- إنضم
- 5 مارس 2014
- رقم العضوية
- 1889
- المشاركات
- 597
- مستوى التفاعل
- 26
- النقاط
- 0
- العمر
- 21
- الإقامة
- المغرب
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
والآن خاطرة من خواطري
وأريد رأيكم بصراحة..
حياة شمعة
جسدٌ صغيرٌ تحرقهُ النارُ بسرعة
فيذرفُ الدموعَ حولهُ بلوعة
هذا ما رأيتهُ هناك
على حافّةِ الشّباك
صحنٌ أنيقٌ وبهِ شمعة
يالَ الروعة
راقبتُها وهي تذوب...
العمرُ يقتربُ من الغروب
لكنها تصرّ على العطاء
يحترقُ جسدُها..وتعطينا الضِّياء
تنوّر الغرفةَ الظلماء
ما العيبُ أن يكونَ بها الاقتداء؟
أليست الحكمةُ ضالةُ الأتقياء؟
يقولونَ: البدايةُ المحرقة
تعطي نهايةً مشرقة
وأقول: تحيّتي لكلِّ شمعةٍ في حياتنا
أمّ تحرقُ نفسها بالتعب
لتنوّرَ لنا كلَّ درب
أبٌ يحرقُ نفسهُ بالعمل
لينفقَ دون بُخل
صديقٌ يحرقُ فرحةً في قلبه
ليشارككَ لحظةَ ألمكَ.. بحبّه
وليتني أكونُ في حياةِ أحدهم
كشمعة
تنوّر الطريق..تزرع الابتسام
وتنزعُ دمعة
ولو أحرقت نفسي لأجلِ أحبّتي
ففي ذلك لي كلُّ المتعة...
جسدٌ صغيرٌ تحرقهُ النارُ بسرعة
فيذرفُ الدموعَ حولهُ بلوعة
هذا ما رأيتهُ هناك
على حافّةِ الشّباك
صحنٌ أنيقٌ وبهِ شمعة
يالَ الروعة
راقبتُها وهي تذوب...
العمرُ يقتربُ من الغروب
لكنها تصرّ على العطاء
يحترقُ جسدُها..وتعطينا الضِّياء
تنوّر الغرفةَ الظلماء
ما العيبُ أن يكونَ بها الاقتداء؟
أليست الحكمةُ ضالةُ الأتقياء؟
يقولونَ: البدايةُ المحرقة
تعطي نهايةً مشرقة
وأقول: تحيّتي لكلِّ شمعةٍ في حياتنا
أمّ تحرقُ نفسها بالتعب
لتنوّرَ لنا كلَّ درب
أبٌ يحرقُ نفسهُ بالعمل
لينفقَ دون بُخل
صديقٌ يحرقُ فرحةً في قلبه
ليشارككَ لحظةَ ألمكَ.. بحبّه
وليتني أكونُ في حياةِ أحدهم
كشمعة
تنوّر الطريق..تزرع الابتسام
وتنزعُ دمعة
ولو أحرقت نفسي لأجلِ أحبّتي
ففي ذلك لي كلُّ المتعة...
جسدٌ صغيرٌ تحرقهُ النارُ بسرعة
فيذرفُ الدموعَ حولهُ بلوعة
هذا ما رأيتهُ هناك
على حافّةِ الشّباك
صحنٌ أنيقٌ وبهِ شمعة
يالَ الروعة
راقبتُها وهي تذوب...
العمرُ يقتربُ من الغروب
لكنها تصرّ على العطاء
يحترقُ جسدُها..وتعطينا الضِّياء
تنوّر الغرفةَ الظلماء
ما العيبُ أن يكونَ بها الاقتداء؟
أليست الحكمةُ ضالةُ الأتقياء؟
يقولونَ: البدايةُ المحرقة
تعطي نهايةً مشرقة
وأقول: تحيّتي لكلِّ شمعةٍ في حياتنا
أمّ تحرقُ نفسها بالتعب
لتنوّرَ لنا كلَّ درب
أبٌ يحرقُ نفسهُ بالعمل
لينفقَ دون بُخل
صديقٌ يحرقُ فرحةً في قلبه
ليشارككَ لحظةَ ألمكَ.. بحبّه
وليتني أكونُ في حياةِ أحدهم
كشمعة
تنوّر الطريق..تزرع الابتسام
وتنزعُ دمعة
ولو أحرقت نفسي لأجلِ أحبّتي
ففي ذلك لي كلُّ المتعة...
