- إنضم
- 4 أغسطس 2013
- رقم العضوية
- 865
- المشاركات
- 597
- مستوى التفاعل
- 61
- النقاط
- 0
- الإقامة
- فلسطين ♥
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
[TBL="http://www.e22e.com/uploads/1378908395031.png"]
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أما بعد
وأنا اول مرة احط خلفيه يعني ا ن ما كانت حلوة اعذروني :RsI56282:
انا اظن انو هاذ اول موضوع لي بهالقسم وأرجو اني اكون جيده 0
أولا : أحب أن أوضح عظم قدرة الخالق في هذه الحشرات الصغيرة بقصة قصيره كنت قد قرأتها في أحد المواقع
## في أحد الأيام، وجد رجل شرنقة فراشة على أحد الأشجار، فأخذها الى بيته وأحتفظ بها.
بعد بضعة أيام
، ظهرت فتحةصغيرة في هذه الشرنقة.جلس الرجل يراقب لساعات طويلة كفاح الفراشة وهي تدفع بجسمها من
خلال هذهالفتحة الصغيرة
.كان يبدو على الفراشة وكأنها لم تقدر أن تخرج من الشرنقة، فكان يراقبها بكل شوق،
متمنيا لو ستطاع مساعدتها.
ولما بدى الأمركما لو أن الفراشة عملت كل ما تستطيع ولن تقدر أن تتقدم عما وصلت إليه.
قرر هذا الرجل أن يساعد الفراشة.فأخذ الرجل مقصا وقص الجزء الباقي من الشرنقة.
وهناخرجت الفراشة من الشرنقة بمنتهى السهولة.
ولكن كان هناك شيئا غريبا. فقد كانللفراشة جسما منتفخا وأجنحة ضامرة.
استمر الرجل يراقب الفراشة لأنه توقع أنه فيأية لحظة تالية،
ستكبر أجنحتها وتتمدد وستكون قادرة على تدعيم جسمها،
الذي سيصغرفى نفس الوقت. لكن لم يحدث أي من الأمرين !!!
فى الحقيقة قضت الفراشة بقية عمرهاتزحف فى نفس المكان بجسد منتفخ
وأجنحة مشوهة.
ولم تستطع أبداً أن تطير كباقي الفراشات.إن الأمر
الذىلم يفهمه هذا الرجل في طيبته وتعجله،
أن الفتحة الضيقة في الشرنقة والكفاح الشديدالمطلوب من الفراشة لتخرج خلالها
هو طريقة الله
لدفع السوائل من جسم الفراشة الىجناحيها حتى تصير جاهزة للطيران
فور تحررها من الشرنقة.
( سبحان الله )لي عودة
لي رجعه الرجاء عدم الرد
أما بعد
وأنا اول مرة احط خلفيه يعني ا ن ما كانت حلوة اعذروني :RsI56282:
انا اظن انو هاذ اول موضوع لي بهالقسم وأرجو اني اكون جيده 0
أولا : أحب أن أوضح عظم قدرة الخالق في هذه الحشرات الصغيرة بقصة قصيره كنت قد قرأتها في أحد المواقع
## في أحد الأيام، وجد رجل شرنقة فراشة على أحد الأشجار، فأخذها الى بيته وأحتفظ بها.
بعد بضعة أيام
، ظهرت فتحةصغيرة في هذه الشرنقة.جلس الرجل يراقب لساعات طويلة كفاح الفراشة وهي تدفع بجسمها من
خلال هذهالفتحة الصغيرة
.كان يبدو على الفراشة وكأنها لم تقدر أن تخرج من الشرنقة، فكان يراقبها بكل شوق،
متمنيا لو ستطاع مساعدتها.
ولما بدى الأمركما لو أن الفراشة عملت كل ما تستطيع ولن تقدر أن تتقدم عما وصلت إليه.
قرر هذا الرجل أن يساعد الفراشة.فأخذ الرجل مقصا وقص الجزء الباقي من الشرنقة.
وهناخرجت الفراشة من الشرنقة بمنتهى السهولة.
ولكن كان هناك شيئا غريبا. فقد كانللفراشة جسما منتفخا وأجنحة ضامرة.
استمر الرجل يراقب الفراشة لأنه توقع أنه فيأية لحظة تالية،
ستكبر أجنحتها وتتمدد وستكون قادرة على تدعيم جسمها،
الذي سيصغرفى نفس الوقت. لكن لم يحدث أي من الأمرين !!!
فى الحقيقة قضت الفراشة بقية عمرهاتزحف فى نفس المكان بجسد منتفخ
وأجنحة مشوهة.
ولم تستطع أبداً أن تطير كباقي الفراشات.إن الأمر
الذىلم يفهمه هذا الرجل في طيبته وتعجله،
أن الفتحة الضيقة في الشرنقة والكفاح الشديدالمطلوب من الفراشة لتخرج خلالها
هو طريقة الله
لدفع السوائل من جسم الفراشة الىجناحيها حتى تصير جاهزة للطيران
فور تحررها من الشرنقة.
( سبحان الله )لي عودة
لي رجعه الرجاء عدم الرد
[/TBL]
التعديل الأخير: