- إنضم
- 12 ديسمبر 2013
- رقم العضوية
- 1460
- المشاركات
- 17
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
- الإقامة
- القصيم
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
عنوان الرواية
شخص واحد ضد الموت
ملاحظة : القصة شوي دموية و حزينة و اكشن فيه شوية رومانسية
الشخصيات و القصة بتتعرفون عليها من خلال الرواية
و الرواية فيها نمط البطل او البطلة هي الي تحكي القصة
و بسم الله
نحن في الاجازه الصيفيه .. و انا و اختي ( سمانثا ) و امي و ابي في قطار متجه إلى ( باريس - فرنسا ) .. ابي طبيب مشهور في مجال الجراحة و امي منظمة اعراس شهيره ايضاً .. و الان نحن جالسين في مراتب النبلاء وانا اتأمل الطبيعة الجميلة … فجأه .. رجل يصرخ بأعلى و يقول ( ان عددهم كبيير انهم يتكاثرون بسرعه اهربووا اهربووا !! ) ذهب ابي لتهدئته .. فجأه أتى رجل .. كانت مشيتة مريبة و نظراته تثير الشكوك ! ذهب ابي اليه لكِّ يساعدة .. فعضة من رقبتة و صرخ باعلى صوته ( لينا ! كما قلت لكِ سابقاً لا تنظري للوراء و اهربي ! ) كان يحادث امي .. مسكت امي يدي و حملة اختي الصغيرة و ذهبنا للبوابة .. فتحت امي الباب و قالت ( اصعدوا هياا ! ) فصعدنا عندما جاء دور امي .. إلا انظر للناس ينفجعون ولا يهتمين بشئ و يركضون و يتخلون عن احبابهم او يضحون بهم لقد .. تم دفع امي و هشمها القطار اختي الصغيره مصدومة كانت تريد ان تقفز مع امي .. لكني منعتها .. اسمع صرااخ و ألم .. عرفت انهم ( الزومبي ) لقد سمعت اشاعة ان هذا فيروس جديد وان الفيروس محبوس في مكان سري لن يخرج ابدا .. لكن الذي اراه مختلف .. جداً
اسمي ( جون ) عمري ( 17 ) سنة و سوف احمي من احبهم و سوف اصارع الموت حتى اجد الترياق المناسب لهذا الفيروس انتقاماً لابي و امي ..
الان انا و اختي الوحيدان الذان فوق القطار .. فقررت انه عند المنعطف سوف نقفز لان عندما ينعطف القطار فأنه يبطئ
فـ قفزنا انا واختي و لقد تضررنا ضرر خفيف ..
فقلت لها ( اركضي ولا تقفي حتى نصل لبر الامان .. و اياكِ الالتفات للوراء ) فهزت برأسها ( بنعم )
و نحن نركض لاحظنا مزرعة كبيرة ! فقررت الدخول لاستكشف المكان لربما كان يسكن فيه زومبي او يكون انسان ..
عندما دخلتها سمعت صوت مسدس .. فـ التفتت و وجدت رجل يوجه المسدس الينا ..
قال ( من انتم ! ولماذا انتم هنا ! )
قلت له ( نحن ناجين من الزومبي هل من الممكن نتخذ مزرعتك محل للنوم ليلة واحده ؟ )
قال ( حسناً لكن سوف اضع عيني عليكما ! )
فسمعت صوت انثى تقول ( لا تهتم لهذا الشخص افعل ما تريد يا … )
قلت ( جون ! اسمي جون ! )
فقالت ( اما انا جنفر سررت بلقائك )
سألتها ( هل انتي اختة او زوجته او بنت عمته او عمه او من انتِ ؟ )
فضحكة و قالت ( لا اعرفه ! لكني انقذته من الزومبي و لكِ يشكرني جعلني اسكن معه )
بعدها قالت ( هيا لابد انكما جائعان ! تفضلا معي )
فـ لحقناها انا واختي و دخلنا الكوخ ! و وضعت لنا الطعام و اكلنا حتى الشبع !!