هل اعجبكم
أنتظر الردود
وأريد رأيكم بصراحة..
حياة شمعة
جسدٌ صغيرٌ تحرقهُ النارُ بسرعة
فيذرفُ الدموعَ حولهُ بلوعة
هذا ما رأيتهُ هناك
على حافّةِ الشّباك
صحنٌ أنيقٌ وبهِ شمعة
يالَ الروعة
راقبتُها وهي تذوب...
العمرُ يقتربُ من الغروب
لكنها تصرّ على العطاء
يحترقُ جسدُها..وتعطينا الضِّياء
تنوّر الغرفةَ الظلماء
ما العيبُ أن يكونَ بها الاقتداء؟
أليست الحكمةُ ضالةُ الأتقياء؟
يقولونَ: البدايةُ المحرقة
تعطي نهايةً مشرقة
وأقول: تحيّتي لكلِّ شمعةٍ في حياتنا
أمّ تحرقُ نفسها بالتعب
لتنوّرَ لنا كلَّ درب
أبٌ يحرقُ نفسهُ بالعمل
لينفقَ دون بُخل
صديقٌ يحرقُ فرحةً في قلبه
ليشارككَ لحظةَ ألمكَ.. بحبّه
وليتني أكونُ في حياةِ أحدهم
كشمعة
تنوّر الطريق..تزرع الابتسام
وتنزعُ دمعة
ولو أحرقت نفسي لأجلِ أحبّتي
ففي ذلك لي كلُّ المتعة...
جسدٌ صغيرٌ تحرقهُ النارُ بسرعة
فيذرفُ الدموعَ حولهُ بلوعة
هذا ما رأيتهُ هناك
على حافّةِ الشّباك
صحنٌ أنيقٌ وبهِ شمعة
يالَ الروعة
راقبتُها وهي تذوب...
العمرُ يقتربُ من الغروب
لكنها تصرّ على العطاء
يحترقُ جسدُها..وتعطينا الضِّياء
تنوّر الغرفةَ الظلماء
ما العيبُ أن يكونَ بها الاقتداء؟
أليست الحكمةُ ضالةُ الأتقياء؟
يقولونَ: البدايةُ المحرقة
تعطي نهايةً مشرقة
وأقول: تحيّتي لكلِّ شمعةٍ في حياتنا
أمّ تحرقُ نفسها بالتعب
لتنوّرَ لنا كلَّ درب
أبٌ يحرقُ نفسهُ بالعمل
لينفقَ دون بُخل
صديقٌ يحرقُ فرحةً في قلبه
ليشارككَ لحظةَ ألمكَ.. بحبّه
وليتني أكونُ في حياةِ أحدهم
كشمعة
تنوّر الطريق..تزرع الابتسام
وتنزعُ دمعة
ولو أحرقت نفسي لأجلِ أحبّتي
ففي ذلك لي كلُّ المتعة...
جسدٌ صغيرٌ تحرقهُ النارُ بسرعة
فيذرفُ الدموعَ حولهُ بلوعة
هذا ما رأيتهُ هناك
على حافّةِ الشّباك
صحنٌ أنيقٌ وبهِ شمعة
يالَ الروعة
راقبتُها وهي تذوب...
العمرُ يقتربُ من الغروب
لكنها تصرّ على العطاء
يحترقُ جسدُها..وتعطينا الضِّياء
تنوّر الغرفةَ الظلماء
ما العيبُ أن يكونَ بها الاقتداء؟
أليست الحكمةُ ضالةُ الأتقياء؟
يقولونَ: البدايةُ المحرقة
تعطي نهايةً مشرقة
وأقول: تحيّتي لكلِّ شمعةٍ في حياتنا
أمّ تحرقُ نفسها بالتعب
لتنوّرَ لنا كلَّ درب
أبٌ يحرقُ نفسهُ بالعمل
لينفقَ دون بُخل
صديقٌ يحرقُ فرحةً في قلبه
ليشارككَ لحظةَ ألمكَ.. بحبّه
وليتني أكونُ في حياةِ أحدهم
كشمعة
تنوّر الطريق..تزرع الابتسام
وتنزعُ دمعة
ولو أحرقت نفسي لأجلِ أحبّتي
ففي ذلك لي كلُّ المتعة...
هل اعجبكم
أنتظر الردود