيد إلى الطاولة..
"من أنت؟"طالب..يجب أن أعرف
هل نسيتم بهذه السهولة؟
رد المجرب *نحن أنتم*
نحن الجنون الكامن فيكم جميعاً..والذي يتوسل أن يتحرر في كل لحظة في أعماق عقولكم الحيوانية..
نحن ما تختبئون عنه في أسرتكم في كل ليلة..نحن ما تهدئونه و تشلونه عندما تذهبين إلى ملاذ ليلي. حيث لا نستطيع أن نخطو.
توقف الباحث..ثم صوب مسدسه نحو قلب المريض
و أطلق النار..توقف تخطيط كهربية الدماغ بينما
كان ** المريض يختنق بصوت ضعيف: ويقول...إذن تقريبًاصرت حر.......

النهاية
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~
هناك عديد من الصور المرتبطة بتجربة النوم الروسية
و القصة تتعلق بحدث..وليس بشخصية أو فرد... إلا أن هناك صورة واحدة هي الأكثر شهرة و ترتبط
بلقصه بشكل كبير و أخذت من وقت التجربه..و راح تعرفها فورا ....
تظهر الصورة مخلوقًا بشريًا يحدق بالكاميرا بلا تعبير..
يبدو شكله هزيلًا بشكل مروع..وهي حقيقة و مؤكده و أكبر دليل على أن التجربه حقيقيه...
يعني لاحظ
مدى أنغماس العينين في محجريهما ..و بروز الحاجبين
وعظام الخدين بشكل غير طبيعي..
الأسنان في هذه الأثناء كبيره الحجم بشكل غير عادي
،وقد تم دفعها إلى الأمام بواسطة أسنان الشخص في أبتسامتة تبدو جنونية..تتميز ملامح الشخص المبالغ فيها برأس كبير
ووضعية مجتمعة في البداية مع مفهوم أنه
ضحية بقدر ماهو تهديد..الصوره بالأبيض و الأسود ، مما يضفي عليها بعض الأصالة بالنظر إلى الفترة
اللتي يزعم أنها التقطت فيها..يعني من زمن الصوره... مئكد بأنها حقيقه..
~~~~

هناك عديد من الصور المرتبطة بتجربة النوم الروسية
و القصة تتعلق بحدث..وليس بشخصية أو فرد... إلا أن هناك صورة واحدة هي الأكثر شهرة و ترتبط
بلقصه بشكل كبير و أخذت من وقت التجربه..و راح تعرفها فورا ....


تظهر الصورة مخلوقًا بشريًا يحدق بالكاميرا بلا تعبير..
يبدو شكله هزيلًا بشكل مروع..وهي حقيقة و مؤكده و أكبر دليل على أن التجربه حقيقيه...
يعني لاحظ
مدى أنغماس العينين في محجريهما ..و بروز الحاجبين
وعظام الخدين بشكل غير طبيعي..
الأسنان في هذه الأثناء كبيره الحجم بشكل غير عادي
،وقد تم دفعها إلى الأمام بواسطة أسنان الشخص في أبتسامتة تبدو جنونية..تتميز ملامح الشخص المبالغ فيها برأس كبير
ووضعية مجتمعة في البداية مع مفهوم أنه
ضحية بقدر ماهو تهديد..الصوره بالأبيض و الأسود ، مما يضفي عليها بعض الأصالة بالنظر إلى الفترة
اللتي يزعم أنها التقطت فيها..يعني من زمن الصوره... مئكد بأنها حقيقه..

هاذه القصه تم تسريبها من أحد الجنود اللذين
كانو في أيام التجربه..وهناك أشياء كثيييييره
أندفنت في الحرب العالميه الثانيه مثل هاذه القصه..
وقد لوحظ في الجامعات الأوروبية.بان أغلب القصص
المرعبه اللتي ظهرت بعد الحرب العالميه الثانيه...
بأن غالبيتها متعلقة بلعلماء والجرائم أو التجارب مرتبطة
بلبشر إما بالمانيا الناحيه أو روسيا السوفيتية
......................................
كانو في أيام التجربه..وهناك أشياء كثيييييره
أندفنت في الحرب العالميه الثانيه مثل هاذه القصه..
وقد لوحظ في الجامعات الأوروبية.بان أغلب القصص
المرعبه اللتي ظهرت بعد الحرب العالميه الثانيه...
بأن غالبيتها متعلقة بلعلماء والجرائم أو التجارب مرتبطة
بلبشر إما بالمانيا الناحيه أو روسيا السوفيتية
......................................

هاذه التجربه هيا واحد من ألاف التجارب اللتي
أجريت على البشر ...لان في فتره مابين 1930 و 1950..ظهرت تجارب عديده على البشر لاكن جزء كبير
منها لم يتم تسريبه..و يمكن هناك أشياء أكثر رعب من
التجربه الروسيه...يعني في أشياء أكثر من هاذه التجربه
.لان كانو السجناء الاوروبيين تحدث عليهم أبشع المجازر و التجارب..مثل تجارب السجن النازي حق هتلر
أتمنى بأن تكونو أستمتعتم معنا..و شكر خاص للاداره لقبولها هاذا الموضوع..كان
معكم الجهنمي..حارس×جهنم
صح
أجريت على البشر ...لان في فتره مابين 1930 و 1950..ظهرت تجارب عديده على البشر لاكن جزء كبير
منها لم يتم تسريبه..و يمكن هناك أشياء أكثر رعب من
التجربه الروسيه...يعني في أشياء أكثر من هاذه التجربه
.لان كانو السجناء الاوروبيين تحدث عليهم أبشع المجازر و التجارب..مثل تجارب السجن النازي حق هتلر
أتمنى بأن تكونو أستمتعتم معنا..و شكر خاص للاداره لقبولها هاذا الموضوع..كان
معكم الجهنمي..حارس×جهنم
صح
التعديل الأخير بواسطة المشرف: