- إنضم
- 10 أبريل 2025
- رقم العضوية
- 14710
- المشاركات
- 21
- مستوى التفاعل
- 33
- النقاط
- 0
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
هذهِ الرواية عن فان كواي
في الحقيقةِ هذه اول مرة اكتب رواية لذا اتمنى منكم الدعم
-قراءة ممتعة
-البارت الاول بعنوان: العودة؟
الواحدُ من ينايرِ
الساعة 3 بعد منتصف الليل
-طوكيو / اليابان -
بدايةُ عام جديد ، الكل في بيتهِ ينعم بالدفأ و الطمأنينة إلا المتقلصانِ غارقانِ في بحرِ همومهماَ إلى متى سيبقيان على هذا الحال؟ مرت بالفعلِ 7 اشهرٍ على التقلص مرت فيهاَ احداثٌ كثيرة في ظلِ تقلصهما ومغامراتٌ جديدة لمْ يتوقع تلميذُ هولمز ان تكونَ من نصيبهِ
-تنهدَ مهووس هولمز ذاك بتعبٍ وكل العالم يدورُ من حولهِ حتى لاحظت فتاةُ وكالة التحريات-
ران:مابكَ انت شاردُ الذهن منذ مدة!
يجيب ذلكَ المتقلصُ بنبرة مخنوقةِ: لا شيئَ ران-نيتشان
- في ظلِ الصمت الذي دار بينهما قطعهُ رنين هاتفِ "كونان" وإذا بكونان يردفُ ليقول: استسمِحك عذرا هاتفيِ يرنُ
اجابت تلكَ بالموافقةِ.....
كونان:اهلا؟
امورو:احتاجُك حالا سأرسل لك الموقعَ.
كونان: فهمتُ.
-اغلقَ الخط-
ران:من المتصلُ كونان-كن؟
كونان:إنه البروفيسورُ يقول انه اخترعَ لعبة جديدة لذا سأبيتُ عنده!
ران: اهتم بنفسك
كونان:بالطبع
-همَ ذلك المتقلصُ بالخروج آخذا معهُ مزلاجه الخاَرق -
حينَ وصولهِ للموقع اخذ يخطُ بكل حذر وحيطةِ شديدة الى ان اقترب من العميلِ المزدوجِ امورو تورو او لنَقُل "فورويا ري"
كونان:امورو-سان؟
امورو: متحرِِ الثانوية كودو-شينتشي!
صُعق ذلك المتحرِِ واخذَ يرتجف وعمَ الصمت بينهما وكأن القِط اكل لسان ايدوغاوا ليُجيب بعد استيعابه للامرِ: هاتِ مالديك لن اكثرَ الكلام مع اشرسِ الخصوم فذكائك لا استطيع التغاضيَ عنه!
امورو: سأكونُ حليفا لكَ فقد فهمت زمام الامورِ لن اكثرَ اعلمُ ان ابنةَ ملاك الجحيم تختبأ في جحركَ وسأنقذكما من مأزقكُما عن طريقِ تهريب مستندات العقارِ
كونان:انتَ متأكد انك لا تنوي استدراجي؟ رغمَ كونك من الامنِ العام الا اني لا اثِق بك
-اخرجَ امورو هاتفه الذيِ كان على وضعِِ مكبرِ الصوت ليخرُج صوت اكاي شويتشي من السماعةِ: بويا انا العقلُ المدبر هنا لا داعي للقلقِ
كونان: اكاي-سان! هكذا اذا..... هل احضرتَ المعلوماتِ؟
اكاي: كل المستندات في منزلكَ تعال عنديِ فلدينا خطة عظيمة بما انكما سترجِعان لاصلكُما!
كونان: شكراَ
اكاي: عفوا .
امورو: ماذا الان؟
كونان: آسف وداعا
امورو:وداعا.
عاد المحققُ ادراجه وكله حماس وكل ما يُفكر بهِ هو عودته لحياتهِ وانتهاء كابوسه او بالاحرى انتهاءُ ابشعِ واطول القضايا التي صادفها بل انتهاء حياتهِ الجديدة فقد تغيرَ من كل النواحي اصبح شخصا جديدا تكادُ امه لا تتعرفُ علَيه فقد عاش حياة جديدة مع اُناس تحتَ قناعِ البراءة والطفولة وتعرف على منظمة لا تتعاملُ الا بالمسدسات لا رحمةَ في قاموسهم وشهد عملياتِ قتل امام ناظِريه وقابل اسوء الخصومِ وحظى بأفض الحلفاءِ واكتسب صديقةً لا يعوضها الزمن رعاها وجعلها عائلتهُ ولم يتركها تُقاسي وحدها بل تجرع نفس الكأسِ التي تتجرعه نعم انها شيهو او هيبارا شريكته وحليِفته العالمة الكيميائية التي ابتكرتِ السم القاتل كان يتمتم بكُل فرح ويكرر كلمةً واحدة: إنهُ يوم سعدي ويوم عودتي!
-فِي مكان آخر-
كانت ذاتُ الشعرِ الكستنائي القصيرِ جالسة على مكتب ابحاثها في قبو منزلِ ذلك العجوز الذي تبَناها واعتبرها ك إبنتهِ ربما اكثر
..كانت تضمُ رجليها وتجلسُ القرفصاء وتبكيِ من كل قلبها وكل دمعةٍ حارقة اكثر من الثانية لقد إحمرت وخارتْ قواها واستسلمت للنومِ
وفي اُذنها سماعة تنقُل تسجيل اشرطةِ والدتها التي تسمَعها حين تكمل الثامنةَ عشر
وبالفعلِ يوم ميلادها غدا ولا احدَ يتذكر او يفكر حتى بذلِك
كانت غارقةً في عالمِ الكوابيس وتفكرُ في الايامِ الخوالي فيما يسمى ب المنظمة السوداءِ في ذلكَ المختبر الكئيب الذي .
لا تصله اشعة الشمسِ تذكرت ايام سعدها التي كانت تقضيها
مع اختِها و ايام حزنها التي كانت تقضيها في علاقةٍ مع "جين"
ايام سوداء وماضٍ اسود ملطخ بالاجرامِ......أفاقت
بعد غفوة دامت لساعاتِ على صوتِ رنين هاتفها
لكن لم تكن تقوى حتى على رفعِ رأسها كانت تحس بصداع
وكأن رأسها سينفجرُ لكن المتصلُ كان معشوقها الذي
لطالماَ احبته ولكن لم تكن تقوى على الدخولِ في مثلث
حب و الخوضِ في منافسة شرسة إعتدلت
ثم اردفت لتقولَ:اهلا ؟ كودو-كن مالذي تريده
اجاب ذلكَ المتقلص بنبرةٍ مكسورة وكأنهُ خسر في اعظمِ معاركه وكأنه جسدُ دون روحِ وكأن
المصائب اتت عليهِ هنا وهُناك ليُردف بكسرةِ ليقولَ:........
انتهى .
الى البارت القادم انشاء الله.
الاسئلة:
رأيكم في اسلوبِ السرد؟
لما قام امورو بمساعدةِ شينتشي و شيهو؟
مالذي قاله شينتشي؟ ولما نبرته حزينة؟
هل ران تشكك بهِ؟
وما بالُ شيهو؟ ومالذي سيحدثُ يوم ميلادها؟
ماقصدها بعلاقتها بجين؟

-قراءة ممتعة

-البارت الاول بعنوان: العودة؟
الواحدُ من ينايرِ
الساعة 3 بعد منتصف الليل
-طوكيو / اليابان -
بدايةُ عام جديد ، الكل في بيتهِ ينعم بالدفأ و الطمأنينة إلا المتقلصانِ غارقانِ في بحرِ همومهماَ إلى متى سيبقيان على هذا الحال؟ مرت بالفعلِ 7 اشهرٍ على التقلص مرت فيهاَ احداثٌ كثيرة في ظلِ تقلصهما ومغامراتٌ جديدة لمْ يتوقع تلميذُ هولمز ان تكونَ من نصيبهِ
-تنهدَ مهووس هولمز ذاك بتعبٍ وكل العالم يدورُ من حولهِ حتى لاحظت فتاةُ وكالة التحريات-
ران:مابكَ انت شاردُ الذهن منذ مدة!
يجيب ذلكَ المتقلصُ بنبرة مخنوقةِ: لا شيئَ ران-نيتشان
- في ظلِ الصمت الذي دار بينهما قطعهُ رنين هاتفِ "كونان" وإذا بكونان يردفُ ليقول: استسمِحك عذرا هاتفيِ يرنُ
اجابت تلكَ بالموافقةِ.....
كونان:اهلا؟
امورو:احتاجُك حالا سأرسل لك الموقعَ.
كونان: فهمتُ.
-اغلقَ الخط-
ران:من المتصلُ كونان-كن؟
كونان:إنه البروفيسورُ يقول انه اخترعَ لعبة جديدة لذا سأبيتُ عنده!
ران: اهتم بنفسك
كونان:بالطبع
-همَ ذلك المتقلصُ بالخروج آخذا معهُ مزلاجه الخاَرق -
حينَ وصولهِ للموقع اخذ يخطُ بكل حذر وحيطةِ شديدة الى ان اقترب من العميلِ المزدوجِ امورو تورو او لنَقُل "فورويا ري"
كونان:امورو-سان؟
امورو: متحرِِ الثانوية كودو-شينتشي!
صُعق ذلك المتحرِِ واخذَ يرتجف وعمَ الصمت بينهما وكأن القِط اكل لسان ايدوغاوا ليُجيب بعد استيعابه للامرِ: هاتِ مالديك لن اكثرَ الكلام مع اشرسِ الخصوم فذكائك لا استطيع التغاضيَ عنه!