قلت ( اههه شكرا لكِ انسة جنفر )
قالت ( فقط جنفر بدون انسة ! )
اختي ( سمانثا ) ( انتِ تشبهين امي كثيراً هل من الممكن انادكِ ( ماما ) ؟ )
فدمعة اختي عيناها و هي تتأمل ( جنفر )
احتضنتها جنفر و قالت ( نعم تستطيعين ذالك ابنتي )
فبكت اختي بكاء مؤلم و هي تحتضن جنفر
و هي تقول ( امي يا امي لماذا تركتيني وحيده انتي و ابي رحلتم من دوني اميييييييي )
لقد بكيت معها و انا ألوم نفسي لاني السبب …
عنوان الرواية
شخص واحد ضد الموت
ملاحظة : القصة شوي دموية و حزينة و اكشن فيه شوية رومانسية
الشخصيات و القصة بتتعرفون عليها من خلال الرواية
و الرواية فيها نمط البطل او البطلة هي الي تحكي القصة
و بسم الله
نحن في الاجازه الصيفيه .. و انا و اختي ( سمانثا ) و امي و ابي في قطار متجه إلى ( باريس - فرنسا ) .. ابي طبيب مشهور في مجال الجراحة و امي منظمة اعراس شهيره ايضاً .. و الان نحن جالسين في مراتب النبلاء وانا اتأمل الطبيعة الجميلة … فجأه .. رجل يصرخ بأعلى و يقول ( ان عددهم كبيير انهم يتكاثرون بسرعه اهربووا اهربووا !! ) ذهب ابي لتهدئته .. فجأه أتى رجل .. كانت مشيتة مريبة و نظراته تثير الشكوك ! ذهب ابي اليه لكِّ يساعدة .. فعضة من رقبتة و صرخ باعلى صوته ( لينا ! كما قلت لكِ سابقاً لا تنظري للوراء و اهربي ! ) كان يحادث امي .. مسكت امي يدي و حملة اختي الصغيرة و ذهبنا للبوابة .. فتحت امي الباب و قالت ( اصعدوا هياا ! ) فصعدنا عندما جاء دور امي .. إلا انظر للناس ينفجعون ولا يهتمين بشئ و يركضون و يتخلون عن احبابهم او يضحون بهم لقد .. تم دفع امي و هشمها القطار اختي الصغيره مصدومة كانت تريد ان تقفز مع امي .. لكني منعتها .. اسمع صرااخ و ألم .. عرفت انهم ( الزومبي ) لقد سمعت اشاعة ان هذا فيروس جديد وان الفيروس محبوس في مكان سري لن يخرج ابدا .. لكن الذي اراه مختلف .. جداً
اسمي ( جون ) عمري ( 17 ) سنة و سوف احمي من احبهم و سوف اصارع الموت حتى اجد الترياق المناسب لهذا الفيروس انتقاماً لابي و امي ..
الان انا و اختي الوحيدان الذان فوق القطار .. فقررت انه عند المنعطف سوف نقفز لان عندما ينعطف القطار فأنه يبطئ
فـ قفزنا انا واختي و لقد تضررنا ضرر خفيف ..
فقلت لها ( اركضي ولا تقفي حتى نصل لبر الامان .. و اياكِ الالتفات للوراء ) فهزت برأسها ( بنعم )
و نحن نركض لاحظنا مزرعة كبيرة ! فقررت الدخول لاستكشف المكان لربما كان يسكن فيه زومبي او يكون انسان ..
عندما دخلتها سمعت صوت مسدس .. فـ التفتت و وجدت رجل يوجه المسدس الينا ..
قال ( من انتم ! ولماذا انتم هنا ! )
قلت له ( نحن ناجين من الزومبي هل من الممكن نتخذ مزرعتك محل للنوم ليلة واحده ؟ )
قال ( حسناً لكن سوف اضع عيني عليكما ! )
فسمعت صوت انثى تقول ( لا تهتم لهذا الشخص افعل ما تريد يا … )
قلت ( جون ! اسمي جون ! )
فقالت ( اما انا جنفر سررت بلقائك )
سألتها ( هل انتي اختة او زوجته او بنت عمته او عمه او من انتِ ؟ )
فضحكة و قالت ( لا اعرفه ! لكني انقذته من الزومبي و لكِ يشكرني جعلني اسكن معه )
بعدها قالت ( هيا لابد انكما جائعان ! تفضلا معي )
فـ لحقناها انا واختي و دخلنا الكوخ ! و وضعت لنا الطعام و اكلنا حتى الشبع !!
قلت ( اههه شكرا لكِ انسة جنفر )
قالت ( فقط جنفر بدون انسة ! )
اختي ( سمانثا ) ( انتِ تشبهين امي كثيراً هل من الممكن انادكِ ( ماما ) ؟ )
فدمعة اختي عيناها و هي تتأمل ( جنفر )
احتضنتها جنفر و قالت ( نعم تستطيعين ذالك ابنتي )
فبكت اختي بكاء مؤلم و هي تحتضن جنفر
و هي تقول ( امي يا امي لماذا تركتيني وحيده انتي و ابي رحلتم من دوني اميييييييي )
لقد بكيت معها و انا ألوم نفسي لاني السبب …