- إنضم
- 17 سبتمبر 2013
- رقم العضوية
- 1108
- المشاركات
- 114
- مستوى التفاعل
- 26
- النقاط
- 270
- توناتي
- 0
- الجنس
- ذكر
LV
0
[frame="9 10"]
هذه الأسئلة موجهة من أجانب غير مسلمين
لماذا عند أى ذكر لمحمد أو لله ينظر إليه المسلمون على أنه تهجما على الإسلام ويأخذونه بحساسية بالغة؟
الإجابة :
لا ينظر المسلمون إلى ذكر الله أو محمد صلى الله عليه وسلم بغيرة وحساسية إلا إذا كان يصاحب ذلك تهجما عنيفاً بدون مبرر ، أو إذا كان الحديث بقصد السخرية أو الإاستهزاءاً بالحضرة الإلهية أو بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فإن أي مسلم يغار إذا حدث ذلك ، وهذا دأب البشر جميعاً في كل أحوالهم وإذا كان الفرد العادي في أي دولة يتعصب ويهيج وربما يخرج عن شعوره إذا تحدث أحد عن أبيه أو عن أمه أو دولته أو موطنه فما بالكم بمن يتحدث بشر أو سوء عن أركان عقيدته
لماذ استخدم القرآن كلمة (رجل) فى آية {مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ} الأحزا ولم يشر للمرأة؟
الإجابة :
جرى أسلوب القرآن على التغليب أي أن الغالب في أسلوب القرآن هو مخاطبة الرجل والمرأة في خطاب واحد موجه للرجل ، وإن كانا معاً يشتركان في التكليف وأن الله عز وجل جعل القوامة للرجال على النساء ، أي أن الرجال ينبغي أن يتعلموا ثم يُعلّموا من يعولونهم من النساء ، ولذلك نجد الله عز وجل يقول في السيدة مريم وهي امرأة {وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ} التحري2
ولم يقل من "القانتات" مع أن المذكور في الكتاب امرأة جرياً على أسلوب التغليب الذي جرى عليه أسلوب القرآن الكريم في الخطاب
لماذا عند أى ذكر لمحمد أو لله ينظر إليه المسلمون على أنه تهجما على الإسلام ويأخذونه بحساسية بالغة؟
الإجابة :
لا ينظر المسلمون إلى ذكر الله أو محمد صلى الله عليه وسلم بغيرة وحساسية إلا إذا كان يصاحب ذلك تهجما عنيفاً بدون مبرر ، أو إذا كان الحديث بقصد السخرية أو الإاستهزاءاً بالحضرة الإلهية أو بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فإن أي مسلم يغار إذا حدث ذلك ، وهذا دأب البشر جميعاً في كل أحوالهم وإذا كان الفرد العادي في أي دولة يتعصب ويهيج وربما يخرج عن شعوره إذا تحدث أحد عن أبيه أو عن أمه أو دولته أو موطنه فما بالكم بمن يتحدث بشر أو سوء عن أركان عقيدته
لماذ استخدم القرآن كلمة (رجل) فى آية {مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ} الأحزا ولم يشر للمرأة؟
الإجابة :
جرى أسلوب القرآن على التغليب أي أن الغالب في أسلوب القرآن هو مخاطبة الرجل والمرأة في خطاب واحد موجه للرجل ، وإن كانا معاً يشتركان في التكليف وأن الله عز وجل جعل القوامة للرجال على النساء ، أي أن الرجال ينبغي أن يتعلموا ثم يُعلّموا من يعولونهم من النساء ، ولذلك نجد الله عز وجل يقول في السيدة مريم وهي امرأة {وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ} التحري2
ولم يقل من "القانتات" مع أن المذكور في الكتاب امرأة جرياً على أسلوب التغليب الذي جرى عليه أسلوب القرآن الكريم في الخطاب
[/frame]