امورو: سأكونُ حليفا لكَ فقد فهمت زمام الامورِ لن اكثرَ اعلمُ ان ابنةَ ملاك الجحيم تختبأ في جحركَ وسأنقذكما من مأزقكُما عن طريقِ تهريب مستندات العقارِ
كونان:انتَ متأكد انك لا تنوي استدراجي؟ رغمَ كونك من الامنِ العام الا اني لا اثِق بك
-اخرجَ امورو هاتفه الذيِ كان على وضعِِ مكبرِ الصوت ليخرُج صوت اكاي شويتشي من السماعةِ: بويا انا العقلُ المدبر هنا لا داعي للقلقِ
كونان: اكاي-سان! هكذا اذا..... هل احضرتَ المعلوماتِ؟
اكاي: كل المستندات في منزلكَ تعال عنديِ فلدينا خطة عظيمة بما انكما سترجِعان لاصلكُما!
كونان: شكراَ
اكاي: عفوا .
امورو: ماذا الان؟
كونان: آسف وداعا
امورو:وداعا.
عاد المحققُ ادراجه وكله حماس وكل ما يُفكر بهِ هو عودته لحياتهِ وانتهاء كابوسه او بالاحرى انتهاءُ ابشعِ واطول القضايا التي صادفها بل انتهاء حياتهِ الجديدة فقد تغيرَ من كل النواحي اصبح شخصا جديدا تكادُ امه لا تتعرفُ علَيه فقد عاش حياة جديدة مع اُناس تحتَ قناعِ البراءة والطفولة وتعرف على منظمة لا تتعاملُ الا بالمسدسات لا رحمةَ في قاموسهم وشهد عملياتِ قتل امام ناظِريه وقابل اسوء الخصومِ وحظى بأفض الحلفاءِ واكتسب صديقةً لا يعوضها الزمن رعاها وجعلها عائلتهُ ولم يتركها تُقاسي وحدها بل تجرع نفس الكأسِ التي تتجرعه نعم انها شيهو او هيبارا شريكته وحليِفته العالمة الكيميائية التي ابتكرتِ السم القاتل كان يتمتم بكُل فرح ويكرر كلمةً واحدة: إنهُ يوم سعدي ويوم عودتي!
-فِي مكان آخر-
كانت ذاتُ الشعرِ الكستنائي القصيرِ جالسة على مكتب ابحاثها في قبو منزلِ ذلك العجوز الذي تبَناها واعتبرها ك إبنتهِ ربما اكثر
..كانت تضمُ رجليها وتجلسُ القرفصاء وتبكيِ من كل قلبها وكل دمعةٍ حارقة اكثر من الثانية لقد إحمرت وخارتْ قواها واستسلمت للنومِ
وفي اُذنها سماعة تنقُل تسجيل اشرطةِ والدتها التي تسمَعها حين تكمل الثامنةَ عشر
وبالفعلِ يوم ميلادها غدا ولا احدَ يتذكر او يفكر حتى بذلِك
كانت غارقةً في عالمِ الكوابيس وتفكرُ في الايامِ الخوالي فيما يسمى ب المنظمة السوداءِ في ذلكَ المختبر الكئيب الذي .
لا تصله اشعة الشمسِ تذكرت ايام سعدها التي كانت تقضيها
مع اختِها و ايام حزنها التي كانت تقضيها في علاقةٍ مع "جين"
ايام سوداء وماضٍ اسود ملطخ بالاجرامِ......أفاقت
بعد غفوة دامت لساعاتِ على صوتِ رنين هاتفها
لكن لم تكن تقوى حتى على رفعِ رأسها كانت تحس بصداع
وكأن رأسها سينفجرُ لكن المتصلُ كان معشوقها الذي
لطالماَ احبته ولكن لم تكن تقوى على الدخولِ في مثلث
حب و الخوضِ في منافسة شرسة إعتدلت
ثم اردفت لتقولَ:اهلا ؟ كودو-كن مالذي تريده
اجاب ذلكَ المتقلص بنبرةٍ مكسورة وكأنهُ خسر في اعظمِ معاركه وكأنه جسدُ دون روحِ وكأن
المصائب اتت عليهِ هنا وهُناك ليُردف بكسرةِ ليقولَ:........
انتهى .
الى البارت القادم انشاء الله.
الاسئلة:
رأيكم في اسلوبِ السرد؟
لما قام امورو بمساعدةِ شينتشي و شيهو؟
مالذي قاله شينتشي؟ ولما نبرته حزينة؟
هل ران تشكك بهِ؟
وما بالُ شيهو؟ ومالذي سيحدثُ يوم ميلادها؟
ماقصدها بعلاقتها بجين؟
التعديل الأخير: